الكثير من التكهنات , لا دليل واحد يعتد به
الانفجارات و شكل السحابه لا يعني بالضرورة انفجار نووي , شكل الانفجار النووي يعتمد علي العوامل الخارجية المحيطة و ليس الداخلي بدرجة اكبر
اذ ان الانفجار النووي يمكن ان يظهر بشكل دائري او نصف دائري او بشكل الفطر او بشكل فطر يحيط به حلقات الي اخره
ايضا الحديث بامر النشاط الاشعاعي فيه الكثير من اللغط اذ ان نسب الاشعاع متواجدة في الكثير من الادوات بدئ من الذخائر الذرية و حتي المعدات الطبية الوارد استخدامها
الامر محير و استغرب تاكد الاخوة و جزمهم بهذا الشكل كما لو كانوا حاضرين الحادثة !
يظهر من بعض المشاريع النووية أن الروس لديهم رغبة جامحة في المغامرة والمخاطرة من أجل استكشاف آفاق جديدة في هذا المجال! فعلى سبيل المثال استخدم نوعان من مفاعلات النيوترونات السريعة المبردة بالرصاص لتشغيل الغواصات السوفيتية من فئة ألفا
خلال السبعينيات من القرن الماضي. حيث اعتمدت الغواصات على تصاميم ثورية في مجال المفاعلات فقد كانت تعمل بالمفاعلين
و
! ولكن قبلها على المفاعل التجريبي
على الغواصة
بالرغم من المشاكل التي تسبب فيها المفاعل إلا أن روسيا واصلت المسير حتى استطاعت أن تصل إلى هدفها!
حاليا تقوم روسيا بنقل خبراتها في مجال مفاعلات النيوترونات السريعة المبردة بالرصاص التي تم استخدامها في صناعة محركات دفع نووية للغواصات الروسية إلى الاستخدام المدني عبر تصميم عدة مفاعلات:
مفاعل SVBR-100
بينما نجد الدول الغربية متحفظة في التعامل مع التكنولوجيا النووية! فعلى سبيل المثال تم تصميم محرك دفع نووي يعتمد على مفاعل مبرد بمعدن سائل (
) لغواصة
! وحدث تسريب واحد لمفاعل الغواصة بالإضافة إلى مشاكل مستمرة في محمص البخار (
) وظهور مخاطر لهيدروكسيد الصوديم لم تترك للمفاعل
أي مستقبل بسبب صعوبة التعامل مع هذا النوع من المفاعلات ولم تستمر أمريكا في تطويره!
عبارات الادميرال Rickover:
"بناءه مكلف، عمله معقد، وعرضة للإغلاق المطول نتيجة لأعطال بسيطة، ويصعب إصلاحه ويستغرق وقتًا طويلاً."
حيث استبدل هذا المفاعل بمفاعل الماء المضغوط
!