استدعاء السفير المغربي من تركيا منذ أول يناير

قلنالكم يااهل المغرب الكبير اصحو من غفلتكم
مع كامل الاحترام لشخصك الكريم لكن مصطلح غفلة لا ينطبق على المغرب الذي يتخذ قرارات بناء على متغيرات تخص مصالحه وليس مصالح الغير، الشق الثاني المغرب لا تربطه بتركيا علاقات إستراتيجية ولذلك أدعو الإخوة قبل أن يضعوا تعليقات من هذا القبيل معرفة الواقع قبل إطلاق أحكام مسبقة وتقبل تحياتي
 
مع كامل الاحترام لشخصك الكريم لكن مصطلح غفلة لا ينطبق على المغرب الذي يتخذ قرارات بناء على متغيرات تخص مصالحه وليس مصالح الغير، الشق الثاني المغرب لا تربطه بتركيا علاقات إستراتيجية ولذلك أدعو الإخوة قبل أن يضعوا تعليقات من هذا القبيل معرفة الواقع قبل إطلاق أحكام مسبقة وتقبل تحياتي
تحياتي لك والكلام موجه للمغرب الكبير بجميع دوله
 
المغرب له دىاية بكل الامور واي شيء يحاك ضده مم اي دولة مهما كان وزنها يرد عليها
تركيا تعادي اكبر خمس دول عربيه ومع هذا لم تتخذ هذه الدول خطوه جماعيه تجاه هذا العلج
 
تركيا تعادي اكبر خمس دول عربيه ومع هذا لم تتخذ هذه الدول خطوه جماعيه تجاه هذا العلج
كل حسب نفكيره ودراسته وطرق رده المغرب مثلا اي شيء يحاك ضده يرد وهذا انطبق على الاتفاقية التجارية وباشر اجراءات انهائها وشيء اخر بعد قيام تركيا بدعوة تنظيم محظور رد بسحب سفيره والتصعيد يقابله تصعيد اكبر
 
كل حسب نفكيره ودراسته وطرق رده المغرب مثلا اي شيء يحاك ضده يرد وهذا انطبق على الاتفاقية التجارية وباشر اجراءات انهائها وشيء اخر بعد قيام تركيا بدعوة تنظيم محظور رد بسحب سفيره والتصعيد يقابله تصعيد اكبر
انا اتكلم عن خطوه جماعيه قاصمه
وليست خطوات منفرده
 
تركيا تعادي اكبر خمس دول عربيه ومع هذا لم تتخذ هذه الدول خطوه جماعيه تجاه هذا العلج
لا يجب ان تستغرب لتركيا تقوم بكل هذا لمصلحة إسرائيل، المزيد من الضغط على مصر بحيث انها تحارب نظام السيسي اعلاميا و تحاول إضعاف الجبهة الداخلية بمصر دون ان ننسى انها تحاول عرقلة اي مشروع لاستغلال الغاز الطبيعي بالبحر الأبيض المتوسط لنحافظ على ضغط اقتصادي أكبر على مصر، بليبيا فهي تتدخل بشكل مباشر و تزيد من حدة الصراع دون اي دور إيجابي و هذا أمر يزيد من زعزعت الامن بالمنطقة، بالمغرب استغلت صعود الحزب الاسلامي للحكم فأغرقت الاسواق بالسلع الرخيصة و أضعفت النسيج الاقتصادي للبلاد، بالجزائىدر استغلت مرحلة الفراغ و ضعف الطلب الاوربي على الغاز لترفع من وارداتها من الغاز المسال من الجزائر بثمن جد بخس و هو ما يعتبر ابشع استغلال و هي تحاول الآن استمالت النظام الجديد من أجل الدخول الى غرب أفريقيا و كسب تأييد الجزائر في ليبيا
هذا مخطط كله يصب في مصلحة إضعاف الجبهة العربية و خلط الاوراق بجميع المنطقة و إظهار اسرائيل كملاك امام تحركات الاتراك من جهة و تحركات ايران من جهة أخرى
 
انا اتكلم عن خطوه جماعيه قاصمه
وليست خطوات منفرده
المشكل الخطوات الجماعية لا اعتقد ان تتم ما حتى في عز الازمة ماتزال التجارة متواصلة لذا لا اعتقد انه يمكن التصعيد الا سياسيا فقط
 

العدل والإحسان ليسوا إخوان
ادق وصف هو cult.
ولا حول ولا قوة لهم الا اذا كنت تسمع فقط
 
قولنا القرد الاخرق يستخدم العرب لمصالحه هو وجماعته زعلتوا مننا والنتيجة قلة أدب الاخرق زادت عن حدها
 
السبب غير منطقي مادا تغير بين لقاء وزير خارجية تركي ومغربي شهر ماضي لاشئ.الموقع يخمن السبب لاغير.انهاء مهام سفير في ماليزيا لا علاقة بالموضوع
 
قولنا القرد الاخرق يستخدم العرب لمصالحه هو وجماعته زعلتوا مننا والنتيجة قلة أدب الاخرق زادت عن حدها
عن اي مصالح يا اخي كل العرب من المشرق للمغرب علاقاتهم مية مية مع تركيا اين من قاطعها اقتصاديا ؟؟؟ بالعكس هناك من علاقاته الاقتصادية اكبر من المغرب وعسكريا ايضا وحب التفريق بين الاقتصاد والسياسة بالرغم من الخلافات من قطع العلاقات الدبلوماسية ؟؟؟؟
 
بوريطة:ما يزال اتفاق الصخيرات مرجعا “مرنا بما فيه الكفاية لإخراج ليبيا من أزمتها”


ندد المغرب، اليوم الخميس في برازافيل، على لسان وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، السيد ناصر بوريطة، ب “النزعة التدخلية اللاأخلاقية من طرف بعض الأطراف في الشؤون الداخلية الليبية”، مسجلا أن اتفاق الصخيرات السياسي لا يزال يشكل “مرجعا مرنا بما فيه الكفاية لاستيعاب الوقائع الجديدة”.

وأشار السيد بوريطة، الذي مثل صاحب الجلالة الملك محمد السادس في الاجتماع الثامن للجنة رفيعة المستوى للاتحاد الإفريقي حول ليبيا، الى أن “الوضع يتدهور أمام أعيننا بشكل لا يصدق، خارجا عن كل سيطرة، وضدا على الجميع، وعلى حساب المصلحة العليا للشعب الليبي الشقيق، الذي يعاني الأمرين. ولكن أيضا على حساب الفاعلين الليبيين، وكلهم في العمق وطنيون”.

وسجل أنه “في خضم هذه الفوضى تزدهر فقط مخططات أولئك الذين يجدون فيها فرصة للوجود، عبر التدخل في منطقة تواجه العديد من التحديات”، مؤكدا أن المغرب “يشجب بكل قوة “هذا التدخل الوقح الذي يعود إلى عصر ولى وحقبة انتهت، ويزرع الفرقة ويقتات منها، ويتظاهر بتجسير الفجوة، لكنه يعمل بكل نشاط على تعميقها “.

ولفت السيد بوريطة إلى أنه بدون هذه النزعة التدخلية فإن “ليبيا قادرة على تضميد جراحها”، مجددا التأكيد على موقف المغرب، الذي يمكن تلخيصه في أربع نقاط.

وأوضح في هذا الصدد أنه بالنسبة للمملكة، “لا يمكن لحلول وهمية جاهزة” معالجة المشكل الليبي، و”لا يمكن استلهام حلول دون معرفة بالحقائق والفروق الدقيقة والتعقيدات ذات الصلة بالسياق الليبي”، مشددا على أن “النزاع في ليبيا ليس حقلا للتجريب، ولا حلبة للاقتتال خارج نطاق مصالح الشعب الليبي”.

وكنقطة ثانية، أكد السيد بوريطة أن الخروج من الأزمة في ليبيا لا ينبغي أن يتم تصوره عبر حل عسكري، وإنما يتعين أن يكون “من خلال حل سياسي شامل أو لا يكون”. وأضاف أن المغرب من هذا المنطلق “يجدد اليوم دعوته للعودة الى حوار سياسي شامل ومنظم وبدون محظورات”.

وقال إنها دعوة للتحلي بالشجاعة، “الشجاعة الحقيقية التي تنحني ببسالة أمام المصلحة العليا لأمة تتطلع أولا وقبل كل شيئ إلى اختيار السلم، قبل اختيار حكامها، دعوة للعودة إلى جادة الصواب الذي كانت كل الأرواح التي سقطت على الرغم منها تهفو إليه، دعوة إلى سداد الرأي في مواجهة المزاعم الخادعة”.
وفيما يتعلق بالنقطة الثالثة في موقف المغرب، قال السيد بوريطة إن “جهود الأمم المتحدة يتعين دعمها”، كما أن جهود الممثل الخاص ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا غسان سلامة “هي موضع ترحيب”.

وبالمقابل، يضيف السيد بوريطة فإن “مساهمة إفريقيا في هذه الجهود “اتضح أنها أساسية”. “فلا يمكن لإفريقيا أن تتطور على هامش نزاع يحدث داخلها”، مثلما “لا يمكن أن تكتفي بمراقبة بعض التعبيرات العاطفية التي لا تقنع أحدا، بينما تظل مصلحتها الكاملة تتمثل في حل يعيد ربط ليبيا بدورها الإفريقي بما يما يمنع الخطر الجدي للتمدد”.

وبالنسبة للنقطة الرابعة في الموقف المغربي إزاء هذه الأزمة ، اعتبر السيد بوريطة أن “الاتفاق السياسي الذي وقع في الصخيرات، في 17 دجنبر 2015 ما يزال يمثل مرجعية مرنة بما يكفي لإدراك الوقائع الجديدة، وحلا يضع حدا ليس فقط للأعمال العدائية المفتوحة، ولكن أيضا للنزاعات المتجاوزة، ويسمح بتوحيد القوات العسكرية الليبية”.

وأوضح أن “تشبث المغرب القوي والمستمر بهذه الاتفاقية ليس نابعا من منطلق ذاتي من حيث تسميته أو مكان توقيعه”، ولكن “يتم تفسيره من خلال حقيقة أن هذا الاتفاق هو ثمرة مناقشات طويلة بين الليبيين أنفسهم، وليس نتيجة اجتماعات دبلوماسية”.

وقال “بدون عُقد وبدون تحفظات، فإن المغرب ينضم إلى الدينامية الحالية ويجدد استعداده لمواكبة الأطراف الليبية على طريق الحوار والمصالحة الوطنية”، مشيرا في هذا السياق، إلى أن المملكة “ليست لها أجندة في النزاع الليبي. بل لديها فقط أسف صادق إزاء استمرار أمده، وعزم متجرد على رؤيته يتجه صوب الحل”.

وتابع الوزير “اليوم وأكثر من أي وقت مضى، يتحمل الإخوة الليبيون أمام التاريخ مسؤولية مواجهة رؤاهم وإراداتهم لإعادة بناء ليبيا، بدلا من مقارعة بعضهم البعض بالقوة النارية وبالقدرة على تدمير بعضهم البعض. “ويمكن لإفريقيا أن تساهم في استعادة هذا الصفاء الذي يحول دون تداخل الأجندة الخارجية مع الشعب الليبي ومصلحته العليا”.

 
تركيا تطلب تمديد التفاوض للحسم في الاتفاق التجاري مع المغرب

بعد الشروط الصارمة التي وضعها المغرب أمام تركيا من أجل الإبقاء على اتفاق التبادل الحر بينهما، طلب الجانب التركي من الحكومة المغربية تمديد مهلة التفاوض، التي انتهت اليوم الخميس.
وكشف حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، اليوم الخميس، خلال أشغال المجلس الحكومي، أن الطرف التركي طلب منحه مهلة إضافية إلى غاية الأسبوع المقبل للرد على مطالب المغرب.
وقال الحسن عبيابة، وزير الثقافة والشباب والرياضة الناطق الرسمي باسم الحكومة، في الندوة الصحافية التي تلت أشغال المجلس الحكومي، إن المغرب له الحق في مراجعة الاتفاق التجاري مع الجانب التركي وفق ما تضمنه القوانين الدولية.
وأوضح "لسان الحكومة" في جوابه على أسئلة الصحافة أن "جميع الدول تقوم بمراجعة الاتفاقيات الدولية على أساس المنافع المشتركة لتبادل السلع والخدمات".
وفي فاتح يناير، جرى الاتفاق بين المغرب وتركيا على "مُراجعة شروط اتفاق التبادل الحر الحالي من أجل تحقيق تجارة أكثر توازناً". كما تم الاتفاق وقتها على شروع البلدين فوراً في العمل على النقاط الخلافية بخصوص اتفاق التبادل الحر، وتقييم التقدم المُسجل حولها إلى غاية 30 يناير الجاري.



وكان حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، عقد اجتماعاً مع وفد تُركي ترأسته روهصار بيكجان، وزيرة التجارة التركية، لبحث حلول لتجاوز أضرار اتفاق التبادل الحر.
واتفق الطرفان، وفق التصريح المشترك، على تخفيف الخسائر التي تُسببها التجارة التركية للاقتصاد المغربي، من خلال "رفع التجارة الثنائية بين البلدين إلى مستوى أكثر توازناً، وتشجيع المُستثمرين الأتراك على الاستثمار بالمغرب في الصناعة الإنتاجية، وتشجيع الصادرات المغربية نحو تركيا".
الوزير حفيظ العلمي سبق أن أكد أن المغرب لا يمكنه أن يواصل اتفاق التبادل الحر مع تركيا على الشكل الحالي، وقال: "أخبرتهم بشكل واضح إما الوصول إلى حلول لمراجعة هذا الاتفاق، أو تمزيقه".
وشدد العلمي في تصريحه على أن "الأهم هو كون الاتفاق الحالي يُسجل فيه المغرب عجزاً بحوالي ملياريْ دولار (ما يعادل 19 مليار درهم)، واعتبر أنه من "المستحيل ألا تتم معالجته".
 
تركيا تطلب تمديد التفاوض للحسم في الاتفاق التجاري مع المغرب

بعد الشروط الصارمة التي وضعها المغرب أمام تركيا من أجل الإبقاء على اتفاق التبادل الحر بينهما، طلب الجانب التركي من الحكومة المغربية تمديد مهلة التفاوض، التي انتهت اليوم الخميس.
وكشف حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، اليوم الخميس، خلال أشغال المجلس الحكومي، أن الطرف التركي طلب منحه مهلة إضافية إلى غاية الأسبوع المقبل للرد على مطالب المغرب.
وقال الحسن عبيابة، وزير الثقافة والشباب والرياضة الناطق الرسمي باسم الحكومة، في الندوة الصحافية التي تلت أشغال المجلس الحكومي، إن المغرب له الحق في مراجعة الاتفاق التجاري مع الجانب التركي وفق ما تضمنه القوانين الدولية.
وأوضح "لسان الحكومة" في جوابه على أسئلة الصحافة أن "جميع الدول تقوم بمراجعة الاتفاقيات الدولية على أساس المنافع المشتركة لتبادل السلع والخدمات".
وفي فاتح يناير، جرى الاتفاق بين المغرب وتركيا على "مُراجعة شروط اتفاق التبادل الحر الحالي من أجل تحقيق تجارة أكثر توازناً". كما تم الاتفاق وقتها على شروع البلدين فوراً في العمل على النقاط الخلافية بخصوص اتفاق التبادل الحر، وتقييم التقدم المُسجل حولها إلى غاية 30 يناير الجاري.



وكان حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، عقد اجتماعاً مع وفد تُركي ترأسته روهصار بيكجان، وزيرة التجارة التركية، لبحث حلول لتجاوز أضرار اتفاق التبادل الحر.
واتفق الطرفان، وفق التصريح المشترك، على تخفيف الخسائر التي تُسببها التجارة التركية للاقتصاد المغربي، من خلال "رفع التجارة الثنائية بين البلدين إلى مستوى أكثر توازناً، وتشجيع المُستثمرين الأتراك على الاستثمار بالمغرب في الصناعة الإنتاجية، وتشجيع الصادرات المغربية نحو تركيا".
الوزير حفيظ العلمي سبق أن أكد أن المغرب لا يمكنه أن يواصل اتفاق التبادل الحر مع تركيا على الشكل الحالي، وقال: "أخبرتهم بشكل واضح إما الوصول إلى حلول لمراجعة هذا الاتفاق، أو تمزيقه".
وشدد العلمي في تصريحه على أن "الأهم هو كون الاتفاق الحالي يُسجل فيه المغرب عجزاً بحوالي ملياريْ دولار (ما يعادل 19 مليار درهم)، واعتبر أنه من "المستحيل ألا تتم معالجته".

جيد بعد تركيا عليه التوجه لاروبا.فميزان التجاري معها يضاعف رقم عجزا مع اتراك بعشرات المرات.ان لم يفلها يكون دخل خائنة وزراء شو لاعلامي.تانيا اتفاقيات تبادل الحر كلها سلبية توقيعها في بدية 2000 خطا.لان لاقتصاد ليس مستعدا.ابشركم اللحوم الامريكية دخلت المغرب عن طريق تبادل الحرمند سنة او اكتر .احتمال دخول اللحم المصنع بجانب الحلال وارد جدا مرحبا بمشاكله...
 
عودة
أعلى