الحمله المصريه علي الشام بالتفصيل

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
للاستزادة قليلا عن محمد علي وابنه ابراهيم
===


- في وصيته محمد علي الى ابنه ابراهيم: إن ترقية العربي الى رتبة يوزباشي سيكون خطراً على أسرتنا ولو بعد مئة عام


- رسالة ابنه ابراهيم باشا لأبيه: هناك مخاطر كبيرة من تجنيد أبناء الشام لأنهم ليسو مثل عموم عبيدنا في مصر



- جلب 7000 يهودي الى مصر من كلأنحاء العالم وسلمهم مقدرات البلاد الاقتصادية والتجارية وقامو هؤلاء بانشاء المستوطنات اليهودية في فلسطين


- الأسرى الأتراك يعينون ضباطاً في جيشه على المصريين الذين أسروهم اللذين ظلو كجنود ولا يتم ترقيتهم لضباط


- أن تكون تركياً وتتحدث التركية وأصولك من الأناضول أو اسطنبول أو البانيا أو أي منطقة العالم العثماني كان أمراً كافياً بحد ذاته لكي يعتبر المرشح مرشحاً لمنصب كبير في جيش محمد علي ولو كان أسيراً


-قتله لأكثر من 4000 مصري وقصف القرى في مناطق الصعيد والدلتا والذين ثارو عليه رفضاً لقرار الجندية الالزامية


- محمد عبدو في وصفه لمحمدعلي: والجيش كان أداة بيد محمد علي لتدمير مصر وتخريبها واستخدمه ضد خصومه وانتقل للبيوت الرفيعة فلم يترك فيها رأساً واتخذ من الأمن مبرراً لجمع السلاح من الأهالي ..لم يستطع أن يحيي ولكن استطاع أن يميت وكله شر بشر

- شرعن الدعارة وجعلها مهنة مشروعة قانونياً وكانت تجبى من تلك الحرفة ضريبة تشددت حكومة محمدعلي في جمعها

=
===

للمزيد : اقرؤوا:

كتاب : كل رجال الباشا ..خالد فهمي

كتاب استعمار مصر ..تيموتي ميتشل

كتاب كلوب بك ..لمحة عامة عن مصر

الديمقراطية والدولة في العالم العربي ..تيموتي ميتشل

يهود مصر من الازدهار الى الشتات ..محمد أبو الغار

زبيدة محمد عطا ((يهود مصر))

منشورات : شريف حسن + زينب عبدالعزيز + راوية راشد + الجبرتي + محمد عبدو +
بالنسيه للدعاره
اول من قننها العثمانيون
 
"سليم" العثماني لما دخل الشام عمل فيها والي للدعارة و.. و"المخنثين".
وكان بيمشي على طول معاه شابين مخنثين سايبين شعورهم زي الستات ولابسين كوفيات دهب. والاتنين دول كان زيهم 100 واحد كمان إضافيين لمتعة الخليفة، حسبما ذكر "علي بن عطية بن الحسن"، "الشيخ علوان الحموي"، و "ابن طولون الدمشقي الصالحي".
 
للاستزادة قليلا عن محمد علي وابنه ابراهيم
===


- في وصيته محمد علي الى ابنه ابراهيم: إن ترقية العربي الى رتبة يوزباشي سيكون خطراً على أسرتنا ولو بعد مئة عام


- رسالة ابنه ابراهيم باشا لأبيه: هناك مخاطر كبيرة من تجنيد أبناء الشام لأنهم ليسو مثل عموم عبيدنا في مصر



- جلب 7000 يهودي الى مصر من كلأنحاء العالم وسلمهم مقدرات البلاد الاقتصادية والتجارية وقامو هؤلاء بانشاء المستوطنات اليهودية في فلسطين


- الأسرى الأتراك يعينون ضباطاً في جيشه على المصريين الذين أسروهم اللذين ظلو كجنود ولا يتم ترقيتهم لضباط


- أن تكون تركياً وتتحدث التركية وأصولك من الأناضول أو اسطنبول أو البانيا أو أي منطقة العالم العثماني كان أمراً كافياً بحد ذاته لكي يعتبر المرشح مرشحاً لمنصب كبير في جيش محمد علي ولو كان أسيراً


-قتله لأكثر من 4000 مصري وقصف القرى في مناطق الصعيد والدلتا والذين ثارو عليه رفضاً لقرار الجندية الالزامية


- محمد عبدو في وصفه لمحمدعلي: والجيش كان أداة بيد محمد علي لتدمير مصر وتخريبها واستخدمه ضد خصومه وانتقل للبيوت الرفيعة فلم يترك فيها رأساً واتخذ من الأمن مبرراً لجمع السلاح من الأهالي ..لم يستطع أن يحيي ولكن استطاع أن يميت وكله شر بشر

- شرعن الدعارة وجعلها مهنة مشروعة قانونياً وكانت تجبى من تلك الحرفة ضريبة تشددت حكومة محمدعلي في جمعها

=
===

للمزيد : اقرؤوا:

كتاب : كل رجال الباشا ..خالد فهمي

كتاب استعمار مصر ..تيموتي ميتشل

كتاب كلوب بك ..لمحة عامة عن مصر

الديمقراطية والدولة في العالم العربي ..تيموتي ميتشل

يهود مصر من الازدهار الى الشتات ..محمد أبو الغار

زبيدة محمد عطا ((يهود مصر))

منشورات : شريف حسن + زينب عبدالعزيز + راوية راشد + الجبرتي + محمد عبدو +
اعذرني انت بتنقل وخلاص محمد علي ماوصاش ابنه ولا اي حاجه لانه خرف وابراهيم حكم وهو مريض بس وضح انتماؤك
 
كانت تسمى مملكة العرب
44.PNG
 
غير صحيح عدم وجود المصريبن كضباط في الجيش المصري، اثنان من جدودي كانو من قاده الحملات المصريه في اراضي السودان و اريتريا منذ ١٨٢١ و استقروا هناك لفتره من الزمن ثم عادوا الي مصر
 
غير صحيح عدم وجود المصريبن كضباط في الجيش المصري، اثنان من جدودي كانو من قاده الحملات المصريه في اراضي السودان و اريتريا منذ ١٨٢١ و استقروا هناك لفتره من الزمن ثم عادوا الي مصر
ياعم هو نقل اللي عنده ومبيردش معظم الكلام ده كذب اساسا ابراهيم باشا كان مصر اكثر من المصريين
 
مظالم حكومة محمد علي في الشام مما أدى الى حصول العصيان والثورات

1- احتكار الحرير في البلاد السورية.

2- تحصيل الفردة أي فريضة الرؤوس من جميع الرجال على اختلاف مذاهبهم.

3- التجنيد

4- نزع السلاح من أيدي أهل البلاد.

5- السخرة

6- التلاعب بأسعار العملة وفرض الضرائب والتشدد فيها

7-انشاء الخمارات





 
بعض مظالم حكومة محمد علي باشا وابنه ابراهيم في سورية والشام



الفردة والميري


ان الفردة كان لها تأثير سيئ في نفوس المسلمين الشوام بنوع خاص لانهم لم يعتادوا دفع مثلها من قبل، وكانت ثقيلة الوطأة على بوجه عام، لأن ما يفرض منها على بلدة او مقاطعة كانت مكلفة بدفعه ولو نقص عدد الرجال فيها، فمن كان ذا عائلة فيها ثلاثة أو أربعة شبان يكلف بالدفع عنهم جميعا، ولو مات بعضهم او كلهم اما بسبب المرض او في الحرب في سبيل الحكومة، واذا عجز عن ذلك فبلده او المقاطعة التي ينتسب اليها توزع المبلغ المطلوب على الرجال الموجودين.

وهذه التكاليف كانت تزداد سنة فسنة على الذين يقومون بدفعها، نظرا لازدياد عدد الغائبين والمفقودين موتا او قتلا او فرارا الى حيث لا تطالهم يد الحكام، خوفا من الحبس او الضرب والتعذيب. وقد كان رجال الحكومة يعاملون الأهلين بمنتهى القوة في تحصيل هذه الضريبة وغيرها من الاموال. وزادت حكومة محمد علي هذه المغارم تقدير الاموال الاميرية على الاملاك بطريقة جعلتها اشد وطأة على الملاكين مما كانت عليه في عهد الحكومة السابقة، حيث لم تقتصر على تحصيل ما الميري فقط بل اضافوا عليه كل ما كان يبتزه الملتزمون والعمال المحليون، واعتبروا المجموع مالا اميريا فعلى هذه الحالة ينطبق قول حافظ وقد كان فين الظلم فوضى فهذبت حواشيه حتى صار ظلما منظما

وقد وصف نوفل نوفل الطريقة الجائرة التي كان يتبعها مندوبو الحكومة لتقدير الاموال الاميرية فقال:

"وأول عملية يلزمه اجراؤها عند وصوله هو ان يطوف بنفسه على القرايا، قرية فقرية ومقاطعة فمقاطعة، ويتحقق من الفلاحين عن مقدار ما كان يتناوله منهم المتلزمون من غلال ونقود، وعن ميري ابقارهم وما يقدمون لهم من العوايد والرسميات والهدايا في المواسم والاعياد والافراح من كلي وجزئي، لأن المقاطعات كانت تعطى قبلا الى ملتزمين تحت بدلات معلومة، كما كان جاريا في مصر قبل حكومة محمد علي باشا... وأوهم الفلاحين حين أن قصد الحكومة من ذلك ابطال ما كان من تلك الاشياء ظلما فترفعه عنهم، وتحت هذا الظن والامل كان الفلاحون يقررون عن كل شي حتى عن ثمن حلوة حصان أو عن ربطة شعر ماعز يكون قدمها أحدهم للمتلزمين في احدى السنين ، ليصلح بها غربالا أو ليعملها عقالا لدابة من دوابه، ثم بعد ان يقيد هذا الباشكاتب كل هذه الاشياء بثمنها، ويرسخ مقدار مجموعها بتمامه مالا راتبا على كل تلك القرية، يتحصل منها كباقي الاموال الاميرية في كل سنة"ز

وقال ايضا مشيرا الى ما تقدم:

"وندم الفلاحون غاية الندم على تقاريرهم اذ ما كان اخذه منهم المتلزم مرة في العمر مثلا ترتب عليهم مالا سنويا، وحزن الملتكمون على ما خسروه من سعة العيش ولذة السلطة والنفوذ في المقاطعات التي سلبت من أياديهم"ز


ومما زاد من تعاسة الفلاحين وعجل في فقدان أملاكهم ، هو أن العسر كان يدفعهم الى الاستدانة من مرابين قساة القلوب، وبيع محصولاتهم مقدما بنصف قيمتها الحقيقية، فاذا أمحل الموسم أو لم يكف ثمنه لتسديد مطلوب المرابي، يمدد أجل الدين مضافا اليه الربا الفاحش، وينتهي الامر باضطرار الفلاح الى بيع أملاكه لاجل تسديد ديونه.


السخرة

وزاد الاهلين ضنكا تسخيرهم وتسخير حيوانات النقل لاشغال الحكومة ، فمن امثلة ذلك ما رواه نوفل نوفل ايضا حيث قال:

" فلا يقدر أحد من أية رتبة كانت من الاهالي في المدن فضلا عن القرى ان يحمي دابته ويحافظ عليها ولو جعل معلفها داخل داره، فان الضابط المسحى بالتفكجي له سلطان ان يخلع الابواب ويكسر الاقفال، ويفوت هاجما الى الدار ويجرها قهرا جبرا ويركبها لاي عسكري او ضابط اراده، ويكون صاحبها مجبورا بان يستأجر لها رجلا يرسله معها لاجل عليقها وليحضرها له عند انتهاء عملها، والا لا دعوى له اذا ضاعت عليه، وفي اكثر ايام السنة كان يمتنع الفلاحون عن النزول الى المدينة، لانه لا يمكن ان ينزل اليها الفلاح الا ويتسخر هو ودابته او هو وحده ودابته وحدها، فيجره الضابط الى حيث اراد، واذا تعند معه أصابه من الضرب الأليم والعذاب المفرط ما يجعله ان يخضع لارادته رغما عن انفه".

وكانوا يرسلون البنائين الى عكا وقولاق بوغاز وغيرها من الاماكن التي تبعد عن أوطانهم مسيرة يوم أو أيام، ويكرهونهم على العمل بربع الأجرة. ومن مظالم السخرة انهم كانوا يكلفون المكارين نقل الفحم الحجري من معدن قرنايل باجرة زهيدة، وبما ان الفحم المحفور حديثا تكون فيه رطوبة تتبخر عن تعرضه للشمس والهواء في اثناء نقله مسيرة ساعات عديدة فيجف وينقص وزنه، فكانوا يلزمون المكارين بدفع ثمن الفرق في الوزن الناشئ عن فعل الطبيعة، فيفقدون اكثر اجرتهم او كلها ظلما وعدوانا.

ومن فظائع البلص والتسخير هي ان الحكومة عملت بالمثل المشهور فكانت تكيل بمكيالين وتزن بميزانين، فتأخذ بمكيال او ميزان يزيد على الميكال او الميزان الذي تعطى به والذي فرضت التعامل به بين الناس كما بينا قبلا في الكلام عن الضرائب.

ولم يقتصر حيف الحكومة على الملاكين او المكارين بل شمل افقر الطبقات وهي طبقة العامل الفقير الذي يأكل خبزه بعرق جبينه ويعول ذويه من اجرته اليومية. فمن هؤلاء من كان يستخدم في قطع الاشجار في الغابات، فاذا قطع شجرة ووجدت لاي سبب من الاسباب غير صالحة للغرض الذي تطلبه الحكومة يحرم اجرته. نعم ان الحكومة كانت تترك له حرية التصرف في الشجرة التي تمسك عنه اجرة قطعها، غير أن بعد الغابات عن المدن كان يحون دون الانتفاع بها.

ومن المظالم التي ذكرها نوفل نوفل بعد ان عدد اضرار السخرة ما يلي قال:

"والأعظم من ذلك جميعه اخراج الناس من بيوتها لاجل اسكان العساكر التي لا تفتر من الجولان في البلاد وخاصة مدن الساحل فلا يرثون لانين شاكي ولا يرحمون دمعة باكي، فترى النساء والارامل فضلا عن المتزوجات من المسلمين والنصارى دايرات في الاسواق يتوقعن مأوى يأوين اليه، وقد يتفق البعض منهم أنهم بعد مقاساة العناء يجدون محلا، لكنهم لا يستقرون فيه برهة الا وتأتي العساكر وتخرجهن منه، أيضا ولا يعفى من ذلك احد لا كبير ولا صغير الا من كان ذا رتبة معروفة بين خدام الميري".

"وكثيرا ما تتعطل المساجد والمدارس لتجعل عنابر لوضع الذخائر والمهما". وقد ذكر نوفل نوفل حوادث من هذا النوع منها ما حدث في دمشق فانهم "أخذوا جملة جوامع ومدارس نزلوا بها عساكر مثل الجامع الذي في الخياطين والمدرسة التي بلصق بين عبد الله باشا والمدرسة التي قاطع حبس باب البريد والجامعة الذي بالدرويشية وجامع المعلق".


التلاعب بأسعار العملة


ومن مساوئ حكومة محمد علي في سوريا التلاعب بأسعار العملة تلاعبا يعود بالخسارة على عموم الأهلين فتربح خزينتها ما خسره أهل البلاد، وذلك أنها تخفض أسعار العملة عندما تشرع في تحصيل الضرائب، فاذا انتهى جمع الضرائب عادت الى رفع أسعارها، وهذه المعاملة شبيهة بما ذكرناه قبلا عن الكيل بمكيالين والوزن بميزانين.
 

انشاء الخمارات

اجازت حكومة محمد علي انشاء الخمارات وحصرت فيها حق بيع الخمور للأفراد ولأصحاب المقاهي. فكان من ذلك اباحة شرب الخمر جهارا لأي شاء حتى المسلمين،

وقد غالب بعض الجهال من المسلمين والمسيحيين بالجهر في استعمال الخمر، وفي اثناء احدى الزينات التي اقيمت في دمشق ركب رجل مسيحي جملا ووضع علي جانب "مسودتين" من العرق ( الخمر ) وسار في موكب عظيم متنقلا في احياء المدينة، وكان الرجل يتناول العرق من حين الى آخر وهو على ظهر الجمل ويردد

المسيح قام حقاً قام



" يا حاج محمد ... تعطيني حصانك ... لشده و اركب ... و اقتل سلطانك"*

"صلاح الدين هالبومه ... عنده مرا مجنونة...تعجن طحين ... وفطست بحطين "* !!!

على مرأى من ألوف من المسلمين بدمشق ، الذين كادوا يتميزون غيظا مما شاهدوا.

فانشاء الخمارات أثار في نفوس المسلمين ثائر الغيرة الدينية

، كما أنه حرم عددا كبيرا من المسيحيين الأرباح التي كانوا يصيبونها من المتاجرة به، واستولت الحكومة على ما كان مخزونا عندهم من العرق والنبيذ لأجل البيع، ولم تدفع لهم سوى ربع ثمنه، كما انها استولت على الآلات المستعملة لصنع الخمور وعلى المواعين المعدة لحفظ الخمر في بيوت النصارى واليهود. وهكذا أوجب انشاء الخمارات استياء جميع الطوائف السورية.



و اصدر حنا باشا البحري ( قائم مقام دمشق وماحولها ) فرامانات "تراخيص" للنصارى و اليهود و الاسلام بفتح الخمارات في دمشق بضمان "رسم" سبعماية كيس مصاري في السنة !!!

وصارت الحانات مفتوحة وعليها حماية !!


و انتشرت خانات الدعارة بدمشق و صارت تعمل بها بنات الهوى و بضمان للباشا !!
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى