سفر برلك... تاريخ جريمة ومأساة

من هنا بدأت نهاية العدوان التركي العثماني القبوري على العرب .. من هنا بدأ الحلم وتحقق ..


مشاهدة المرفق 146392

IMG_٢٠١٨١٢١٠_١٨٥٢١٤.jpg


صورة حي الطريف على ضفاف وادي حنيفة صورة جميلة جداً لها سحرها الخاص ولها خصوصية على المستوى الشخصي .. ولها رمزية تاريخية كبيرة (وقت بناء الحي) ولها رمزية كبيرة في هذا الموضوع ..

هذه زاوية آخرى لرؤية الحقيقة

تحياتي
 
الدولة العثمانية كانت دولة حربيّة ليس بها أي مظهر من مظاهر الدولة المدنيّة سوى الأناضول وماحولها ..

كانت عبارة عن جيش وقلاع .. قوة بلا روح ..

كل شبر من بلاد العرب أوإفريقيا أو أوروبا إمتدَّت إليه سلطتها وتركته لايوجد به أي أثر يدل على أنها حضارة بناء للبشر وللعلم ..
بل على العكس لاتجد إلا حجارة لمقرّات سجون عسكرية وثكنات لتجميع الجنود والإتاوات ..

ولينظر الجميع كمثال لحال الحرمين في عهدها وحال جوامع إسطنبول
ويعلم هل كانت كما يدّعي أتباع المغول بيننا أنهم حموا الإسلام أو اهتمّوا بأطهر مقدّسات المسلمين !!

حتى الرّواق العثماني كما يُسمّى كذبوا ليس هم من بناه بل إنه مبني من عهد الدولة العباسيّة أيام الهادي أو المهدي وهم فقط وضعوا القباب عليه وادّعوا أنهم بَنَوْه ..

أيضاً حكّام هذه الدولة لايذكر التاريخ عنهم الذهاب للحج أو العمره
هل من تفسير مقنع لهذا الأمر بعيد عن أسطوانة مشغولين بالجهاد هه أو ربما جاوزوا القنطرة
وهم أفضل من بني أمية وبني العباس
الذين كان مُلكهم أعظم وفتوحاتهم أكثر ورغم ذلك إشتهروا بالحج في كثير من سِيَرِهِم ..

ولو توقفنا على الكثير مما يخصّ هذه الدولة لطال المقام والمقال ..

لكن اللهم لك الحمد أن جعلتني من أحفاد أشهر من أذاقهم الويل والموت في جزيرتنا العربية ..:):coffee:
 
بما اني مضطلع على التاريخ القديم و خصوصاً باللغة و المصادر الانكليزية التي لا توجد في اي مصدر عربي سوف ابدأ بكتابة مواضيع عن تاريخ و جرائم الاتراك المغول الهمج و سرقاتهم للأرض و التاريخ و تزويرهم للحضارات
 
نمر الصحراء "فخر الدين باشا" المدافع عن المدينة المنورة

fkhr-ldyn-bsh.jpg


ترك برس

خضعت مكة والمدينة المنورة للحكم العثماني في عام 1517 للميلاد، بعد تغلّب السلطان سليم الأول على المماليك. وقد لُقّب السلطان سليم الأول بخادم الحرمين الشريفين.

وُلِدَ فخر الدين باشا في عام 1868 للميلاد. وعُيِّنَ قائدًا للفيلق العثماني الرابع برُتبة عميد في الموصل في الحرب العالمية الأولى في عام 1914، ثُمّ رُقِّيَ إلى رتبة لواء.

وظهر فخر الدّين في فترة حرجة من التاريخ، تكالب فيها الحلفاء على العالم الإسلامي، وعلى الدولة العثمانية للقضاء عليها وتقسيمها. فبعد الجزائر ومصر وليبيا وتونس، جاء الدور على شبه الجزيرة العربية لتقاسُم أراضيها.

العميل الإنكليزي لورنس

نشر الحُلفاء عُملاءهم وجواسيسهم في الأراضي العربية لإثارة العرب على الأتراك وإثارة النّعرة القومية. وكان تجنيد العُملاء والطّامعين أهم أساليب بريطانيا لبسط سيطرتها، وكان من أبرز قادتها في هذا الصّدد "توماس لورنس" المُلقّب بـ"لورنس العرب".

بدأ الإنكليز الاتصال بالشريف الحسين في أواخر عام 1914، حين وعدوا حلفاءهم في الجزيرة العربية بإقامة مملكة عربية وتنصيبهم عليها مقابل مساعدتهم في إخراج العثمانيين من الجزيرة العربية وبلاد العرب.

فخر الدين يتحرك إلى المدينة

وفي خِضمّ الحرب، تحرّك فخر الدين باشا، بجيش قوامه 15- 20 ألف مُقاتل، بناءً على أوامر قائد الجيش العثماني الرابع جمال باشا في 23 أيار/ مايو 1916 تجاه المدينة المنورة للدفاع عنها، وتمّ تعيينه قائدًا للقوة الاستطلاعية للحجاز في 17 تموز/ يوليو 1916.

عُيِّنَ فخر الدّين واليًا للمدينة قبل تمرّد حلفاء الإنكليز على الدولة العثمانية الذي بدأ بتخريب الخط الحديدي الحجازي وخطوط التلغراف قرب المدينة، ثمّ الهجوم على المخافر في ليلتي 5 و6 حزيران/ يونيو 1916.

تعرّض فخر الدين باشا للحصار من قبل القوات الحليفة للإنكليز، لكنّه دافع ببسالة عن المدينة المُنوّرة، كما حمى خطّ الحجاز الحديدي من الهجمات التخريبية التي شنّها البريطاني لورنس والقوات الحليفة له على السكّة التي كانت تعتمد عليها القوات العثمانية في إمداداتها.

صمدت الحاميات العثمانية في محطات القطار في وجه الهجمات الليلية المستمرة، وحمت السكّة في وجه العدد المتزايد من الهجمات، التي وصلت إلى 130 هجمة في عام 1917، ومئات الهجمات في عام 1918 تشمل تفجير أكثر من 300 قنبلة في نيسان/ أبريل 1918.

توجّه حلفاء الإنكليز إلى جدّة لمهاجمتها، ودخلوها في 9 حزيران، ثم إلى مكة ودخلوها في 7 تموز/ يوليو، ثم الطائف ودخلوها في 22 أيلول/ سبتمبر. ولم تتمكن الحكومة العثمانية من إرسال أي تعزيزات بسبب سيطرة حلفاء الإنكليز وانسحاب القوات العثمانية من الحجاز، فلم تبقَ إلا حامية فخر الدين باشا، وكان أقرب جيش عثماني يبعد عنها 1300 كيلومتر.

قرّرت الحكومة العثمانية إخلاء المدينة. إلا أن فخر الدين أرسل رسالة إلى رئيس الحكومة أنور باشا يتوسّله فيها قائلًا:

"لماذا نُخلي المدينة؟ أمِن أجل أنّهم فجروا خط الحجاز؟ ألا تستطيعون إمدادي بفوج واحد فقط مع بطارية مدفعية؟ أمهلوني مدة فقط أستطيع التفاهم مع القبائل العربية. لن أُنزِل الراية الحمراء بيدي من على حصن المدينة، وإن كُنتُم مُخليها حقًا فأرسلوا قائدًا آخر مكاني".

وظلّ فخر الدّين باشا يُردّد "الدّفاع عن المدينة المنورة قائم حتى يحل علينا القضاء الإلهي والرضا النبوي والإرادة السلطانية، قُرَناء الشرف".

خروج الدولة العثمانية من الحرب بمعاهدة "مودروس"

خرجت الدولة العثمانية من الحرب بتوقيع هدنة "موندروس" بينها وبين قوات الحلفاء في 30 تشرين الأول/ أكتوبر 1918. وأعقبها احتلال إسطنبول، وتقسيم الإمبراطورية العثمانية. إلا أنّها أٌلغيت في وقت لاحق بعد معاهدة لوزان في 24 يوليو 1923 عقب انتصار الأتراك في حرب الاستقلال التركية.

ونصّت الفقرة رقم 106 من المعاهدة على وجوب استسلام جميع الوحدات العسكرية العثمانية الموجودة في العراق وسوريا والحجاز واليمن لأقرب قائد من قوات الحلفاء. إلا أن فخر الدين رفض الاستسلام وقبول الهدنة.

ونقل كاتب تركي عن شاهد عيان، أن فخر الدّين باشا صعد إلى المنبر في المسجد النبوي في إحدى أيام الجُمَع في ربيع عام 1918، وتوقف في منتصف الدرج وتوجه إلى قبر النبي ﷺ وقال: "يا نبي الله، لن أتخلّى عنك".

وقال فخر الدّين: "أيُّها الجنود، آمُرُكُم أن تُدافعوا عن النبي الموجود هنا وعن المدينة حتّى آخر عيار ناري وآخر نَفَس، بغض النظر عن قوة العدو. كان الله في عوننا، وصلوات نبيّه مُحمّد ﷺ معنا".

وتابع قائلًا: "يا جنود الجيش التركي البطل! يا أتباع مُحمّد، تعالوا وتعهّدوا لي، أمام ربّكم ونبيّكم، بأن توفوا بعهدكم بأعظم التضحيات بحياتكم".

وذكر فخر الدين باشا أنّه رأى في المنام أن النبي مُحمد ﷺ أمره بعدم الاستسلام. في آب/ أغسطس 1918، تلقّى دعوة للاستسلام من الشريف الحسين. ردّ فخر الدّين باشا بهذه الكلمات (مترجمة وليس النص الأصلي):

"الجنرال فخر الدّين، حامي أقدس المُدن المدينة المنورة. خادم الرسول ﷺ.
بسم الله القادر على كل شيء. إلى من كسر قوة الإسلام، وتسبب بسيل دماء المسلمين، وعرّض خلافة قائد المؤمنين للخطر، وعرّضها لسطوة البريطانيين.


يوم الخميس الرابع عشر من ذي الحجّة، كنت أمشي مُتعبًا ومُنهكًا، أفكر في حماية المدينة والدفاع عنها، حينها وجدت نفسي بين أُناس لا أعرفهم في ساحة صغيرة. ثمّ رأيت أمامي رجلًا ذا طلعةٍ بهيّة. لقد كان الرّسول ﷺ... قال لي بحذر: "اتبعني". تبعته ثم استيقظت. وهرعت فورًا إلى مسجده وبدأت بالصلاة والدعاء.

أنا الآن تحت حماية النبي، قائدي الأعلى. أُشغِلُ نفسي بتقوية دفاعاتي، وأبني الطرق والساحات في المدينة. لا حاجة لي بعرضك العقيم".

رفض فخر الدين باشا تسليم سيفه حتى بعد صدور أمر مباشر من الصدر الأعظم العثماني. غضبت الحكومة العثمانية من سلوكه، وأعفاه السلطان محمد السادس من منصبه. ورفض فخر الدّين ذلك أيضًا، وقال: "إن الخليفة بعد الآن أسير في يد الحلفاء، ولذلك لا توجد له إرادة مستقلة".

كما اتصل به الإنكليز من بارجة حربية باللاسلكي يخبرونه بضرورة الاستسلام. إلا أنه حافظ على الراية العثمانية مرفوعة في المدينة حتى مرور 72 يومًا على انتهاء الحرب.

نقل فخر الدّين باشا ما تبقى من مؤونة وأسلحة إلى الحرم النبوي الشريف. وتسلّح بقنابل يدوية علّقها على صدره وخصره وأمر ضباطه بذلك. وأغلق أبواب الحرم وزرع الطريق بالألغام، وأكّد أنّه لن يستسلم أبدًا وسيقاوم كل من يقترب من أبواب الحرم ومنه شخصيا، وأنذر أنه طوّق الحجرة النبوية الشريفة بالمتفجرات.

جمع القائد الضباط في الروضة الشريفة، وأدّوا صلاة الظهر وخطب بهم ودموعه أكثر من كلماته، وقال: "لن نستسلم أبدًا، ولن نسلّم مدينة الرسول لا للإنكليز ولا لحلفائهم"، ونزل من المنبر واحتضنه الضباط وهم يبكون، واحتضنه رجل من أهل المدينة وقال له: "أنت مدنيّ من الآن فصاعدًا، أنت من أهل المدينة يا سيدي القائد".

صمدت حامية فخر الدين سنتين وسبعة أشهر، وواجهت الجوع والمرض لنقص الإمدادات. واستسلمت حاميته في 10 كانون الثاني/ يناير 1919. ودخل عبد الله الأول وجنوده المدينة المنورة في 13 يناير.

واشترطت في اتفاق التسليم أن لا يؤخذ من جنوده أي أسير ويُسمح لهم بالذهاب إلى حيث شاؤوا، وأن يعالج المرضى منهم بالمستشفيات ثم ينقلوا حيث شاؤوا.

وكان الشرط الأهم أن يجمع فخر الدين باشا مقتنيات الحجرة الشريفة في صناديق، وأن لا يفتحها أحد من القوات العربية وتبقى بحيازته حتى يسلّمها لدار الخلافة في إسطنبول. ودُوّنت الشروط في بيان بنسختين موقّعتين، سلّم واحدةً لعبد الله الأول واحتفظ بالأخرى، وذلك في 10 تشرين الثاني/ نوفمبر 1919.

أُخلي 8 آلاف جندي بينهم 519 ضابطًا من الحامية العثمانية في المدينة، ونقلوا إلى مصر بعد استسلامهم. مات بعضهم بسبب الأمراض، وتبعثر آخرون في مناطق مختلفة. وتمّت مصادرة أسلحتهم وذخائرهم.

وفي يوم التسليم، اصطفّ الجنود العثمانيون أمام الحرم النبوي ليدخل كل منهم لزيارة ضريح الرسول ﷺ ثم يخرج. ولم يبقَ أحد من أهل المدينة إلا وبكى في تلك اللحظة حتّى القوّات المُحاصِرة.

وعند نقل فخر الدين باشا إلى الخيمة المُعدّة له، أحاط الآلاف من القوّات المُحاصِرة بالخيمة متلهّفين لرؤية البطل الأسطورة فخر الدين باشا "نمر الصحراء" و"النمر التركي"، وما إن ظهر حتّى ارتجّت الصحراء بصيحات الجميع.
حياته بعد الحرب


سلّمه حلفاء الإنكليز إلى القوات البريطانية التي أرسلته إلى مصر في 27 يناير 1919 كأسير حرب، ثُمّ نُفِيَ إلى مالطا في 5 أغسطس 1919 وحُكِمَ فيها بالإعدام. إلا أن حكومة أنقرة تمكّنت من إنقاذه من الأسر في 8 نيسان/ أبريل 1921.

وبعد تحريره من الأسر، انضم إلى القوات المسلحة التركية تحت قيادة مصطفى كمال أتاتورك، وحارب الجيشين اليوناني والفرنسي اللذين كانا يحتلّان إسطنبول وإزمير وأجزاء من تركيا في 24 أيلول/ سبتمبر 1921.

وبعد حرب الاستقلال، عُيّن فخر الدين باشا سفيرًا لتركيا في العاصمة الباكستانية كابول بين عامي 1922 و1926. وفي عام 1936 تمّت ترقيته، ثمّ تقاعد من الجيش. وتوفّي في 22 تشرين الثاني 1948 بعد تعرّضه لسكتة قلبية خلال رحلة بالقطار قرب ولاية أسكيشهير. ودُفِنَ حسب وصيته في إسطنبول.



مقال مليء بالهرطقات والكذب والتدليس ، نفخ في الباشا حتى كاد أن ينفجر .
العرب أصحاب الحق والأرض والعرض يوصفون بالخونة !! وعملاء الإنجليز !! وبالعملاء الطامعين !!
وجيش العصمنلي يوصف بجيش محمد والعصمنلي يحلم بالرسول والعربي يبكي على فراقة وحتى أن جيش الخونه العرب يبكي عليه وهو يرحل مهزوما من المدينة .


لا وحتى يفتخروا بأن الباشا نقل كامل الأسلحة والعتاد والذخائر لمسجد الرسول النبوي ويفتخر بأنهم فخخوا ولغموا حتى قبر النبي والباشا فخخ نفسة أيضا (الفكر الإخواني الداعشي متأصل في كاتب المقال)

وتصوير عملية سرقة الحجرة النبوية بأنها تمت باتفاق ودخلت تحت شروط الإنسحاب ومحاولة شرعنتها كذب وإفتراء إخواني والصحيح بأنها سرقة تمت في منتصف الليل وهربت عن طريق القطار لاسطنبول .

كنت سابقا أصف الإخواني والرافضي بأنهم خونه منبطحين وأفرق بينهم بأن أحدهم منبطح لتركيا والآخر منبطح لإيران أما الآن اجتمعوا وتوحدت صفوفهم وأصبحو منبطحين لإيران ولتركيا معا .

تحياتي سيناتور
 
بما اني مضطلع على التاريخ القديم و خصوصاً باللغة و المصادر الانكليزية التي لا توجد في اي مصدر عربي سوف ابدأ بكتابة مواضيع عن تاريخ و جرائم الاتراك المغول الهمج و سرقاتهم للأرض و التاريخ و تزويرهم للحضارات


ننتظر موضوعك اخي dani92
لابد من فضح هذه الفئه وممارساتها

دمت بود
 
مقال مليء بالهرطقات والكذب والتدليس ، نفخ في الباشا حتى كاد أن ينفجر .
العرب أصحاب الحق والأرض والعرض يوصفون بالخونة !! وعملاء الإنجليز !! وبالعملاء الطامعين !!
وجيش العصمنلي يوصف بجيش محمد والعصمنلي يحلم بالرسول والعربي يبكي على فراقة وحتى أن جيش الخونه العرب يبكي عليه وهو يرحل مهزوما من المدينة .


لا وحتى يفتخروا بأن الباشا نقل كامل الأسلحة والعتاد والذخائر لمسجد الرسول النبوي ويفتخر بأنهم فخخوا ولغموا حتى قبر النبي والباشا فخخ نفسة أيضا (الفكر الإخواني الداعشي متأصل في كاتب المقال)

وتصوير عملية سرقة الحجرة النبوية بأنها تمت باتفاق ودخلت تحت شروط الإنسحاب ومحاولة شرعنتها كذب وإفتراء إخواني والصحيح بأنها سرقة تمت في منتصف الليل وهربت عن طريق القطار لاسطنبول .

كنت سابقا أصف الإخواني والرافضي بأنهم خونه منبطحين وأفرق بينهم بأن أحدهم منبطح لتركيا والآخر منبطح لإيران أما الآن اجتمعوا وتوحدت صفوفهم وأصبحو منبطحين لإيران ولتركيا معا .

تحياتي سيناتور


صدقت ههههههههههههههههههههههه هم ضد اوطانهم وهوياتهم العربية
عموما هم اقلية نستمتع بالرد على هرقطاتهم
وقبور ودماء اجدادنا خير شاهد على نجاسة وخسة علوج تركيا

عموما الحمد لله تم طردهم وارجعاهم الى جحورهم
دمت بود
 
الدولة العثمانية كانت دولة حربيّة ليس بها أي مظهر من مظاهر الدولة المدنيّة سوى الأناضول وماحولها ..

كانت عبارة عن جيش وقلاع .. قوة بلا روح ..

كل شبر من بلاد العرب أوإفريقيا أو أوروبا إمتدَّت إليه سلطتها وتركته لايوجد به أي أثر يدل على أنها حضارة بناء للبشر وللعلم ..
بل على العكس لاتجد إلا حجارة لمقرّات سجون عسكرية وثكنات لتجميع الجنود والإتاوات ..


ولينظر الجميع كمثال لحال الحرمين في عهدها وحال جوامع إسطنبول
ويعلم هل كانت كما يدّعي أتباع المغول بيننا أنهم حموا الإسلام أو اهتمّوا بأطهر مقدّسات المسلمين !!


حتى الرّواق العثماني كما يُسمّى كذبوا ليس هم من بناه بل إنه مبني من عهد الدولة العباسيّة أيام الهادي أو المهدي وهم فقط وضعوا القباب عليه وادّعوا أنهم بَنَوْه ..

أيضاً حكّام هذه الدولة لايذكر التاريخ عنهم الذهاب للحج أو العمره
هل من تفسير مقنع لهذا الأمر بعيد عن أسطوانة مشغولين بالجهاد هه أو ربما جاوزوا القنطرة
وهم أفضل من بني أمية وبني العباس
الذين كان مُلكهم أعظم وفتوحاتهم أكثر ورغم ذلك إشتهروا بالحج في كثير من سِيَرِهِم ..


ولو توقفنا على الكثير مما يخصّ هذه الدولة لطال المقام والمقال ..

لكن اللهم لك الحمد أن جعلتني من أحفاد أشهر من أذاقهم الويل والموت في جزيرتنا العربية ..:):coffee:


:تحية::تحية:
 
تحطيم سكة القطار العسكري للعصملي وعدم مده الى مكة كانت اكبر خدمة تقوم بها قبائل الحجاز الكريمه لأهلهم في شبه الجزيرة العربية

هذا الفخر لا يمكن ان يشعر فيه من تعود على خوازيق العثمانيين واصبح سمسار لأحفادهم هذه الايام ...

يا عزيزي العصملي قبوري يحب المدينة أكثر من مكة ويصفها بأنها أقدس المدن أي أقدس من مكة المكرمة . فطبيعي يمدها إلى المدينه فقط .
الحجاج الأتراك إلى اليوم يفضلون ويقدسون المدينة المنورة أكثر من مكة المكرمة لأنهم قبوريون يا عزيزي .
مقتبس من المقاله في تعليقي السابق:
"الجنرال فخر الدّين، حامي أقدس المُدن المدينة المنورة. خادم الرسول ﷺ".

"وهرعت فورًا إلى مسجده وبدأت بالصلاة والدعاء.أنا الآن تحت حماية النبي، قائدي الأعلى"

تعليقي:
قبوري مشرك بالله يعتقد بأن النبي هو من يحميه ألا يعلم بأن الله الخالق هو الحامي .
 
جرائم الاتراك في الهند و مصر و العادات القذرة التي تكروها في هذين البلدين

طبعا لا يخفى على احد ان الاتراك المغول الهمج هم سبب كره و حقد الاديان في شبه القارة الهندية على المسلمين بسبب ما فعله ااتراك المغول الهمج فيهم

كان الحكم التركي في الهند مبني على المجازر و الاضطهاد حيث قام المجرم التركي المغولي محمود غزنوي بغزو الهند و ارتكاب مجازر بحق الهندوس ليس لاجل إدخالهم في الاسلام بل لاجل نهب معابدهم الغنية بالنفائس

لم يكن يرى الهندي من هؤلاء الاوباش سواء كان هندوسي او مسلم كحكام شرعيين بل غزاة محتلين لانهم ببساطة لم يكونو يعطون اي منصب اداري للسكان البلاد بل معظم رجال بطلاطهم كانو من الاجانب الغرباء من بلاد فارس و افغانستان و اسيا الوسطى يعني علاقتهم بالهنود مثل علاقة العرب بالعثمانيين

اما بالنسبة لمصر فوضع لم يكن مختلف المصري كان يعمل مثل العبد و هم كانو يأتون علو الحاضر لأخذ الضريبة و المصري لم يكن يرى فيهم حكام له بل اجانب غرباء

احدى العادات القذرة التي ادخلها الاتراك المغول الهمج للمجتمع المصري هي ربط الشخص و جره بواسطة حيوان أمام الناس لإهانته في الشوارع بعد ان يتم رمي الأوساخ عليه و هذا العادة ورثها المصريين منهم الى وقت قريب

كذلك كان المصري هو العبد في بلده بينما كان الالباني و الشركسي و التركي هو صاحب الارض و الاملاك و القصور
 
من المعلوم ان ابرز قيادات النظام الايراني هم من الاتراك المغول الهمج و نعد بعض منهم امثال غلام رضا حسني و صادق خلخالي و خامنئي و حسين موسوي و اية الله موسوي اردبيلي و غيرهم

و هؤلاء من اقذر عناصر النظام و هناك قصة عندما كان هناك لقاء بين الايرانيين و الاتراك جميعهم كانو يتحدثون التركية الا فارسي واحد لم يكن يجيد التركية فضحكوا و قالو ماذا يفعل هذا الغريب بيننا.

طبعاً هذه القصة توضح مدى سيطرة هؤلاء الحثالة على الحكم في ايران من العهد الصفوي الى اليوم
 




لن نصدق علج تركي يغرد على توتير
تاريخهم لا يحتاج تشويه

ماقام به الأتراك شاهد عليه قبور ودماء اجدادنا
جرائمهم لم يسلم منها لا شجر ولا حجر


الحمد لله انه ذهب هذا الهالك فخري باشا وعلوج الترك الي مزبلة التاريخ
وتم دحرهم وطردهم مثل الكلاب من الاراضي العربية




 
التعديل الأخير:
عادات عثمانية جميلة

يقال أن هناك ثمانية عادات اجتماعية عثمانية:
□ترك العثمانيون بصمتهم بشكل واضح وكبير، عبر دولتهم التي امتد عمرها لقرون، من آثار وثقافة وآداب وعادات وتقاليد يومية فريدة، على الرغم من المزيج الثقافي الذي كانت تتمتع به الدولة.. وتستمر بعض (واقول بعض) تلك العادات حتى اليوم رغم مرور أكثر من قرن على انتهاء الدولة العثمانية، منها:

1- كأس الماء مع القهوة: حيث كانوا يقدمون الماء مع القهوة عند استقبال ضيوفهم، ففي حال كان الضيف شبعان يمد يديه إلى القهوة، أما في حال تفضيل الضيف الماء، فيفهم صاحب البيت أنه جائع، فيشمر عن سواعده لإعداد المائدة، بهذه العادة صاحب البيت يطعم ضيفه دون أي حرج.

2 - مطرقة الباب: كانت توضع في العهد العثماني على أبواب المنازل مـطرقتان، واحدة صغيرة، واﻷخــرى كبيرة. فعندما يطرق الباب بالصغيرة، يُفهم أن الذي يطرق الباب امـرأة، فكانت تـذهب سيدة البيت، وتفتح الباب. وعندما يطرق بالكبيرة، يُفهم أن على الباب رجــل، فيذهب رجل البيت، ويفتح الباب لاستقبال ضيفه.. وما زال الأتراك يفضّلون وضع مطرقة على أبواب منازلهم، فهم يرونها عادة جميلة، ذات صوت خفيف، لا تزعج أهل البيت، ويطلقون عليها اسم “يد فاطمة”، بالتركي.

3- عادة ترك الحذاء خارجا: أو على الأقل خلعه عند الباب الأمامي، حتى لو قال لك المضيف ألا تخلعه (لمعرفته مثلا بعاداتك)، فعند الأتراك التصرف الأكثر تهذيبا هو خلع الحذاء.

4 - الوردة الصفراء والحمراء: كانت توضع وردة صفراء أمام البيت الذي فيه مريض، لإعلام المارة والجيران بضرورة إلتزام الهدوء وتجنب إزعاج المريض.. أما إذا وُضعت وردة حمراء، فكان هذا يعني بأن هناك شابة وصلت إلى سن الزواج موجودة داخل البيت يمكن التقدم لخطبتها، ويُحذر النطق بالأقوال البذيئة بجانب البيت حرمة لعواطفها.

5 - الآذان: كان مؤذنو المساجد السلطانية الكبرى في اسطنبول والولايات العثمانية الآخرى يرفعون آذان كل صلاة بمقام مختلف عن الآخر.
- فكانوا يرفعون آذان الفجر بمقام الصبا، وهو مقام الحزن والخشوع والوحده والبكاء بين يدي الله..
- وآذان الظهر كانوا يرفعونه بمقام الرست، وهو مقام الاستقامة، ورفع الآذان بهذا المقام للتذكير بواجب الاستقامة والأمانة أثناء العمل.
- وآذان العصر كانوا يرفعونه بمقام الحجاز، وهو مقام الشوق والحنين الى الديار المقدسه لأداء عمرة أو حج كمكافئة من الله للمسلم على ما قام به من عمل طوال اليوم.
- وآذان المغرب كانوا يرفعونه بمقام السيكا (البنجكاه)، ويعني التفكر والتأمل في ملكوت الله خصوصاً مع لحظات غروب الشمس.
- وآذان العشاء كانوا يرفعونه على مقام يشبه مقام البيات في السلم الصوتي، وهو بالتالي مقام الفرح والأنس والراحه بما قام به المسلم من طاعات وواجبات تجاه ربه ودينه.

6 - سخاء الأغنياء على الفقراء: كانت فئة الأغنياء العثمانية تحرص على تقديم الصدقات دون التسبب بأي إحراج للفقراء، فكانت تقوم بالذهاب للبقالة وبائعي الخضار وتطلب دفتر الدين وتطلب حذف الديون وتقوم بتسديدها، دون ذكر اسمها، وكان الفقراء دومًا يجدون دينهم قد حُذف دون أن يعلموا من قام بذلك فكانوا لا يشعرون بمنة الأغنياء.

7 ـ النظر إلى ركبة وجبين العريس: كان أهل العروس يتعمدون النظر إلى ركبة بنطال العريس وجبينه لترصد علامات السجود على هذين النقطتين.

8 - قد تجاوزنا الحد يا بني: ‏عندما كان يسُئل كبار السن الذين هم فوق سن 63 عن سنهم في زمن الدولة العثمانية، كانوا يعدّون عاراً أن يقولوا إن سنهم فوق سن النبي صلى الله عليه وسلّم، أدباً واحتراماً وتعظيماً له عليه الصلاة والسلام.. فكانوا يجيبون:
لقد تجاوزنا الحدّ يا بنيّ

منقول
 
ما يحتاج تبحثون في التاريخ في الوقت الحالي ايران تدعم الجحش الشعبي وحزب اللات وامثالهم وتقتل السنة في كل مكان تقدر عليه واردوغان يرفض العقوبات عليها وتحايل على العقوبات السابقة ويعزز اقتصاده معها وتدافعون عنه
تستهبلون ولا ايش
 
عادات عثمانية جميلة

يقال أن هناك ثمانية عادات اجتماعية عثمانية:
□ترك العثمانيون بصمتهم بشكل واضح وكبير، عبر دولتهم التي امتد عمرها لقرون، من آثار وثقافة وآداب وعادات وتقاليد يومية فريدة، على الرغم من المزيج الثقافي الذي كانت تتمتع به الدولة.. وتستمر بعض (واقول بعض) تلك العادات حتى اليوم رغم مرور أكثر من قرن على انتهاء الدولة العثمانية، منها:


1- كأس الماء مع القهوة: حيث كانوا يقدمون الماء مع القهوة عند استقبال ضيوفهم، ففي حال كان الضيف شبعان يمد يديه إلى القهوة، أما في حال تفضيل الضيف الماء، فيفهم صاحب البيت أنه جائع، فيشمر عن سواعده لإعداد المائدة، بهذه العادة صاحب البيت يطعم ضيفه دون أي حرج.

2 - مطرقة الباب: كانت توضع في العهد العثماني على أبواب المنازل مـطرقتان، واحدة صغيرة، واﻷخــرى كبيرة. فعندما يطرق الباب بالصغيرة، يُفهم أن الذي يطرق الباب امـرأة، فكانت تـذهب سيدة البيت، وتفتح الباب. وعندما يطرق بالكبيرة، يُفهم أن على الباب رجــل، فيذهب رجل البيت، ويفتح الباب لاستقبال ضيفه.. وما زال الأتراك يفضّلون وضع مطرقة على أبواب منازلهم، فهم يرونها عادة جميلة، ذات صوت خفيف، لا تزعج أهل البيت، ويطلقون عليها اسم “يد فاطمة”، بالتركي.

3- عادة ترك الحذاء خارجا: أو على الأقل خلعه عند الباب الأمامي، حتى لو قال لك المضيف ألا تخلعه (لمعرفته مثلا بعاداتك)، فعند الأتراك التصرف الأكثر تهذيبا هو خلع الحذاء.

4 - الوردة الصفراء والحمراء: كانت توضع وردة صفراء أمام البيت الذي فيه مريض، لإعلام المارة والجيران بضرورة إلتزام الهدوء وتجنب إزعاج المريض.. أما إذا وُضعت وردة حمراء، فكان هذا يعني بأن هناك شابة وصلت إلى سن الزواج موجودة داخل البيت يمكن التقدم لخطبتها، ويُحذر النطق بالأقوال البذيئة بجانب البيت حرمة لعواطفها.

5 - الآذان: كان مؤذنو المساجد السلطانية الكبرى في اسطنبول والولايات العثمانية الآخرى يرفعون آذان كل صلاة بمقام مختلف عن الآخر.
- فكانوا يرفعون آذان الفجر بمقام الصبا، وهو مقام الحزن والخشوع والوحده والبكاء بين يدي الله..
- وآذان الظهر كانوا يرفعونه بمقام الرست، وهو مقام الاستقامة، ورفع الآذان بهذا المقام للتذكير بواجب الاستقامة والأمانة أثناء العمل.
- وآذان العصر كانوا يرفعونه بمقام الحجاز، وهو مقام الشوق والحنين الى الديار المقدسه لأداء عمرة أو حج كمكافئة من الله للمسلم على ما قام به من عمل طوال اليوم.
- وآذان المغرب كانوا يرفعونه بمقام السيكا (البنجكاه)، ويعني التفكر والتأمل في ملكوت الله خصوصاً مع لحظات غروب الشمس.
- وآذان العشاء كانوا يرفعونه على مقام يشبه مقام البيات في السلم الصوتي، وهو بالتالي مقام الفرح والأنس والراحه بما قام به المسلم من طاعات وواجبات تجاه ربه ودينه.


6 - سخاء الأغنياء على الفقراء: كانت فئة الأغنياء العثمانية تحرص على تقديم الصدقات دون التسبب بأي إحراج للفقراء، فكانت تقوم بالذهاب للبقالة وبائعي الخضار وتطلب دفتر الدين وتطلب حذف الديون وتقوم بتسديدها، دون ذكر اسمها، وكان الفقراء دومًا يجدون دينهم قد حُذف دون أن يعلموا من قام بذلك فكانوا لا يشعرون بمنة الأغنياء.

7 ـ النظر إلى ركبة وجبين العريس: كان أهل العروس يتعمدون النظر إلى ركبة بنطال العريس وجبينه لترصد علامات السجود على هذين النقطتين.

8 - قد تجاوزنا الحد يا بني: ‏عندما كان يسُئل كبار السن الذين هم فوق سن 63 عن سنهم في زمن الدولة العثمانية، كانوا يعدّون عاراً أن يقولوا إن سنهم فوق سن النبي صلى الله عليه وسلّم، أدباً واحتراماً وتعظيماً له عليه الصلاة والسلام.. فكانوا يجيبون:
لقد تجاوزنا الحدّ يا بنيّ


منقول

مع كامل التقدير لك أخي ..

كل ماسبق كلام فاضي لايسمن ولايغني من جوع وردة حمراء وصفراء ومقامات وقهوة وسروال وحذاء أكرمك الله ..

السؤال المهم ..

ماذا قدّم أحفاد المغول لبلادنا العربية غير التخلّف والتجهيل والتهميش والسرقة والجباية بدون مردود ؟؟

لا جامعات ولا رعاية صحيّة ولا مستشفيات ولا نشر علوم ولا مساواة في مشاريع الطرق والبنية التحتية لبلاد العرب أو إفريقيا بتركيا نفسها
ولاعمارة تليق بالحرمين الشريفين ومن شاهد مساجد إسطنبول وحاضرة الأناضول وقارنها بالحرمين ذاك الزمان
سيعلم إن كان له رُبع عقل الفرق العظيم والإهمال الجسيم من قِبَلِهِم لهذا الأمر وغيره ..


لاشيء يُذْكَر فَيُشْكَر ..

إذاً قبّحهم الله ولعن مُلْكَهم
والحمد لله الذي أكرمني بأنّي من أحفاد فارس عظيم طرَدَهم وأثخن السيف فيهم حتى أجلاهم عن أرضنا الطاهرة ..
 
ما يحتاج تبحثون في التاريخ في الوقت الحالي ايران تدعم الجحش الشعبي وحزب اللات وامثالهم وتقتل السنة في كل مكان تقدر عليه واردوغان يرفض العقوبات عليها وتحايل على العقوبات السابقة ويعزز اقتصاده معها وتدافعون عنه
تستهبلون ولا ايش


رجب co_xbMq1AlQt3_.png



حتى قرودغان العصلمي
قالها بكل صراحه نحن مع المجوسسسسسسس

وباقي فيه ناس تطبللللللللللللللل له

الحزب البائس غبائهم بلا حدوددددد
 
عودة
أعلى