الكاتب مصطفي محمود المصري الشهيرلا عليك عزيزي أنا لا ألومك
صاحب المنشور أساسا منشوره موجه لأهلنا المصريين
فقط من المستحسن أن يكون بالفصحى ليصل الى عدد أكبر لا غير
هو مجرد قوس فتح و أغلق لا غير
بالنسبة لسرعة الضوء
لا يمكن لأي مركبة بشرية أو غيره أن تبلغه لأن ذلك ببساطة يخالف قوانين الفيزياء كما نفهمها
لتصل الى ذلك يجب أن تحول كل كتلتك الى طاقة و كلما تسارعت كلما تطلب الأمر طاقة أكثر و بالنهاية تجد أن المطلوب حرفيا طاقة لا نهائية
الجسم الوحيد الذي يتحرك بسرعة الضوء هو الفوتون الذي لا كتلة له أساسا
سرعة الضوء هو الlimit الكوني
لذلك تجد بعض العلماء يقترحون مسألة أخرى للإلتفاف على ذلك و هو خلق ثقوب دودية تقوم بطي الزمكان مثلما تطوى الورقة
كانت له رواية رومانسية بعض الشئ
انا الصراحة جبتها غلط بس حبيتها بعد كدا
كان بيحكي عن قصة حب بين دكتور فالجامعة فالفيزياء وطالبة في سنة 2100 تقريبا
والدكتور ده اكتشف طريقة ليتمكن من اكتشاف المجرات
الطريقة دي هوا تحويل الانسان الي فوتونات تسير بسرعة الضوء
وصنع اجهزة لرصد صوت الانسان وهوا علي هيئة فوتونات
لدرجة انه ذهب الي الشمس من الارض في رحلة حوالي اقل من 9 دقائق وذهب الي داخل الشمس حيث الانفجارات النووية الشديدة
ولكن للاسف النهاية كأنت صعبة