الجمهوريات من اكبر راس في الدوله الى اصغر موظف قطاع خاص وفِي الملكيات اقل فنجدة يتركز في بعض المسؤولين الكبار تقريبا وبعض التجار لان الملكيات تقريبا موفره حياة متوسطه جيده لأغلب افراد المجتمع عكس الجمهوريات تماما لانه وببساطه حينما يكون دخل الفرد اقل من مصروفه لنص شهر ومطلوبه منه يجيب بيت ويفرش ويتجوز ويصرف على بيته فلازم تلاقي قدامك شخص فاسد حتى لو كان لا يريد ان يفعل هذا ،، واللي يزيد حنق هؤلاء الأشخاص انهم غير قادرين على توفير حياه كريمه لهم ولأسرهم وفِي المقابل تجد مسؤول ورث لابنائه عشرات المليارات وعقارات ومشاريع في أغلى دول العالم