هناك تفسير خاطىء لكثيرين هنا لمدعاة هذا الاقتحام او سببه
هذا الاقتحام اليوم هو بسبب ما يسمى لديهم بيوم القدس
كانت سلطات الاحتلال تمنع اقتحام المسجد الاقصى خلال العشر الاواخر من رمضان ولكن اتى يومهم الملعون في العشر الاواخر وهم في القدس اليوم والمسجد الاقصى لديهم سياسة مدروسة ومتعمدة لتهويد المدينة وخلق اغلبية يهودية مطلقة بها مع انهم اليوم هم حقاً يعدون اغلبية
بالنسبة للمسجد الاقصى فهذه الاقتحامات دائمة ومتكررة بشكل شبه يومي وبمواعيد محددة كسياسة متبعة للسيطرة على المسجد الاقصى واستطيع ان اقول ان المسجد الاقصى مقسم اليوم زمانياً وبقي ان يقسم مكانياً فضلاً عن انهم يجسون نبض العرب والمسلمين لناحيته ولكن ولله الحمد دائماً الشعب الفلسطيني المرابط بالمرصاد وبقوة في وجه هذا الاحتلال