رد: هل سيصمد سلاح الجو الايراني ؟؟(ج1)
السلام عليكم ورحمة الله
جئت بالمفيد أخي الفاضل ولخصت النقاش بنقاط دقيقة
أيران بالفعل كانت تتفوق على سلاح الجو العراقي بنقطة واحدة بأمتلاكها الأف-14 وتم تحيديها وبالتالي أضظر الأيرانيون أخفائها عن المعركة للمحافظة عليها وتأكل سلاح الجو الأيراني في حربه مع العراق, ومنذ ذاك الوقت وأيران لم تحصل على أساطيل طائرات بالمعنى الحقيقي كل ماحدث أنها قامت بأعدة تأهيل الخزين المتوقف و تشغيل الطائرات العراقية التي أستولوا عليها بعد نقضهم للأتفاقية مع العراق. كل هذا ولم تستطع القوة الجوية العراقية أن تصمد أمام قوات التحالف أيام 1991 لأيام وتلاشت القوة الجوية أمام الكم والنوع الهائل لقوات التحالف وكانت في تلك الأيام طائرات الولايات المتحدة الأمريكية ليست كاليوم حتى بالنسبة لطائرات الجيل الرابع, فلقد تم رفع وتطوير مستواها بمراحل, يعني أمريكا لو هجمت فبأعتقادي ليست بحاجة الى اللجوء الى أستخدام طائرات الجيل الخامس (أقصد العدد البسيط من الأف-22) لتوجيه ضربة لأيران فما لديها من طائرات الأف-15 والأف-18 كفيل بتدمير مابجعبة سلاح الجو الأيراني من طائرات قديمة وأن نالها قسط من أعادة التأهيل والتطوير النسبي.
في عام 90 كان لدى العراق قوات جوية متفوقة جدا عن ما لدى ايران اليوم
ورغم ذلك تم السيطرة الجوي على سماء العراق وتحييد سلاح الطيران العراقي
في الساعات الاولى من المعركة اتذكر انني قرات تقرير يحدد السبع ساعات الاولى من المعركة الجوية والتي حيد بعدها سلاح الجو العراقي
الان وبعد 18 عام اجد ايران لا تضاهي قوة العراق الجوية عام 90
واجد القوات الجوية الامريكية اصبحت اكثر قوة من عام 90 بمراحل كثيرة
يعني مسالة ان يصمد سلاح الجو الايراني ل 24 ساعة هي المعجزة بعينها وليس صمود لمدة شهر
فهذا خيال محال التحقيق
السلام عليكم ورحمة الله
جئت بالمفيد أخي الفاضل ولخصت النقاش بنقاط دقيقة
أيران بالفعل كانت تتفوق على سلاح الجو العراقي بنقطة واحدة بأمتلاكها الأف-14 وتم تحيديها وبالتالي أضظر الأيرانيون أخفائها عن المعركة للمحافظة عليها وتأكل سلاح الجو الأيراني في حربه مع العراق, ومنذ ذاك الوقت وأيران لم تحصل على أساطيل طائرات بالمعنى الحقيقي كل ماحدث أنها قامت بأعدة تأهيل الخزين المتوقف و تشغيل الطائرات العراقية التي أستولوا عليها بعد نقضهم للأتفاقية مع العراق. كل هذا ولم تستطع القوة الجوية العراقية أن تصمد أمام قوات التحالف أيام 1991 لأيام وتلاشت القوة الجوية أمام الكم والنوع الهائل لقوات التحالف وكانت في تلك الأيام طائرات الولايات المتحدة الأمريكية ليست كاليوم حتى بالنسبة لطائرات الجيل الرابع, فلقد تم رفع وتطوير مستواها بمراحل, يعني أمريكا لو هجمت فبأعتقادي ليست بحاجة الى اللجوء الى أستخدام طائرات الجيل الخامس (أقصد العدد البسيط من الأف-22) لتوجيه ضربة لأيران فما لديها من طائرات الأف-15 والأف-18 كفيل بتدمير مابجعبة سلاح الجو الأيراني من طائرات قديمة وأن نالها قسط من أعادة التأهيل والتطوير النسبي.
التعديل الأخير: