متابعة التطورات في السودان

#العصيان_المدني_الشامل
D8ZeJz7XkAEspit.jpg

D8ZeJn0WwAEIyt-.jpg
 
اندبندنت ذكرت كل ذلك

مشاهدة المرفق 177825



السؤال هنا

من انت لتقوم بتخوين الاعضاء السودانين وتتهمهم بالعماله وهم ينقلون ويناقشون اخبار تخص بلدهم !!!
اعتقد العضو طرح موضوع اغتصاب وهجمات لقوات الدعم السريع وطلبنا منه الاتيان بمصدر ولم يأت به ويكتفي بترديد يوجد مصدر بالخبر
ولم يذكر اي مصدر نهائيا


ومن انت وماعلاقتك اصلا في مشاركه ليست موجهه لك هذا اولا

ثانيا لم لم اتهم الا معرف واحد يحمل توجهات ايديلوجية ولم اتهم اي معرف سوداني آخر

ثالثا يبدو بأن مهاجمة قناة الجزيرة الصهيونية
وعزمي خساره اصبحت تثير حنقك وتفضح عواطفك الجياشة
رابعا عند طرح موضوع للنقاش فأنت تطرحه للمناقشه للجميع
فلسنا في صفوف الاستماع للتلقين

خا مسا لايشرفني اقباسك لي ياهذا
 
التعديل الأخير:
نعم الجنجويد هي كلمة بدأت في حرب دارفور الاهلية فاكنوا يطلقون على العرب المسلحين بالجنجويد ومعناها جني يركب جواد.
هم يتنصلون من هذا المسمى لسبب لانه المسمى ارتبط بالمجازر والاغتصاب وحرق القرى في داروفور.

بعد ان قامت الحكومة بتسليحهم باسلحة حديثة وخصوصاً مركبات اختفى وجود الجنجويد في دارفور.

بعد انشاء قوة الدعم السريع اصبح الجنجويد مسمى من تاريخ دارفور لا يعرفه سواهم.


اعلم انني اكثر التساؤلات واعتذر على ذلك

الذي فهمته ان الجنجويد اساسها ميليشيا من عدة قبائل سودانية

ولكنها حولت بعد حرب دارفور لقوة نظامية تحت مسمى قوات الدعم السريع

ولكن هذه القوة ولاءها لمن ؟

وهل لأعيان القبائل تأثير على ابناء قبائلهم في هذه القوة ؟
 
أين يقف الدعم المصري مما يجري في السودان..!؟
خالد عكاشه-الدستور


الدولة المصرية والموقف الرسمى لها من الأحداث التى تجرى، منذ شهور، بالسودان الشقيق، دولة الجوار الأهم، عبر عن نفسه بقدر رصين ومقبول إلى حد بعيد، رغم مساحات التشابك والتعقيد الذى التبس المشهد منذ لحظاته الأولى. الرصانة تمثلت فى التعبير عن سياسة رشيدة فى التعاطى مع الحراك الشعبى السودانى، الذى طالب منذ اللحظة الأولى برقبة النظام السابق، وهو النظام الذى ارتكب بحق مصر العشرات، إن لم يكن أكثر مما يمكن وصفه، بما هو ليس مرضيًا ولا فى صالح الدولة المصرية، قبل أن يكون متفقًا مع طبيعة الجوار التاريخى. ورغم ذلك كانت القاهرة الرسمية على درجة رفيعة من التعقل، وأحالت الأمر برمته لرغبة الشعب السودانى وحده، له أن يقرر إزاحة حكم الإنقاذ أو الإبقاء عليه والرضا ببعض من الإصلاحات.
عندما طال أمد الاحتجاجات الشعبية، ومرت أسابيع وشهور كى تتشكل قيادات وغرف عمليات تستقر بأقدامها على أرض الخرطوم العاصمة، وتمتد أذرعها الإعلامية عبر الفضاء الإلكترونى ومنصات المتابعة الخبرية. كان هناك بعض من الهمسات التى تدور على استحياء، تحاول أن تنسب لمصر شكلًا من أشكال الدعم تقدمه للرئيس المعزول، عمر البشير، على خلفية تحسن ملحوظ لآليات العلاقة ما بين البلدين بدا مؤخرًا تلمُس بعض من ملامحه. وكانت هذه الهمسات والتأويلات هى أول فهم مغلوط للموقف المصرى، الذى لم يقدم للبشير فى أيامه الأخيرة أيًا من أشكال الدعم، رغم أن القاهرة فعلًا بذلت جهدًا كبيرًا خلال أعوام مضت فى محاولة لتفكيك معادلة الاحتقان، التى ظلت تشوب العلاقة مع هذا النظام الذى لم يُخف وقوفه فى محور مضاد تمامًا للمصالح المصرية. وكان ما يشبه النجاح المقبول فى ذلك هو سبب إلقاء هذا الاتهام من قِبل بعض الأشقاء فى السودان، وكثير من الأصوات المصرية التى استنكرت على مصر تعقلها، فى عدم الخوض أو دعم إزاحة «محطة رئيسية» من محطات المشروع الكبير لحكم الإخوان.
لكن فى تلك المحطة الزمنية، التى طالت قليلًا، كان هناك أمر غريب يتشكل على جانب آخر من الصورة، وهو أن التغطيات الإعلامية المصرية القاصرة لهذا الأمر، مع حساسية التناول الرسمى للأحداث، كلاهما أسهما فى صناعة التباس كبير لدى الرأى العام المصرى الذى تابع أحداث التظاهرات، وعلق الكثيرون عليها بانطباعات ونبرة غلب عليها طابع العداء غير المبرر، ووقف منها موقف الضد دون فهم صحيح للأمور على حقيقتها، وافتقرت كثيرًا للمعلومات والقراءة المتعمقة فيما يمكن أن تؤول إليه الأحداث، وأين هى بالضبط بوصلة المصالح المصرية مما يجرى. ربما منذ تلك المحطة، وما تشكل فيها، تدحرجت كرة ملتبسة من الثلج، جزء منها كان هنا فى القاهرة وكثير منها تنامى فى السودان، التى لم تكن تحتاج، فى تلك اللحظة تحديدًا، المزيد من سوء الفهم فى ملف متخم بما فيه على مدار ثلاثين عامًا مضت وربما تزيد. لكن هذا ما جرى، وبمجرد سؤال واحد لأى من الأشقاء السودانيين أين تقف مصر؟ أو كيف ينظرون للشقيقة الافتراضية، فى لحظة التغيير الهائلة التى تعصف بوطنهم؟، حينها سنجد الإجابات تطيش فى اتجاهات عدة، معظمها إن لم تكن جميعها، ستذهب إلى ما لا يمكن توقعه، لكن هذا هو الواقع الذى لم يتقدم أحد بأدوار مطلوبة ربما لتصحيحه على الأقل!.
بالعودة إلى مصر الرسمية، ظل خطابها وبياناتها التى صدرت من القاهرة، هى المكون الرشيد الوحيد بالمشهد، لذلك حازت على درجة عالية من القبول، وهى تثمن ما أراده الشعب السودانى ممثلًا فى «قوى الحرية والتغيير» أو «تجمع المهنيين»، وظلت على تأييد كامل لما يطالبون به من مشروع إصلاحى، يُدخل السودان إلى مرحلة جديدة تعالج آثار ثلاثين عامًا من حكم «الإنقاذ». لم يلتبس الأمر على القاهرة فى هذا الشأن، ولم تسجل سوى تحفظ وخشية معلنة من انزلاق المشهد إلى الفوضى المسلحة، مما يضرب استقرار الدولة فى الصميم، ولهذا كانت حاضرة طوال الوقت فى التأكيد على أن الوصول بتوافق سياسى سريع لإدارة مرحلة انتقالية توافقية، ربما يجنب الوطن السودانى المثخن بالجراح والأزمات المزيد مما جرت الثورة عليه من قبل جموع الشعب. ويمكن القول بأن تداخل أطراف إقليمية أخرى، سارعت بالإيحاء أنها صانعة المشهد أو تملك مفاتيح التأثير الرئيسية عليه، قد أسهم فى التشويش قليلًا على المسعى المصرى، الذى لم يكن فى حالة منافسة مع أحد، ولم يكن يهمه سوى ما جرى الإفصاح عنه والتأكيد عليه.
فى طريق البحث عن إجابة جامعة عن سؤال عنوان المقال، الذى قد يكون التبس إدراكه من قِبل الكثير من السودانيين وثلة من المصريين، أدعو كليهما وأحيلهم جميعًا إلى البيان الأخير الصادر عن الخارجية المصرية، وبالمناسبة هو أول بيان صدر معلقًا على الحادث الأخير «فض اعتصام القيادة»، الذى سقط فيه ضحايا وصفهم البيان بـ«الشهداء». ورغم زحام التداعى الذى جرى بعده، إلا أن كلمات البيان الواضحة دعت «كافة الأطراف» إلى الالتزام بالهدوء وضبط النفس، وضرورة العودة إلى مائدة المفاوضات بهدف تحقيق «تطلعات الشعب السودانى»، كما أكد البيان «دعم مصر الكامل للسودان الشقيق، فى هذا الظرف الدقيق من تاريخه، ومساندتها الكاملة للجهود الرامية لتحقيق مستقبل أفضل لأبناء الشعب السودانى، يقوم على الاستقرار والتنمية ويحقق الرخاء والرفاهية». والقاهرة وهى تصيغ كلماتها بميزان دقيق تدرك تمامًا ما تقوله وهى باليقين تقصده تمامًا. فهى ترفض أيًا من الاتهامات العشوائية لطرف بعينه، بقدر ما تدرك أن هذه اللحظات مرشحة بطبيعتها الاستثنائية لأن يرتكب فيها من الأخطاء الواجب تجنبها سريعًا، والحرص على عدم التمادى فيها، بطريقة الفعل ورد الفعل.
هذه إجابة شافية من مصر الرسمية، ومن يرد بذل بعض الجهد فى الفهم والتعمق فى هذا الموقف الأخير، باعتباره حدثًا سيظل فارقًا فى عمر الثورة السودانية، سيجد بالغ الاهتمام المصرى حاضرًا وموجهًا بالدعم الكامل لمستحقيه، بحق الأخوة والمصير المشترك
 
للاسف سالت الدماء
اي حماقة امتلكها من اعطى الامر بفض الاعتصام !
الاشقاء في السودان على درجة عالية من الوعي ونتمى ان لا تكون هناك عمليات تدمير للدولة
الامة لا تتحمل خسارة دولة عربية اخرى
 
اعلم انني اكثر التساؤلات واعتذر على ذلك

الذي فهمته ان الجنجويد اساسها ميليشيا من عدة قبائل سودانية

ولكنها حولت بعد حرب دارفور لقوة نظامية تحت مسمى قوات الدعم السريع

ولكن هذه القوة ولاءها لمن ؟

وهل لأعيان القبائل تأثير على ابناء قبائلهم في هذه القوة ؟
لا عليك اسئلتك مهمة لتوضيح اصل ومنشئ القوة للقراء.
القوة تحت قيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" تعمل بامرته مباشرةً يصدر الاوامر لهيئة العمليات في القوة وهي المسؤولة عن تنفيذ الاوامر, بالمناسبة رئيس هيئة العمليات في القوة هو عبد الرحيم حمدان دقلو شقيق حميدتي في 2017 كان برتبة عميد الان وبعد الانقلاب رتبته فريق.

177908


في 2017 تم تقنين القوة حيث اصبحت تأتمر ﻷمر القائد العام للقوات المسلحة "رئيس الجمهوية - عمر البشير" .

الى 2012 كانت القوة تتكون من القبائل السالف ذكرها فقط ولكن بدأت عمليات تجنيد مختلفة من قبائل اخرى مثل "الرشايدة بني رشيد في شرق السودان", وهناك شواهد وانباء عن تجنيد جنود من دول الجوار خصوصاً ابناء القبائل الحدودية والرٌحل والقبائل العابرة للحدود كتشاد.


قبل تقنين القوة تحديدا في فترة الحرب في دارفور كان القرار يأخذ بمشورة اعيان القبائل في القوة.
لكن الان لا اعلم وضعهم ولكن اظن انهم معينين في هيئة العمليات وفي مناصب عليا داخل القوة.

حيمدتي انشأ شرطة عسكرية داخل القوة وقوة استخبارات كلها تحت قيادة ابناء عمومته.

تعداد القوة غير مٌحدد لكن الاحصائيات المسربة من الحكومة في وسائل الاعلام المحلية تُشير الى 40 الف مقاتل.
 
وانباء عن تجنيد جنود من دول الجوار خصوصاً ابناء القبائل الحدودية والرٌحل والقبائل العابرة للحدود كتشاد.
في الفيديو التالي الايقاع شخصياً اول مره اسمعة واللهجة لم افهم منها شئ والاحتفال بالثعابين والغربان لم اسمع عنه في السودان
لكن اسأل اي سوداني واسأله عن اصل هذه الطقوس في الاحتفال والايقاع ربما اكون مخطئ,
احتفالات الجنجويد بعد اراقة الدماء

 
عودة
أعلى