انت تشبه نعيمة صالحي في ردودك تحاول لعب ورقة التقسيم الطائفي عرب و أمازيغ . و لكن هيهات فإن هذه الورقة قد ولى . لأن العرب عرفوا الآن أن القبائل كانو على حق في 1962 و دائما و خاصة كانوا على حق في أمر بوتفليقة و اليوم و لا مرشح زار منطقة القبائل في حملته الانتخابية و هو ما له دلالة عديدة فهمها العرب . و لهذا ترى مظاهرات ضد الانتخابات في جميع أنحاء الجزائر و حتى في عقر دارك أينما وجدت . يا من بعت ذمتك