شكون هذا
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
واحد مدون على انترنت جاء في نشرة الثامنة على اليتيمة ليفهم ل 40 مليون جزائري أن الانتخاب واجب وطني هههشكون هذا
ياريت حد من الاخوة الجزائريين يشرحلنا مين مع الانتخابات ووزنهم ايه في الشارع ومين مع الاضراب ووزنهم ايه في الشارع وايه اسباب دعوتهم للاضراب
ياريت حد من الاخوة الجزائريين يشرحلنا مين مع الانتخابات ووزنهم ايه في الشارع ومين مع الاضراب ووزنهم ايه في الشارع وايه اسباب دعوتهم للاضراب
الفئات التي ضد الانتخابات :
1-الخونة (أذناب فرنسا,الدولة العميقة) :
هؤلاء شرذمة زرعتهم فرنسا في الجزائر قبل ان تخرج للحفاظ على مصالحها وللاسف هم من استفردوا بالمناصب العليا والحساسة في البلاد طيلة العقود الماضية (شركات البترول ,الطيران ,الكهرباء ....) لديهم عدة أحزاب سياسية وأغلب النقابات والجمعيات أو كلها تحت أيديهم كما لهم لوبي اعلامي كبير نظرا لامتلاكهم الثروة .
هؤلاء هم الاقلية الأمازيغية الموجودة في الجزائر (أكثر من 70 % من الجزائريين أصلهم عرب) لهم تاريخ حافل بالخيانة والوقوف مع المستعمر أغلبهم يعادون الاسلام والعروية يتكلمون الفرنسية واللهجة الامازيغية ويظنون انفسهم أصحاب الأرض
لماذا يعادون الانتخابات ؟ بعد فضل الله ثم عهد المخلصين في الجيش الوطني بدأ تطهير البلد من هؤلاء الخونة لطرد فرنسا نهائيا من الجزائر بقطع أذرعها المتمثلة في هؤلاء الكلاب بابعادهم من المناصب الحساسة وسجن من تورط في نهب المال العام والتخابر مع فرنسا لهذا فهم يخوضون حربا ضروسا لبقائهم فالهزيمة تعني الاندثار هم في الحقيقة ليسوا ضد الانتخابات (يتظاهرون بذلك بينما يحشدون بني جلدتهم لانتخاب مرشحهم ميهوبي) هم ضد اي حل ينهي الازمة وغايتهم المرحلة الانتقالية أو النجاح في ايصال مرشحهم الخفي الى قصر الرئاسة لاعادة التموقع في السلطة واسترجاع النفوذ على هياكل الدولة فخطتهم هذه تعتبر اخر فرصهم للنجاة بما ان السلطة خرجت من أيديهم فباستقرار البلد ستواصل قيادة الأركان حصدهم الواحد تلوى الاخر في صمت لهذا فهم الان يرقصون رقصة الديك المذبوح فيدعون للعصيان والاضراب وعدم الانتخاب المزعوم فبانتخاب رئيس سيكون كل شيىء تحت الشرعية الدستورية ولن نسمع عويل الغرب عن حقوق الاسان و الاقليات ولن تنفعهم امهم فرنسا حينئذ.
2-المبردعين (الأغبياء) :
البَرْدَعَةُ : ما يوضَعُ على الحِمَار أو البغل لِيُرْكَبَ عليه, فكلمة المبردعين تطلق على من وضعت عليهم البردعة ببساطة الاغبياء و السذج وان شئت أطلقت عليهم اسم الأحمرة ? كنت قد أشرت عند الحديث عن فئة الخونة أنهم أقلية لهذا فالذهاب لانتخابات يعتبر انتحارا لهم ونظرا لامتلاكهم الآلة الاعلامية و أبواق في الخارج على هيئة معارضين استطاعوا تضليل فئة كبيرة من الشعب وتوحيهها للاسف رغم الدلائل الكثيرة وجهود المخلصين التي تفضح أهداف هذه الشرذمة الخسيسة ومحاولتها جر البلاد الى الهاوية في سبيل الحفاظ على مصالحها و امتيازاتها وطبعا تجديد الولاء لاسيادهم فرنسا.
فاستحقت هذه الفئة الغبية من الشعب لقب المبردعين بامتياز ?
3-المقاطعون :
هي فئة قليلة جدا لا نشك في وطنيتها من منظ;رها الشخصي ترى أن الانتخابات الحالية لا تلبي طموحات الشعب الجزائري (بسبب الشك في نزاهتها أو اعتراضا على الوجوه المترشحة ) فترفض المشاركة فيها .
الفئة التي مع الانتخابات :
وهي الفئة العاقلة من الشعب والتي ترى وتعي خطورة اطالة الأزمة السياسية في الجزائر على الجانب الأمني و الاقتصادي وكذا المدركة لكيد فئة الخونة ومؤامراتهم الدنيئة لهذا فهي تريد الذهاب لانتخابات ولو شكلية من أجل استكمال عملية التطهير ومحاسبة الخونة ومن على شاكلتهم والتخلص من التبعية لفرنسا الى الأبد.
من الفئة التي لها أكبر وزن في الشارع ؟ الشارع منقسم ولا يهم لانه لا يمثل 20% من الشعب والرسمي يظهر في انتخابات يوم الخميس والى ما ستأوول له نتيحة الانتخابات : مرشح الشعب ضد مرشح الخونة .
هذه المواطنة جزائرية مقيمة في مدينة ليون الفرنسية . يوم السبت قامت بنشر فيديو إهانة فيه التلفزية الجزائرية و صحفييها اللذين أرادوا تغطية الانتخابات المزورة مسبقا و قالت لهم انهم منافقون و يريدون تحريف الحقيقة و اظهار أن الجالية الجزائرية في الخارج تنتخب بقوة و هو أمر ليس بصحيح . إلى هنا الأمر عادي . نشرة التلفزيون الجزائري ليوم الأحد تحدث كثيرا و قالت إن هذه المواطنة من أنصار بوتفليقة و أنها كاذبة و مجنونة ووو ... و قد نشروا لها صورا في التلفزيون أين كانت ضيفة . طبعا هي شخصية عندما تصادم و كاذبة عندما تعرضهم .
التلفزيون الجزائري ناصر بوتفليقة 20 سنة كاملة اذا بمنطقة التلفزيون كاذب و منافق .
سبحان الله يكشفون أنفسهم بأنفسهم و بغباءهم
مشاهدة المرفق 220801
الحمد لله الفار موجود والشرفاء بالمرصاد كالعادة
لو نجيبلك صورها وفيديوهاتها ستستحي من نفسك
احدى غلمان توفيق وDRS وقالك دخولها للجزائر يعني لقجر ديركت
:ههه:
الفئات التي ضد الانتخابات :
1-الخونة (أذناب فرنسا,الدولة العميقة) :
هؤلاء شرذمة زرعتهم فرنسا في الجزائر قبل ان تخرج للحفاظ على مصالحها وللاسف هم من استفردوا بالمناصب العليا والحساسة في البلاد طيلة العقود الماضية (شركات البترول ,الطيران ,الكهرباء ....) لديهم عدة أحزاب سياسية وأغلب النقابات والجمعيات أو كلها تحت أيديهم كما لهم لوبي اعلامي كبير نظرا لامتلاكهم الثروة .
هؤلاء هم الاقلية الأمازيغية الموجودة في الجزائر (أكثر من 70 % من الجزائريين أصلهم عرب) لهم تاريخ حافل بالخيانة والوقوف مع المستعمر أغلبهم يعادون الاسلام والعروية يتكلمون الفرنسية واللهجة الامازيغية ويظنون انفسهم أصحاب الأرض
لماذا يعادون الانتخابات ؟ بعد فضل الله ثم عهد المخلصين في الجيش الوطني بدأ تطهير البلد من هؤلاء الخونة لطرد فرنسا نهائيا من الجزائر بقطع أذرعها المتمثلة في هؤلاء الكلاب بابعادهم من المناصب الحساسة وسجن من تورط في نهب المال العام والتخابر مع فرنسا لهذا فهم يخوضون حربا ضروسا لبقائهم فالهزيمة تعني الاندثار هم في الحقيقة ليسوا ضد الانتخابات (يتظاهرون بذلك بينما يحشدون بني جلدتهم لانتخاب مرشحهم ميهوبي) هم ضد اي حل ينهي الازمة وغايتهم المرحلة الانتقالية أو النجاح في ايصال مرشحهم الخفي الى قصر الرئاسة لاعادة التموقع في السلطة واسترجاع النفوذ على هياكل الدولة فخطتهم هذه تعتبر اخر فرصهم للنجاة بما ان السلطة خرجت من أيديهم فباستقرار البلد ستواصل قيادة الأركان حصدهم الواحد تلوى الاخر في صمت لهذا فهم الان يرقصون رقصة الديك المذبوح فيدعون للعصيان والاضراب وعدم الانتخاب المزعوم فبانتخاب رئيس سيكون كل شيىء تحت الشرعية الدستورية ولن نسمع عويل الغرب عن حقوق الاسان و الاقليات ولن تنفعهم امهم فرنسا حينئذ.
2-المبردعين (الأغبياء) :
البَرْدَعَةُ : ما يوضَعُ على الحِمَار أو البغل لِيُرْكَبَ عليه, فكلمة المبردعين تطلق على من وضعت عليهم البردعة ببساطة الاغبياء و السذج وان شئت أطلقت عليهم اسم الأحمرة ? كنت قد أشرت عند الحديث عن فئة الخونة أنهم أقلية لهذا فالذهاب لانتخابات يعتبر انتحارا لهم ونظرا لامتلاكهم الآلة الاعلامية و أبواق في الخارج على هيئة معارضين استطاعوا تضليل فئة كبيرة من الشعب وتوحيهها للاسف رغم الدلائل الكثيرة وجهود المخلصين التي تفضح أهداف هذه الشرذمة الخسيسة ومحاولتها جر البلاد الى الهاوية في سبيل الحفاظ على مصالحها و امتيازاتها وطبعا تجديد الولاء لاسيادهم فرنسا.
فاستحقت هذه الفئة الغبية من الشعب لقب المبردعين بامتياز ?
3-المقاطعون :
هي فئة قليلة جدا لا نشك في وطنيتها من منظ;رها الشخصي ترى أن الانتخابات الحالية لا تلبي طموحات الشعب الجزائري (بسبب الشك في نزاهتها أو اعتراضا على الوجوه المترشحة ) فترفض المشاركة فيها .
الفئة التي مع الانتخابات :
وهي الفئة العاقلة من الشعب والتي ترى وتعي خطورة اطالة الأزمة السياسية في الجزائر على الجانب الأمني و الاقتصادي وكذا المدركة لكيد فئة الخونة ومؤامراتهم الدنيئة لهذا فهي تريد الذهاب لانتخابات ولو شكلية من أجل استكمال عملية التطهير ومحاسبة الخونة ومن على شاكلتهم والتخلص من التبعية لفرنسا الى الأبد.
من الفئة التي لها أكبر وزن في الشارع ؟ الشارع منقسم ولا يهم لانه لا يمثل 20% من الشعب والرسمي يظهر في انتخابات يوم الخميس والى ما ستأوول له نتيحة الانتخابات : مرشح الشعب ضد مرشح الخونة .
الجزائر تنتخب
مشاهدة المرفق 220942