دليل القوات الجوية في العالم 2019 (دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا MENA)

عبير البحرين 

بــــــاحــثـــة الــــدفــــاع
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
30 يوليو 2012
المشاركات
11,365
التفاعل
53,665 589 0
الدولة
Bahrain
هذا تقرير سنوي عن القوات الجوية في العالم لعام 2019، صادر عن موقع Flight Global، وهذا الموقع ينشر سنوياً تقرير عن القوات الجوية في العالم، ومنذ سنتين وفي خاطري أن أدرج لكم بالمنتدى تقريرهم السنوي ولكن لم تسمح لي الفرصة،
وموقع Flight Global متخصص في الأخبار والمعلومات ذات الصلة بصناعة الطيران والفضاء، كما يوفر مساحة في مجال صناعة الطيران والفضاء، وهو بمثابة موقع على الانترنت لمجلة الطيران الدولي مجلة طيران رجال الأعمال (Airline Business) و (ACAS) ومخابرات النقل الجوي (ATI) ومجموعة الطيران والخدمات وغيرها، لمزيد من المعلومات عن الموقع: [
]
وقد ذكر التقرير أن الموقع قام بتجميع المعلومات الواردة، واستند إلى مصادر عديدة، وحرص على اتخاذ إجراءات دقيقة لضمان الدقة، ولا يتحمل مسؤولية قانونية فيما يتعلق بأي خطأ قد وقع فيه التقرير سهواً.
ويتضمن محتويات التقرير: 1 - التحليل؛ 2 - أفضل 10 أنواع من المقاتلات النشطة على مستوى العالم؛ 3 - أنشط أسطول لكل منطقة أو إقليم على مستوى العالم؛ 4 - حجم أسطول البلدان الرائدة حسب الدور؛ 5 - القوات الجوية في العالم؛ 6 - دليل القوات الجوية في العالم (وهنا سأركز فقط على دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا MENA وتتضمن إيران وتركيا وإسرائيل).




القوات الجوية في العالم 2019

WF28.png


اكتساب القوة

مع مطالب تمتد من القتال إلى الإغاثة الإنسانية، يجب على القوات الجوية في جميع أنحاء العالم أن تكون دائما جاهزة للعمل. تقريرنا التفصيلي السنوي يستعرض الأسطول الجوي العسكري في جميع أنحاء العالم.
كرايج هايل - لندن
تجميع البيانات: مارك كويتكوسكي وساندرا لويس رايس
تحليل البيانات: أنتوني فافيرد



ترجمة: عبير البحرين


على مدى الإثنى عشر شهراً الماضية واجهت الجيوش حول العالم مزيجاً متنوعاً من الاحتياجات التشغيلية، بدءًا من المشاركة في الصراع الشامل المندلع في أجزاء من الشرق الأوسط إلى توفير الإغاثة الإنسانية بعد وقوع الكوارث الطبيعية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، فضلاً عن أداء مهامهم اليومية على أعلى مستوى.
بعد سنوات عديدة من اللاستقرار الإقليمي، ليس هناك أي بوادر للتراجع عن المطالب العملياتية للقوات الجوية الغربية المشاركة في حملة التحالف الدولي حول العراق وسوريا. بالإضافة إلى ذلك، يبدو من المحتمل جداً نشر المزيد من الأفراد والمعدات في أفغانستان، خاصة بالنسبة للقوات المسلحة الأميركية.
كذلك في الشرق الأوسط، يواصل التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية شن هجمات مكثفة ضد المليشيات في اليمن، مع دعم ومشاركة من الحلفاء ومن بينهم الأردن والإمارات العربية المتحدة.
من أهم المعالم العملياتية خلال النزاعات في عام 2018 شملت القوات الجوية الروسية بعملية انتشار مفاجئة لأول مرة لمقاتلة سوخوي من طراز Su-57 (المشار إليها سابقا باسم T-50). فقد أرسلت موسكو في فبراير هذا النوع من المقاتلات إلى قاعدة حميميم الجوية، في بيان واضح عن دعمها المستمر للرئيس السوري بشار الأسد.
وقد أدى جلب مقاتلة الجيل الخامس الروسية Su-57 إلى المجال الجوي السوري في نفس المنطقة التشغيلية لأنواع من مقاتلات الجيل الخامس مثل التي لدى القوات الجوية الأمريكية F-22 Raptor وأخرى جديدة F-35I لدى القوات الإسرائيلية.
في مارس أعلن سلاح الجو الإسرائيلي عن أول استخدام تشغيلي للمقاتلة متعددة المهام الشبح F-35I، بعد أن حلقت طائرتا "أدير" ["العظيم" وهو الاسم الذي يُطلقه سلاح الجو الإسرائيلي على المقاتلة F-35] من قاعدة نيفاتيم الجوية لضرب أهداف لم يُكشف عنها.
في إبريل وبالتحديد خلال فترة من التوتر، أطلقت قوات التحالف الدولي من فرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية هجمات صاروخية ضد منشآت لتخزين الأسلحة الكيميائية المزعومة في سوريا وكذلك البنية التحتية الجوية الدفاعية المضادة للطائرات السورية. وشملت الأسلحة المستخدمة: صواريخ جوالة من نوع إم بي دي إيه سكالب إي جي/ستورم شادو محملة على المقاتلة الفرنسية الرافال والمقاتلة البريطانية بانفيا تورنادو جي آر 4، وكذلك صواريخ لوكهيد مارتن إيه جي إم - 158 جاسم إي آر أطلقت من قاذفة القنابل بوينغ B-1B بواسطة القوات الجوية الأميركية.


التهديد السوري
في الوقت الذي قدرت فيه وزارة الدفاع الأمريكية آنذاك أن قوات الأسد أطلقت "بشكل أعمى" أكثر من 40 صاروخ أرض جو خلال الهجوم - وبشكل كبير بعد أن حققت الهجمات المنطلقة أهدافها، وبعد ذلك تم تسليط الضوء على التهديد الذي شكلته شبكة دفاعه الجوي. في سبتمبر، أسقطت طائرة الاستطلاع "إليوشن إيل -20" لسلاح الجو الروسي أثناء عودتها إلى قاعدة جوية داخل سوريا. تم استهدافها دون قصد حيث سعت دمشق لضرب طائرات مقاتلة إسرائيلية تشارك في غارة قريبة.


WF2.png


أيضا في شهر سبتمبر، وللمرة الأولى أطلقت قوات مشاة البحرية الأميركية (المارينز) F-35B، التي تعمل من حاملة هجومية برمائية USS Essex، أسلحة أثناء عملياتها في الشرق الأوسط.
كما شمل عام 2018 العديد من القرارات البارزة لشراء الطائرات، والتي يبدو أنها ستؤثر على خيارات الشراء المستقبلية للعديد من القوات الجوية، أو ستحافظ على استمرار إنتاج أنواع أخرى.
خلال سلسلة من القرارات التي اتخذت في غضون عدة أسابيع في منتصف العام، اختارت القوات الجوية الأميركية والقوات البحرية الأميركية شركة بوينغ للحصول على ثلاثة متطلبات. بالتعاون مع شركة Saab، ستنتج شركة بوينغ ما لا يقل عن 351 طائرة بوينغ T-X لتحل محل جزء من أسطول طائرة التدريب نورثروب T-38 للقوات الجوية الأميركية: حتى الآن تم التعاقد على خمس طائرات أولية، والتي ستدعم مرحلة الهندسة والتصنيع والتطوير الخاصة بالبرنامج.
كما فازت مجموعة بوينغ بعقد لاستبدال مروحية القوات الجوية الأميركية Bell UH-1N، بعد أن عرضت MH-139 من تطوير ليوناردو هيلكوبترز AW139، والصفقة تتضمن 88 مروحية MH-139. كما نجحت بوينغ في منافسة صفقة طائرات التموين بدون طيار التابعة لبحرية الولايات المتحدة، وستقوم بتصنيع دفعة مكونة من أربع طائرات تموين بدون طيار من طراز MQ-25A والتي تعرف بإسم “ستينغراي”، لتلبية هدف القدرة التشغيلية الأولية خلال عام 2024.
ويبدو أن مجموعة لوكهيد مارتن قد استعدت لإضافة بلجيكا إلى قائمة عملائها المؤكدة لمقاتلة F-35، بعد أن أعلنت بروكسل في أكتوبر عن نيتها لشراء 34 نموذجاً من طراز A كبديل عن مقاتلاتها الحالية F-16. وتنافس شركة داسو وكونسورتيوم يوروفايتر فرصاً أخرى مع الرافال والتايفون، ومن بين أهداف مبيعاتها كندا وفنلندا.


2019-01-29-19-49-www.flightglobal.com.png


قطر الآن نحو عملية الحصول على الرافال والتايفون ونسخة متقدمة من طائرة البوينغ F-15، مع أوامر مؤكدة لبناء 96 طائرة مجتمعة. وفي غضون ذلك، ستقوم البحرين بإضافة مجموعة جديدة بعدد 16 مقاتلة من طراز F-16V Block 70 إلى أسطولها القديم المكون من طراز C و D ، وقد أكدت الكويت عقد صفقة لشراء 28 طائرة بوينغ من طراز F/A-18E/F Super Hornets.

3.png


كذلك خلال عام 2018، حدثت تطورات هامة تؤثر على الشكل المستقبلي لقطاع الطائرات المقاتلة في أوروبا. دخلت فرنسا وألمانيا في تحالف مشترك لاستكشاف نظام جوي قتالي مستقبلي، في حين استخدمت المملكة المتحدة معرض فارنبورو للطيران Farnborough في شهر يوليو للكشف عن مفهوم لمقاتلة من الجيل السادس "تيمبست" Tempest. ومع بوادر الخروج من الاتحاد الأوروبي، فضلاً عن العوامل التي تحد من فرص تكرار تعاونها السابق مع شركات أوروبية أخرى كما حصل سابقاً مع التورنادو والتايفون، فإن لندن حالياً ترى أن هناك شركاء دوليين محتملين للشراكة في مثل هذا المشروع كاليابان والسويد وتركيا.

04.png


وفي الوقت الذي دخل تقريرنا مرحلة الطباعة، لم تكن شركة يوينغ قد أكملت من عملية تسليم أولى طائرات النقل بيغاسوس من طراز KC-46A إلى القوات الجوية الأميركية. وتأمل بوينغ تعويض الوقت الضائع ومواصلة فرص المبيعات الدولية مع طراز 767، في وقت تواصل فيه مجموعة إيرباص للدفاع والفضاء (Airbus Defense & Space) إضافة مستخدمين لطائرة ايرباص A330 ناقلة الوقود المتعددة الأدوار لسنغافورة وكوريا الجنوبية.

WF5.png

ومن بين أبرز الإنجازات في عام 2018، قامت شركة ساب بتسيير أول رحلة لطائرة المراقبة الجديدة الموجهة GlobalEye، وهي طائرة تجارية بومباردييه Bombardier Global 6000 طويلة المدى، وقامت شركة ساب بتطويرها وبناءها لصالح دولة الإمارات العربية المتحدة.
في منتصف نوفمبر أكملت المملكة المتحدة المرحلة الأولى من الاختبار مع طائرة F-35B على متن حاملة الطائرات الجديدة HMS Queen Elizabeth. وفي وقت سابق من عام 2018 أحالت آخر طائراتها المروحية المحمولة جواً من طراز Westa Sea King ASaC7 و Westland Lynx AH9As إلى التقاعد.

WF1.png

في نوفمبر وأثناء معرض زوهاي للطيران، الذي يتيج لبكين الفرصة كل سنتين لاستعراض قوتها العسكرية المتنامية، كانت نجمة العرض المقاتلة "تشنغدو جي -20" Chengdu J-20 عندما حلقت فوق الجمهور وعرضت صواريخ جو - جو المحمولة داخل حجرة السلاح التي تم بناؤها بعد ظهور قصير في 2016. ومع إدخال هذا النوع المتقدم في خدمة تشغيلية محدودة الآن، تظل قدراتها الحقيقية محور اهتمام كبير للقوات الجوية الغربية.


يــــتـــبـــــــــــع

 
2 - أفضل 10 أنواع من المقاتلات النشطة على مستوى العالم
تجدر الإشارة أيضاً إلى أن قوائم الطائرات المقاتلة على هذا الدليل يشهد الآن تحول وتغيير على تصنيف جميع أنواع اليوروفايتر Eurofighter على أنها طائرات مقاتلة: وهو ما يمثل انتقال تصنيف 81 طائرة تم تصنيفها سابقاً كطائرة تدريب.
إن تحليل أساطيل الطيران في دليل تقريرنا لا يحتوي على معلومات حول غالبية أنواع الطائرات ذات محركات المكبس (بيستون) في الاستخدام العسكري، على الرغم من أن البيانات في دليل تقريرنا مضمنة لبعض الأمثلة من طائرات بمحرك المكبس، مثل طائرة سوبر موشاك من نوع MFI-15 و 17 و 395 (MFI-15/17/395 / Super Mushshak)، وفي الخدمة التشغيلية عدد 467 تستخدم من قبل 13 دولة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وأفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط.
ومستثناة من قوائمنا 691 الطائرات الثابتة الجناحين والحوامات سجلتها تحليل الأساطيل على أنها مخصصة لمهمات نقل الشخصيات المهمة، بالإضافة إلى عدد 328 مخصصة لأنشطة البحث والتطوير أو الأنشطة التجريبية: بما في ذلك ما يقرب من 50 طائرة من طراز F-35. كما لا توجد على قوائمنا 80 طائرة مخصصة لوكالة المشتريات الدفاعية الفرنسية DGA ، وكذلك لا توجد على قوائمنا ما يخص للاختبار لكل من "كنيتيك" Qinetiq البريطانية (شركة تكنولوجيا الدفاع البريطانية) و WTD 61 الألمانية (مركز Bundeswehr التقني للطيران)
وتتضمن الاستثناءات الأخرى 5047 طائرة مسجلة حالياً في التخزين، وكذلك احتساب تلك الطائرات المشاركة أو في انتظار الترقية.
كما يستثني دليلنا حوالي 220 من هياكل الطائرات المكلفة بمهام الدعم مثل المعايرة أو رسم الخرائط، ومكافحة الحرائق، وتتبع الأقمار الصناعية، والقفز بالمظلات، والمسح، والقاطرة المستهدفة مثل Target Tug (وهي طائرة تسحب طائرة بدون طيار أو قطعة قماش أو أي نوع آخر من الأهداف لأغراض ممارسة الهدف من السلاح أو الصاروخ)، والاستطلاع في حالة الطقس، وتلك التي تطير بواسطة شركات الطيران التي تديرها القوات العسكرية.


6.png


7.png

وفي تقريرنا تحتل طائرة اليوروفايتر المرتبة السادسة في قائمة أفضل 10 طائرات حربية؛ أسطول ألمانيا يبلغ 122


يـــتـــبـــــــــع
 
3 - أنشط أسطول لكل منطقة أو إقليم على مستوى العالم
لقد سجل دليل تقريرنا أن أكبر زيادة حصلت في روسيا ودول رابطة الدول المستقلة أو اتحاد الدول المستقلة CIS (رابطة الدول المستقلة مكونة من 12 جمهورية سوفيتية سابقة) محققة زيادة قدرها 4% لتصبح روسيا لديها 4,904 طائرة عسكرية. على مدى 12 شهراً (طوال عام 2018) وهي فترة المراجعة، كان النمو ملحوظاً في قطاع الطائرات المقاتلة - الذي ارتفع 41 وحدة، ليصل إلى 1,936 - وأما المروحيات القتالية، حيث تم تسجيل زيادة 33 وحدة. كما تم إضافة 86 طائرة تدريب وطائرات هليكوبتر، مما عزز مجموع هذه الفئة إلى 574 وحدة.
وشهدت زيادات أخرى في أميركا اللاتينية بواقع 2٪، وفي إفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط. ارتفعت جميعهم بنسبة 1 ٪. لم يتم تسجيل أي تغيير لأميركا الشمالية، أما أوروبا فقد انخفض إجمالي الأسطول الأوروبي بنسبة 1 ٪ ليصل إلى 8,575 وحدة.
ويمكن أن يُعزى الزيادة الإجمالية لأعداد الوحدات لأمريكا اللاتينية إلى حد كبير إلى البيانات المحسنة عن أسطول طائرات التدريب في منطقة أميركا اللاتينية، التي شهدت ارتفاعًا سنوياً يقدر من 130 طائرة إلى 1035 طائرة.


8.png


من الناحية العددية، بينما الولايات المتحدة الأميركية تمثل 97٪ من إجمالي منطقة أميركا الشمالية البالغ عدد طائراتها (أميركا الشمالية) 13781، فإن منطقة آسيا والمحيط الهادئ يتم تطوير ذلك من خلال عدد الطائرات 14952، والفارق العددي بين أميركا الشمالية (13781) ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ (14952) هو 1,171 وقد اتسعت الفجوة بشكل قوي تقدر بـ 226 منذ العام الماضي، مع تراجع عدد أسطول أميركا الشمالية بمقدار 39 وحدة.

9.png


في حين أن مخزون الطائرات المقاتلة في دول منطقة آسيا والمحيط الهادئ مجتمعة يعادل ضعف ما تملكه أميركا الشمالية حيث العدد 5097 طائرة مقاتلة مستخدمة في 33 دولة، مقارنة بعدد الطائرات المقاتلة المستخدمة في الولايات المتحدة 2،879 مقاتلة، فإن الولايات المتحدة تتمتع بميزة واضحة عند النظر إليها فقط ضد الصين العدو المحتمل التي يمكنها استدعاء 1624 مقاتلة. كما تم التأكيد على تفوقها النوعي عندما تصاعدت التوترات مع كوريا الشمالية قبل الاجتماع الذي عقد في يونيو بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكيم جونغ أون.
بيد أن، لا يمكن الحصول على بيانات واضحة عن حالة جيش بيونغ يانغ، فإن قوته المدرجة في دليل تقريرنا بأن عدد طائراته المقاتلة 572 تشمل أصول قديمة مثل طائرة Shenyang F-5 وهي نسخة صينية من Mikoyan MiG-17 وطائرة سوخوي سو -7؛ وكلاهما محدودي الاستخدام التشغيلي.

يــــتـــبــــــــــع

 
4 - حجم أسطول البلدان الرائدة حسب الدور
الدور المهيمن للولايات المتحدة
تحتفظ الولايات المتحدة بالمرتبة الأولى في جميع فئات أنواع الطائرات الست التي محل البحث في تقريرنا، حيث تتراوح ميزتها العددية من 19% من جميع الطائرات المقاتلة إلى 38٪ من منصات المهام الخاصة التشغيلية و 76٪ من المخزون العالمي لناقلات الوقود. وزيادة أعدادنا في دليل تقريرنا هذا عن عدد طائرات بعض الدول يعود جزئيا إلى البيانات المحسنة حول أنواع تتضمن أصول تدريب أقل تقدماً.


10.png

11.png



يـــتــــبــــــــــع
 
5 - القوات الجوية في العالم
مع أقل من طائرتين فقط لإجمالي 13,400، تعتبر الولايات المتحدة القوة المسيطرة بعدد 13,398 طائرة، وتمثل 25٪ من جميع الأصول العسكرية المدرجة. وبالفعل، فإن 6 دول رئيسية مجتمعة تجاوزت بشكل طفيف الولايات المتحدة بعدد 13,875 طائرة، وهذه الدول الست هي: روسيا، الصين، الهند، كوريا الجنوبية، اليابان وباكستان، وتحتل روسيا المرتبة الثانية بمجموع 4078 من الأصول الجوية العسكرية.

12.png


يـــتــــبـــــــــــــع

 
6 - دليل القوات الجوية في العالم
في دليل تقريرنا، نورد أقل من 54000 طائرة في الخدمة الفعلية مع القوات العسكرية في 161 دولة حول العالم، بالإضافة إلى حوالي 4100 طائرة أخرى تخضع لأوامر حازمة. وهناك أيضاً 7200 وحدة أخرى تتضمن خطابات نوايا أو خطط شراء طويلة الأجل. ويمثل المجموع التشغيلي زيادة بنسبة 1٪ في حجم الأسطول العسكري العالمي من المجموع المسجل في تقريرنا السابق والبالغ 53،545.

(دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا MENA تتضمن إيران وتركيا وإسرائيل)

ترتيب الدول حسب ترتيب الحروف اللاتينية


1 - الجزائر
WF6.png


2 - البحرين
WF7.png


3 - مصر
WF9.png


4 - إيران
WF10.png


5 - العراق
WF11.png


6 - إسرائيل
WF12.png


7 - الأردن
WF13.png


يــتـــبـــــــع
 
(دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا MENA تتضمن إيران وتركيا وإسرائيل)
ترتيب الدول حسب ترتيب الحروف اللاتينية


8 - الكويت
WF14.png



9 - لبنان
WF15.png



10 - ليبيا
WF16.png


11 - موريتانيا
WF17.png


12 - المغرب
WF18.png



13 - سلطنة عمان
WF19.png


14 - قطر
WF20.png



يــتــبــــــع
 
(دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا MENA تتضمن إيران وتركيا وإسرائيل)
ترتيب الدول حسب ترتيب الحروف اللاتينية


15 - المملكة العربية السعودية
WF21.png



16 - السودان
WF22.png


17 - سوريا
WF23.png


18 - تونس
WF24.png


19 - تركيا
WF25.png


20 - الإمارات العربية المتحدة
WF26.png


21 - اليمن
WF27.png


انتهى ولله الحمد والمنّة،،

المصدر:
[
]

وأيضاً أرفق لكم المصدر بصيغة PDF في المرفقات ،،

 

المرفقات

  • download.pdf
    4.4 MB · المشاهدات: 482
التعديل الأخير:
هذا تقرير سنوي عن القوات الجوية في العالم لعام 2019، صادر عن موقع Flight Global، وهذا الموقع ينشر سنوياً تقرير عن القوات الجوية في العالم، ومنذ سنتين وفي خاطري أن أدرج لكم بالمنتدى تقريرهم السنوي ولكن لم تسمح لي الفرصة،
وموقع Flight Global متخصص في الأخبار والمعلومات ذات الصلة بصناعة الطيران والفضاء، كما يوفر مساحة في مجال صناعة الطيران والفضاء، وهو بمثابة موقع على الانترنت لمجلة الطيران الدولي مجلة طيران رجال الأعمال (Airline Business) و (ACAS) ومخابرات النقل الجوي (ATI) ومجموعة الطيران والخدمات وغيرها، لمزيد من المعلومات عن الموقع: [
]
وقد ذكر التقرير أن الموقع قام بتجميع المعلومات الواردة، واستند إلى مصادر عديدة، وحرص على اتخاذ إجراءات دقيقة لضمان الدقة، ولا يتحمل مسؤولية قانونية فيما يتعلق بأي خطأ قد وقع فيه التقرير سهواً.
ويتضمن محتويات التقرير: 1 - التحليل؛ 2 - أفضل 10 أنواع من المقاتلات النشطة على مستوى العالم؛ 3 - أنشط أسطول لكل منطقة أو إقليم على مستوى العالم؛ 4 - حجم أسطول البلدان الرائدة حسب الدور؛ 5 - القوات الجوية في العالم؛ 6 - دليل القوات الجوية في العالم (وهنا سأركز فقط على دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا MENA وتتضمن إيران وتركيا وإسرائيل).




القوات الجوية في العالم 2019

مشاهدة المرفق 155762

اكتساب القوة

مع مطالب تمتد من القتال إلى الإغاثة الإنسانية، يجب على القوات الجوية في جميع أنحاء العالم أن تكون دائما جاهزة للعمل. تقريرنا التفصيلي السنوي يستعرض الأسطول الجوي العسكري في جميع أنحاء العالم.
كرايج هايل - لندن
تجميع البيانات: مارك كويتكوسكي وساندرا لويس رايس
تحليل البيانات: أنتوني فافيرد



ترجمة: عبير البحرين


على مدى الإثنى عشر شهراً الماضية واجهت الجيوش حول العالم مزيجاً متنوعاً من الاحتياجات التشغيلية، بدءًا من المشاركة في الصراع الشامل المندلع في أجزاء من الشرق الأوسط إلى توفير الإغاثة الإنسانية بعد وقوع الكوارث الطبيعية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، فضلاً عن أداء مهامهم اليومية على أعلى مستوى.
بعد سنوات عديدة من اللاستقرار الإقليمي، ليس هناك أي بوادر للتراجع عن المطالب العملياتية للقوات الجوية الغربية المشاركة في حملة التحالف الدولي حول العراق وسوريا. بالإضافة إلى ذلك، يبدو من المحتمل جداً نشر المزيد من الأفراد والمعدات في أفغانستان، خاصة بالنسبة للقوات المسلحة الأميركية.
كذلك في الشرق الأوسط، يواصل التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية شن هجمات مكثفة ضد المليشيات في اليمن، مع دعم ومشاركة من الحلفاء ومن بينهم الأردن والإمارات العربية المتحدة.
من أهم المعالم العملياتية خلال النزاعات في عام 2018 شملت القوات الجوية الروسية بعملية انتشار مفاجئة لأول مرة لمقاتلة سوخوي من طراز Su-57 (المشار إليها سابقا باسم T-50). فقد أرسلت موسكو في فبراير هذا النوع من المقاتلات إلى قاعدة حميميم الجوية، في بيان واضح عن دعمها المستمر للرئيس السوري بشار الأسد.
وقد أدى جلب مقاتلة الجيل الخامس الروسية Su-57 إلى المجال الجوي السوري في نفس المنطقة التشغيلية لأنواع من مقاتلات الجيل الخامس مثل التي لدى القوات الجوية الأمريكية F-22 Raptor وأخرى جديدة F-35I لدى القوات الإسرائيلية.
في مارس أعلن سلاح الجو الإسرائيلي عن أول استخدام تشغيلي للمقاتلة متعددة المهام الشبح F-35I، بعد أن حلقت طائرتا "أدير" ["العظيم" وهو الاسم الذي يُطلقه سلاح الجو الإسرائيلي على المقاتلة F-35] من قاعدة نيفاتيم الجوية لضرب أهداف لم يُكشف عنها.
في إبريل وبالتحديد خلال فترة من التوتر، أطلقت قوات التحالف الدولي من فرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية هجمات صاروخية ضد منشآت لتخزين الأسلحة الكيميائية المزعومة في سوريا وكذلك البنية التحتية الجوية الدفاعية المضادة للطائرات السورية. وشملت الأسلحة المستخدمة: صواريخ جوالة من نوع إم بي دي إيه سكالب إي جي/ستورم شادو محملة على المقاتلة الفرنسية الرافال والمقاتلة البريطانية بانفيا تورنادو جي آر 4، وكذلك صواريخ لوكهيد مارتن إيه جي إم - 158 جاسم إي آر أطلقت من قاذفة القنابل بوينغ B-1B بواسطة القوات الجوية الأميركية.


التهديد السوري
في الوقت الذي قدرت فيه وزارة الدفاع الأمريكية آنذاك أن قوات الأسد أطلقت "بشكل أعمى" أكثر من 40 صاروخ أرض جو خلال الهجوم - وبشكل كبير بعد أن حققت الهجمات المنطلقة أهدافها، وبعد ذلك تم تسليط الضوء على التهديد الذي شكلته شبكة دفاعه الجوي. في سبتمبر، أسقطت طائرة الاستطلاع "إليوشن إيل -20" لسلاح الجو الروسي أثناء عودتها إلى قاعدة جوية داخل سوريا. تم استهدافها دون قصد حيث سعت دمشق لضرب طائرات مقاتلة إسرائيلية تشارك في غارة قريبة.


مشاهدة المرفق 155761

أيضا في شهر سبتمبر، وللمرة الأولى أطلقت قوات مشاة البحرية الأميركية (المارينز) F-35B، التي تعمل من حاملة هجومية برمائية USS Essex، أسلحة أثناء عملياتها في الشرق الأوسط.
كما شمل عام 2018 العديد من القرارات البارزة لشراء الطائرات، والتي يبدو أنها ستؤثر على خيارات الشراء المستقبلية للعديد من القوات الجوية، أو ستحافظ على استمرار إنتاج أنواع أخرى.
خلال سلسلة من القرارات التي اتخذت في غضون عدة أسابيع في منتصف العام، اختارت القوات الجوية الأميركية والقوات البحرية الأميركية شركة بوينغ للحصول على ثلاثة متطلبات. بالتعاون مع شركة Saab، ستنتج شركة بوينغ ما لا يقل عن 351 طائرة بوينغ T-X لتحل محل جزء من أسطول طائرة التدريب نورثروب T-38 للقوات الجوية الأميركية: حتى الآن تم التعاقد على خمس طائرات أولية، والتي ستدعم مرحلة الهندسة والتصنيع والتطوير الخاصة بالبرنامج.
كما فازت مجموعة بوينغ بعقد لاستبدال مروحية القوات الجوية الأميركية Bell UH-1N، بعد أن عرضت MH-139 من تطوير ليوناردو هيلكوبترز AW139، والصفقة تتضمن 88 مروحية MH-139. كما نجحت بوينغ في منافسة صفقة طائرات التموين بدون طيار التابعة لبحرية الولايات المتحدة، وستقوم بتصنيع دفعة مكونة من أربع طائرات تموين بدون طيار من طراز MQ-25A والتي تعرف بإسم “ستينغراي”، لتلبية هدف القدرة التشغيلية الأولية خلال عام 2024.
ويبدو أن مجموعة لوكهيد مارتن قد استعدت لإضافة بلجيكا إلى قائمة عملائها المؤكدة لمقاتلة F-35، بعد أن أعلنت بروكسل في أكتوبر عن نيتها لشراء 34 نموذجاً من طراز A كبديل عن مقاتلاتها الحالية F-16. وتنافس شركة داسو وكونسورتيوم يوروفايتر فرصاً أخرى مع الرافال والتايفون، ومن بين أهداف مبيعاتها كندا وفنلندا.


مشاهدة المرفق 155780

قطر الآن نحو عملية الحصول على الرافال والتايفون ونسخة متقدمة من طائرة البوينغ F-15، مع أوامر مؤكدة لبناء 96 طائرة مجتمعة. وفي غضون ذلك، ستقوم البحرين بإضافة مجموعة جديدة بعدد 16 مقاتلة من طراز F-16V Block 70 إلى أسطولها القديم المكون من طراز C و D ، وقد أكدت الكويت عقد صفقة لشراء 28 طائرة بوينغ من طراز F/A-18E/F Super Hornets.

مشاهدة المرفق 155781

كذلك خلال عام 2018، حدثت تطورات هامة تؤثر على الشكل المستقبلي لقطاع الطائرات المقاتلة في أوروبا. دخلت فرنسا وألمانيا في تحالف مشترك لاستكشاف نظام جوي قتالي مستقبلي، في حين استخدمت المملكة المتحدة معرض فارنبورو للطيران Farnborough في شهر يوليو للكشف عن مفهوم لمقاتلة من الجيل السادس "تيمبست" Tempest. ومع بوادر الخروج من الاتحاد الأوروبي، فضلاً عن العوامل التي تحد من فرص تكرار تعاونها السابق مع شركات أوروبية أخرى كما حصل سابقاً مع التورنادو والتايفون، فإن لندن حالياً ترى أن هناك شركاء دوليين محتملين للشراكة في مثل هذا المشروع كاليابان والسويد وتركيا.

مشاهدة المرفق 155782

وفي الوقت الذي دخل تقريرنا مرحلة الطباعة، لم تكن شركة يوينغ قد أكملت من عملية تسليم أولى طائرات النقل بيغاسوس من طراز KC-46A إلى القوات الجوية الأميركية. وتأمل بوينغ تعويض الوقت الضائع ومواصلة فرص المبيعات الدولية مع طراز 767، في وقت تواصل فيه مجموعة إيرباص للدفاع والفضاء (Airbus Defense & Space) إضافة مستخدمين لطائرة ايرباص A330 ناقلة الوقود المتعددة الأدوار لسنغافورة وكوريا الجنوبية.

مشاهدة المرفق 155763
ومن بين أبرز الإنجازات في عام 2018، قامت شركة ساب بتسيير أول رحلة لطائرة المراقبة الجديدة الموجهة GlobalEye، وهي طائرة تجارية بومباردييه Bombardier Global 6000 طويلة المدى، وقامت شركة ساب بتطويرها وبناءها لصالح دولة الإمارات العربية المتحدة.
في منتصف نوفمبر أكملت المملكة المتحدة المرحلة الأولى من الاختبار مع طائرة F-35B على متن حاملة الطائرات الجديدة HMS Queen Elizabeth. وفي وقت سابق من عام 2018 أحالت آخر طائراتها المروحية المحمولة جواً من طراز Westa Sea King ASaC7 و Westland Lynx AH9As إلى التقاعد.


في نوفمبر وأثناء معرض زوهاي للطيران، الذي يتيج لبكين الفرصة كل سنتين لاستعراض قوتها العسكرية المتنامية، كانت نجمة العرض المقاتلة "تشنغدو جي -20" Chengdu J-20 عندما حلقت فوق الجمهور وعرضت صواريخ جو - جو المحمولة داخل حجرة السلاح التي تم بناؤها بعد ظهور قصير في 2016. ومع إدخال هذا النوع المتقدم في خدمة تشغيلية محدودة الآن، تظل قدراتها الحقيقية محور اهتمام كبير للقوات الجوية الغربية.


يــــتـــبـــــــــــع

في الوقت الذي قدرت فيه وزارة الدفاع الأمريكية آنذاك أن قوات الأسد أطلقت "بشكل أعمى" أكثر من 40 صاروخ أرض جو خلال الهجوم

تعليق على هذه النقطة
لازلت انتظر صور التوماهوك المدمر في سوريا (مع العلم ربما يوجد مئات صور لصواريخ الدفاع الجو السوري الساقطة منتشرة )
 
الإمارات أعتقد تمتلك ٨٠ مقاتله اف ١٦ التقرير ذكر ٥٥ وكذالك الميراج العدد المكتوب اقل
 
التقرير به اخطاء كثيرة وغير دقيق تماما .. ولكن بالنظر لكمية المعلومات التي يوفرها يمكن تجاوز مسالة الدقة بالمعلومات المقدمة
 
عندهم خطا باعداد القوات الجوية السعودية
بالاحصائية يقولون ان عدد طائرات الحرب الالكترونية RE-3A هي وحده بينما هي ثنتين بالاضافة لواحدة RE-3B
التانكرز يقولون انها 7 KE-3 بينما هي خمسة وثنتين حولت لطائرات حرب الكترونية
 
عندهم خطا باعداد القوات الجوية السعودية
بالاحصائية يقولون ان عدد طائرات الحرب الالكترونية RE-3A هي وحده بينما هي ثنتين بالاضافة لواحدة RE-3B
التانكرز يقولون انها 7 KE-3 بينما هي خمسة وثنتين حولت لطائرات حرب الكترونية
MHZ040610_37.jpg

The al Quwwat al Jawwiya al Malakiya as Sa'udiya (Royal Saudi Air Force - RSAF) is known to operate a pair of E-3/E-8B-based SIGINT platforms that are designated as the RE-3A (RSAF serial number 1901) and the (RSAF serial number 1902). Of the two, aircraft 1901 was previously the in-flight refuelling tanker RSAF serial 1817 and is understood to have been modified for the SIGINT role by legacy contractor E-Systems, with the necessary modification work being reported to have begun during August 1998. While not confirmed, it is thought likely that the programme involved E-Systems in the "engineering, development, fabrication and installation" of the necessary mission equipment, together with the provision of an associated ground station; an initial spares holding; classroom and "on-aircraft" training services and "overseas system support". Aircraft 1817's conversion to RE-3A standard is understood to have been completed during September 2000 and as such, it was re-numbered as 1901 and externally characterised by antenna cheek fairings on both sides of its forward fuselage; a multi-element, Multiple Communications Emitter Location System (MUCELS) - type array below its centre fuselage; a multi-element blade aerial farm below its rear fuselage; Infra-Red (IR) countermeasures sources built into the rear sections of its engine pylons; a dorsal array that included a wire aerial and at least seven blade antennas and the installation of CFM-56 turbofan engines (see following). Subsequent to its conversion, aircraft 1901 is reported to have been returned to the (presumably for maintenance and/or upgrade) during December 2001 and to have been re-delivered to the RSAF on 9 January 2004 (see following).


Aircraft 1901's external appearance is very similar to that of the Air Force's (USAF) RC-135V/W 'Rivet Joint' SIGINT system and subsequent to its initial supply, has gone on to acquire the aircraft RSAF serial number 1902. Here, the Defense Security Co-operation Agency (DSCA) announced on 5 September 1996 that it had notified the Congress of Saudi Arabia's desire to purchase services related to "the design, development, integration [and] ground and flight testing of [the] hardware and software for a Tactical Airborne Surveillance System (TASS)" that would be installed aboard an "RSAF E-6 aircraft". The contractor on the programme (which was valued at then year USD350 million) was to be legacy contractor E-Systems and the deal also covered conversion of 's existing RE-3A to TASS standard during its 1999 Programmed Depot Maintenance (PDM) cycle. Future PDM for both the TASS configured RE-3A and the new "E-6" platform was to be carried out in the and the DSCA's justification for the sale included the enhancement and strengthening of 's "defensive capability"; the lack of difficulty the Saudis would have in absorbing the equipment into their armed forces; increased interoperability with forces in the region and its lack of effect on " defense readiness" and the regional "basic military balance". IHS Jane's sources suggest that the described programme has resulted in the platform which was converted from the Joint Surveillance Target Attack Radar System (Joint STARS) aircraft that bore the USAF serial number 88-0322 and had been in storage at the USAF's 309th Aerospace Maintenance and Regeneration Group at Davis-Monthan Air Force Base in Arizona (32° 9' 5.35" N; 110° 49' 44.68" W) since 1991. Use of the airframe probably explains the DSCA's use of the term "E-6" in the context as the E-8B aircraft was based on the Boeing E-6 airframe rather than that of the company's E-3 platform. As with the RE-3A, modification of the to configuration is understood to have been undertaken by legacy contractor E-Systems (and its successor L-3 Communications Integrated Systems) and the platform may also be known as the Improved TASS (ITASS) architecture. Most recently, IHS Jane's analysis suggests that the RE-3A and B aircraft (alongside a pair of surveillance platforms) are assigned to the RSAF's No 19 Squadron and are based at Prince Sultan Air Base in central (24° 3' 42.36" N; 47° 24' 49.59" E).


Looking at possible platform upgrades, 5 August 2009 saw the DSCA notify the Congress of the proposed sale of 10 AN/ARC-230 High Frequency (HF - 3 to 30 MHz) secure voice/data systems; 25 AN/ARC-210(V) or AN/ARC-231 Very/Ultra High Frequency (V/UHF - 30 MHz to 3 GHz) secure voice/data systems; four Multifunction Information Distribution System Low Volume Terminals (MIDS LVT); four LN-100GT inertial reference units, 25 SY-100, seven SG-250 and six SG-50 (or their functional equivalents) cryptographic systems and 10 CYZ-10 fill devices for installation aboard Saudi Arabian TASS aircraft together with an associated system ground station modification package; a TASS equipment trainer; a mission scenario simulator; maintenance test, test and support equipment; a spares and repair parts holding; a personnel training package (including training equipment); publications and technical documentation (including flight, operator and maintenance manuals); a facilities construction/modification package; Government/contractor engineering and support services and "other related elements of logistics support". At the time of the announcement, the proposed sale was estimated to have a value of then year USD530 million and was reported as enabling the "[RSAF] to sustain [its] current [TASS] capability, maintain interoperability with USAF and other coalition forces and provide flexibility options for future growth". Again, the package would enhance the service's ability "to use a common architecture [to] efficiently [communicate] gathered electronic data within the RSAF and with other regional coalition forces". The proposed sale was held "not to alter the basic military balance in the region" and if consummated, would employ L-3 Communication Integrated Systems' Greenville, Texas business unit as its "principle contractor".


A day later (6 August 2009), the DSCA issued a second Congressional notification of the possible sale of a Communication and Navigation Surveillance/Air Traffic Management (CNS/ATM) upgrade package for installation aboard 13 Saudi Airborne Warning and Control System (AWACS), KE-3 tanker and RE-3 SIGINT aircraft. Valued at then year USD1.5 billion, the proposed effort was to be executed in two phases, with Phase 1 including the provision of integrated Global Positioning System/inertial navigation systems; Very High Frequency (VHF - 30 to 300 MHz) radios (with 8.33 kHz channel spacing); traffic collision avoidance systems; Mode S transponders; Modes 4/5 identification friend-or-foe encryption; replacement HF radios; Link 16 multifunction information display systems; 'Have Quick II' secure radios; satellite communications and common secure voice encryption (see previously). Under Phase 2 of the proposed schemata, the described aircraft would receive digital flight instrumentation and displays; flight director systems/autopilots, flight management systems; cockpit data line messaging and combat situational awareness displays together with an associated spares and repair parts holding; support and test equipment; publications and technical documentation; personnel training; training, personnel support and test equipment (including flight simulators); Government/contractor engineering support; technical and logistic support services and "other related elements of logistical and programme support". At the time of the announcement (and if the deal was consummated), a prime contractor was to be chosen after a "competitive source selection". Subsequent to these August 2009 DSCA notifications, RE-3A aircraft 1901 was logged as having made a two day stop-over at Royal Air Force (RAF) Mildenhall (Suffolk, - 52° 21' 49.66" N; 0° 29' 4.87" E) on its way to the for "re-work". During this 2 to 4 June 2010 event, aircraft 1901 exhibited an external configuration that included

a ventral antenna array that (from nose to tail) comprised a group of three blade aerials aft of the aircraft's nosewheel bay, a group of five blades beneath its forward fuselage, a group of four MUCELS-type antennas and an associated arrangement of four blades (aft of the MUCELS array) beneath its centre section, a group of one hook-shaped and five blade aerials beneath its rear fuselage and a faired-over refuelling boom housing

a dorsal antenna array that included at least five blade aerials, two wire aerials, a forward-facing fin tip HF probe antenna and a rear-facing fin-tip equipment fairing

rear-facing IR jamming sources attached to each of the aircraft's engine pylons

port and starboard cheek antenna fairings that both exhibit an arrangement of four panels and a horizontal triangular-shaped feature on their outer faces
 
كل الشكر والتقدير للاخت الكريمه / عبير البحرين المحترمه على الموضوع الرائع والمميز والجهد المبذول ، جعله الله في ميزان حسناتك ...
 
شكرا لك اخت عبير على ترجمة و مشاركتنا هذا التقرير المهم تحياتي
 
التقرير به اخطاء كثيرة وغير دقيق تماما .. ولكن بالنظر لكمية المعلومات التي يوفرها يمكن تجاوز مسالة الدقة بالمعلومات المقدمة

أتفق معك، البيانات الواردة في التقرير غير دقيقة ويحتوي أخطاء كثيرة كما تفضلت،
وهذا يبدو واضحاً على بيانات وأرقام دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا MENA،
في حين دول أميركا الشمالية وآسيا والمحيط الهادئ وأوروبا وأميركا اللاتينية أجد بأن البيانات إلى حدٍ ما دقيقة وأخطاءها قليلة،
لكن ما يشد في التقرير بأنه نوع من حصاد عام 2018 للقوات الجوية في العالم،
وشخصياً أتمنى أن أعد تقرير سنوي خاص للمنتدى في نهاية كل عام يتضمن حصاد جميع القطاعات العسكرية في الدول العربية،
نظراُ لأن تقارير الحصاد السنوي مفيدة جداً كمرجع يرجع إليه عند إنشاء أي موضوع جديد.

 
عودة
أعلى