السلطان لا زل موجود وان شاء الله بطول العمر لهارجوا ان لأيطول غياب من سوف يمسك بزمام الأمور مرة أخرى، حيث ان هناك اقاويل عن صعوبة في الاقتصاد العماني وازدياد البطالة وسرقة المال العام، واحتمال بيع جزء من شركة الكهرباء الوطنية للصينيين نتيجة قروض سابقة لم تستطع السلطنه سدادها للصين
اقتصاد السلطنة افضل من اغلب الدول العربية التي تجاوز الدين العام فيه 100% رغم ذلك التوظيف الحكومي مستمر ورواتب لم تمس ولم تفرض ضرائب
اما بنسبة لشركة الكهرباء توجد في سلطنة 14شركة حكومية معنية بكهرباء وتخصيص جزء من ملكية كل شركة مشروع مطروح وموافق عليه من عام 2005 وتأخر تنفيذها الى الان