نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
علمت “الجزائر الان” من مصادر مطلعة ان رئيس الدولة عبد القادر بن صالح سيعلن في خطاب الليلة الخميس المبرمج على الساعة الثامنة ليلا على التلفزيون الرسمي على الدعوة لحوار وطني حر و مستقل ودون أي شروط أو قيود مسبقة ، كما سيعلن رئيس الدولة بحسب مصادر ” الجزائر الان ” على أن رئيس الدولة لن يشرف على الحوار بل ستشرف عليه شخصية أو شخصيات وطنية معروفة بالنزاهة والإخلاص وتكون محايدة ومصلحتها وهدفها الأول والأخير هو الجزائر لا غير ويكون الحوار مفتوح أمام الجميع .
بن صالح سينفذ خارطة طريق الجيش بعدم اشرافه على الحوار الوطني بل ستكون المهمة لشخصيات وطنية
كما يرتقب بحسب مصادر ” الجزائر الان ” أن يعلن رئيس الدولة عن إلتزامه التام بكل النتائج التي ستخرج من الحوار الوطني الذي سيكون دون قيد أو شرط ، كما سيعلن بن صالح على ان الحوار الوطني سيكون له صلاحيه إختيار رئيس و أعضاء “السلطة” الوطنية لمراقبة وتنظيم الإنتخابات وستمنح صفة ” السلطة ” وليس فقط هيئة وتكون مستقلة تماما وكليا عن كل الوزارات بما فيها وزارة الداخلية التي لن تكون لها أي صلة” بالسلطة الوطنية لتنظيم ومراقبة الإنتخابات والتي ستقوم بمراجعة الهيئة الناخبة ،وبعد الإنتهاء من عملها تحدد تاريخ إجراء الإنتخابات الرئاسية التي ستنظمها وتشرف عليها بإعتبارها سلطة وليس فقط هيئة
 
الجزائر خرجت من عنق الزجاجة بعد اعتقال شقيق الرئيس و مديري المخابرات السابقين و رفع دعاوى ضد عدد كبير من الوزراء السابقين
العاقبة طيبة باذن الله و قد خاب كل من تمنى السوء للجزائر و يحاول اظهار عكس ذلك
 
الجزائر خرجت من عنق الزجاجة بعد اعتقال شقيق الرئيس و مديري المخابرات السابقين و رفع دعاوى ضد عدد كبير من الوزراء السابقين
العاقبة طيبة باذن الله و قد خاب كل من تمنى السوء للجزائر و يحاول اظهار عكس ذلك
صدقني ياصديقي لاتوجد زجاجة حتى نكون في عنقها اصلا :p:p:p
 
هناك موضوع موحد للأحداث في الجزائر لا تخرج عنه
 
بن صالح يوجه خطابا للجزائريين مساء اليوم

أعلن التلفزيون الرسمي الجزائري أن رئيس البلاد المؤقت عبد القادر بن صالح، سيوجه خطابا لمواطنيه مساء اليوم الخميس الموافق للـ6 من يونيو.

ويعود آخر خطاب لبن صالح إلى 5 مايو الماضي، حيث دعا للحوار من أجل الانتخابات الرئاسية التي تم إلغاؤها لاحقا بعد رفض المجلس الدستوري لملفي مترشحين اثنين.
وتستمر المظاهرات في الجزائر منذ 22 فبراير كل يوم جمعة، حيث تطالب شريحة من المحتجين بتنحية المسؤولين الذين شغلوا مناصب سامية في فترة حكم الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، بمن فيهم الرئيس المؤقت.
من جهتها، تتمسك قيادة الجيش الجزائري بخيار إجراء الانتخابات في أقرب وقت، وترفض المرور بأي مرحلة انتقالية.

المصدر: "كل شيء عن الجزائر" + RT​
 
بن صالح: سأستمر بتحمل مسؤولية قيادة الجزائر حتى انتخاب رئيس جديد
177899

قال الرئيس الجزائري المؤقت عبد القادر بن صالح، إن وضع البلاد الحالي "يلزمه الاستمرار في تحمل مسؤولية قيادة الدولة حتى انتخاب رئيس جديد".

وأقر بن صالح باستحالة تنظيم الانتخابات الرئاسية والتي كانت مقررة في الرابع من يوليو، مطالبا بإعادة تنظيمها من جديد، "ما دام الدستور يقرّ بأن المهمة الأساسية لمن يتولى وظيفة رئيس الدولة هي تنظيم انتخاب رئيس للجمهورية".
وأشار إلى إعلان المجلس الدستوري الأحد الماضي المتعلق بعدم توفر الشروط المطلوبة في ملفي الترشح المودعيْن لديه في إطار إجراء الانتخابات الرئاسية في 4 يوليو المقبل.
وجدد الرئيس المؤقت نداءه إلى كل الأطراف المعنية بالموضوع للمشاركة في المسار التوافقي وتغليب الحكمة ومصلحة الشعب، سواء في نقاشاتهم أو في مطالبهم، ودعاهم أيضا إلى "اغتنام هذه الفرصة الجديدة للمشاركة بقوة في التشاور الذي ندعو إليه اليوم أكثر من أي وقت مضى".
وأكد تعهده بضمان كل الظروف الملائمة لإجراء انتخابات رئاسية "نزيهة وحرة وشفافة، كما يطلبها شعبنا"، مشيرا إلى أن هذه المرحلة الجديدة "فرصة ثمينة لتوطيد الثقة وحشد القوى الوطنية لبناء توافق واسع حول جميع القضايا المتعلقة بالجانب التشريعي والتنظيمي والهيكلي لهذه الانتخابات".
ورأى بن صالح، أن الجزائر "بحاجة إلى إصلاحات وإلى رسم آفاق جديدة في شتى الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية"، لافتا إلى أن "رهانات وتحديات أخرى عديدة وصعبة تنتظر بلدنا الذي يحتاج إلى حشد كل القوى الحية داخله".
المصدر: وكالات
 
1-كان متوقع أن يقوم رئيس الدولة ب هذا الخطاب و الحديث على الحوار و انتخابات
2-المشكل الأهم ب النسبة ل .. لا يتمثل في الحوار أو إعطاء السلطة الكاملة ل هيئة تشرف و تنظم و تراقب الانتخابات تقودها شخصيات وطنية .. المشكل هو الحدث المستمر على انتخاب رئيس بعد ذالك هو من يتكفل ب اعداد الدستور و القوانيين .. لأنه يجب صراحه على النخبة أن لا تقع في نفس الفخ .. يجب تحديد و ظبط مهام رئيس الجمهورية ..+ البرلمان + البلديات .. لأنه عند انتخاب رئيس و يكون عندك نفس البرلمان (كيفية اختياره و المعايير "برلمان الشكارة و المصالح") كيف ستبني دولة تراقب و تشرع و تظبط؟ .. ف الاولى تعديل الدستور و قانون الانتخاب الذي ستشرف عليه اللجنه .. ب المختصر اريد القول تقوية الردع و المراقبة ضد رئيس الجمهورية .. ( مش يأتي رئيس يعمل مثل هواه) نحن أمام فرصة ل ظبط كل شيء .. بعد الرئيس له ف الاقتصاد و ضبط الامور ..
 
الجزائريون يتظاهرون للجمعة السادسة عشرة
الجزائريون يتظاهرون للجمعة السادسة عشرة

تظاهر آلاف المحتجين الجزائريين اليوم في عاصمة البلاد ومدن أخرى، ورفعوا شعارات مناوئة لسياسيين ورجال أعمال "سيطروا على الحكم وساهموا في نشر الفساد" في عهد الرئيس بوتفليقة.

وتأتي احتجاجات اليوم غداة دعوة الرئيس المؤقت، عبد القادر بن صالح، الجزائريين إلى حوار من أجلالوصول إلى توافق على تنظيم انتخابات رئاسية "في أقرب الآجال"، بعدما ألغى المجلس الدستوري تلك التي كانت مقررة في الرابع من يوليو.
وذكرت وكالة "فرانس برس" أن الشرطة الجزائرية انتشرت في ساحات البريد المركزي، وموريس أودان، وفي الشوارع الكبرى مثل ديدوش مراد وحسيبة بن بوعلي، وبدأت التحقق من هويات المارة، وأوقفت بعضهم.
ورفض الكثير من المحتجين دعوات بن صالح للحوار ورفعوا شعارات "لا للانتخابات يا العصابات" و"بن صالح ارحل" و"قايد صالح ارحل"، في إشارة إلى رئيس أركان الجيش، الفريق أحمد قايد صالح، الذي أصبح بحكم الواقع الرجل القوي في الدولة منذ استقالة عبد العزيز بوتفليقة تحت ضغط الحركة الاحتجاجية.
وتستمر هذه الاحتجاجات منذ 22 فبراير على الرغم من استقالة الرئيس السابق بوتفليقة الذي حكم البلاد عشرين سنة.
المصدر: وكالات
 
أحزاب جزائرية ترحب بخطاب الرئيس المؤقت

حزب التجمع الوطني الديمقراطي، والحركة الشعبية الجزائرية بخطاب رئيس الدولة المؤقت، عبد القادر بن صالح، الذي دعا فيه لضرورة التشاور لتجاوز الانسداد السياسي في البلاد.
وجاء في بيان حزب التجمع الذي يرأسه رئيس الحكومة السابق، أحمد أويحيى، أن "التجمع الوطني الديمقراطي يرحب بنداء رئيس الدولة الموجه للطبقة السياسية، والمجتمع المدني والشخصيات الوطنية من أجل الالتحاق بحوار وطني جاد لتوفير شروط عقد انتخابات رئاسية نزيهة".
وأكد البيان أن الحزب يدعم "تطبيق المادة 8 من الدستور من خلال انتخاب رئيس الجمهورية، الذي سيجسد هذا التغيير والإصلاحات المرجوة".
من جهته، أكد رئيس الحركة الشعبية، عمارة بن يونس، أن حزبه مستعد للمساهمة "من أجل إنجاح هذا الحوار الذي دعت إليه الدولة الجزائرية"، مضيفا أنه مقتنع بأن "الأزمة الحالية التي يعيشها بلدنا لن تجد حلا لها إلا عن طريق مشاورات شاملة وصريحة بين مختلف الشركاء".
وشدد بن يونس على أن الانتخابات الرئاسية هي "الحل السياسي والديمقراطي الذي يسمح بانتخاب رئيس جديد للجمهورية يتمتع بالشرعية والمصداقية اللازمتين لقيادة مختلف الإصلاحات المطلوبة من طرف الشعب".
ودعا الرئيس الجزائري المؤقت في خطابه يوم الخميس "جميع الأطراف المعنية" إلى ضرورة الحوار مع تأكيده على الاستمرار في الرئاسة إلى غاية انتخاب رئيس جديد.
جدير بالذكر أن شريحة واسعة من المتظاهرين في الجزائر ترفض مشاركة جميع الأحزاب والشخصيات التي تقاسمت السلطة في عهد الرئيس السابق، عبد العزيز بوتفليقة.
 
خارطة طريق من 4 بنود يطرحها الجيش الجزائري لتجاوز الأزمة


وضعت قيادة الجيش الجزائري خارطة طريق تتألف من 4 بنود، للخروج من الأزمة السياسية في البلاد، وذلك في مقال تحت عنوان "على نهج الشرعية الدستورية" نشرته في "مجلة الجيش".
وأكدت القيادة العسكرية أن المخرج من الأزمة يجب أن يمر من خلال التمسك بالشرعية الدستورية وحوار جاد بين مختلف الأطياف وتشكيل لجنة مستقلة للانتخابات وانتخاب خليفة للرئيس المستقيل عبدالعزيز بوتفليقة في أقرب وقت.
وجاء في المقال أن قيادة الجيش متمسكة بـ"موقف مؤسستنا (العسكرية) القاضي بأن حل الأزمة يمر حتما عبر ترجيح الشرعية الدستورية، التي تتيح للشعب ممارسة حقه في انتخاب رئيس الجمهورية في أقرب وقت ممكن".
والشرعية الدستورية التي تذكر بها قيادة الجيش الجزائري في كل مناسبة هي رفض غير مباشر لمطالب الخروج عن أحكام الدستور الحالي والدخول في مرحلة انتقالية مفتوحة أو تورط المؤسسة العسكرية في إدارة الشأن السياسي مع التعهد بمرافقة أي حل توافقي.
وأوضحت مجلة الجيش أن أي انتخابات يجب أن يسبقها كأولوية "جلوس شخصيات وطنية ونخب وفية للوطن، إلى طاولة الحوار لإيجاد مخرج مناسب يرضي الجميع".
وأشارت إلى أن هذا الخيار من شأنه أن "يختصر وقت الأزمة ويتيح طرح مبادرات جادة للخروج منها، وبالتالي تحييد كل طرح يحمل بين طياته توجها معلنا لإطالة عمر الأزمة".
أما الركيزة الأخرى للخارطة التي يتبناها الجيش فهي "إحاطة هذه الترتيبات ذات الصلة بهذه الخطوة (الحوار) بآلية دستورية مناسبة تتمثل في تشكيل وتنصيب الهيئة المستقلة للتنظيم والإشراف على الانتخابات" وتحل محل الحكومة في الإشراف على الانتخابات.
وحسب مؤسسة الجيش، فإن هذه اللجنة هي "أداة قانونية تضمن إجراء انتخابات رئاسية حرة ونزيهة وذات مصداقية، تجنب بلادنا الدخول في متاهات يصعب الخروج منها".
وتزامنت هذه التصريحات الجديدة من قيادة الجيش مع مظاهرات بعدة مدن، في الجمعة الـ16 للحراك، رفضا لاستمرار رموز نظام بوتفليقة، وإعلان الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح بقاءه في منصبه حتى تنظيم انتخابات جديدة.
والخميس، أكد الرئيس الجزائري المؤقت عبد القادر بن صالح، في خطاب له، أنه مستمر في منصبه حتى انتخاب رئيس جديد، بناء على فتوى للمجلس الدستوري الذي ألغى انتخابات يوليو المقبل، كما دعا الطبقة السياسية إلى مشاورات لتهيئة ظروف توافقية من أجل تنظيم انتخابات في أقرب الآجال.
المصدر: الأناضول
 
وزير جزائري سابق ينهال على مواطن بالعصا في مطار فرنسي (فيديو)
178111

وزير الدفاع الجزائري السابق خالد نزار

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر مقطع فيديو يظهر وزير الدفاع السابق خاد نزار، وهو ينهال على مواطن بالعصا بعد أن اتهمه بالمشاركة في "قتل الجزائريين".
ويظهر الفيديو نزار ماشيا في مطار "أورلي" الباريسي، قبل أن يفاجئه المواطن بسيل من الاتهامات والشتائم، ليرد عليه نزار بضربة عصا، قبل أن يتدخل شخص ثالث لفك الاشتباك.


واتهم المواطن الجنرال الجزائري المتقاعد الذي شغل منصب وزير الدفاع بين سنتي 1990 و1993، بالمشاركة في "تقتيل الجزائريين" أثناء الفترة التي عرفت بـ"العشرية السوداء"، وهي التهم التي ينفيها نزار الذي يرى فيه أنصاره "منقذا للجمهورية الجزائرية" من المتشددين.
يذكر أن نزار كان يشغل منصب وزير الدفاع في الجزائر سنة 1991 التي عرفت إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية التي فازت بها "الجبهة الإسلامية للإنقاذ"، ودخلت بعدها الجزائر مرحلة من العنف الدموي استمرت لأكثر من عشر سنوات.
 
وزير جزائري سابق ينهال على مواطن بالعصا في مطار فرنسي (فيديو)
مشاهدة المرفق 178111
وزير الدفاع الجزائري السابق خالد نزار

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر مقطع فيديو يظهر وزير الدفاع السابق خاد نزار، وهو ينهال على مواطن بالعصا بعد أن اتهمه بالمشاركة في "قتل الجزائريين".
ويظهر الفيديو نزار ماشيا في مطار "أورلي" الباريسي، قبل أن يفاجئه المواطن بسيل من الاتهامات والشتائم، ليرد عليه نزار بضربة عصا، قبل أن يتدخل شخص ثالث لفك الاشتباك.


واتهم المواطن الجنرال الجزائري المتقاعد الذي شغل منصب وزير الدفاع بين سنتي 1990 و1993، بالمشاركة في "تقتيل الجزائريين" أثناء الفترة التي عرفت بـ"العشرية السوداء"، وهي التهم التي ينفيها نزار الذي يرى فيه أنصاره "منقذا للجمهورية الجزائرية" من المتشددين.
يذكر أن نزار كان يشغل منصب وزير الدفاع في الجزائر سنة 1991 التي عرفت إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية التي فازت بها "الجبهة الإسلامية للإنقاذ"، ودخلت بعدها الجزائر مرحلة من العنف الدموي استمرت لأكثر من عشر سنوات.

كم هائل من الحقد والاحتقار يكنه هدا الشاب للمجرم السفاح الجنرال نزار يعبر فيه بحقيقة مشاعر الشعب اتجاه جنرالات الدم الانقلابيين الدين اغرقوا البلاد في التسعينات في بحار من الدماء
 
الاتحاد الأوروبي يمنح ملايين الدولارات لمخيمات الصحراويين في الجزائر

خصصت المفوضية الأوروبية 4.6 مليون دولار لدعم سكان مخيمات الصحراويين في مدينة تندوف الجزائرية كجزء من برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة.
وقالت المفوضية إن هذا الدعم الجديد يأتي بالإضافة إلى مساهمة بقيمة 6.8 مليون دولار قدمت السنة الماضية، ليصل المجموع إلى 11 مليون دولار.
وأكد ممثل برنامج الأغذية العالمي في الجزائر رومان سيروا، أن "معظم سكان المخيمات يعتمدون على المساعدات الدولية، ونحن ممتنون للمساهمة السخية من المفوضية الأوروبية التي تدعم عملنا في تندوف منذ الـ15 سنة الماضية".
وحسب برنامج الأغذية العالمي التابع لمنظمة الأمم المتحدة فإن معظم الصحراويين في مخيمات الجزائر "يعانون من انعدام الأمن الغذائي"، ويشمل ذلك حوالي 77 في المئة منهم.
جدير بالذكر أن المفوضية الأوروبية هي أكبر مانح لعمل "برنامج الأغذية العالمي لدعم اللاجئين الصحراويين"، حيث غطى هذا الدعم سنة 2018 خمس احتياجات تمويل تغذية الصحراويين.
ويعيش الآلاف من الصحراويين منذ عقود في مخيمات مدينة تندوف الجزائرية بعد أن قدموا من منطقة الصحراء الغربية المتنازع عليها بين المغرب وجبهة البوليساريو.
المصدر: "هسبريس"
 
لا ارى في خطاب بن صالح اي شيء يدعوا للإشادة كالعادة يعني اللعب على وتر الشعارات البراقه والانتخابات والحوار لكن العبرة دائماً بالخواتيم ، الامور في يد القايد صالح وهو وحده من يقرر ، الباقين مجرد ارجوزات على خشبة المسرح !!
 
 
الجزائر.. حبس الأخوين طحكوت احتياطيا بتهم فساد

أمر قاضي التحقيق الجزائري بحبس رجل الأعمال البارز محيي الدين طحكوت احتياطيا على ذمة التحقيق في اتهامات بالفساد، والاستفادة من امتيازات غير مبررة في صفقات حكومية.
وجاء قرار محكمة سيدي أمحمد في العاصمة الجزائر اليوم الاثنين، بعد جلسة استماع ماراثونية، استمرت حتى الخامسة صباحا، جرى خلالها استدعاء وزراء وولاة سابقين، على رأسهم رئيس الوزراء السابق أحمد أويحي، وانتهت بقرار إيداع طحكوت رهن السجن الموقت مع شقيقه رشيد طحكوت.
وتشهد الجزائر منذ فبراير الماضي حملة اعتقالات واستدعاءات شبه يومية لرجال أعمال أثرياء تحوم حولهم شبهات فساد.
وكان المجلس الدستوري، أصدر مطلع يونيو الجاري قرارا قضى بإلغاء الانتخابات الرئاسية التي كانت مقررة في الرابع من يوليو المقبل، وتمديد عهدة الرئيس الموقت عبد القادر بن صالح التي كان يفترض أن تنتهي حسب الدستور في التاسع من يونيو الجاري، لغياب المرشحين.
وتتواصل الاحتجاجات الشعبية في الجزائر رفضا لبقاء بن صالح في السلطة وحكومة نور الدين بدوي.

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى