الصور الاولي لمحطة الضبعة النووية

[Golden Fingers]

المصريون يحتاجون إلى المزيد من الطاقة الكهربائية, وهذا المشروع سيغطي بعض الطلب على الطاقة الكهربائية.

لكن يجب على المصريين البدء ببرنامج وطني لتحسين كفاءة إستهلاك الطاقة.

برامج تحسين كفاءة إستهلاك الطاقة يجب تشمل حتى المعدات الكهربائية الصغيرة وأجهزة التبريد والتدفئة.

لكن المعضلة هي أن المعدات ذات الكفاءة العالية في إستهلاك الطاقة الكهربائية لا تلائم دخل المواطن المصري لإرتفاع ثمنها.

يوجد فائض كبير في انتاج الكهرباء في مصر...فإذا كنت متابع جيد وقارىء للشئون المصريه....ستعلم ان الكهرباء أصبح هناك فائض كبير منها... بسبب رفع كفائة محطات التوليد القديمة التي كانت تعمل بنص كفائتها بالإضافة الى محطات سيمنز المنتشرة في ربوع مصر المحروسة وكل واحدة منها هي الأكبر في العالم.

اما بخصوص المنتجات الموفرة للكهرباء.....فكل الإتجاه في السوق المصري الآن الى اللمبات الموفره للطاقه او الأجهزة الكهربائية قليلة استخدام الطاقه....فالمواطن المصري البسيط اصبح عنده علم الآن بأنه اذا اشترى لمبه موفره حتى لو ثمنها أغلى من الأخرى باربعة أضعاف....الا انها ستوفر له تكلفه استهلاك الكهرباء..
وللعلم اَي جهاز كهربائي يصنع في مصر وهي كثيره او حتى مستورد لابد من وضع لاصقه توضح كفائة استهلاكه من الطاقه.

 

[practical magic]

المصريون يحتاجون إلى المزيد من الطاقة الكهربائية, وهذا المشروع سيغطي بعض الطلب على الطاقة الكهربائية.

لكن يجب على المصريين البدء ببرنامج وطني لتحسين كفاءة إستهلاك الطاقة.

برامج تحسين كفاءة إستهلاك الطاقة يجب تشمل حتى المعدات الكهربائية الصغيرة وأجهزة التبريد والتدفئة.

لكن المعضلة هي أن المعدات ذات الكفاءة العالية في إستهلاك الطاقة الكهربائية لا تلائم دخل المواطن المصري لإرتفاع ثمنها.

على المستوى القريب, مصر ليست بحاجة ملحة للمزيد من الطاقة الكهربية. لدينا فائض كبير الأن فى القدرة المركبة على الشبكة القومية.
على المستوى المتوسط إلى البعيد, معدلات النمو والتوجه نحو التصنيع والإعتماد على الصادرات وجذب الإستثمارات يعنى طلب أعلى على الطاقة الكهربية.

ولهذا محطة الضبعة خيار ممتاز جداً , لسنا فى عجلة من أمرنا وإنشاء محطة نووية يستحق إعطاؤه وقت كاف, سندفع على مهل من مكاسب دخول المحطة للخدمة والتمويل روسى بالإضافة للمكاسب الغير تقنية سياسياً وعسكرياً.

مؤخراً بدأ الناس الإهتمام بنقطة كفاءة الإستهلاك وحساب المكاسب والخسائر فى الفواتير المدفوعة, دعم الكهرباء كان يوجه الناس _من دون قصد_ لعدم الإهتمام بهذا الجانب لكن مع تقليل الدعم وإرتفاع الفواتير بدأ الناس بالإهتمام بالأمر. الموضوع يحتاج لوقت فقط حتى يعتاد المواطنون على النمط الجديد لتغيير ثقافة الإستهلاك.

 

[الصقر و كفي]

فرنسا وبقية الدول الأوربية تريد الانتهاء من المفاعلات النووية على أراضيها في غضون سنوات،إحتمالية التسريب الإشعاعي أو الانفجار أو الحريق،تحفز الدول المتقدمة من إستبدال الطاقة النووية بطاقات بديلة ومستجدة وغير ملوثة للبيئة.

غير صحيح تماما

 

[مارشــال]

المصريون يحتاجون إلى المزيد من الطاقة الكهربائية, وهذا المشروع سيغطي بعض الطلب على الطاقة الكهربائية.

لكن يجب على المصريين البدء ببرنامج وطني لتحسين كفاءة إستهلاك الطاقة.

برامج تحسين كفاءة إستهلاك الطاقة يجب تشمل حتى المعدات الكهربائية الصغيرة وأجهزة التبريد والتدفئة.

لكن المعضلة هي أن المعدات ذات الكفاءة العالية في إستهلاك الطاقة الكهربائية لا تلائم دخل المواطن المصري لإرتفاع ثمنها.

تحليل واقعي

 

[soly]

مصر شهدت طفرة فى مجال انتاج الكهرباء خلال السنوات الماضية

​

 

[تكتيكي]

لماذا المفاعل قريب من البحر؟ أليس هذا خطر على المفاعل ؟



كارثة فوكوشيما كانت بسبب قرب المفاعل من البحر عند حدوث التسونامي

تسونامي في المتوسط سامحك الله ياصديقي
لااتوقع ان المتوسط سيحصل فيه حتى مع حصول اعنف للانزالاقات الارضيه بل قد يكون مستحيل
مصر مققله على طفره اقتصاديه وبنى تحتيه غير مسبوقه

 

[ARX160]

وقعت شركة "السويدي إليكتريك" المصرية أول اتفاقية مع شركة "روس آتوم" الروسية للمشاركة في أعمال إنشاء محطة الضبعة النووية بالقرب من البحر المتوسط.

وذكر الكاتب الصحفي المصري المتخصص في شؤون الطاقة، عادل البهنساوي، في تصريحات لـ RT، أن "الجانب الروسي حريص على إشراك المكون المحلي المصري في بناء هذا المشروع العملاق الذي يأتي ضمن استراتيجية وضعتها الحكومة المصرية".
وأوضح البهنساوي أن "رواد الهندسة التابعين لمجموعة السويدي إليكتريك لديهم خبرات طويلة في هذا المجال".
وكانت وزارة الكهرباء المصرية قد قدمت قائمة تضم 10 شركات مقاولات مصرية، إلى شركة "روس آتوم" الروسية، للمشاركة في تنفيذ مشروع المحطة النووية بالضبعة.
وذكرت تقارير صحفية أن من بين تلك الشركات، "السويدي إليكتريك"، و"أوراسكوم للإنشاء"، و"المقاولون العرب"، و"حسن علام القابضة" و"بتروجيت".
ووقعت روسيا ومصر في نوفمبر 2015 اتفاقية حول التعاون في مجال بناء وتشغيل أول محطة للطاقة النووية في مصر بتكنولوجيا روسية، تبلغ قيمتها 26 مليار دولار.
وتتضمن الاتفاقية بناء محطة نووية في منطقة الضبعة تضم 4 وحدات تبلغ طاقة كل منها 1200 ميغاوات.

.