اسرائيل لم تتجرأ على اتخاذ هذه الخطوة سابقاً عندما كان الجيش السوري في أوج قوته، فكلنا يعلم مالذي فعلته الحرب الأهلية بالجيش، والشعب والدولة ككل.عندما تكون ارضك محتله لعقود و لا تطلق حتي صرخه ثم يكون البقاء في المنصب اهم من استرداد الارض التي تحرقها لتبقي في منصب فلا ارض لك
اسرائيل زاد عندها التوجس والخوف بعد قدوم الجيش الجيش الايراني وحزب الله والمليشيات الشيعيه، وذلك يفسر السبب في شنها لغارات متتابعه على القوات الايرانية والشيعيه المتمركزة في سوريا.
عموماً، أرى ان ترامب والاسرائيلين تجرأو كثيراً مؤخراً، نقل السفارات الى القدس والاعتراف بها عاصمة لاسرائيل، والان الاعتراض بالجولان، الدول العربية والاسلامية تستطيع فعل الكثير في حال وقفوا وقفة رجلٍ واحد.