متابعة التطورات في السودان

العاصمة #الرياض بالمملكة العربية #السعودية?? تشارك السودانين فرحتهم . وأعلام#السودان?? تزين أبراجها ..
كما قامت بتعديل شبكات الجوال علي الهواتف بعبارة KSA Stand with SUDAN ...
195686
195687
195688
195689

هل من تاكيد من الاخوة السعوديين على هذا الخبر؟
 
العاصمة #الرياض بالمملكة العربية #السعودية?? تشارك السودانين فرحتهم . وأعلام#السودان?? تزين أبراجها ..
كما قامت بتعديل شبكات الجوال علي الهواتف بعبارة KSA Stand with SUDAN ...
مشاهدة المرفق 195686مشاهدة المرفق 195687مشاهدة المرفق 195688مشاهدة المرفق 195689
هل من تاكيد من الاخوة السعوديين على هذا الخبر؟
نعم صحيح تم تعديل شبكة الجوال
195692
 
دخل السودان، أمس، حقبة جديدة عبر التوقيع على «الوثيقة الدستورية» للمرحلة الانتقالية التي ستستمر لمدة 3 سنوات تنتهي بإجراء انتخابات عامة لاختيار برلمان وحكومة مدنية. حضر مراسم التوقيع عدد من زعماء الدول المجاورة وممثلون لدول عربية وأفريقية وهيئات إقليمية ودولية، بل وقّع بعضهم الوثيقة الدستورية بصفة شهود. كما ألقى معظمهم خطباً قصيرة أكدوا فيها دعمهم لـ«التحوّل الكبير» في السودان، ووصف ممثل الاتحاد الأفريقي موسى فكي، الذي رعى المفاوضات بين الجانبين، التوقيع بـ«الإنجاز التاريخي العظيم».

ويُنهي الاتفاق بين العسكريين والمدنيين، الذي تم التوصل إليه في الرابع من الشهر الجاري، 8 أشهر من المظاهرات والاحتجاجات الشعبية الواسعة التي أدت إلى إطاحة الرئيس عمر البشير بعد 30 عاماً من حكمه. وتقضي «الوثيق الدستورية» بأن يُحل المجلس العسكري، الذي تولى السلطة منذ إطاحة البشير في أبريل (نيسان)، ويُستبدل به «مجلس سيادي» مكوّن من 5 عسكريين و6 مدنيين، يرأسه الفريق عبد الفتاح البرهان لمدة 21 شهراً ثم تنتقل الرئاسة إلى شخصية مدنية لمدة 18 شهراً تنتهي بإجراء انتخابات حرة ونزيهة. كما ستتشكّل حكومة مدنية بنهاية الشهر الجاري برئاسة الخبير الاقتصادي عبد الله حمدوك، وستتمتع بسلطات تنفيذية كاملة، بينما تنحصر سلطات «المجلس السيادي» في شؤون السيادة فقط.

ووقع «الوثيقة الدستورية» كلٌّ من نائب رئيس المجلس العسكري، الفريق محمد حمدان دقلو المعروف باسم «حميدتي» وممثل تحالف «إعلان قوى الحرية والتغيير» أحمد الربيع، في قاعة فخمة تطل على نهر النيل في الخرطوم. وتجمع آلاف السودانيين في الشارع قرب مكان الاحتفال الرسمي الذي استغرق أكثر من ثلاث ساعات.
----
- البرهان: ندعو الشباب إلى بناء الدولة

وعقب انتهاء التوقيع، حمل رئيس المجلس العسكري عبد الفتاح البرهان الوثيقة، التي وُضعت في غلاف سميك أخضر اللون، ورفعها عالياً، ولوّح بها وسط تصفيق الحاضرين. وأشاد البرهان بالروح الوطنية التي سادت بين العسكريين والمدنيين. ودعا إلى تعزيز الثقة بينهما، متعهداً الالتزام بتنفيذ ما جاء في الوثيقة الدستورية ونقل البلاد إلى الدولة المدنية والحفاظ على الأمن والحريات العامة والتحول الديمقراطي.


- الجبير: علاقاتنا مع السودان تاريخية

من جهته، وصف وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودية عادل الجبير، مشاركة المملكة العربية السعودية في المناسبة السودانية التاريخية العظيمة، بأنها «تعبير عن اهتمام المملكة العربية السعودية بالسودان، ومكانة وموقع الشعب السوداني بالنسبة إليها». وهنّأ الجبير في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط» الشعب السوداني بالإنجاز العظيم الذي حققه، وقال: «هناك علاقات تاريخية ضاربة الجذور بين الرياض والخرطوم، إلى جانب العلاقات التي نشأت بين البلدين بفعل الجغرافيا».

وأوضح الجبير أن المملكة حريصة على الوقوف إلى جانب الشعب السوداني الشقيق في كل الظروف، وتابع: «خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن العزيز آل سعود، وولي عهده سمو الأمير محمد بن سلمان، طلبا منّي مشاطرة الشعب السوداني هذا الحدث العظيم، وأن أنقل تهانيهما له، وتمنياتهما بازدهار ونهوض السودان الشقيق».

وقال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، إن احتفال السودانيين بالإنجاز العظيم والكبير، امتداد للأمثلة التي درج شعب السودان على تقديمها للشعوب الحرة. وأشاد بالجهود التي بذلها المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير لتحقيق الحدث المهم الذي أثمر فرحاً كبيراً، وأضاف: «ما حدث يؤْذِن بمستقبل مشرق للشعب السوداني». وتابع: «هذا الإنجاز أكد أن الشعب السوداني يملك الإرادة لتحقيق آماله وتطلعاته دون تردد».

وأكد نائب رئيس مجلس الوزراء الكويتي أنس الصالح، في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، أن الاتفاق بين «العسكري» السوداني و«الحرية والتغيير»، يعد «منصة انطلاق حقيقية للسودان نحو آفاق أرحب»، وتابع: «هذا الاتفاق سيكون بمثابة اللبنة لبناء سودان قوي، يستطيع أن ينهض ويترجم إرادة الشعب لنماء وازدهار». وقطع بوقوف الكويت «قلباً وقالباً» إلى جانب الشعب السوداني، مؤكداً حرصها على سلامته وأمنه واستقراره.

 
مجلس سيادي مكون من 5 عسكريين و6 مدنيين، يرأسه الفريق عبد الفتاح البرهان لمدة 21 شهراً !!!! لم يحدث في التاريخ العربي أن سلم عسكري الحكم طواعية لإدارة مدنية بإستثناء حالة شاذة حصلت في السودان مع سوار الذهب !!!! بعد 21 شهر ستشهدون حقيقة العسكر ورغبتهم المتسلطة في الحكم !!! الغريب أن بعض دول الخليج تدعم حكم العسكر في كل مكان من الوطن العربي إلا في أوطانهم يرفضون وصايتهم !!!
 
هذه الشخصيات التي تم التوافق عليها بشكل نهائي تمثل الأقاليم الخمسة في الشمال والشرق والغرب والوسط والجنوب وهي :

1- عائشة موسى عن تجمع القوى المدنية
2- صديق تاور عن قوى الإجماع الوطني
3- حسن شيخ ادريس طه عثمان عن تحالف نداء السودان
4- محمد الفكي سليمان عن التجمع الاتحادي
5- طه عثمان المحامي عن تجمع المهنيين السودانيين

- اقليم دارفور ممثل بشخصيتين و الوسط من غير تمثل وهذا التمييز الاجابي مطلوب
 
مرشحي المقعد الحادي عشر في المجلس السيادي:
١- اللواء (م) دكتورة أميرة ديمتري واحدة من مرشحين/ات الثلاثة من قوى الحرية والتغيير لشغل المقعد 11 بالمجلس السيادي.
ود. أميرة تخرجت من طب الخرطوم ودرست حتى التخصص والتحقت بالسلاح الطبي وكانت أول امرأة تصل إلى رتبة لواء بالسلاح الطبي.
شخصيا أؤيد بشدة هذا المثال فإضافة إلى انها امرأة فهي ايضا مسيحية وهذا تعبير حقيقي عن التنوع في البلاد.. هذا إضافة إلى ان الأقباط أيدوا الثورة منذ بداياتها.. بل أدت كنائسهم الصلوات وقرعت أجراسها حزنا على الضحايا في يناير الماضي.. ويكفي انهم لم يحتفلوا بعيدهم تضامنا مع الثورة ويستحقوا ان نحتفل بهم في عيد الوطن الكبير.
195853
 
مرشحي المقعد الحادي عشر في المجلس السيادي:
٢- الدكتورة عايدة شفيق هي المرشحة الثالثة لقوى الحرية والتغيير لشغل المقعد 11 بالمجلس السيادي.
ود. عايدة اقتصادية مرموقة تحظى باحترام واسع وسط الطائفة القبطية.
 
عن الصحفي منعم سليمان
المجلس العسكري يتخلى عن ترشيح أصحاب الخلفية العسكري لشغل المقعد 11 بالمجلس السيادي.. ويرشح من طرفه 2 من الشخصيات المدنية.. لا أعرف الآخر ولكن أحدهما "أبو القاسم برطم.. وهو شخصية وصولية حربائية متلونة.. وشريك "صلاح قوش" في الأقوال والأفعال وفي التجارة والمؤامرة.. لهما أعمال تجارية مشتركة بملايين الدولارات في امارة "دبي".. كما كان من المقربين للرئيس المعزول وأسرته الفاسدة.. وصديق شخصي للأهطل الفاسد الآخر الملقب ب"اللمبي".
 
مجلس سيادي مكون من 5 عسكريين و6 مدنيين، يرأسه الفريق عبد الفتاح البرهان لمدة 21 شهراً !!!! لم يحدث في التاريخ العربي أن سلم عسكري الحكم طواعية لإدارة مدنية بإستثناء حالة شاذة حصلت في السودان مع سوار الذهب !!!! بعد 21 شهر ستشهدون حقيقة العسكر ورغبتهم المتسلطة في الحكم !!! الغريب أن بعض دول الخليج تدعم حكم العسكر في كل مكان من الوطن العربي إلا في أوطانهم يرفضون وصايتهم !!!
افضل حل في الحاله الحاليه للسودان، لآكثر من سبب، والبديل هو الحرب الاهليه من اهم الاسباب وجود قوات موازية لكن قوات الدعم السريع بحسب الاتفاق الاخير مع قوى الحرية والتغيير اصبحت رسمياً تحت امرة القائد الاعلى للقوات المسلحة وايضا متربصين من الجبهة الاسلامية داخل الجيش مستعدين لفعل انقلاب آخر مثل محاولة رئيس الاركان.
والاهم هي الصلاحيات وكلها في يد مجلس الوزراء وبقية هيكال السلطة.
 
? تدور اجتماعات بين العسكري و قوى الحرية و التغيير لاختيار العضو التوافقي الحادي عشر لإتمام كراسي المجلس السيادي من بين ثلاثة مرشحين أقباط بينهم امرأة و هم :
1/ دكتورة عايدة اسكندر
2/ رجائي كامل

3/ د نصر مرقص
يبدو انه تم استبعاد اللواء اميرة ديميتري
 
عن الاعلامية داليا الطاهر
الصيدلاني القبطي د: نصري مرقص العضو رقم ١١ في مجلس السيادة
 
عودة
أعلى