سلسلة المناظرات العسكرية: هل أثبتت امريكا انها حليف موثوق للسعودية؟

هل أثبتت الولايات المتحدة الامريكية انها حليف حقيقي للمملكة؟


  • مجموع المصوتين
    110
... أفضل رد لهذا الموضوع هو ما قاله عراب السياسة الخارجية الامريكية هينر كيسنجر بنفسه يصف أحول حلفاء واشنطن ...


To be an enemy of America can be dangerous, but to be a friend is fatal
— Henry Kissinger

Kissinger_1901930c.jpg
 
احكامك سريعة يا الوكارد
الازمة مازالت في بداياتها
و النهاية لا تبدو سريعة
و لا تبدو سعيدة
 
بالنسبة للموضوع نفسه انا اري امريكا حليف موثوق لاسرائيل
وحليف مصالح للملكة ولا اعتقد ان هذه المصالح ستنتهي بالنسبة لمصر تكره امريكا لا اعتقد ذلك يبعتولنا معونة ومنح وقروض وصادرات مصرية في الزيادة ما الذي يجعلني اكره امريكا بالعكس اتمني مزيد من التقارب واتمني تكون في بينا مصالح تجعلهم حليفا لنا
 
انا معك ولكن الكثير من الأعضاء دائما ما يقولون مشروع أوباما ضد السعودية ومن هذا الكلام
انا قلت لك (يوجد) اختلافات معه ، (لكن) لا يوجد خلاف ... اعطيك مثال بسيط : (مقابلة) مع الأمير سعود الفيصل رحمه الله على قناة امريكية ، قال (نصحنا) امريكا بعدم غزو العراق ولم يصغوا الينا ، ورد عليه (المذيع) وهو امريكي ، قال (بالنهاية) طلعت نصيحتكم صحيحة ونحن اخطأنا.
 
اعتقد سبب ابقاء امريكا لتحالفاتها السابقة السابقة بالرغم من سقوط الشيوعية هو ظهور اخطار جديدة مثل الصين و الارهاب و نظام ايران اذا اختفت هذه الاخطار لا احد يعلم ماذا سوف يحدث للتحالف السعودي الامريكي
 
... أفضل رد لهذا الموضوع هو ما قاله عراب السياسة الخارجية الامريكية هينر كيسنجر بنفسه يصف أحول حلفاء واشنطن ...


To be an enemy of America can be dangerous, but to be a friend is fatal
— Henry Kissinger

Kissinger_1901930c.jpg
اعتقد هو يقصد ما حدث للكوبيين و الفيتناميين و نظام الشاه الذي كانو معتمدين على امريكا بكل شيء و لم يكن عندهم حليف بديل لذلك عندما سحبت امريكا يدها منهم انهارو
 
الحليف الأميركي جيد ومحل ثقة
تعقيدات الحلف مع اميركا لن يفهمها احد حاليا
اكثر من العربية السعودية واسرائيل
هم فقط من يستطيعون حل هذه التعقيدات
وتوجيها لمصالحهم المشتركه مع الحليف الأميركي

مشاركة بنكهة الأخ : Road Runner Road Runner

دمت بود
 
بداية العلاقات السعودية الامريكية لم تكن عبثاً ، بل كانت اضطراراً للبعد عن المستعمر البريطاني الذي كانت يده تعبث في المنطقة كلها ، وكان التوجه السعودي نحو أمريكا في الثلاثينات في القرن الماضي ، أنها بلد صناعي صاعد حديث وناشئ وقد استعمرته أيضا الدول العظمى.
اقرأ كتاب وزير النفط السعودي علي النعيمي حيث ذكر أننا كسعوديين كنّا بين خيار التعامل مع المستعمر وإعطاءه حق الامتياز والتنقيب أو إعطاء حق الامتياز لدولة ناشئة انتهازية ، بهذا اللفظ لخص النعيمي الولايات المتحدة الامريكية بالانتهازية.
وعليه بدأت العلاقة الفعلية بمنح الشركات الاربع الامريكية حق الامتياز والذي غيّر السعوديين وليس فقط بالدخل المادي ، بل لان الشركة العربية للزيت ( أرامكو ) قد فتحت المدارس النظامية للبنين والبنات وبنت أحياء ومدن جديدة ، مِم أثر بشكل تدريجي بأن وفّر للسعوديين مدارس نظامية قوية وبإشراف أمريكي ، مِم جعل الآلاف من السعوديين يحصلون على فرص تعليمية بجودة عالية ، مكنتهم لاحقا في الخمسينات والستينات والسبعينات بالالتحاق ب بعثات دراسية في أوروبا وأمريكا لاستكمال تعليهم في مجالات الهندسة النفطية وما يدعمها.

40C9E685-6B5E-44F9-9FCE-94E748E3D88F.jpeg




وعليه فإن التعاون السعودي الأمريكي لم يكن لا أمنياً ولا عسكرياً ولا " وصاية " كما يسميها بعض الأشقاء العرب غيظاً أو جهلاً بسبب العلاقة السعودية الامريكية.
ولم تكن امريكا في الثلاثينات والأربعينات قوة عسكرية في الشرق الأوسط ، إلا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج بريطانيا التي انتصرت في الحرب ولكنها كانت أشد دول الحلفاء في خسارة كثير من مستعمراتها ومواردها ، مم جعلها تنسحب تدريجياً من مناطق واسعة في العالم ومن ضمنها الشرق الأوسط ، واستفادت اسرائيل عام ٤٧ من انسحاب بريطانيا من المنطقة وفرضت رقماً صعباً ب جيشها الميليشياوي المدرّب جيدا على أحدث التقنيات العسكرية لدى الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية قي أوروبا والتي صدمت العرب حينها وحصلت النكبة في عام ٤٨.

الولايات المتحدة بعد خطة مارشال وهي ملء الفراغ الذي احدثه انسحاب بريطانيا ، وعليه كانت امريكا لها بصمتها في انقلاب سوريا وانقلاب مصر وانقلاب ايران في الخمسينات ، ولم تدخل امريكا في الشرق الأوسط ك قوة عسكرية رسمياً الا بعد احتلال نظام صدام للكويت .

السعودية اختارت امريكا والتعاون الوثيق معها لان الأمريكان انتهازيين براجماتيين واضحين. " نحن ندفع قيمة ما نريد " وهم " يقدمون لنا ما نريد ".
وهذا واضح جدا في حرب الخليج الثانية ، حيث كان قرار الملك فهد رحمه واضحا :" أن أدفع مبالغ طائلة لتحرير الكويت لدعم تحالف دولي ، أفضل من أقدم أبناء شعبي الذي لم يتجاوز عدد سكانه خمسة ملايين نسمه الى الصدام مع جيش العراق ذو المليون جندي "
استراتيجية المملكة العربية السعودية واضحة وهي حماية الشعب السعودي وسكانها من الدخول في أي صدامات صفرية مسلحة إلا حينما تستدعي الحاجة القصوى ، لان خسارة المال تعوض بينما خسارة الرجال لا تعوّض. ولا ننسى أن عدد المواطنين السعوديين عند تأسيس المملكة العربية السعودية يكاد يتجاوز واحد مليون نسمة فقط.

تم التعاون مع الأمريكان في طرد السوفييت وتم التعاون مع الأمريكان ودول التحالف لتحرير الكويت ، وتم التعاون الاستخباري والأمني لكبح الجماعات الإرهابية العابرة للحدود المسلحة ، وتم التعاون مع الأمريكان في الحد من النفوذ الطائفي الإيراني في المنطقة. واستفادت السعودية وأمريكا والمنطقة من هذا التعاون . حيث بالعلاقات السعودية الامريكية المميزة ، تم فتح قنوات اتصال بين حافظ الأسد والأمريكان بتنسيق سعودي في عام ٩٠ ، وتم فتح قنوات اتصال بين القذافي والأمريكان في الألفية لإنهاء ملف لوكربي الذي تضررت منه كل ليبيا ، وتمت التسوية ، وفي العامين الماضيين تم فتح قنوات اتصال إيجابية بين السودان الشقيق والولايات المتحدة الامريكية ، لرفع العقوبات عن السودان وأم رفعها جزئيا عن السودان.

ومع العلاقات الجيّدة بين السعودية وأمريكا ، إلا أنها مرّت بفترات جمود وبرودة في أعقاب قطع النفط مساندة لمصر ، وبسبب موقف الولايات المتحدة الامريكية من دعم اسرائيل ضد حقوق الشعب الفلسطيني ، وبسبب تدخل الأمريكان عام ٢٠٠٣ باجتياح برّي في العراق والذي كانت تعارضه السعودية ، وتفضّل تغيير رأس النظام صدّام من داخل القصر وليس اجتياح برّي ، يفرط الأمن العراقي ويصنع فراغ لا يُسد ، وقد مرّت العلاقة بفتور في فترة عهد الرئيس باراك اوباما بسبب دعم الأمريكان للحركات الشيعية الموالية لإيران في البحرين وفي مصر وغيرها من البلدان العربية.

ومع فترات الازدهار والفتور في العلاقة الامريكية السعودية ، تبقى الولايات المتحدة الامريكية دولة عظمى ذات تقدّم تقني واقتصادي مبهر ولا يوجد لها بديل يمكن الاستغناء عنها حتى ٢٠٥٠.


أختم بمقولة للملك فهد بن عبدالعزيز صاحب فترة الحكم الأطول في تاريخ السعودية الحديثة وهو الذي عاصر احداث دولية كثيرة وحساسة في المنطقة .
عندما عاد الامير بندر بن سلطان من العراق عام ٩٠ وذكر للملك بأنَّ العراق لديه نوايا لمواجهة أمريكا في المنطقة ، قال الملك فهد : صدّام مجنون يريد أن يجعل العراق اتحاد سوفييتي جديد.
ويقصد بإن أمريكا التي أسقطت الاتحاد السوفييتي قادرة على إسقاط العراق. وقد حصل ذلك بعد عام ٩١ ثم انتهت بإجتياح بري ٢٠٠٣ ، بسببه انتهكت الأعراض والأموال والدماء والمساجد وغاب العراق من خريطة الدول ذات الهيبة ، وأصبح اطفال العراقيين يباعون لشركات الوساطة ل تبني الأطفال لعائلات استرالية وامريكية وأوربية .

وعليه فإن المملة العربية السعودية استطاعت ان تعمل بصمت وحكمة وروّية ، وأحيانا مداراة الدول العظمى لسلامة شعبها وأمنها الذي هو أمن لحجاج بيت الله الحرام وحفظ أموال وأعراض الشعب السعودي من الانتهاك. وبعده السياسة الحكيمة التي أبعدت الشعب السعودي عن المطبات والمغامرات السياسية غير العقلانية ، فلقد قصفت الطائرات المصرية الأراضي السعودية ، وتحملت السعودية صدمة الأشقاء ، تفاديا للصدام مع مصر وإبقاء الصراع في نطاقه الضيّق في اليمن ، ثم هاجمت دبابات الشيوعيين السعودية وحصلت معركة الوديعة وتم إيقاف هجمات اليمن الجنوبي بدون أن تغامر السعودية وفتح جبهه داخل اليمن الجنوبي ، وغامرت إيران بهجوم جوي وتم إسقاط طائرات إيرانية واكتفت السعودية فقط بإصدار بيان ، ثم حصلت أحداث الحجاج الإيرانيين والتي راح ضحيتها المئات من المسلمين الحجاج ثم غاز نفق المعيصم ومع ذلك التزمت السعودية بضبط النفس .

حكومات المملكة العربية السعودية صمام أمان لشعبها وللدول العربية والإسلامية ومن يريد الاستقرار والتنمية ، وهي ايضا نقمة على كل باغي يريد أن يعوث فساداً في أرض الحرمين الشريفين أو إيذاء المسلمين .
 
انا صوت بلا بسبب التصريح الاخير لترامب
ولكن بالصدفة وانا في الفيس بوك وجدت فيديو منشورمن صفحة قناة الخنزيرة بعنوان
ليه أمريكا مصممة تحمي بن سلمان رغم ان العالم كله عارف انه هو اللي أمر بقتل #خاشقجي ، تعالوا نتعرف على حكاية #البترودولار
على الفور رجعت عشان اغير تصويتي ﻷن قناة حريم السلطان من غيظها عملت فيديو :LOL::ROFLMAO:
 
نعم
هي حليف سياسي موثوق جداً ..

فيه من عنده خلط بين الحليف السياسي
وبين اتفاقيات التحالفات العسكرية مثل حلف الناتو وتواجد القواعد الامريكية بالدول مثل تركيا واوروبا وهنا ليست عيب ولا تصهين ولا ضعف ولا منقصه لهم ..

واتفاقيات
الالتزام المكتوب بالدفاع العسكري عنها مثل اليابان وكوريا وايضاً مثل تركيا وقطر مافيها شي كما لو كانت في السعودية مثلاً ..

والسعودية ماتريد اكثر من التحالف السياسي
الذي بدأ قبل النفط ومستمر وتشتري تسليحها باموالها والا ما اتجهت للصين بصفقات الصواريخ الاستراتيجية ولا زال رهانها فيها على الشرق ..

بالنسبة
لوصف تخلي امريكا عن حلفائها العسكريين هي لن تستخدم قوتها العسكرية ضد شعبك لتثبيت نظامك ولن تدافع عنك اذا اسقطك شعبك لازم تفهم هذي النقطه
 
هم حليف موثوق للدولار،
وأيضا يبقون أكبر خطر علينا،
لعدة أسباب:
1_سياستهم في المنطقة تتركز على تأمين الكيان الصهيوني وإعطائه أفضلية دائما.
2_هم من أعطى الفرصة الكاملة لإيران كي تتمدد.
3_لم ينتبهوا للخطر الإيراني إلا حينما وصل إلى حدود الكيان الصهيوني.
4_يحتفظون بقانون جاستا حتى الآن،
ليستعملوه متى ما أرادوا ضدنا.

فهي حليف لكن في نفس الوقت خطرها علينا كبير،
وهي جزء من مشاكل المنطقة
ولن تكون أبدا هي الحل لكل شئ،

الواجب علينا أن نبقى على وضعنا الحالي،
أمريكا حليف
والصين حليف
وأوروبا حليفه
وروسيا في الطريق لتكون حليف أيضا،

هذه هي السياسة الجيدة
 
رأيي ... ترامب هو حليف موثوق للسعودية
لكن كإدارة أمريكية .... أوباما كان سيئ الذكر
 
امريكا صديق جيد ووفي احياناً
امريكا صديق انتهازي وحقير احياناً
امريكا صديق متلون مواقفها بحسب مصلحتها عندما يكون لها مصلحه تدافع عنك وعن مصلحتها وعندما تكون في مأزق تنهش لحمك وتكسر عظامك وفي حالة وجدت مصلحه من الوقوف معك ستكون معك
 
بسم الله الرحمن الرحيم،

دائما ما يطالبنا الاشقاء العرب والمسلمين بالانتباه من الاعيب امريكا وخداعها وكذبها على حلفائها. ويطلبون منا أن نرث عداوتهم للولايات المتحدة الامريكية. فالعراقيين ناقمون على تدخل امريكا لمنع صدام من ابتلاع الكويت ويريدون منا ان نرث هذه العداوة. الفلسطينيين ناقمون على وقوف امريكا مع اسرائيل ضد الدولة الفلسطينية ويريدون منا ا نرث هذه العداوة. امريكا غدرت بمصر اكثر من مرة فيما يخص عقود التسليح والوقوف مع اسرائيل ضدها في كل حروبها ويريدون منا ان نرث هذه العداوة. بامكاني سرد الكثير من الذين يعادون امريكا لاسباب مختلفة ويتفقون جميعا ان امريكا خيار سيء بالنسبة لنا ويجب ان نرث عداوتهم ونعامل امريكا على أساس مبادئهم وجذور علاقتهم بغض النظر عن تجربتنا.
شخصيا اعتقد ان كانت امريكا اضرتك بشيء فمن حقك الكامل ان تعاديها وان كانت افادتك بشيء فمن حقك الكامل ان تكون ممتنا لها.


في عالم المصالح الذي لا يعرف المشاعر، برأيك هل أثبتت الولايات المتحدة الامريكية انها حليف حقيقي للمملكة؟ وهل من المنطقي أن نرث عداوة الآخرين لها؟


شكرا،
أنا أجبت بنعم ...
من يعارضك من بعض الأعضاء إنما يعارضك لوجود مصالح لهذا الحلف !!
فلا أدري كيف لا يكون تحالف بدون مصالح؟!
تحالفنا معهم مبني على مصالح وهذا أمر طبيعي وهو حلف قوي جنينا كثيرا من ثماره.

أنت تعلم أكثر مني أن من يعادي أمريكا من العرب، لو يجدون فرصة لمثل هذا التحالف لهرولوا إليه ولن يلتفتوا إليك.
(كلهم لهم علاقات .. لكن تختلف في المستويات)
 
لا امريكا حليف ولا روسيا حليف الدعوة مصالح امريكا بعهد اوباما كانت تريد تغيير البوصلة لايران صحيح ان السعودية افشلت مخططاته لكن يمكن يجي شخص من الديمقراطيين وهم يكرهون السعودية ولنا في قضية اليمن وخاشقجي عبرة.

اما روسيا باعت ايران في قضية تخفيض اسعار النفط واكلت سوريا من اجل حمايتها بالاتفاقايات التي وقعتها مع سوريا

الخلاصة يجب البقاء على المدى القريب والمتوسط في حلفنا مع امريكا وتقوية العلاقات مع روسيا والصين ودعم نقل التقنية سواء عسكري او مدني بجميع المجالات الى ان نصبح قوة صناعية ولا نحتاج حماية من احد
 
Big fat Yes
ومن مصلحة الادارة الامريكية (اي ادارة) المحافظة على العربية السعودية حليف استراتيجي في الاقليم. هذا لا يعنى الإتباع الاعمى وراء الامريكان، تاريخ اخوانا فى المللكة الغالية دايما يثبت براعتهم فى التعامل مع uncle sam
 
لا أعرف كيف يكيف ويقيم البعض كلمة حليف
فقط فترة ترامب ماذا إستفادت أمريكا ماليا وتبادل تجاري (استيراد سعودي للخدمات والصناعات الأمريكية) شيئ ليس له مثيل في العالم هل هذا هو الحليف الذي يمتص موارد ضخمة للشعب السعودي بدون اي مقابل
لنضع قضية خاشقجي في ميزان الربح والخسارة وكم كلفت السعودية والشعب السعودي هل هي تستحق كل تلك التنازلات في ما يخص سوق النفط وتضييع موارد هامة كانت ستدخل للخزينة السعودية وباقي مصدري النفط
 
أمريكا لم تكن صادقة بعلاقتها مع أحد كصدقها مع السعودية طبعا وإسرائيل بالدرجة الأولى، لوجود مصالح إستراتيجية تشبه لحد ما مصالح روسيا في سوريا.
 
عودة
أعلى