فيه ارض كان عليها مشكله من شهر وشوي بين اثيوبيا والسودان وهيا مالها علاقه بشلاتين وحلايب
مزارعين دخلو اراضي السودان فردو المسؤلين السودانيين سياسيا ومسكت اثيوبيا عيالها والان فكن لجامهم وتجاوزو الحدود السودانيه كالسابق
اللي محيرني حرس الحدود السوداني وين
الفشقة الكبري والصغري تسيطر عليها عصابات المزارعين الحبش والجيش الإثيوبي يغض الطرف عنهم وحكومة البشير كانت تأخذ وضعية الميت أما كلامي كان بشكل عام حول السودان المهدور حقه من جيرانه