بسم الله الرحمن الرحيم،
كتب المحلل الاسرائيلي زافي باريل مقالا لتحليل سياسة التسليح السعودية الجديدة مختارا لمقاله عنوان (السعوديون يرغبون في بناء دولة عظمى لكن هناك شيء مهم ينقصهم) واختار في افتتاحية مقاله صورة الأمير محمد بن سلمان داخل الكعبة.
رأيي: الاسرائيليين الخبثاء عرفوا تماما مصدر قوة السعوديين حيث يتحدث المحلل المجرم ان السعودية التي ترعى أقدس المواقع في دين الاسلام تعمل بشكل محموم لا يكل ولا يمل على أن تغير سياستها التسليحية بسرعة البرق وكأنها تسابق الزمن. الاسرائيليين ينظرون إلينا عن كثب ويحاولون فحص كل ما نفعل دون استهانة منهم وما عنوان المقال الا مدعاة للقلق برأيي.
يقول المحلل في صحيفة هآرتز ان السياسة التسليحية السعودية تراهن على شراء مشاريع عسكرية بأكملها من دول ناضجة تكنولوجيا وتبحث عن المال. مثل جنوب افريقيا، اوكرانيا، بيلاروسيا، كوريا الجنوبية، باكستان، الهند، الصين. هذه الدول مستعدة ان توفر للزبون السعودي كل ما يطلب. ان اكبر عامل يخدم السعوديين هو جهوزية التنظيمات القانونية لاستقبال مصانع السلاح دون اي قيود وبما ان الجيش السعودي هو أحد أكبر مشتري السلاح وقطع الغيار في العام فالشركات ليس لديها مانع ان تفتح خط انتاجها داخل المملكة بل ستفعل ذلك بكل سرور كما فعلت أنتونوف الاوكرانية ولوكهيد مارتن الامريكية (وهو امر مثير ونادرا ما يحدث حيث اجتمع الشرق والغرب ليصنع لنفس المشتري).
رأيي: أتفق مع الكاتب الاسرائيلي، السعودية ترغب في توطين كل شيء ولكن فات على الكاتب الذي ينتقد هذه السياسة أنها تشبه السياسة الاسرآئيلية عندما صنعت جنوب افريقيا صواريخها الباليستية وفرنسا قنابلها النووية وامريكا دفاعها الجوي.
حلال على الاسرائيليين حرام على السعوديين؟؟
يخلص المحلل الاسرائيلي في مقاله الى ان الشروط السعودية باجبار الشركات العالمية بالتصنيع للمملكة على اراضيها + شراء 50% من احتياجات الشركات من المصنعين المحليين سيكون عقبة كبيرة امام ازدهار صناعة السلاح السعودية وبالتالي سيودي لعدم نضج السوق المحلي ويعزو المحلل الاسرائيلي ذلك الى ان عدد المهندسين والتقنيين السعوديين يعتبر قليل مقارنة بحجم الشراكات الهائلة التي تم عقدها مؤخرا مع مصنعي السلاح العالميين.
كذلك يظهر ان المحلل الاسرائيلي قلق من تحركات الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية السيد أندرياس شوير (والذي كان رئيسا تنفيذيا لعملاق الصناعة الالمانية راينمتال) قائلا ان تحركاته تعبر عن رغبته الشخصية في نجاح الشركة السعودية للصناعات العسكرية he has a personal interest ويستطرد المحلل الاسرائيلي قائلا انه في الغالب لن ينجح في تحقيق الطموح السعودي بسبب قلة الكفائات.
كتب المحلل الاسرائيلي زافي باريل مقالا لتحليل سياسة التسليح السعودية الجديدة مختارا لمقاله عنوان (السعوديون يرغبون في بناء دولة عظمى لكن هناك شيء مهم ينقصهم) واختار في افتتاحية مقاله صورة الأمير محمد بن سلمان داخل الكعبة.
رأيي: الاسرائيليين الخبثاء عرفوا تماما مصدر قوة السعوديين حيث يتحدث المحلل المجرم ان السعودية التي ترعى أقدس المواقع في دين الاسلام تعمل بشكل محموم لا يكل ولا يمل على أن تغير سياستها التسليحية بسرعة البرق وكأنها تسابق الزمن. الاسرائيليين ينظرون إلينا عن كثب ويحاولون فحص كل ما نفعل دون استهانة منهم وما عنوان المقال الا مدعاة للقلق برأيي.
يقول المحلل في صحيفة هآرتز ان السياسة التسليحية السعودية تراهن على شراء مشاريع عسكرية بأكملها من دول ناضجة تكنولوجيا وتبحث عن المال. مثل جنوب افريقيا، اوكرانيا، بيلاروسيا، كوريا الجنوبية، باكستان، الهند، الصين. هذه الدول مستعدة ان توفر للزبون السعودي كل ما يطلب. ان اكبر عامل يخدم السعوديين هو جهوزية التنظيمات القانونية لاستقبال مصانع السلاح دون اي قيود وبما ان الجيش السعودي هو أحد أكبر مشتري السلاح وقطع الغيار في العام فالشركات ليس لديها مانع ان تفتح خط انتاجها داخل المملكة بل ستفعل ذلك بكل سرور كما فعلت أنتونوف الاوكرانية ولوكهيد مارتن الامريكية (وهو امر مثير ونادرا ما يحدث حيث اجتمع الشرق والغرب ليصنع لنفس المشتري).
رأيي: أتفق مع الكاتب الاسرائيلي، السعودية ترغب في توطين كل شيء ولكن فات على الكاتب الذي ينتقد هذه السياسة أنها تشبه السياسة الاسرآئيلية عندما صنعت جنوب افريقيا صواريخها الباليستية وفرنسا قنابلها النووية وامريكا دفاعها الجوي.
حلال على الاسرائيليين حرام على السعوديين؟؟
يخلص المحلل الاسرائيلي في مقاله الى ان الشروط السعودية باجبار الشركات العالمية بالتصنيع للمملكة على اراضيها + شراء 50% من احتياجات الشركات من المصنعين المحليين سيكون عقبة كبيرة امام ازدهار صناعة السلاح السعودية وبالتالي سيودي لعدم نضج السوق المحلي ويعزو المحلل الاسرائيلي ذلك الى ان عدد المهندسين والتقنيين السعوديين يعتبر قليل مقارنة بحجم الشراكات الهائلة التي تم عقدها مؤخرا مع مصنعي السلاح العالميين.
كذلك يظهر ان المحلل الاسرائيلي قلق من تحركات الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية السيد أندرياس شوير (والذي كان رئيسا تنفيذيا لعملاق الصناعة الالمانية راينمتال) قائلا ان تحركاته تعبر عن رغبته الشخصية في نجاح الشركة السعودية للصناعات العسكرية he has a personal interest ويستطرد المحلل الاسرائيلي قائلا انه في الغالب لن ينجح في تحقيق الطموح السعودي بسبب قلة الكفائات.