عشرات الجنود الأتراك "يغزون" أرضا يونانية ويرفعون علم بلادهم

سبق وبحثت عن المناطق المتنازع عليها بين تركيا واليونان من بينها هذه المنطقة أمر غريب كأن شيء مقدر :unsure:

عموماً تركيا لديها أراضي أهم من تلك القطعة الصغيرة تسيطر عليها اليونان !​
جزر
 
الماء أهم من البترول حاليا...يجب على مصر أن تسوي قضية أثيوبيا و الصراع في المتواسط مازال مفتوح
قضيه الماء.... الغاز في المتوسط.... ليبيا .......
سيناء....... إيران والخليج.
كلها قضايه و جبهات اما مفتوحه او علي وشك الفتح.
ما يسمي عمليه شد الاطراف للدوله المصريه. كل هذا زائد العدو الأزلي اسراءيل.
فمصر تحت كل هذه الاختبارات السياسيه. ناهيك عن المعضله الاقتصاديه وبقيه المشاكل
ولكن اذا حددنا الكلام عن المشاكل السياسيه. والعسكرية. فالهدف هو توريط مصر في كل عذه الجبهات وفتحها في نفس الوقت او في أوقات متقاربه. ولكن تعامل الدوله المصريه كان في منتهي الحرفيه والخبره. وبداءت بحل ملف ملف حسب خطورته و حسب التوقيت. ورتبت مصر الأولويات. فكانت سيناء هي الاولوليه الأولي. والحمد لله تم احتواء الموقف بنسبه ٨٠٪؜. وثم وبالتوازي تم العمل علي ملف غاز المتوسط. وترسيم حدود وتم استخراج الغاز بالتنسيق مع هيكله القوات البحريه والجويه لتائمين الحقول. وأيضا تم الدخول في الملف الليبي وتم إنجاز شغل فيه محترم حدا. وإنشاء حيش من العدم وتدريبه وتنظيمه وتسليحه. وتم تامين الشرق الليبي كله كخطوه اولي.
وفي النهايه. ملف النيل. يتم التعامل معه بدايتاً بدبلوماسيه. وبعدها تم ادخال العمل المخابراتي وتم العمل علي تغير النظام الحاكم او المساعدة في السودان. والحمد لله أتت بنتائج ممتازه. وغدا ستري تحول دراماتيكي في الموقف الاثيوبي باذن الله.
 
عربدة وحماقة الترك ما سلم منها قريب ولا بعيد
 
نزاع حدودي مستمر بين اليونان و تركيا بحريا و بريا و على الجزر لن يتركه الكبار يصل لحرب

تركيا اصبحت تريد لعب دور اكبر من قوة اقليمية رأينا هذا في سوريا و ليبيا و اصبحوا يلعبون على الخط الفاصل بين الحرب و السلم هذا يذكرني بايران

لكنهم جميعا يعرفون الخطوط الحمراء الكبرى التي لن يستطيع احد تجاوزها ما لم ترغب امريكا في ذلك
سياسة حافة الهاوية.. التصرفات التركية الصبيانية ومحاولة التوسع والتدخل في سوريا وليبيا والعراق والتعدي على المياه الدولية لقبرص ختامها احدى امرين يا اما انقلاب داخلي يصحح الامور كما انقلب اتاتورك على السلطان عبدالعزيز السادس او ان المجتمع الدولي سيتحول كليا ضدها ويبدا ياقلم اظافرها كما فعل مع ايران وهو اللي اتوقعه
 
سياسة حافة الهاوية.. التصرفات التركية الصبيانية ومحاولة التوسع والتدخل في سوريا وليبيا والعراق والتعدي على المياه الدولية لقبرص ختامها احدى امرين يا اما انقلاب داخلي يصحح الامور كما انقلب اتاتورك على السلطان عبدالعزيز السادس او ان المجتمع الدولي سيتحول كليا ضدها ويبدا ياقلم اظافرها كما فعل مع ايران وهو اللي اتوقعه
بوص. بالرد علي تعليقك والتعليق الذي تعلق عليه.
خلينا كلنا نتفق علي شيء معم جدا. في الأيام المقبله وخصوصا بعد ازمه كرونا. ادبيات السياسه العالميه المتعارف عليها سيحدث فيها تغيرات حوهريه وكبيره جدا. وقد بداءت في الظهور حتي قبل ازمه كرونا. النظام العالمي ال كان موجود سيتغير بشكل كبير جدا وسأكون هنا محدد لان الموضوع كبير. ولكن سأتحدث فقط عن امريكا والعولمة عموما. فالعولمة تقريبا في طريقها الي الانتهاء. وستنكفئ كل دوله علي نفسها وستسعي للاكتفاء الذاتي. ومن هنا سنجد ان امريكا ومع كل مساويئها كانت تلعب دور لتوازن العالم. وهذه حقيقه. ولكن هذا الدور ستقلص بشكل كبير حتي يمكن ان يحدث خلل في النظام الأمني للعالم. وقد بداء ذلك واضح في السلوك الأمريكي حتي قبل كرونا. مثلا عندما صرحت امريكا انها لن تقوم بحمايه اي ناقلات بترول لأي بلد. وان غلي كل بلد ان تامن نفسها. وجائت كرونا كي تثبت هذا الاتجاه. ومن هنا القادم هو ان النظام الأمني للعالم سيحدث فيه خلل كبير. وستطلق أيادي كثيره جدا. وممكن تلاقي عربده كمان في بعض الأماكن. ولا اعلم لماذا علي وجه التحديد كانت تركيا وإيران علي علم بذلك. ولذلك تجد ان سلوكهم في الاونه الاخيره سلوك عدواني جدا وغير مبالي بشرطي العالم. وفعلا طلقت أيديهم في مناطقهم بشكل كبير. ولذلك ستجد مزيداً من العربده التركيه في المستقبل ولن يكون لأمريكا تدخل بشكل ملموس.
من الآخر. النظام القادم هو ان علي الحميع ان يحلو مشاكلهم مع بعضهم. ومن يستطيع ان يتغلب فاليتغلب. حتي ولو بالقوه وليس بالحق
ولذلك ستجد مثلا ان مصر كانت ايضا من الدول التي فهمت ذلك واتجهت سريعا الي الاكتفاء الذاتي اقتصاديا و بسرعه. واتجهت الي التسلح الكبير جدا وأيضا وبسرعه. وكأنها تنتظر شيء ما.
تركيا ستستمر في العربده و إيران ايضا. وستترك امريكا الوضع والمجال لذلك للأسف. فتوقعو احداث غريبه الفتره القادمة ......
 
ههههه الاتراك مجانين ومعتادين على هالحركات
اصلا ايام ماكان ماسك الجيش السلطة ياما دخلو على سوريا والعراق واليونان وقبرص
 
عموما هذه هي ادبيات السياسه او النظام العالمي الحديد القادم. وسيختفي شرطي العالم تدريجياً وبشكل مقصود. وسيترك العالم ليصنع توازنه بنفسه. وهذا ما صرح به ترامب بنفسه. علي كل دوله تامين نفسها وناقلاتها....
وتركيا وإيران علي علم بذلك. وعلي علم بان الأمريكان لم تعد لهم اي نيه للتدخل في اي منطقه في العالم الا لو تم التعدي عليهم مباشرهً. لا اعلم كيف علمو. ولكن يحتمل ان اجهزه التحليل والأمن القومي عندهم تفهمو ذلك. او عي رسايل غير مباشره من الأمريكان نفسهم. انهم لن يتدخلو بعد الان بشكل واسع او صريح.
وأيضا مصر تلقت مثل تلك الرسايل. ولذلك تم كسر التوازن الموجود في الشرق الأوسط. والذي كان موجود ضمنياً وعدم الانجرار الي سباق تسلح. ولكن مصر كسرته و بمنتهي القوه والسريه في الخمس أعوام السابقة. وبدون سبب واضح لأي محلل لو نتابع للوضع في الشرق الأوسط.
ادبيات النظام العالمي والسياسي القديم لم تعد تعمل الان وفي قادم الأيام.
وسيحدث تغول من البعض و عدم توازن او أعاده رسم التوازنات بشكل جديد.
فليستعد الحميع للعالم بعد كرونا
 
عموما هذه هي ادبيات السياسه او النظام العالمي الحديد القادم. وسيختفي شرطي العالم تدريجياً وبشكل مقصود. وسيترك العالم ليصنع توازنه بنفسه. وهذا ما صرح به ترامب بنفسه. علي كل دوله تامين نفسها وناقلاتها....
وتركيا وإيران علي علم بذلك. وعلي علم بان الأمريكان لم تعد لهم اي نيه للتدخل في اي منطقه في العالم الا لو تم التعدي عليهم مباشرهً. لا اعلم كيف علمو. ولكن يحتمل ان اجهزه التحليل والأمن القومي عندهم تفهمو ذلك. او عي رسايل غير مباشره من الأمريكان نفسهم. انهم لن يتدخلو بعد الان بشكل واسع او صريح.
وأيضا مصر تلقت مثل تلك الرسايل. ولذلك تم كسر التوازن الموجود في الشرق الأوسط. والذي كان موجود ضمنياً وعدم الانجرار الي سباق تسلح. ولكن مصر كسرته و بمنتهي القوه والسريه في الخمس أعوام السابقة. وبدون سبب واضح لأي محلل لو نتابع للوضع في الشرق الأوسط.
ادبيات النظام العالمي والسياسي القديم لم تعد تعمل الان وفي قادم الأيام.
وسيحدث تغول من البعض و عدم توازن او أعاده رسم التوازنات بشكل جديد.
فليستعد الحميع للعالم بعد كرونا
أتفق مع مجمل الكلام نظام القطب الواحد انتهى فعليا. في مشكلة مثل ليبيا وسوريا دور الولايات المتحدة هو الأضعف .في الخليج تأكد الجميع الأن ان امريكا لن تضرب ايران الا في حالة مهاجمة ايران لحلفاء الولايات المتحدة وهذا ايضا لن يدوم. ايران ارسلت شحنات من النفط المكرر لفنزويلا وهم بلدان عليهم عقوبات امريكية وهي في البحر الكاريبي إذا وصلت إلى فنزويلا سيكون دليل إضافيا على انحسار دور الولايات المتحدة إلى درجة غير مسبوقة. الولايات المتحدة لم تتدخل عسكريا لقلب نظام الحكم رغم اعترافها برئيس البرلمان رئيسا لفنزويلا. تركيا تستطيع ان تخرج على الخطوط الحمر طالما ايران فعلتها ولم يتم ردعها. مواجهة ايران وتركيا معا مكلفة ولا أحد يريد هذه المواجهة بل ان دول أخرى مثل الإمارات بدئت تتدخل في شؤؤن دول أخرى بشكل عسكري. بعد فترة كل من له فائض قوة سيستعرض عضلاته
 
أتفق مع مجمل الكلام نظام القطب الواحد انتهى فعليا. في مشكلة مثل ليبيا وسوريا دور الولايات المتحدة هو الأضعف .في الخليج تأكد الجميع الأن ان امريكا لن تضرب ايران الا في حالة مهاجمة ايران لحلفاء الولايات المتحدة وهذا ايضا لن يدوم. ايران ارسلت شحنات من النفط المكرر لفنزويلا وهم بلدان عليهم عقوبات امريكية وهي في البحر الكاريبي إذا وصلت إلى فنزويلا سيكون دليل إضافيا على انحسار دور الولايات المتحدة إلى درجة غير مسبوقة. الولايات المتحدة لم تتدخل عسكريا لقلب نظام الحكم رغم اعترافها برئيس البرلمان رئيسا لفنزويلا. تركيا تستطيع ان تخرج على الخطوط الحمر طالما ايران فعلتها ولم يتم ردعها. مواجهة ايران وتركيا معا مكلفة ولا أحد يريد هذه المواجهة بل ان دول أخرى مثل الإمارات بدئت تتدخل في شؤؤن دول أخرى بشكل عسكري. بعد فترة كل من له فائض قوة سيستعرض عضلاته
اذن متفقين..... والوضع القادم صعب التوقع الصراحه. ولكن نحن نتكلم بالمعطيات التي نملكها الان.
اول معطيات التحليل هو الخليج العربي. امريكا رفعت يدها تقريبا بنسبه ٥٠٪؜ وحتي قولها ستتدخل اذا تعرص حلفاؤها للهجوم لم يحدث فانظر الي عمليه بقيق. امريكا ينحسر دورها بارادتها. هي تريد ذلك. امريكا تري الان ان ذلك استنزاف لها هذا اولا. وثانياً. امريكا تريد ان ينفلت العالم شيء ما حتي يتم استنزاف بعض الدول. فهي تري الان دول تتعاظم عسكرياً واقتصاديا ولذلك هي تريد ان يستنزف العالم بعص الشيء من حولها. ولكن ايضا بمعيار معين. يعني لا حروب شامله ولا تعدي علي ممرات او قفلها. لا استخدام لاسلحه دمار شامل. يعني تقريبا خطوط عريضه. اما فير ذلك سيكون متاحا لبعض الوقت. ومن ثم ستتعامل امريكا مع الطرف المتغلب وتستفيد منه. فيعد إجهاده للتغلب سيكون عليه ان يرضي الأمريكان لكي يثبت تغلبه.
ولذلك وللأسف قادم الأيام قد نري بعص العنف. ومن بني بني. ومن اعد استعد. لقد انتهي الوقت الان. حان وقت الامتحان.
إيران الان تحت وطئه المرض والاستنزاف الاقتصادي. الدور الان علي تركيا والتي لن تكون اقل خطوره من إيران. وستحاول الاستفادة من الفرصه. علي حساب العرب اضعف حلقه حولها. و أوروبا لن تتدخل ايضا.
 
اذن متفقين..... والوضع القادم صعب التوقع الصراحه. ولكن نحن نتكلم بالمعطيات التي نملكها الان.
اول معطيات التحليل هو الخليج العربي. امريكا رفعت يدها تقريبا بنسبه ٥٠٪؜ وحتي قولها ستتدخل اذا تعرص حلفاؤها للهجوم لم يحدث فانظر الي عمليه بقيق. امريكا ينحسر دورها بارادتها. هي تريد ذلك. امريكا تري الان ان ذلك استنزاف لها هذا اولا. وثانياً. امريكا تريد ان ينفلت العالم شيء ما حتي يتم استنزاف بعض الدول. فهي تري الان دول تتعاظم عسكرياً واقتصاديا ولذلك هي تريد ان يستنزف العالم بعص الشيء من حولها. ولكن ايضا بمعيار معين. يعني لا حروب شامله ولا تعدي علي ممرات او قفلها. لا استخدام لاسلحه دمار شامل. يعني تقريبا خطوط عريضه. اما فير ذلك سيكون متاحا لبعض الوقت. ومن ثم ستتعامل امريكا مع الطرف المتغلب وتستفيد منه. فيعد إجهاده للتغلب سيكون عليه ان يرضي الأمريكان لكي يثبت تغلبه.
ولذلك وللأسف قادم الأيام قد نري بعص العنف. ومن بني بني. ومن اعد استعد. لقد انتهي الوقت الان. حان وقت الامتحان.
إيران الان تحت وطئه المرض والاستنزاف الاقتصادي. الدور الان علي تركيا والتي لن تكون اقل خطوره من إيران. وستحاول الاستفادة من الفرصه. علي حساب العرب اضعف حلقه حولها. و أوروبا لن تتدخل ايضا.
ليس بإرادتها صحيح أن الولايات المتحدة هي الدولة الأقوى في العالم اليوم لكن الفرق بينها وبين الدول الأخرى بدأ يتقلص وهي في طور الاضمحلال الان. وهذا طبعا سيحدث بشكل تدريجي لكن الأكيد أنه بدأ والرئيس الاميريكي نفسه لمح لهذا. الولايات المتحدة لم تعد قادرة على ممارسة دور شرطي العالم لانه دور مكلف وهو يستنزفها وتقول لحلفائها أنزعوا شوككم بإيديكم كما سماهم سلفه اوباما free riders الراكبون المجانيون
 
اردوغان جعل تركيا دوله متقدمه , ولكنها ضعيفه , و هذا في مصلحة العرب ,ولكن كالعاده لم يستغلو هذه الفرصه ,و كما هوه معلوم العرب يفعلون ما يضرهم بسطحية تفكيرهم

تخيل ان حاكم تركيا علماني او علوي و نمرود و طموح و سمن عسل مع الغرب و مع امريكيا , والله ثم تالله ما حد يعرف يكلمه , و راح يكون النفوذ التركي في المنطقه اضعاف مضاعفه عما هوه حاليا طبعا غير ان تركيا حاليا راح تكون مسيطره على سوريا و قاضمه جزء كبير من اراضيها ,طبعا هذا اذا لم يكن علوي , اما اذا كان علويا , فتخيل الدعم للفصائل الشيعيه على مستوى العالم و على المكشوف , نكون بايران ,تاتينا تركيا و مدعومه غربيا كمان

فاحمدو الله على نعمة اردوغان و بلاش تعملو عداوه ابديه من الاتراك , و الله لو راح اردوغان راح تتمنو عودته و اكسبو تعاون تقني و اتفاهمو معاه على المصالح المشتركه و اختلفو معاه في الي لا يناسبنا ,احسن من العياط و الشتيمه و لعب العيال , و الله لو يمسك تركيا واحد علماني راح يدعمه الغرب و الامريكان و يفرض عنترياته شمال و يمين ,النصيحه بجمل
 
ليس بإرادتها صحيح أن الولايات المتحدة هي الدولة الأقوى في العالم اليوم لكن الفرق بينها وبين الدول الأخرى بدأ يتقلص وهي في طور الاضمحلال الان. وهذا طبعا سيحدث بشكل تدريجي لكن الأكيد أنه بدأ والرئيس الاميريكي نفسه لمح لهذا. الولايات المتحدة لم تعد قادرة على ممارسة دور شرطي العالم لانه دور مكلف وهو يستنزفها وتقول لحلفائها أنزعوا شوككم بإيديكم كما سماهم سلفه اوباما free riders الراكبون المجانيون
بوص قصه بارادتها او غصب عنها. عي قصه معقده جدا برضه. ولا نستطيع قول ذلك قولا واحداً.
الأمريكان اكبر هاجس لهم ومن الخمسينات هي قصه اضمحلال القوي والإمبراطوريات. وهناك العشرات من الدراسات الاستراتيجيه الامريكيه حول تفادي اضمحلال إمبراطوريتهم وكيف يمكنهم تفادي ذلك باي طريقه. او حتي البقاء علي القمه اطول فتره ممكنه. لذلك الان هم بداءو استشعار الضعف والخفوت فعلا. ويريدون أخذ خطوات سريعه حتي لا يفقدو القمه تماما. هم يشعرون الان بمشاكل اقتصادهم ولكن عسكرياً هم وحلفائهم لا يزالو علي القمه و بفرق كبير عن اي حد. ولا يقترب منهم احد. لذلك اري ان فكرهم هداهم الي ان لابد من إيقاف اقتصاد الحميع او استنزاف الجميع. فاذا لم استطع ان اصعد لن أدعك انت ايصاً ان تصعد. لذلك اشغال الدول بمشاكل سياسيه وعسكريه و حدوديه و استراتيجيه سيكون هو المعطل الاول لأي دوله. وأيضا هذا ممكن ان ينعش اقتصادهم عن طريق شركات السلاح الامريكيه. قاطره الاقتصاد الأمريكي الرئيسي. وهذا هو المرعب في الموضوع.
الأمريكان لن يسمحو ان يضمحلو. وسيفعلون اي شيء من احل تجنب ذلك.
ولذلك حتي الان لا نستطيع جزماً ان نقييم الموضوع. ولكن ما نعلمه علي وجه التأكيد ان القادم فيه مشاكل وعنف و خروب بالوكالة وحروب صغيره وحروب استنزاف وليست حروب تدمير او احتلال.
ولذلك تجد دوله كمصر تتسلح بجنون تقريبا..
 
اسباب قوتنا في ايدنا لكن لا نراها - ما بين الامارات والسعودية ومصر واقول السودان قوه ضخمه اقتصاديه زراعيه عسكرية بشرية - لا قبل لدول كثيره بها ولكن الحلم بعيد المنال
 
عودة
أعلى