هل هناك صلة بين قوم عاد والفراعنة؟

الان فهمت اي ان نظرتك ان فرعون علم وان عمم اسم الفراعنة فهو يشمل فقط الهكسوس لا ملوك مصر القديمة!!! وهو امر وارد وحقيقة اتذكر ان احد علماء الاثار منذ عدة قال مثل هذا وان اطلاق لقب الفراعنة على الحضارة المصرية القديمة خطأ
اسم العالم ومصدرك
 
هل وجد احد جثة فرعون واخذ منها عينة للدي ان اي ؟ من هو ؟ ما اسمه هذا الفرعون ؟
فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ (92) يونس

وهذه المعلومة التاريخية عن مصير جثة فرعون لم تكن في حيازة أحد من البشر عند نزول القرآن ولا بعد نزوله بقرون عديدة، حيث لم تكتشف السلطات المصرية "خبيئة الدير البحري"، ومن ضمنها جثة الفرعون إلا في 6 يوليو عام 1881م، لكنها أشرقت في هذا العصر من خلال القرآن الكريم الذي أنزله الله قبل ألف وأربعمئة عام، ما يشهد بصدق هذا الكتاب وبصدق من أُنزل عليه، وأن هذه المعلومة الدقيقة لا مصدر لها سوى الوحي الإلهي.

وبعد اكتشاف مومياء فرعون تعرّضت لعدد من الدراسات، وممن تعرض لدراستها الطبيب الفرنسي موريس بوكاي، وكان ذلك في عام 1975، حيث توصّل إلى قناعة تامّة بأن ما جاء في القرآن بخصوص إغراق فرعون، ومصيره بعد ذلك مطابق تمامًا للواقع المتمثل في وجود جثته إلى يومنا هذا كآية للعالمين، فيقول في ذلك:

"إن رواية التوراة بشأن خروج اليهود مع موسى من مصر تؤيد بقوة الفرضية القائلة إن منفتاح خليفة رمسيس الثاني هو فرعون مصر في زمن موسى وإن الجثة ابتلعها البحر ولكنها لا تعطي تفصيلًا بشأن ما حدث لها لاحقًا".

أما القرآن الكريم فيذكر أن جثة الفرعون أُخرجت من الماء كما جاء في الآيات التي تصدّرت هذا المقال، لتكون عبرة لغيره من الطغاة، وقد أظهر الفحص الطبي لهذه المومياء أن الجثة لم تظل في الماء مدة طويلة، إذ لم تظهر عليها أي علامات للتلف التام الذي يسببه عادة المكوث في الماء طويلًا.

ويختتم موريس كتابه الرائع: "القرآن والتوراة والإنجيل.. دراسة في ضوء العلم الحديث"، بمقارنة روايات هذه الكتب الثلاثة عن مصير الفرعون، ويختتم تلك المقارنة بهذه الفقرة: "إنه بيان رائع لآيات القرآن ذلك الذي يخص بدن فرعون والذي تهبه قاعة المومياء الملكية بدار الآثار بالقاهرة لكل من يبحث في معطيات المكتشفات الحديثة عن أدلة على صحة الكتب المقدّسة".
 
ها هو المصدر Zaky @Zaky ابن جلا @ابن جلا وللعلم مصطفي وزيرى هو حاليا الأمين العام للمجلس الاعلي للآثار
مع احترامي الشديد لعلمه ورائه ولكن عموم علماء الاثار المصريه في الداخل والخارج مع توثيق من القران لابد وان ناخذ بها مع الاحتفاظ برايه لان الشذوذ في الراي يثبت عموم الراي
 
فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ (92) يونس

وهذه المعلومة التاريخية عن مصير جثة فرعون لم تكن في حيازة أحد من البشر عند نزول القرآن ولا بعد نزوله بقرون عديدة، حيث لم تكتشف السلطات المصرية "خبيئة الدير البحري"، ومن ضمنها جثة الفرعون إلا في 6 يوليو عام 1881م، لكنها أشرقت في هذا العصر من خلال القرآن الكريم الذي أنزله الله قبل ألف وأربعمئة عام، ما يشهد بصدق هذا الكتاب وبصدق من أُنزل عليه، وأن هذه المعلومة الدقيقة لا مصدر لها سوى الوحي الإلهي.

وبعد اكتشاف مومياء فرعون تعرّضت لعدد من الدراسات، وممن تعرض لدراستها الطبيب الفرنسي موريس بوكاي، وكان ذلك في عام 1975، حيث توصّل إلى قناعة تامّة بأن ما جاء في القرآن بخصوص إغراق فرعون، ومصيره بعد ذلك مطابق تمامًا للواقع المتمثل في وجود جثته إلى يومنا هذا كآية للعالمين، فيقول في ذلك:

"إن رواية التوراة بشأن خروج اليهود مع موسى من مصر تؤيد بقوة الفرضية القائلة إن منفتاح خليفة رمسيس الثاني هو فرعون مصر في زمن موسى وإن الجثة ابتلعها البحر ولكنها لا تعطي تفصيلًا بشأن ما حدث لها لاحقًا".

أما القرآن الكريم فيذكر أن جثة الفرعون أُخرجت من الماء كما جاء في الآيات التي تصدّرت هذا المقال، لتكون عبرة لغيره من الطغاة، وقد أظهر الفحص الطبي لهذه المومياء أن الجثة لم تظل في الماء مدة طويلة، إذ لم تظهر عليها أي علامات للتلف التام الذي يسببه عادة المكوث في الماء طويلًا.

ويختتم موريس كتابه الرائع: "القرآن والتوراة والإنجيل.. دراسة في ضوء العلم الحديث"، بمقارنة روايات هذه الكتب الثلاثة عن مصير الفرعون، ويختتم تلك المقارنة بهذه الفقرة: "إنه بيان رائع لآيات القرآن ذلك الذي يخص بدن فرعون والذي تهبه قاعة المومياء الملكية بدار الآثار بالقاهرة لكل من يبحث في معطيات المكتشفات الحديثة عن أدلة على صحة الكتب المقدّسة".

كل ملوك مصر القديمة و حيوانتهم الايفة نجوا ببدنهم لانهم اخترعوا علم التحنيط.
ولا يوجد عالم اسلم ولا يحزنون.
هذا مجرد كذب رخيص.
الدين لا يحتاج لهذة الاكاذيب الساذجة.
 
فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ (92) يونس

وهذه المعلومة التاريخية عن مصير جثة فرعون لم تكن في حيازة أحد من البشر عند نزول القرآن ولا بعد نزوله بقرون عديدة، حيث لم تكتشف السلطات المصرية "خبيئة الدير البحري"، ومن ضمنها جثة الفرعون إلا في 6 يوليو عام 1881م، لكنها أشرقت في هذا العصر من خلال القرآن الكريم الذي أنزله الله قبل ألف وأربعمئة عام، ما يشهد بصدق هذا الكتاب وبصدق من أُنزل عليه، وأن هذه المعلومة الدقيقة لا مصدر لها سوى الوحي الإلهي.

وبعد اكتشاف مومياء فرعون تعرّضت لعدد من الدراسات، وممن تعرض لدراستها الطبيب الفرنسي موريس بوكاي، وكان ذلك في عام 1975، حيث توصّل إلى قناعة تامّة بأن ما جاء في القرآن بخصوص إغراق فرعون، ومصيره بعد ذلك مطابق تمامًا للواقع المتمثل في وجود جثته إلى يومنا هذا كآية للعالمين، فيقول في ذلك:

"إن رواية التوراة بشأن خروج اليهود مع موسى من مصر تؤيد بقوة الفرضية القائلة إن منفتاح خليفة رمسيس الثاني هو فرعون مصر في زمن موسى وإن الجثة ابتلعها البحر ولكنها لا تعطي تفصيلًا بشأن ما حدث لها لاحقًا".

أما القرآن الكريم فيذكر أن جثة الفرعون أُخرجت من الماء كما جاء في الآيات التي تصدّرت هذا المقال، لتكون عبرة لغيره من الطغاة، وقد أظهر الفحص الطبي لهذه المومياء أن الجثة لم تظل في الماء مدة طويلة، إذ لم تظهر عليها أي علامات للتلف التام الذي يسببه عادة المكوث في الماء طويلًا.

ويختتم موريس كتابه الرائع: "القرآن والتوراة والإنجيل.. دراسة في ضوء العلم الحديث"، بمقارنة روايات هذه الكتب الثلاثة عن مصير الفرعون، ويختتم تلك المقارنة بهذه الفقرة: "إنه بيان رائع لآيات القرآن ذلك الذي يخص بدن فرعون والذي تهبه قاعة المومياء الملكية بدار الآثار بالقاهرة لكل من يبحث في معطيات المكتشفات الحديثة عن أدلة على صحة الكتب المقدّسة".
اخي القران الكريم فصيح بليغ ذكر فرعون بصيغة اسم علم اي انه شخص اسمه فرعون مثله مثل اسماء علم وردت بالقران الكريم كقارون وهارون فكيف تؤيد ان اسمه منفتاح .
وهذه مجرد فرضية ليست دليل قاطع
 
مع احترامي الشديد لعلمه ورا
اخي القران الكريم فصيح بليغ ذكر فرعون بصيغة اسم علم اي انه شخص اسمه فرعون مثله مثل اسماء علم وردت بالقران الكريم كقارون وهارون فكيف تؤيد ان اسمه منفتاح .
وهذه مجرد فرضية ليست دليل قاطع
لا استطيع ان افتيك في شيئ لا اعلمه
 
مع احترامي الشديد لعلمه ورائه ولكن عموم علماء الاثار المصريه في الداخل والخارج مع توثيق من القران لابد وان ناخذ بها مع الاحتفاظ برايه لان الشذوذ في الراي يثبت عموم الراي
هوية فرعون امر مختلف فيه ولا يمكن الجزم به حتى مفسرين القرآن الكريم اختلفوا
 
هوية فرعون امر مختلف فيه ولا يمكن الجزم به حتى مفسرين القرآن الكريم اختلفوا
مفسرين القران الكريم كانو قبل عام ايجبتولوجي لو كان هذا العلم على زمانهم كانت اختلفت حاجات كتير زي كتير من العلوم الحديثه وفي هذا القرآن معجز لانك ستجده لا ينافي ولا يجافي العلم الحديث
 
مفسرين القران الكريم كانو قبل عام ايجبتولوجي لو كان هذا العلم على زمانهم كانت اختلفت حاجات كتير زي كتير من العلوم الحديثه وفي هذا القرآن معجز لانك ستجده لا ينافي ولا يحتفي العلم الحديث
اومال فى العلوم الشرعية فى الازهر ماذا يدرسوا؟ حتى الان هو امر مختلف فيه
 
اومال فى العلوم الشرعية فى الازهر ماذا يدرسوا؟ حتى الان هو امر مختلف فيه
يا سيدى هناك فرق بين دراسه آراء العلماء من ١٤٠٠ سنه مرورا بكبار علماء المسلمين وبين وقتنا الحاضر دي آراء وتفسيرات ويختلفون فيما بينهم فيها اما وقد حسمها العلم الحديث بعلم تطبيقي محترم له اساسه العلمي
ده مينفعش من اننا ندرس ارئهم لانها جزء من دينا صح او خطا ده كلام تاني مش انا ولا انت الي نقوله
واسف ع الاطاله
 
على حد علمى ان فيه نظرية بتقول فرعون موسى كان من الهكسوس عشان كدة المصريين القدماء مسجلوش اى حاجة عنه لانه كان من الاعداء

حتى القران ذكر ان فمصر كان فيه فريقين متحاربين

فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَن يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَّهُمَا قَالَ يَا مُوسَىٰ أَتُرِيدُ أَن تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالْأَمْسِ ۖ إِن تُرِيدُ إِلَّا أَن تَكُونَ جَبَّارًا فِي الْأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَن تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ
 
عودة
أعلى