تظاهرات في عدة مدن إيرانية

الانتفاضة كبيرة وفي غالبية المدن الايرانية بما فيها العاصمة واعمال شغب واسعة لكن التغطية ضعيفة للغاية ولا تعكس ما يحدث بسبب قطع النظام الايراني للاتصالات وايضاً الوكالات العالمية تغض الطرف عن المظاهرات بما في ذالك اعلام الاخونج بالمنطقة
 
عقوبات + مظاهرات لبنان + مظاهرات العراق + مظاهرات ايران + دك الحوثيين مستمر

اتوقع نظام الملالي سيقوم بعملية انتحارية بمهاجمة القوات الامريكية في المنطقة عشان يوهم اتباعه ان هناك مؤامرة
 



كلما أتذكر أن هذا الزبالة المرتزق "العرإيراني" نجاح محمد علي، نبت لحمه من المال السعودي عندما كان يعمل في قناة العربية، أشعر بالحنق والغضب الشديدين،
هذا المرتزق "العرإيراني" ذكر في مداخلته نقطة في غاية الأهمية، وللأسف الكثيرين من المحلليين العرب والخليجيين لا يتطرقون إليها سواء في تغريداتهم على وسائل التواصل الإجتماعي، أو في مقالاتهم التحليلية بالصحف، أو في مداخلاتهم على القنوات الفضائية،
"العرإيراني" نجاح محمد علي قال في مداخلته، إن ما يجري في إيران "معركة إستباقية" من قبل النظام الإيراني، لأن وفقاً للتقارير الاستخباراتية الإيرانية لديهم معلومات بأن احتجاجات ضخمة سوف تندلع في إيران خلال الشتاء القادم هدفها الاطاحة بالنظام الإيراني برمته، ولذلك قام النظام الإيراني بالاعلان عن قرار رفع سعر البنزين في هذا التوقيت بالتحديد، بالرغم من الاضطرابات التي تشهدها الساحتين العراقية واللبنانية جراء التظاهرات اليومية، وأن هدف النظام الإيراني استباقي لوأد الاحتجاجات الضخمة التي من المتوقع اندلاعها خلال الشتاء.
واستشهد بحادثة اختطاف الصحفي الإيراني المعارض "روح الله زم"، قبل شهر تقريباً، على يد الحرس الثوري الإيراني، وأضاف بأن استخبارات الحرس الثوري الإيراني تمكن من أن ينتزع من روح الله زم معلومات في غاية الأهمية وأسماء لأشخاص داخل إيران ممن كان من المتوقع أن يترأسوا الاحتجاجات القادمة خلال الشتاء.

شخصياً - بالرغم من كرهي لهذا الشيء الذي يسمى بـ نجاح محمد علي - إلا أنني أجد بأن ما طرحه في مداخلته فيها شيئ من الصحة، نظراً لأنني كنتُ أتابع المعارض الإيراني روح الله زم منذ سنوات، وهو صاحب الموقع الإيراني الشهير "آمد نيوز" على تطبيق تليغرام، وكذلك تابعت تفاصيل قصة اختطافه على يد الحرس الثوري الإيراني، وعلاوة على ذلك، ما يثير الشك عندي هو توقيت اختطاف روح الله زم في 15 أكتوبر 2019، قبل شهر، أي بعد اندلاع المظاهرات في العراق ولبنان مباشرة، وتوقيت اعلان قرار رفع سعر البنزين.

يا ترى هل أميركا "ترامب" ستكون عند كلمتها وستقدم الدعم الفعلي لمساعدة العوام من الشعب الإيراني من البسطاء والفقراء اللذين خرجوا إلى الشارع ممن أضرهم قرار رفع سعر البنزين، أم ستتركهم يبطش بهم النظام الكهنوتي، ومن ثم تعقد معه صفقة جديدة بهدف التربح والتجارة والـ Business التي يسيل لعاب ترامب لها ؟!!

 

كلما أتذكر أن هذا الزبالة المرتزق "العرإيراني" نجاح محمد علي، نبت لحمه من المال السعودي عندما كان يعمل في قناة العربية، أشعر بالحنق والغضب الشديدين،
هذا المرتزق "العرإيراني" ذكر في مداخلته نقطة في غاية الأهمية، وللأسف الكثيرين من المحلليين العرب والخليجيين لا يتطرقون إليها سواء في تغريداتهم على وسائل التواصل الإجتماعي، أو في مقالاتهم التحليلية بالصحف، أو في مداخلاتهم على القنوات الفضائية،
"العرإيراني" نجاح محمد علي قال في مداخلته، إن ما يجري في إيران "معركة إستباقية" من قبل النظام الإيراني، لأن وفقاً للتقارير الاستخباراتية الإيرانية لديهم معلومات بأن احتجاجات ضخمة سوف تندلع في إيران خلال الشتاء القادم هدفها الاطاحة بالنظام الإيراني برمته، ولذلك قام النظام الإيراني بالاعلان عن قرار رفع سعر البنزين في هذا التوقيت بالتحديد، بالرغم من الاضطرابات التي تشهدها الساحتين العراقية واللبنانية جراء التظاهرات اليومية، وأن هدف النظام الإيراني استباقي لوأد الاحتجاجات الضخمة التي من المتوقع اندلاعها خلال الشتاء.
واستشهد بحادثة اختطاف الصحفي الإيراني المعارض "روح الله زم"، قبل شهر تقريباً، على يد الحرس الثوري الإيراني، وأضاف بأن استخبارات الحرس الثوري الإيراني تمكن من أن ينتزع من روح الله زم معلومات في غاية الأهمية وأسماء لأشخاص داخل إيران ممن كان من المتوقع أن يترأسوا الاحتجاجات القادمة خلال الشتاء.

شخصياً - بالرغم من كرهي لهذا الشيء الذي يسمى بـ نجاح محمد علي - إلا أنني أجد بأن ما طرحه في مداخلته فيها شيئ من الصحة، نظراً لأنني كنتُ أتابع المعارض الإيراني روح الله زم منذ سنوات، وهو صاحب الموقع الإيراني الشهير "آمد نيوز" على تطبيق تليغرام، وكذلك تابعت تفاصيل قصة اختطافه على يد الحرس الثوري الإيراني، وعلاوة على ذلك، ما يثير الشك عندي هو توقيت اختطاف روح الله زم في 15 أكتوبر 2019، قبل شهر، أي بعد اندلاع المظاهرات في العراق ولبنان مباشرة، وتوقيت اعلان قرار رفع سعر البنزين.


يا ترى هل أميركا "ترامب" ستكون عند كلمتها وستقدم الدعم الفعلي لمساعدة العوام من الشعب الإيراني من البسطاء والفقراء اللذين خرجوا إلى الشارع ممن أضرهم قرار رفع سعر البنزين، أم ستتركهم يبطش بهم النظام الكهنوتي، ومن ثم تعقد معه صفقة جديدة بهدف التربح والتجارة والـ Business التي يسيل لعاب ترامب لها ؟!!
هذه لعبة ترامب في انتخاباته . ولكن كيف سيستقلها : واضن لن يقدم على دعمهم حاليآ :
 
في 15 أكتوبر 2019 خطف ميليشيا الحرس الثوري الإيراني، المعارض الإيراني روح الله زم،

6e819621-82c0-482a-8192-60f5932b6605.jpg


في ذلك اليوم التلفزيون الإيراني فاجأ مشاهديه، بعرض شريط مسجل لمعارض إيراني معصوب العينين ومكبل اليدين. وقال التلفزيون، إن الصحافي روح الله زم، وقع في قبضة الحرس الثوري وأنه عميل للاستخبارات الفرنسية، وأُوقف في عملية معقدة. وفي الشريط بدا زم جالساً على كرسي إلى جانب علمي إيران والحرس الثوري، وقال إنه نادم على مناهضته للثورة، وعلى تعاونه مع دول ضد إيران مثل أميركا وإسرائيل والسعودية وتركيا".




من هو روح الله زم؟

روح الله زم، إيراني ولد بطهران في 1973، والده رجل الدين الإصلاحي محمد علي زم، الذي تولى مناصب في الحكومة الإيرانية بين 1980 و1990.
وفي 2009 عندما اندلعت الاحتجاجات أثناء الانتخابات الرئاسية الإيرانية، أبدى روح الله زم معارضته للنظام، وقررت السلطات سجنه لبعض الوقت، ومن ثم هرب إلى فرنسا وطلب اللجوء السياسي واستقر في العاصمة باريس، ومن هناك ثابر على نشاطه الإعلامي، خاصةً عبر موقعه الإلكتروني "آمد نيوز" على تطبيق "تلغرام" التي تتهمها السلطات الإيرانية بلعب دور أساسي في موجة الاحتجاجات التي هزت إيران في ديسمبر 2017 واستمرت لغاية منتصف 2018.
وحرص روح الله، عبر موقعه الذي يتابعه أكثر من 1.4 مليون شخص، على نشر أشرطة فيديو وأخبار عن الاحتجاجات، كما نشر وثائق تكشف فساد المسؤولين الإيرانيين، ما أزعج النظام الإيراني كثيراً ليصنفه على أنه صحافي "مارق ومناهض للثورة الإسلامية".

ضغوط النظام
أغلقت "تلغرام" الموقع بعد ضغط من الحكومة الإيرانية، وفي مارس 2019، بث التلفزيون الحكومي الإيراني فيلماً وثائقياً يبين الأساليب التي تتبعها منظمات أجهزة الاستخبارات الإيرانية لمراقبة نشاط زم عن كثب.
وكان لروح الله حساب مؤثر على تويتر يتابعه الملايين، وطالبت السلطات الإيرانية أيضاً بإقفاله، فاستجابت منصة تويتر وأقفلته.

روايات مختلفة عن كيفية اختطافه




وفقاً للنشطاء الإيرانيين، وكذلك وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية عن أنه تم استدراج روح الله زم لزيارة العراق والذهاب إلى النجف لمقابلة السيستاني، وقد تم اختطافه في النجف.
وكانت صحيفة "لوفيغارو" قالت في تقرير لجورج مالبرونو، إن "استخبارات الحرس الثوري الإيراني قبضت على الصحافي البارز والمعارض روح الله زم في النجف، مقر إقامة السيستاني ونقلته إلى إيران"،
كاشفةً أن "شابة في باريس شجعت زم على اللقاء بآية الله السيستاني، ومهدت له السفر إلى العراق، عبر الخطوط الأردنية وتوقف في العاصمة الأردنية عمّان، وأن الحكومة الفرنسية لم تمنعه من مغادرة باريس لتسهيل اعتقاله من قبل الإيرانيين".




ووفقاً للنشطاء الإيرانيين على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الرواية الأقرب إلى الحقيقة أن روح الله زم استُدرج من فرنسا إلى العراق، عبر زميلته في العمل وتدعى شيرين نجفي، التي كانت تعمل معه في الموقع "آمد نيوز"، وتتعاون في الوقت نفسه مع الاستخبارات الإيرانية، وحافظت على تواصل دائم مع روح الله حتى كسبت ثقته، واستطاعت أن تقنع روح الله زم بإجراء حوار مع السيستاني في العراق، رغم معارضة مقربين منه.

وفي رواية ثانية، ذكرت بعض التقارير أن ظهور روح الله زم المفاجئ في قبضة الحرس الثوري الإيراني معصوب العينين، تتلخص في أن الأمر كان نتيجة صفقة بين النظام الإيراني والاستخبارات الفرنسية.
وتشمل الصفقة تعاوناً بين فرنسا وإيران، للإفراج عن الباحثة التي تعتقلها إيران، فريبا عادلخواه، التي طالبت فرنسا أكثر من مرة بتحريرها، فيما ألحت إيران على الفرنسيين في المقابل لتسليمها المعارض المزعج.

ورواية ثالثة، كشف تفاصيلها الصحافي الإيراني المعارض والمقيم في واشنطن علي جوانمردي، والذي قال إن ميليشيا الحرس الثوري اختطفته من العراق، بعد أن استدرجته عبر والده رجل الدين الإيراني المقيم في النجف، محمد علي زم. وأضاف أن زم اعتقد أنه يزور عائلته في النجف بالعراق، لكن والده كان متواطئاً مع استخبارات الحرس الثوري التي اعتقلته بمجرد وصوله ونقلته إلى إيران.

وأما الرواية الرابعة، نشرت بعض التقارير أن روح الله زم لم يذهب إلى العراق، وإنما كان متوجهاً إلى استراليا، حيث لدى موقع "آمد نيوز" مكتب فرعي في استراليا، وكانت طائرته المتجهة إلى استراليا توقفت ترانزيت في دبي، وفي مطار دبي تم تسليمه إلى الحرس الثوري الإيراني.

 
ما غيرت رأيك؟ من السابق لأوانه الجزم ولاكن أحس بأن هذه المرة غير، أتمنى بأن أكون محقا،،

ابداً توقعاتي راح تقمع مثل اللي قبلها

ايران تحتاج عمل مسلح داخلي يشغلهم ويرجعهم سنوات لان ثورة وتبديل نظام باخر
مهب حل
 
امريكا تقول انها تستطيع إعادة خدمة الانترنت إلى ايران بعد ان قام النظام الايراني بقطعها اثناء الاحتجاجات

،،

التصريح اعلاه هو مساومة امريكية للنظام الايراني وتخييره بين العمل على إسقاطه وتأجيج الانتفاضه او الاتجاه نحو المفاوضات وإلا فما الداعي للتصريح هكذا

،،

سؤال

كيف تستطيع امريكا إعادة الخدمة

؟!

:يفكر:

اظن عن طريق القمر الصناعي ممكن يعيد الخدمة
الانترنت قديم جدا عند الامريكان
 
عودة
أعلى