ما كنت ناوي ارد لكن الفراغ و ما أدراك ما الفراغ?يارجال ماحد معبره داخل المنتدى يحاول لفت الانتباه
باي كلام
وجوده مثل عدمه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ما كنت ناوي ارد لكن الفراغ و ما أدراك ما الفراغ?يارجال ماحد معبره داخل المنتدى يحاول لفت الانتباه
باي كلام
وجوده مثل عدمه
بالضبطادينا بنتسلى
حظر البترول كانت دوافعه اقتصادية بالاساس و رفع اسعاره لكن ذلك لا يقلل من الجهود السعودية التي كانت جزء من الجهود العربية خصوصا ليبيا القذافي و الجزائر.
عموما السادات قلل من جهود خصومه مثل الشاذلي و السوفيت و كل ما ينتمي للمعسكر الشرقي في مقابل تضخيم او تلميع دور حلفاء امريكا.
مجبر اخاك لا بطل
اسمه الملك فيصللطالما رأي فيصل النفط كمورد اقتصادي يتعين استخدامه في حدود المصالح الاقتصادية والتجارية و ليس سلاحا في معركة ، حظر البترول لم يكن في العام 73 بل سبقته محاولة عام 1967 تقدمتها العراق و رفضها فيصل رغم الاضطرابات الداخلية و الضغوط الشعبية ، و في قمة الخرطوم الشهيرة 67 نجح فيصل في تفادي ضغوط الحظر بالاتفاق علي صرف جزء من عائدات البترول لصالح المجهود الحربي العربي ضد العدو الصهيوني.
عندما شنت مصر وسوريا الهجوم في السادس من أكتوبر ، أعلنت السعودية مع مجموعة دول (إيران،الجزائر العراق، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، وقطر) رفع اسعار النفط بنسبة 17% و كان هذا في يوم 16 اكتوبر ، و تم اعلان الحظر في يوم 19 أكتوبر بخفض الإنتاج بنسبة 15%، ارتفع سعر الزيت الخام بنسبة 70% ليصل السعر إلى 5 دولارات و12 سنتًا ، و في نوفمبر عام 1973(اي بعد نهاية المعارك الرئيسية) تم زيادة نسبة التخفيض في الإنتاج إلى 25%، وفي ديسمبر من نفس العام تم رفع الأسعار بنسبة 70%، ليصبح سعر البرميل 11.5 دولار متخطيًا لأول مرة حاجز العشرة دولارات.
و كانت المكاسب السعودية ارتفاع أسعار النفط من 3 إلى حدود 12 دولارًا للبرميل، وشكلت تلك الطفرة للسعودية والخليج بداية تكوين ثروات واسعة.
حظر البترول لم يكن علي المستوي الذي يتم تصويره به ، لم يؤثر علي مواقف الدول الداعمة لاسرائيل ، مثلا امريكا استمرت علي نفس سياسة الدعم لاسرائيل بعد الحظر و حتي الان ، و الاكيد ان استمرار الحظر لم يكن يغير الواقع العسكري علي الارض و انما زيادة في سعر النفط.
النصر تحقق بسواعد ودماء المصريين والسوريين
النصر تحقق بالدم لا بالنفط
لطالما رأي فيصل النفط كمورد اقتصادي يتعين استخدامه في حدود المصالح الاقتصادية والتجارية و ليس سلاحا في معركة ، حظر البترول لم يكن في العام 73 بل سبقته محاولة عام 1967 تقدمتها العراق و رفضها فيصل رغم الاضطرابات الداخلية و الضغوط الشعبية ، و في قمة الخرطوم الشهيرة 67 نجح فيصل في تفادي ضغوط الحظر بالاتفاق علي صرف جزء من عائدات البترول لصالح المجهود الحربي العربي ضد العدو الصهيوني.
عندما شنت مصر وسوريا الهجوم في السادس من أكتوبر ، أعلنت السعودية مع مجموعة دول (إيران،الجزائر العراق، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، وقطر) رفع اسعار النفط بنسبة 17% و كان هذا في يوم 16 اكتوبر ، و تم اعلان الحظر في يوم 19 أكتوبر بخفض الإنتاج بنسبة 15%، ارتفع سعر الزيت الخام بنسبة 70% ليصل السعر إلى 5 دولارات و12 سنتًا ، و في نوفمبر عام 1973(اي بعد نهاية المعارك الرئيسية) تم زيادة نسبة التخفيض في الإنتاج إلى 25%، وفي ديسمبر من نفس العام تم رفع الأسعار بنسبة 70%، ليصبح سعر البرميل 11.5 دولار متخطيًا لأول مرة حاجز العشرة دولارات.
و كانت المكاسب السعودية ارتفاع أسعار النفط من 3 إلى حدود 12 دولارًا للبرميل، وشكلت تلك الطفرة للسعودية والخليج بداية تكوين ثروات واسعة.
حظر البترول لم يكن علي المستوي الذي يتم تصويره به ، لم يؤثر علي مواقف الدول الداعمة لاسرائيل ، مثلا امريكا استمرت علي نفس سياسة الدعم لاسرائيل بعد الحظر و حتي الان ، و الاكيد ان استمرار الحظر لم يكن يغير الواقع العسكري علي الارض و انما زيادة في سعر النفط.
النصر تحقق بسواعد ودماء المصريين والسوريين
النصر تحقق بالدم لا بالنفط
اخي هذه الجزئية كانت معنوية يعني ؤطلب هذا الطلب كاشارة إلى عودة الأمور الي ما كانت عليه ام بالفعل كان يحتاج إلي وقود؟خصوصا عندما زار وزير الخارجية الأمريكي الملك فيصل رحمه الله يطلب مساعدته بتزويد طائرته هو بالنفط
اخي هذه الجزئية كانت معنوية يعني ؤطلب هذا الطلب كاشارة إلى عودة الأمور الي ما كانت عليه ام بالفعل كان يحتاج إلي وقود؟
و الله قرأت الكلام أكثر من مره من شدة فرحي به أشكرك كفيت و وفيتمرحبا أخي
حسب إطلاعي على هذه الحاله ، لا لم يكن فعلا يحتاجه لأن هو بالمملكه بزيارة رسميه و يعلم أن البروتوكول الرسمية سيسمح له بتعبئة الوقود لطائرته
ولكن وزير الخارجية الأمريكي أرد لأن يلمح للملك فيصل رحمه الله بلباقه ماذا يريد ، يريد إعادة ضخ النفط بالأسواق بعد أن قطعها الملك
لكن الملك فيصل فطين و فهمها و أجابه
سأحقق لك طلبك فهل تحقق لي أنت طلبي
فسأله ما طلبك
قال طلبي أن أصلي ركعتين بالقدس قبل أن أموت (يقصد توقف ما يفعلونه هم و سيئة الذكر الكيان الصهيوني مع الدول العربية - و عودة القدس)
طبعا حاول الوزير بعدها التلميح بأن الولايات المتحدة تستطيع أن تجبر المملكة على ضخ الوقود بالقوة العسكرية
و كان الملك فيصل رحمة كان متوقع ذلك مسبقا
لذلك إستقبله بالصحراء و داخل خيمه و طلب يتم تقديم اللبن و التمر لهم
و عندما هدده بإستخدام القوة العسكرية لضخ النفط
رد الملك فيصل عليه أنظر يا وزير الخارجية أنتم ستحتاجون وقت للوصول إلى هنا بقواتكم ، و سأقوم بحرق كل أبار النفط قبل وصولكم إلى هنا ، نحن شعب عاش على هذا التمر و اللبن الذي أمامك و لا نمانع أن نعود إليه
وكان هذا سبب مقتل الملك فيصل رحمة الله ، وقفته مع الدول العربية و الامة الاسلامية
و يأتي من يقول أن الملك فيصل كان ينوي رفع الأسعار و ليس مساعدة مصر و الدول العربية بخربها ضد سيئة الذكر الكيان الصهيوني