- إنضم
- 9 يوليو 2010
- المشاركات
- 3,059
- التفاعل
ولكن للامانة لفظ حليف يليق باسرائيل أكثر.
سلسلة المناظرات العسكرية: هل أثبتت امريكا انها حليف موثوق للسعودية؟
- بادئ الموضوع Alucard
- تاريخ البدء
- إنضم
- 26 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 30
- التفاعل
- الدولة
لازالت خليف
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,728
- التفاعل
- الدولة
وامريكا جمعية خيرية تعطي ببلاش !
واذا التنازلات تفيد بخسارة عدوي اهلا وسهلا
لا علاقه لنا بمن لا يعرف المصالح الا زقت الحاجة
- إنضم
- 7 يناير 2016
- المشاركات
- 4,906
- التفاعل
- الدولة
كم تأخذ امريكا من النفط السعودي ..
امريكا تستورد 40% من كندا مقابل 11% من السعودية ومع ذلك وقفت بمساندة السعودية ضد كندا وتشكر السعودية وهذا اغضب كندا لدرجة التصريح بهذا ..
فيما
يخص الموارد بالتأكيد السعودية
اعرف بميزان الارباح والخسائر لانها مرتبطة بأمور اقتصادية اخرى ايضاً
ولكن ايضاً بالتأكيد ان بلادك مستفيدة اقتصادياً من انخفاض اسعار النفط وبالطبع مؤكد انك مستفيد منها يعني يصب في مصلحتك
- إنضم
- 21 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 41,137
- التفاعل
- الدولة
تسيئ للسعودية من حيث لاتعلم ياعزيزي وكأنك تقول نحن في حماية البيت الأبيض ولولا وقوفهم معنا كان أختفينا من الكوكب !!
طيب بدون أمريكا كيف سيبدو المشهد ?!
أما الحليف فلا حليف لهم الإ بريطانيا فقط فقد فرطت بالشاة وهو أقوى حليف لها في المنطقة ولم تبالي بموقعه الحيوي جنوب الأتحاد السوفيتي .
وللأسف عندما تحدث العلج البرتقالي بالأمس ربط الحفاظ على اسرائيل بالحفاظ على السعودية وقدم للجميع مادة جيدة لوصم السعودية برعاية صهيون وووو
أرجوكم توقفوا عن تصويرنا بهذا الشكل ...
......................................................................................................
........................................................................................................
أما في المجمل فأنا شخصياً أعتقد ان علاقاتنا الجيدة مع امريكا لها فوائد كبيره وساعدت السعودية في فترات مختلفه
لكن لايعني أن نصفها بالحليف الموثوق بل صديق تربطنا معه مصالح عاليه الأهميه يجب الحفاظ عليها دون تلويث سمعتنا بأي مغامرات أمريكية ندفع ثمنها لاحقاً .
لسنا مدينين للأمريكان بشيئ ودفعنا الكثير مقابل ما نأخذه منهم ولافضل لهم علينا بل تضررنا من تلاعباتهم في المنطقة استراتيجياً واقتصادياً .
شكراً للجميع
طيب بدون أمريكا كيف سيبدو المشهد ?!
أما الحليف فلا حليف لهم الإ بريطانيا فقط فقد فرطت بالشاة وهو أقوى حليف لها في المنطقة ولم تبالي بموقعه الحيوي جنوب الأتحاد السوفيتي .
وللأسف عندما تحدث العلج البرتقالي بالأمس ربط الحفاظ على اسرائيل بالحفاظ على السعودية وقدم للجميع مادة جيدة لوصم السعودية برعاية صهيون وووو
أرجوكم توقفوا عن تصويرنا بهذا الشكل ...
......................................................................................................
........................................................................................................
أما في المجمل فأنا شخصياً أعتقد ان علاقاتنا الجيدة مع امريكا لها فوائد كبيره وساعدت السعودية في فترات مختلفه
لكن لايعني أن نصفها بالحليف الموثوق بل صديق تربطنا معه مصالح عاليه الأهميه يجب الحفاظ عليها دون تلويث سمعتنا بأي مغامرات أمريكية ندفع ثمنها لاحقاً .
لسنا مدينين للأمريكان بشيئ ودفعنا الكثير مقابل ما نأخذه منهم ولافضل لهم علينا بل تضررنا من تلاعباتهم في المنطقة استراتيجياً واقتصادياً .
شكراً للجميع
فيه استفادة يا اخي ... المهم (نحن) هل استفدنا واستغلينا هذه الفرص ... انا شايف ان التقصير مننا وليس من امريكا ... لو كان فيه رفض امريكي (كان) وافقتك 100% ... لكن ما فيه رفض امريكي ، فيه تقصير مننا ... هذا توربين من جنرال الكتريك ، (صنع) بالسعودية
رد متزن ... وهو الاقرب للصحة ، لا افراط ولا تفريط.
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
أمريكا سيدة العالم العلاقات الوثيقه معها تدعمنا بشكل قوي ولكن العلاقه في إطار المصالح المشتركة ترتفع تارة وتنخفض تارة أخرى..
العلاقة بين البلدين علاقة منافع مشتركه..
أمريكا دولة براغماتيه..
نعم نحن اقرب حلفاء واشنطن لكن اساس هذه العلاقة المصالح المشتركة فقط..
مع مرور الوقت أصبحت مصالح البلدين مترابطه جدا من استثمارات سعوديه تدعم الاقتصاد الامريكي و أهمية السعوديه لامريكا في دعم قضايا الشرق الاوسط..
لذلك أقول أن السعوديه وأمريكا الان هم شركاء تربطهم مصالح متشابكه تربط هذه العلاقه بقوه..
العلاقة بين البلدين علاقة منافع مشتركه..
أمريكا دولة براغماتيه..
نعم نحن اقرب حلفاء واشنطن لكن اساس هذه العلاقة المصالح المشتركة فقط..
مع مرور الوقت أصبحت مصالح البلدين مترابطه جدا من استثمارات سعوديه تدعم الاقتصاد الامريكي و أهمية السعوديه لامريكا في دعم قضايا الشرق الاوسط..
لذلك أقول أن السعوديه وأمريكا الان هم شركاء تربطهم مصالح متشابكه تربط هذه العلاقه بقوه..
- إنضم
- 12 يوليو 2012
- المشاركات
- 2,088
- التفاعل
- الدولة
سمه حليفا، أو صديقاً، لا مشاحة في الألفاظ ..
المهم هو وجود تعاون مبني على المصالح.
أما الحلف المبني على عقائد، فهذه لا يقولها أحد قط.
ففرق بين الأمرين
- إنضم
- 25 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 8,199
- التفاعل
- الدولة
من يستطيع التأثير على الاقتصاد الامريكي هو من يمسك بنقطة ضعف امريكا
المملكة هي الوحيدة التي تستطيع التأثير وهذا من فضل الله على بلاد التوحيد
الى الان المملكة لم تستخدم قوتها للعقاب هي تستخدمها في الثواب فقط
العقاب السعودي سلاح يستخدم مره واحدة ويغير ملامح دول العالم وعلى رأسها امريكا التي لا تتمنى ان تدفع المملكة لاستخدامه
لذالك امريكا حليف من منطلق
مجبر أخاك لا بطل
المملكة هي الوحيدة التي تستطيع التأثير وهذا من فضل الله على بلاد التوحيد
الى الان المملكة لم تستخدم قوتها للعقاب هي تستخدمها في الثواب فقط
العقاب السعودي سلاح يستخدم مره واحدة ويغير ملامح دول العالم وعلى رأسها امريكا التي لا تتمنى ان تدفع المملكة لاستخدامه
لذالك امريكا حليف من منطلق
مجبر أخاك لا بطل
- إنضم
- 21 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 41,137
- التفاعل
- الدولة
ومن ذكر العقائد هنا ياعزيزي !!!
- إنضم
- 25 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 8,199
- التفاعل
- الدولة
التوربينات تجمع في اغلب دول العالم
لا نعطي الأمور اكبر من حجمها الحقيقي لكي لا يستغلها كأنجاز من يخلط الحابل وتصرف المليارات على إنجازات لا تخدم الوطن صناعيا
حينما تطلب اي دوله نفطيه تجميع توربينات فلن تتردد الشركات الصانعه في ذالك لتوفير تكاليف التجميع وزيادة الأرباح
انظر الى سيمنز الالمانية ايضا التي لديها خطوط تجميع او كما يسميها البعض ( مصانع )
هل تعتقد ان تنقلك سيمنز تقنيات حساسة
- إنضم
- 12 يوليو 2012
- المشاركات
- 2,088
- التفاعل
- الدولة
لم تُذكر صراحة، لكن البعض يخلط بين الحلف المبني على المصالح والحلف المبني على عقائد.
- إنضم
- 1 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,856
- التفاعل
نعم بكل تأكيد أن الولايات المتحدة الأميركية حليف قوي وموثوق للسعوديين.
الأحداث الأخيرة أوضحت هذا الأمر بشكل كبير.
* الولايات المتحدة أغضبت الكثير وخاطرت بالكثير أيضاً عندما دعمت الحكومة السعودية في بيانها الرئاسي الأخير.
* الولايات المتحدة لها تاريخ طويل في دعم العربية السعودية سياسياً وعسكرياً.
صحيح أنه كانت توجد أوقات صعبة في العلاقات بين البلدين, لكن هذا يعتبر مؤشر إيجابي وليس سلبي.
* بعثة التدريب العسكري التابعة للولايات المتحدة USMTM متواجدة في العربية السعودية منذ 1953,
وساهمت في بناء وتدريب القوات المسلحة السعودية وجعلها قوات متطورة محترفة قوية كما نرى الآن.
* كثير من منشآت القوات المسلحة السعودية قام بالإشراف على بنائها سلاح المهندسين في الجيش الأميركيUSACE.
* المصالح الأميركية-السعودية كبيرة ومتشعبة, وليست حكراً على النفط.
* يمكنك ملاحظة أن الولايات المتحدة الأميركية لا تعتمد حالياً على إستيراد النفط السعودي لسد إحتياجاتها.
ورغم ذلك, لا تزال العلاقات الأميركية-السعودية تتطور وتتعمق.
* تكفي ملاحظة إختلاف آراء الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن العربية السعودية قبل وبعد فوزه بالإنتخابات الرئاسية.
* قد أتفهم معاداة عرب دول الشام والمغرب العربي ومصر للولايات المتحدة الأميركية,
لكن لا أتفهم سبب معاداة بعض السعوديين لها.
قام بالموافقة على صفقة عسكرية قيمتها قاربت 30$ مليار دولار أميركي رغم سوء سياساته تجاه العربية السعودية.
* في الشرق الأوسط توجد دولتان فقط تحظى برعاية خاصة لدى الولايات المتحدة, وهي دولـة إســرائــيـل والعربية السعودية.
ولن تخاطر الإدارات الأميركية بعلاقاتها مع هذه الدول من أجل سياسات قصيرة المدى.
بالنظر إلى تاريخ العلاقات الأميركية-السعودية, نجد أن هناك حالات تصادم بين الإدارات الأميركية والسعودية.
* تعامل العربية السعودية مع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما كان يعتبر مهين للولايات المتحدة الأميركية بكافة أطيافهم.
حيث لم ترسل الحكومة السعودية في أحد المرات التي زار بها أوباما الرياض إلا حاكم ولاية الرياض والذي يعتبر أقل مرتبة لموظف حكومي بحسب بروتوكول الإستقبال السعودي لرؤساء الدول ورؤساء الوزراء.
* التصادم الكبير بين سياسات الولايات المتحدة الأميركية وقت إدارة أوباما والسياسات السعودية في منطقة الشرق الأوسط كانت من المحتمل أن تجعل علاقات الولايات المتحدة بالعربية السعودية مثل علاقاتها مع جهورية إيران الإسلامية, كوريا الشمالية و روسيا!
مثل الدعم السعودي للجيش المصري ضد الرئيس المصري السابق محمد مرسي, وقمع المظاهرات في مملكة البحرين.
* من الطبيعي أن تحصل صدامات بين العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية وهذا أمر صحي,
حدثت صدامات عديدة بين دولـة إسـرائـيـل والولايات المتحدة وتبقى العلاقات لأنها مبنية على أساس صلب.
سيكون من المعيب أن لا نرى صدامات بين العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية,
لأن هذا يعني وجود دولة تابعة لأخرى بلا شروط وبلا سيادة كما يحدث مع بعض الدول العربية.
* المصالح المشتركة بين الولايات المتحدة الأميركية والعربية السعودية جعلت لعلاقتهم قاعدة صلبة تبقي أركانها ثابتة.
وهذا إتضح أثناء أزمة هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية وفترة الرئيس الأميركي باراك أوباما.
الأحداث الأخيرة أوضحت هذا الأمر بشكل كبير.
* الولايات المتحدة أغضبت الكثير وخاطرت بالكثير أيضاً عندما دعمت الحكومة السعودية في بيانها الرئاسي الأخير.
* الولايات المتحدة لها تاريخ طويل في دعم العربية السعودية سياسياً وعسكرياً.
صحيح أنه كانت توجد أوقات صعبة في العلاقات بين البلدين, لكن هذا يعتبر مؤشر إيجابي وليس سلبي.
* بعثة التدريب العسكري التابعة للولايات المتحدة USMTM متواجدة في العربية السعودية منذ 1953,
وساهمت في بناء وتدريب القوات المسلحة السعودية وجعلها قوات متطورة محترفة قوية كما نرى الآن.
* كثير من منشآت القوات المسلحة السعودية قام بالإشراف على بنائها سلاح المهندسين في الجيش الأميركيUSACE.
* المصالح الأميركية-السعودية كبيرة ومتشعبة, وليست حكراً على النفط.
* يمكنك ملاحظة أن الولايات المتحدة الأميركية لا تعتمد حالياً على إستيراد النفط السعودي لسد إحتياجاتها.
ورغم ذلك, لا تزال العلاقات الأميركية-السعودية تتطور وتتعمق.
* تكفي ملاحظة إختلاف آراء الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن العربية السعودية قبل وبعد فوزه بالإنتخابات الرئاسية.
* قد أتفهم معاداة عرب دول الشام والمغرب العربي ومصر للولايات المتحدة الأميركية,
لكن لا أتفهم سبب معاداة بعض السعوديين لها.
* الرئيس الأميركي باراك أوباما والذي تعتبره العربية السعودية أسوأ رئيس أميركي.
قام بالموافقة على صفقة عسكرية قيمتها قاربت 30$ مليار دولار أميركي رغم سوء سياساته تجاه العربية السعودية.
* في الشرق الأوسط توجد دولتان فقط تحظى برعاية خاصة لدى الولايات المتحدة, وهي دولـة إســرائــيـل والعربية السعودية.
ولن تخاطر الإدارات الأميركية بعلاقاتها مع هذه الدول من أجل سياسات قصيرة المدى.
بالنظر إلى تاريخ العلاقات الأميركية-السعودية, نجد أن هناك حالات تصادم بين الإدارات الأميركية والسعودية.
* تعامل العربية السعودية مع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما كان يعتبر مهين للولايات المتحدة الأميركية بكافة أطيافهم.
حيث لم ترسل الحكومة السعودية في أحد المرات التي زار بها أوباما الرياض إلا حاكم ولاية الرياض والذي يعتبر أقل مرتبة لموظف حكومي بحسب بروتوكول الإستقبال السعودي لرؤساء الدول ورؤساء الوزراء.
* التصادم الكبير بين سياسات الولايات المتحدة الأميركية وقت إدارة أوباما والسياسات السعودية في منطقة الشرق الأوسط كانت من المحتمل أن تجعل علاقات الولايات المتحدة بالعربية السعودية مثل علاقاتها مع جهورية إيران الإسلامية, كوريا الشمالية و روسيا!
مثل الدعم السعودي للجيش المصري ضد الرئيس المصري السابق محمد مرسي, وقمع المظاهرات في مملكة البحرين.
* من الطبيعي أن تحصل صدامات بين العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية وهذا أمر صحي,
حدثت صدامات عديدة بين دولـة إسـرائـيـل والولايات المتحدة وتبقى العلاقات لأنها مبنية على أساس صلب.
سيكون من المعيب أن لا نرى صدامات بين العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية,
لأن هذا يعني وجود دولة تابعة لأخرى بلا شروط وبلا سيادة كما يحدث مع بعض الدول العربية.
* لا يوجد حلف بدون مصالح على الإطلاقاذا أمريكا ليست حليف بل علاقة مصالح.
* المصالح المشتركة بين الولايات المتحدة الأميركية والعربية السعودية جعلت لعلاقتهم قاعدة صلبة تبقي أركانها ثابتة.
وهذا إتضح أثناء أزمة هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية وفترة الرئيس الأميركي باراك أوباما.
- إنضم
- 1 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,856
- التفاعل
لا آرى أنها حليف تتكل عليه وقلتها قبل لا حليف لك الا شعبك
ذكرت لك اللحظة السايغونية وكيف تخلت أمريكا عن حلفائها الفيتناميين الجنوبيين التي تجلت في الصورة الرمزية أدناه
مقارنة غير سليمة.
وهل كانت علاقات واشنطن دي سي مع سايغون بنفس قرب العلاقات الأميركية مع الرياض؟
بالطبع لا
- إنضم
- 1 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,856
- التفاعل
الكنديون الأغبياء يهملون فكرة أن السعوديين هم في الواقع من يتحكم في أسعار النفط حول العالم.
* وسائل الإعلام الكندية تركت المهنية الإعلامية بعيداً وأصبحت واجهة بروباجاندا حكومية لليسارييين.
- إنضم
- 1 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,856
- التفاعل
التفريط بشاه إيران كان بسبب المشاكل الإقتصادية التي أغرقت بلاده بها, وكان السعوديون لهم يد في الأمر,
وحتى الآن يعتقد بأن الأمر كان عن غير قصد.
* كان شاه إيران يريد التحكم في أسعار النفط وكان يريد إملا سياساته على الخليجيين.
وطالب منظمة أوبك برفع أسعار النفط بينما قام السعوديون بتخفيضها مما أدى إلى مشاكل داخلية إيرانية.
* السعوديون كانوا ولا زالو لا يريدون دولة إقليمية تملي عليهم سياسات.
لهذا كان دعم السعوديين للعراقيين ضد الإيرانيين في الحرب العراقية الإيرانية بينما كان تاجر الأسلحة السعودي عدنان خاشقجي وإدارة رونالد ريغان بدعم الإيرانيين بقطع غيار وأسلحة عن بالسر.
والغاية السعودية كما كانت تبدوا أنها لا تريد دولة قريبة منها تملي عليها سياساتها وتتحكم في إقتصادها.
* كنا قد شاهدنا الرئيس العراقي صدام حسين وهو يريد فعل نفس الأمر لدول الخليج عندما طلب منها تخفيض إنتاجهم من النفط لصالح بلاده.
- إنضم
- 11 فبراير 2010
- المشاركات
- 30,061
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 7 يناير 2016
- المشاركات
- 4,906
- التفاعل
- الدولة
صحيح
رديت عليهم الاغبياء وقلت تقدرون ترفعون النسبة وتزودون امريكا 100% ..
ولكن التحكم
والسيطرة في الاسعار في العالم قاطبة في يد السعودية
يعني
السعودية تتحكم
حتى فيكم وفي سعر نفطكم فلا داعي لشكركم هههههههه