الدعاية بالجيش والقوة العسكرية هي اخر مستويات الدعاية وتدل على ان الوضع المعيشي صعب .تماما كما حدث مع الاتحاد السوفياتي في اخر أيامه الغريب ان الرئيس المصري علق على تسريبات محمد علي واقر بصحة بعضها مثل القصور الرئاسية وقال ان المصريين الان يكررون ماحدث في ٢٠١١ . اما في قوة الجيوش فاتفق مع ماقاله العضو المحترم من ان اسرائيل والإمارات هما الأقوى عسكريا والإمارات لا تحتاج شهادة من احد احد القادة العسكريين الأمريكيين ذكر ذلك في جلسة استماع في الكغونجرس رغم انها بسبب توسع نطاق عمليتها بدت تظهر عليها اثار الإرهاق