مجموعات من المحتجين تلاحق قوات الأمن بالحجارة
الحالة هذه المرة مختلفة تشبه الي حد ما الحالة الشعبية العراقية و لكن بدرجة عنف أكبر، الموضوع ممكن يعمل انشقاقات في القوات الأمنية و الجيش و الباسيج.
الحالة هذه المرة مختلفة تشبه الي حد ما الحالة الشعبية العراقية و لكن بدرجة عنف أكبر، الموضوع ممكن يعمل انشقاقات في القوات الأمنية و الجيش و الباسيج.