في سابقة في المنطقة: تونس تسمح بانضمام امرأة لقوات النخبة

هذا الامر مطبق في الاردن والجيش الاردني منذ عدة سنوات سابقة انا اراه امر جيد خصوصا للتدريب الكوادر النسائية اللواتي يعملن بالمجالات الادارية واشراكهن بالتدريبات العسكرية لأي طارىء




مجموعة الملك عبد الله الثاني للعمليات الخاصة 37 فيها فصيل نسائي "على الاغلب"

لواء التدخل السريع فيه فصيل/سرية نسائية



لواء الحسين بن علي المهام الخاصة 30 فيه سرية نسائية

و انت نسيت هالفيديو شكلك اخوي

 
في المغرب أعتقد لدينا 4 عناصر نسائية في القوات الخاصة و جميعهن في GSIGR، الأولى و الثانية تم قبولهما في 2010 و الثالثة في 2012 و الرابعة يمكن 2015 أو 2016
Screenshot_20190209-232618.png
 
انا شخصيا وساتحدث فالعموم لا يهمني و في اي منصب فالدولة ان "يكون تكون" ذكر او انثى المهم الكفائة و الانسان المناسب فالمكان المناسب
 
لا حول قوة الا بالله...

كيف يمكنك ان تقول انك مع تمكن النساء من رئاسه الدوله , في ذلك تعارض صريح مع الحديث الصحيح " لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة "
لا يوجد تعارض ... هذا في الحكم المطلق (الملك) ، وليس في الحكم تحت قبة البرلمان والاحزاب والانتخابات.
 
انا شخصيا وساتحدث فالعموم لا يهمني و في اي منصب فالدولة ان "يكون تكون" ذكر او انثى المهم الكفائة و الانسان المناسب فالمكان المناسب
اساس الملك (العدل) ... القضاء اهم شئ ، اذا كان عندك قضاء عادل ، يمشي على الكبير قبل الصغير ... فالباقي امره سهل.
 
التوفيق لتونس بهذه النقلة الحضارية و المهمة. النساء جزء مهم من القوات المسلحة بالعالم و قادرة على القيام بما يقوم به الرجال. فقط تحتاج للتجهيز البدني و الذهني لتتفوق على الرجل
 
التوفيق لتونس بهذه النقلة الحضارية و المهمة. النساء جزء مهم من القوات المسلحة بالعالم و قادرة على القيام بما يقوم به الرجال. فقط تحتاج للتجهيز البدني و الذهني لتتفوق على الرجل

بل نقله متخلفه ، طبيعه المرأه التي خلقها الله لا تسمح لها ان تكون بقسوه الرجل ولا تركيبها الجسماني يجاري التركيب الجسماني للرجال ، مكانها الطبيعي ان كان لا بد ان تنظم للجيش هو الأعمال المكتبيه والطب واداره الأجهزه الألكترونيه فقط وليس الأعمال الميدانيه. هذا أولا.

ثانيا لا يوجد رجل يرغب بالزواج من النساء التي تقوم بأعمال الرجال لانهم في العاده يفقدون انوثتهم ويتحولون الي نساء مسترجلات وهذا به خراب للمجتمع لانها لن تجد من يتزوجها وفي النهايه ستتحول الي القيام بالسحاق مع نساء اخريات لآشباع حاجاتها الجسديه.

ثالثا ماذا سيكون موقعها من الأعراب عندما تقع في الأسر ؟ هل سيعاملها العدو معامله حسنه او ستتعرض للأهانه والأمتهان الجسدي والأغتصاب؟ التاريخ ملئ بمثل هذه القصص عن اغتصاب العدو للأسري الرجال فما بالك بالنساء.

رابعا الجيش الأمريكي والذي يعتبر الجيش رقم 1 علي مستوي العالم يعاني من حالات الأغتصاب والأمتهان الجنسي الذي تتعرض له المجندات الأناث.

العرب اصبحوا مثل الغراب الذي أراد ان يقلد مشيه الحمامه فأضاع مشيته.
 
الموضوع مش صناعة ثقافة اخي كاهن .. الموضوع هو اعادة تقييم للاخطار المستقبلية ..

سأذكرك بكلامي .. هيكلة كل الجيوش العالمية القادمة ستتضمن فصائل و سرايا نسائية ان لم تكن كتائب ! و اولها الجيوش العربية ! طبعا بتوصيات امريكية و بريطانية ..

اذا جئت لرأيي الشخصي .. المرأة مكانها ليس في الجيش .. و ان كانت ولا بد من انضمامها .. فلتكن من ملائكة الرحمة "في مهنة التمريض و الطب و المجال الطبي عموما "
ليس صناعة ثقافة أخي العزيز،
بل استيراد ثقافة،

الغرب لايرى فرق أبدا بين الرجل والمرأة في كل قوانينه وسير حياة مجتمعاته،
نحن ثقافتنا تختلف عن ذلك،
مثلا..
بعض الضباط الرجال ذوي الشهامة والمروءة العربية الأصيلة،
لايستطيع توجيه أوامر صارمة للجنديات في تشكيلاته،
نفسه تأبى عليه أن يقسو على المرأة،
لأننا نعرف أن ذلك يتعارض مع كنال الرجولة،
وهذه ثقافة العرب السائدة في جاهلية وفي اسلام،

بينما في الغرب ينظرون لها وكأنها كيس طحين لايشعر بشئ،
ولاتختلف عن الرجل،
وربما يستغلونها أيضا،


ما أردت إيصاله أن صناعة الحضارة والتقدم،
لاتعني استيراد ثقافة الغرب وتوزيعها بين الشعوب العربية التي لها ثقافة عريقة وإنسانية خاصة بها،

بعض الحكومات العربية فيها صناع قرار أغبياء ومهزومين
يستوردون ثقافة الغرب بشكل شره ونهم،
ويظنون أنهم بعد شهر سيصبحون سويسرا،

مع أنه لاعلاقة بين الثقافة والحضارة،
بل إن بعض الحضارات تحتوي على عدة ثقافات،

كالحضارة الإسلامية..
كان فيها ثقافات متعددة
فارسية وهندية وكردية وتركية وأمازيغية وعربية..إلخ
وكلهم أسهموا في تطورها


مع الأسف لدينا مشكلة ضخمة في عقول بعض صناع القرار
 
أنفق مع ما تفضل به الأخ الكريم نشاب،
الموضوع ليس استيراد الثقافة من الخارج بقدر ما هو ضروري، نظراً للظروف والمتطلبات الأمنية محلياً وخارجياً التي تفرض مشاركة المرأة في الأجهزة الأمنية والعسكرية في بعض الدول العربية مثل البحرين على سبيل المثال،
في البحرين المرأة جزء مشارك وفعال في قوة دفاع البحرين (الجيش البحريني) وتعمل في جميع المجالات العسكرية، وقد انضمت المرأة البحرينية لقوة الدفاع منذ عام 1971 أي مع نشأة قوة دفاع البحرين، في البداية كانت مشاركاتها رمزية منصبة في أمور الطبابة والتمريض وفي المجال الاداري، أما حالياً فقد غدت مشاركة في جميع القطاعات من طيار في سلاح الجو الملكي البحريني إلى جندي مشاة،
وبحسب قرائتي للمشهد البحريني، هناك دراسات وخطط لإشراك المرأة البحرينية في المجال العسكري أكثر وأكثر، ومن المتوقع أن نسمع ونشاهد خبر انضمام المرأة البحرينية لقوات النخبة،
وأما في الأجهزة الأمنية التابعة لوزارة الداخلية فلدينا سرية نسائية للتدخل السريع Special Security Force Command - SSFC
وهذه صور للسرية النسائية أثناء التدريبات والتمرينات

مشاهدة المرفق 156821

مشاهدة المرفق 156822

مشاهدة المرفق 156823

بعض الدول العربية مثل البحرين اشراك وانضمام المرأة في القطاعات الأمنية والعسكرية أمر مُلح وضروري، وهذا ليس ترف لكن الظروف والمتطلبات الأمنية الداخلية وكذلك التطورات الأمنية الإقليمية تفرض علينا ذلك.
الضرورة تقدر بقدرها،
وقدر الضرورة دائما ضيق وبسيط،

أما مايجري في بعض الدول العربية،
فهو استيراد ثقافة من الخارج بشكل كامل،
وكأننا كنا حيوانات ليس لنا ثقافة محترمة كغيرنا من الشعوب،

يستوردون الثقافة مع أن المفروض أن يستوردوا آليات الحضارة !!

عجائب،،
والأعجب أن هناك من يؤمن بصحتها
 
الدور الوحيد المعروف للنساء بجبهات الحروب هو سبايا لذا عمدت كل الشعوب الى الدفاع عن نسائهم كونهم اغلى ما يملكون
فكيف تروح تحط حريم بقوات تعتبر رأس حربه !

معد بقى رجال يعني ولا كيف ؟
 
فعلا تونس تعاني من فكر الشذود ، سابقا راكبين موجه الحقوق المدنيه وانهم اتو بماهو افضل من الشرع حاشا لله والان تفوقوا على انفسهم مره اخرى وكالعاده بما لم يسبقهم به احد


توترا ماهي شطاره ولو الموضوع مفيد لكان مطبق بكل الدول وكونك الدوله الوحيده التي تسمح للنساء بدخول قوات عمليات خاصه يحتم عليك ان تراجع نفسك قليلا
 
ليس صناعة ثقافة أخي العزيز،
بل استيراد ثقافة،

الغرب لايرى فرق أبدا بين الرجل والمرأة في كل قوانينه وسير حياة مجتمعاته،
نحن ثقافتنا تختلف عن ذلك،
مثلا..
بعض الضباط الرجال ذوي الشهامة والمروءة العربية الأصيلة،
لايستطيع توجيه أوامر صارمة للجنديات في تشكيلاته،
نفسه تأبى عليه أن يقسو على المرأة،
لأننا نعرف أن ذلك يتعارض مع كنال الرجولة،
وهذه ثقافة العرب السائدة في جاهلية وفي اسلام،

بينما في الغرب ينظرون لها وكأنها كيس طحين لايشعر بشئ،
ولاتختلف عن الرجل،
وربما يستغلونها أيضا،


ما أردت إيصاله أن صناعة الحضارة والتقدم،
لاتعني استيراد ثقافة الغرب وتوزيعها بين الشعوب العربية التي لها ثقافة عريقة وإنسانية خاصة بها،

بعض الحكومات العربية فيها صناع قرار أغبياء ومهزومين
يستوردون ثقافة الغرب بشكل شره ونهم،
ويظنون أنهم بعد شهر سيصبحون سويسرا،

مع أنه لاعلاقة بين الثقافة والحضارة،
بل إن بعض الحضارات تحتوي على عدة ثقافات،

كالحضارة الإسلامية..
كان فيها ثقافات متعددة
فارسية وهندية وكردية وتركية وأمازيغية وعربية..إلخ
وكلهم أسهموا في تطورها


مع الأسف لدينا مشكلة ضخمة في عقول بعض صناع القرار

بعض الضباط الرجال ذوي الشهامة والمروءة العربية الأصيلة،
لايستطيع توجيه أوامر صارمة للجنديات في تشكيلاته،
نفسه تأبى عليه أن يقسو على المرأة،
لأننا نعرف أن ذلك يتعارض مع كنال الرجولة،
وهذه ثقافة العرب السائدة في جاهلية وفي اسلام،
يبدو انك فهمتني بشكل خاطئ .. ارفض بشكل قاطع ان تعمل في نفس وحدات الرجال ..

هذا الكلام غير موجود بتاتا في الاردن ! في الاردن لنأخذ مثلا لواء التدخل السريع .. حيث يحوي اللواء 3 كتائب .. اضافة الى سرية نسائية تتبع قيادة اللواء لا الكتائب ..

يعني هناك سرية تتبع قيادة اللواء .. تقود هذه السرية ضابط امراة تتلقى تعليماتها من قائد اللواء برتبة عميد بشكل مباشر ..

بالنسبة لمجندات العاملات في الميدان .. فانهم يتلقون تدريبهم من نساء مثلهم .. قائد الحظيرة يتلقى تعليماته من قائد الفصيل و قائد الفصيل يتلقى قائد السرية و قائد السرية النسائية يتلقى تعليماته من قائد اللواء ..

حتى التجنيد و التدريب و الانتقاء و الفحص اغلبه يكون من عناصر نسائية ايضا ..
 
لا حول ولا قوة الا بالله تقليد اعمى لا ارى حاجة للتجنيد النساء في الجيش من يقرأ التقارير الامريكية و الأوربية وتحديدا الألمانية عن الإنتهاكات الجنسية و الأخلاقية بحق المجندات يقشعر بدنه مشكلة العرب انهم يعتقدون ان السبيل الوحيد للحاق بالركب الحضارة الغربي هو عن طريق الانسلاخ عن الثقافة و الهوية الاسلامية ثم الهوية العربية واستبدالها بالثقافة الغربية.
 
لا حول ولا قوة الا بالله تقليد اعمى لا ارى حاجة للتجنيد النساء في الجيش من يقرأ التقارير الامريكية و الأوربية وتحديدا الألمانية عن الإنتهاكات الجنسية و الأخلاقية بحق المجندات يقشعر بدنه مشكلة العرب انهم يعتقدون ان السبيل الوحيد للحاق بالركب الحضارة الغربي هو عن طريق الانسلاخ عن الثقافة و الهوية الاسلامية ثم الهوية العربية واستبدالها بالثقافة الغربية.

ادخال العنصر النسائي للقوات الخاصة امر لا مفر منه من هيكلات الجيوش القادمة .. لكل الجيوش في العالم
 
ادخال العنصر النسائي للقوات الخاصة امر لا مفر منه من هيكلات الجيوش القادمة .. لكل الجيوش في العالم

لماذا لامفر منه لماذا تحتاج الجيوش العربية للعنصر النسائي ؟
 
الدور الوحيد المعروف للنساء بجبهات الحروب هو سبايا لذا عمدت كل الشعوب الى الدفاع عن نسائهم كونهم اغلى ما يملكون
فكيف تروح تحط حريم بقوات تعتبر رأس حربه !

معد بقى رجال يعني ولا كيف ؟

الهدف الحقيقي وبدون نفاق هو الشو الاعلامي فقط
الحرب توكل للرجال حتى الولايات الامريكية لم نسمع بوفاة عناصر نسوية نحارب داعش مثلا

وبعد انطمامهم واسعمالهم في الشو الاعلامي يج بهم في خدمات بسيطة كتفتيش النساء واستجواب القاصرين (brigade mineur) ، والاتصالات السلكية واللاسلكية والخدمات الطبية الخ الخ
وكما قلت فالحروب عالميا هي للرجال
 
حشر المراة في كل شي ماهو الى خضوع للامم المتحده واتفاقيه السيداو
ماذا تقدم لك الامم المتحده مقابل السيداو وكل شذوذ تطرحه ؟
دعم سياسي كبير جدا وحصانه قويه
 
لا يوجد تعارض ... هذا في الحكم المطلق (الملك) ، وليس في الحكم تحت قبة البرلمان والاحزاب والانتخابات.

من اين اتيت بهذا الرأي ؟ الحديث واضح بعدم توليه المراءة امر الناس , وهذا يتضمن رئاسه الدوله والقضاء بغض النظر عن نوع النظام السياسي

"
دلت السنة ومقاصد الشريعة والإجماع والواقع على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء ؛ لعموم حديث أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن فارساً ولّوا أمرهم امرأة قال : ( لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة ) فإن كلا من كلمة ( قوم ) وكلمة ( امرأة ) نكرة وقعت في سياق النفي فَتَعُم ، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو معروف في الأصول .

وذلك أن الشأن في النساء نقص عقولهن ، وضعف فكرهن ، وقوة عاطفتهن ، فتطغى على تفكيرهن ؛

ويشهد لذلك أيضا إجماع الأمة في عصر الخلفاء الراشدين وأئمة القرون الثلاثة المشهود لها بالخير إجماعاً عملياً على عدم إسناد الإمارة والقضاء إلى امرأة


"
 
عودة
أعلى