المشكلة الاخرى هي بناء سدود جديدة
كلام هاوي جدا اخي. الاستعمار لم ينتهي بخروج الجيوش, وهو سبب مشاكلكم بشكله الكيوت الحالي المتلبس برداء الشركات العابرة للحدود. كل ما في الامر انك لا تراه.
مع الاسف رؤيتك كلها خطأكلام هاوي جدا اخي. الاستعمار لم ينتهي بخروج الجيوش, وهو سبب مشاكلكم بشكله الكيوت الحالي المتلبس برداء الشركات العابرة للحدود. كل ما في الامر انك لا تراه.
شوف عزيزي, زمان كان فيه مسرح واحد عالمي يضم الكل ( مع استثناءات معروفه اختارت عدم الانحياز ابرزها الهند و ضمنها مصر عبدالناصر ), و لكن من 30 سنه اعلن ملاك المسرح الافلاس - السوفييت و الامريكان - و قرروا اغلاق المسرح الكبير الذي كان يعد بيت الكل.
طبعا الحاجه ما زالت قائمه للمسارح, و الطبيعه تكره الفراغ. لذا قامت الدول الطموحه بالتخطيط لبناء مسارحها الاقليميه الخاصه و السعي للتفرد بدور المخرج المسرحي في محيطها.
بعض المسارح الاقليميه محظوظه بكوادرها التمثيليه و الاعداديه و حاليا يكتبون سيناريوهات تفيض بالتعاون و الاخاء و القيم المشتركه, مسرحنا الشرق اوسطي للاسف لا يعد ضمن المحظوظين.
كل ما حدث في منطقتنا في الثلاثة عقود الماضيه لا يمكن فهمه دون هذا الاطار. كل حدث بدون استثناء واحد
ما تفعله ايران و تركيا واسرائيل و السعودية و حتى الدول الاصغر في الخليج كالامارات و قطر ببساطه هو تنافس على وظيفة واحده. و هذا التنافس سيسحق الضعفاء في المنطقه كما نشاهد امام اعيننا. و السبب ان بعض الاعبين لا يعتبرون الاستقرار قيمه و لا يمكنهم المنافسه دون الفوضى لمحدودية ادواتهم.
لاحظ غياب مصر عن هذه المعمعه. و دورها في افضل الاحوال داعم ( و الاغلب المدعوم, و اسأل المولى في هذا الشهر المبارك ان لا تنضموا لقائمة المسحوقين الطويله ). و الاخطر ان حالة التشرذم الاقليمي شجعت المسارح المجاورة خارج اقليمنا و التي رتبت امورها ان تتدخل بطمع ( hence Ethiopia ).
لذا كلام من قبيل حنضرب و حنعيد رسم الحدود سنعذره لو كان غير مؤذي. و لكن للاسف هو وصفه مضمونه لسوريا جديده ( تذكّر ان مشاكل سوريا كلها بسبب انبوب غاز و امتيازات نقل طاقه, اختاروا الطرف الخاطئ, و حاليا بدأوا بالتراجع و لله الحمد و لكن بعد سقوط مالطا )
مصر اخي ليست في وارد المواجهه, و الحبل الذي كانت تتشبث به من دعم حلفاؤها و التمويل الدولي السخي لن يدوم للابد ( في 2022 سيتقاعد جيل ال baby boomers و الذي شكلت صناديق مدخراتهم الوقود للاستثمار العالمي بفارق مهول. بامكانك رؤيته التأثير على الاقتصاديات الناشئه في اقليمنا و العالم بكل وضوح ).
نرجع و نقول #الحل_في_اديس_ابابا . ليست كلمة للاستفزاز و لكن دعوة لتبني الاستراتيجيه الوحيده التي تعطي نتائج جيده على الارض كما هو مشاهد في اقليمنا. و اذا احتجتم للمساعدة فحبايبكم في الخليج لهم باع طويل في هذا الفن.
فعلا مصر لازمه في المعمعه دي لكن اللي وقف لتركيا وعمل جيش بقيادة خليفه حفتر ودعمه وقال خط احمر وخروج المرتزقه وطلع اردوغان يستسمحه عالهوا مش مصر ولا السيسي لا ده دوله تانيكلام هاوي جدا اخي. الاستعمار لم ينتهي بخروج الجيوش, وهو سبب مشاكلكم بشكله الكيوت الحالي المتلبس برداء الشركات العابرة للحدود. كل ما في الامر انك لا تراه.
شوف عزيزي, زمان كان فيه مسرح واحد عالمي يضم الكل ( مع استثناءات معروفه اختارت عدم الانحياز ابرزها الهند و ضمنها مصر عبدالناصر ), و لكن من 30 سنه اعلن ملاك المسرح الافلاس - السوفييت و الامريكان - و قرروا اغلاق المسرح الكبير الذي كان يعد بيت الكل.
طبعا الحاجه ما زالت قائمه للمسارح, و الطبيعه تكره الفراغ. لذا قامت الدول الطموحه بالتخطيط لبناء مسارحها الاقليميه الخاصه و السعي للتفرد بدور المخرج المسرحي في محيطها.
بعض المسارح الاقليميه محظوظه بكوادرها التمثيليه و الاعداديه و حاليا يكتبون سيناريوهات تفيض بالتعاون و الاخاء و القيم المشتركه, مسرحنا الشرق اوسطي للاسف لا يعد ضمن المحظوظين.
كل ما حدث في منطقتنا في الثلاثة عقود الماضيه لا يمكن فهمه دون هذا الاطار. كل حدث بدون استثناء واحد
ما تفعله ايران و تركيا واسرائيل و السعودية و حتى الدول الاصغر في الخليج كالامارات و قطر ببساطه هو تنافس على وظيفة واحده. و هذا التنافس سيسحق الضعفاء في المنطقه كما نشاهد امام اعيننا. و السبب ان بعض الاعبين لا يعتبرون الاستقرار قيمه و لا يمكنهم المنافسه دون الفوضى لمحدودية ادواتهم.
لاحظ غياب مصر عن هذه المعمعه. و دورها في افضل الاحوال داعم ( و الاغلب المدعوم, و اسأل المولى في هذا الشهر المبارك ان لا تنضموا لقائمة المسحوقين الطويله ). و الاخطر ان حالة التشرذم الاقليمي شجعت المسارح المجاورة خارج اقليمنا و التي رتبت امورها ان تتدخل بطمع ( hence Ethiopia ).
لذا كلام من قبيل حنضرب و حنعيد رسم الحدود سنعذره لو كان غير مؤذي. و لكن للاسف هو وصفه مضمونه لسوريا جديده ( تذكّر ان مشاكل سوريا كلها بسبب انبوب غاز و امتيازات نقل طاقه, اختاروا الطرف الخاطئ, و حاليا بدأوا بالتراجع و لله الحمد و لكن بعد سقوط مالطا )
مصر اخي ليست في وارد المواجهه, و الحبل الذي كانت تتشبث به من دعم حلفاؤها و التمويل الدولي السخي لن يدوم للابد ( في 2022 سيتقاعد جيل ال baby boomers و الذي شكلت صناديق مدخراتهم الوقود للاستثمار العالمي بفارق مهول. بامكانك رؤيته التأثير على الاقتصاديات الناشئه في اقليمنا و العالم بكل وضوح ).
نرجع و نقول #الحل_في_اديس_ابابا . ليست كلمة للاستفزاز و لكن دعوة لتبني الاستراتيجيه الوحيده التي تعطي نتائج جيده على الارض كما هو مشاهد في اقليمنا. و اذا احتجتم للمساعدة فحبايبكم في الخليج لهم باع طويل في هذا الفن.
ياعم هتتاخد اهانة عضو... المراقب الالي بيقول هجايص دي شتيمةا
فعلا مصر لازمه في المعمعه دي لكن اللي وقف لتركيا وعمل جيش بقيادة خليفه حفتر ودعمه وقال خط احمر وخروج المرتزقه وطلع اردوغان يستسمحه عالهوا مش مصر ولا السيسي لا ده دوله تاني
ممكن تكزن المملكه او اسرائيل او الامارات
والصراع في شرق المتوسط مصر ماكانتش طرف فيه
تؤتؤ خالص دي ايران
هو فعلا لكل واحد نصيب من اسمه وانت ماشاء الله اسم علي مسمي
ياعم وانت قلت حاجهياعم هتتاخد اهانة عضو... المراقب الالي بيقول هجايص دي شتيمة
يللا مالناش دعوة بحد ... بس قولتلك لاحسن تتاخد وياعيني تفقد القدرة على الرد
مش رؤيتي عزيزي. مجرد ناقل.
ايوه كده يا راجل أخيراً.....كلام هاوي جدا اخي. الاستعمار لم ينتهي بخروج الجيوش, وهو سبب مشاكلكم بشكله الكيوت الحالي المتلبس برداء الشركات العابرة للحدود. كل ما في الامر انك لا تراه.
شوف عزيزي, زمان كان فيه مسرح واحد عالمي يضم الكل ( مع استثناءات معروفه اختارت عدم الانحياز ابرزها الهند و ضمنها مصر عبدالناصر ), و لكن من 30 سنه اعلن ملاك المسرح الافلاس - السوفييت و الامريكان - و قرروا اغلاق المسرح الكبير الذي كان يعد بيت الكل.
طبعا الحاجه ما زالت قائمه للمسارح, و الطبيعه تكره الفراغ. لذا قامت الدول الطموحه بالتخطيط لبناء مسارحها الاقليميه الخاصه و السعي للتفرد بدور المخرج المسرحي في محيطها.
بعض المسارح الاقليميه محظوظه بكوادرها التمثيليه و الاعداديه و حاليا يكتبون سيناريوهات تفيض بالتعاون و الاخاء و القيم المشتركه, مسرحنا الشرق اوسطي للاسف لا يعد ضمن المحظوظين.
كل ما حدث في منطقتنا في الثلاثة عقود الماضيه لا يمكن فهمه دون هذا الاطار. كل حدث بدون استثناء واحد
ما تفعله ايران و تركيا واسرائيل و السعودية و حتى الدول الاصغر في الخليج كالامارات و قطر ببساطه هو تنافس على وظيفة واحده. و هذا التنافس سيسحق الضعفاء في المنطقه كما نشاهد امام اعيننا. و السبب ان بعض الاعبين لا يعتبرون الاستقرار قيمه و لا يمكنهم المنافسه دون الفوضى لمحدودية ادواتهم.
لاحظ غياب مصر عن هذه المعمعه. و دورها في افضل الاحوال داعم ( و الاغلب المدعوم, و اسأل المولى في هذا الشهر المبارك ان لا تنضموا لقائمة المسحوقين الطويله ). و الاخطر ان حالة التشرذم الاقليمي شجعت المسارح المجاورة خارج اقليمنا و التي رتبت امورها ان تتدخل بطمع ( hence Ethiopia ).
لذا كلام من قبيل حنضرب و حنعيد رسم الحدود سنعذره لو كان غير مؤذي. و لكن للاسف هو وصفه مضمونه لسوريا جديده ( تذكّر ان مشاكل سوريا كلها بسبب انبوب غاز و امتيازات نقل طاقه, اختاروا الطرف الخاطئ, و حاليا بدأوا بالتراجع و لله الحمد و لكن بعد سقوط مالطا )
مصر اخي ليست في وارد المواجهه, و الحبل الذي كانت تتشبث به من دعم حلفاؤها و التمويل الدولي السخي لن يدوم للابد ( في 2022 سيتقاعد جيل ال baby boomers و الذي شكلت صناديق مدخراتهم الوقود للاستثمار العالمي بفارق مهول. بامكانك رؤيته التأثير على الاقتصاديات الناشئه في اقليمنا و العالم بكل وضوح ).
نرجع و نقول #الحل_في_اديس_ابابا . ليست كلمة للاستفزاز و لكن دعوة لتبني الاستراتيجيه الوحيده التي تعطي نتائج جيده على الارض كما هو مشاهد في اقليمنا. و اذا احتجتم للمساعدة فحبايبكم في الخليج لهم باع طويل في هذا الفن.
الشياطين تكبل في رمضان
ياعم هتتاخد اهانة عضو... المراقب الالي بيقول هجايص دي شتيمة
يللا مالناش دعوة بحد ... بس قولتلك لاحسن تتاخد وياعيني تفقد القدرة على الرد
سيبك من الجدال وهات مصادرك لان انت ماتعرفش اللي انا اعرفه ومابقولهوش عشان اهلي ربونيلا طبعا مش مصادري, بس شيء ممكن تفهمه.
"حدثوا الناس بما يعرفون"
كلام هاوي جدا اخي. الاستعمار لم ينتهي بخروج الجيوش, وهو سبب مشاكلكم بشكله الكيوت الحالي المتلبس برداء الشركات العابرة للحدود. كل ما في الامر انك لا تراه.
شوف عزيزي, زمان كان فيه مسرح واحد عالمي يضم الكل ( مع استثناءات معروفه اختارت عدم الانحياز ابرزها الهند و ضمنها مصر عبدالناصر ), و لكن من 30 سنه اعلن ملاك المسرح الافلاس - السوفييت و الامريكان - و قرروا اغلاق المسرح الكبير الذي كان يعد بيت الكل.
طبعا الحاجه ما زالت قائمه للمسارح, و الطبيعه تكره الفراغ. لذا قامت الدول الطموحه بالتخطيط لبناء مسارحها الاقليميه الخاصه و السعي للتفرد بدور المخرج المسرحي في محيطها.
بعض المسارح الاقليميه محظوظه بكوادرها التمثيليه و الاعداديه و حاليا يكتبون سيناريوهات تفيض بالتعاون و الاخاء و القيم المشتركه, مسرحنا الشرق اوسطي للاسف لا يعد ضمن المحظوظين.
كل ما حدث في منطقتنا في الثلاثة عقود الماضيه لا يمكن فهمه دون هذا الاطار. كل حدث بدون استثناء واحد
ما تفعله ايران و تركيا واسرائيل و السعودية و حتى الدول الاصغر في الخليج كالامارات و قطر ببساطه هو تنافس على وظيفة واحده. و هذا التنافس سيسحق الضعفاء في المنطقه كما نشاهد امام اعيننا. و السبب ان بعض الاعبين لا يعتبرون الاستقرار قيمه و لا يمكنهم المنافسه دون الفوضى لمحدودية ادواتهم.
لاحظ غياب مصر عن هذه المعمعه. و دورها في افضل الاحوال داعم ( و الاغلب المدعوم, و اسأل المولى في هذا الشهر المبارك ان لا تنضموا لقائمة المسحوقين الطويله ). و الاخطر ان حالة التشرذم الاقليمي شجعت المسارح المجاورة خارج اقليمنا و التي رتبت امورها ان تتدخل بطمع ( hence Ethiopia ).
لذا كلام من قبيل حنضرب و حنعيد رسم الحدود سنعذره لو كان غير مؤذي. و لكن للاسف هو وصفه مضمونه لسوريا جديده ( تذكّر ان مشاكل سوريا كلها بسبب انبوب غاز و امتيازات نقل طاقه, اختاروا الطرف الخاطئ, و حاليا بدأوا بالتراجع و لله الحمد و لكن بعد سقوط مالطا )
مصر اخي ليست في وارد المواجهه, و الحبل الذي كانت تتشبث به من دعم حلفاؤها و التمويل الدولي السخي لن يدوم للابد ( في 2022 سيتقاعد جيل ال baby boomers و الذي شكلت صناديق مدخراتهم الوقود للاستثمار العالمي بفارق مهول. بامكانك رؤيته التأثير على الاقتصاديات الناشئه في اقليمنا و العالم بكل وضوح ).
نرجع و نقول #الحل_في_اديس_ابابا . ليست كلمة للاستفزاز و لكن دعوة لتبني الاستراتيجيه الوحيده التي تعطي نتائج جيده على الارض كما هو مشاهد في اقليمنا. و اذا احتجتم للمساعدة فحبايبكم في الخليج لهم باع طويل في هذا الفن.
