هل تعتقدون تحطم فكرة القومية العربية

Alqiser

عضو
إنضم
30 يوليو 2016
المشاركات
3,053
التفاعل
7,091 16 0
الدولة
Kuwait
هل تعتقدون تحطم فكرة القومية العربية بعد احداث الربيع العربي وما حصل بها واحداث ازمة قطر وانتقال فكرة الوطن العربي الى فكرة حدود الدولة ؟

في صغري كنت متحمس لفكرة الوحدة العربية ووطن واحد من الخليج الى المحيط ونهضه الامة العربية والاسلامية وصعودها لتسترجع امجادها وتكون قوة عالمية

ما رأيكم هل انتهت ؟

هل الوضع الان افضل ؟
 
اتحفظ على مسمى القوميه العربيه
بل ارجاع الشعوب الى اصولها ومن الضلم ضمها للعرب فذالك من باب انصافها لا نفيها وعزلها
تلك الشعوب تملك موروث خاص بها وقيم ولغه ومفاهيم مختلفه عن العرب ، اما الامه بالنسبه لي هي الامه السعوديه فقط
ولااهتم بالبقيه اطلاقاً ..!
 
في رأي أن الفكرة لا تزال موجودة في عقول العديد من الناس خصوصا الجيل القديم و المتوسط من أبناء الدول التي إعتنقتها مثل مصر و العراق و سوريا ربما الجزائر كذلك لست متأكد من ذلك و السودان محسوبة على هذه الدول , المشكلة أن أسس الدولة قد ضربت في هذه الدول ولم يعد المنادات بهذا الحلم واقع يمكن تحقيقه بل يجب العمل عليه من جديد و الإستفادة من الأخطاء السابقة , الناس في الوطن العربي بالمجمل لا زالو متعطيشين لهذه الفكرة لكن فشل الربيع العربي في تحقيق ما كان يُرجى منه خصوصا في سوريا و ليبيا , المشكلة الأخرى التي مرت بها هذه الفكرة هي عدم التجانس مع الملكية , الأمر أشبه بالشيوعية و الرأس مالية , كل واحد فيهما غير متجانس مع الأخر و لديه توجهاته في إدارة الدولة و توزيع الصلاحيات و المهام و بالتالي لن يستمر التعاون و ربما ستحصل مواجهات و التاريخ العربي موجود فيه هذه الأمور , لذا و إيضا في رأي
إما أن يجد القومييون العرب الجدد طريقة مثالية للتفاهم مع الأنظمة الملكية في الدول العربية و العمل معا ضمن أطر الأحترام و التعاون المتبادل أو أن يسود النظام الديمقراطي كما يحصل الأن في العراق


هذا رأي

تقبلو تحياتي
 
اتحفظ على مسمى القوميه العربيه
بل ارجاع الشعوب الى اصولها ومن الضلم ضمها للعرب فذالك من باب انصافها لا نفيها وعزلها
تلك الشعوب تملك موروث خاص بها وقيم ولغه ومفاهيم مختلفه عن العرب ، اما الامه بالنسبه لي هي الامه السعوديه فقط
ولااهتم بالبقيه اطلاقاً ..!

العرب بالمعنى الحديث هو كل من تكلم العربية وكانت لغته الام

من كلامك عدم قبولك للفكرة
 
في رأي أن الفكرة لا تزال موجودة في عقول العديد من الناس خصوصا الجيل القديم و المتوسط من أبناء الدول التي إعتنقتها مثل مصر و العراق و سوريا ربما الجزائر كذلك لست متأكد من ذلك و السودان محسوبة على هذه الدول , المشكلة أن أسس الدولة قد ضربت في هذه الدول ولم يعد المنادات بهذا الحلم واقع يمكن تحقيقه بل يجب العمل عليه من جديد و الإستفادة من الأخطاء السابقة , الناس في الوطن العربي بالمجمل لا زالو متعطيشين لهذه الفكرة لكن فشل الربيع العربي في تحقيق ما كان يُرجى منه خصوصا في سوريا و ليبيا , المشكلة الأخرى التي مرت بها هذه الفكرة هي عدم التجانس مع الملكية , الأمر أشبه بالشيوعية و الرأس مالية , كل واحد فيهما غير متجانس مع الأخر و لديه توجهاته في إدارة الدولة و توزيع الصلاحيات و المهام و بالتالي لن يستمر التعاون و ربما ستحصل مواجهات و التاريخ العربي موجود فيه هذه الأمور , لذا و إيضا في رأي
إما أن يجد القومييون العرب الجدد طريقة مثالية للتفاهم مع الأنظمة الملكية في الدول العربية و العمل معا ضمن أطر الأحترام و التعاون المتبادل أو أن يسود النظام الديمقراطي كما يحصل الأن في العراق


هذا رأي

تقبلو تحياتي

واظيف على كلام الكويت كانت منتشرة الفكرة بشكل كبير قبل الغزو لكن للاسف طعم الخيانة كان مر في وقتها
 
واظيف على كلام الكويت كانت منتشرة الفكرة بشكل كبير قبل الغزو لكن للاسف طعم الخيانة كان مر في وقتها

ما حصل أخي الكريم لا تزال له أثار في النفوس لحد الأن , أصبحنا نتكلم بلهجة المناطيقية و الحدودية و ننظر إلى تاريخ جدا قريب متناسين تاريخنا الإسلامي الحقيقي و البعض يتمسك بتاريخ الجاهلية ثم يقفز إلى التاريخ الحديث و يقول أنا هذا الذي أفهمه و هذه رؤية خاطئة
نحن كبشر و أشخاص واعون علينا النظر في التاريخ بتمعن و إستخلاص العبر و أن لا نملئ صدورنا بالحقد على بعضنا فنحن أمة محمد صلى الله عليه وسلم في الأول و الأخر لكننا إنجرفنا عن مسارنا و رؤيتنا الصحيح بفعل التاريخ و متغيراته , بصراحة فكرة القومية العربية و عودتها إلى الدول الغير ملكية تعجبني و أميل لها بشرطين أساسيين , الأول أن تقام كدولة عادلة و حازمة , العدل للجميع في الحقوق و المساواة و صنع إنسان و مواطن حقيقي و الحزم ضد الفساد و المنتفعين بكل أشكالهم و المخالفين للقانون دون وجه حق
الشرط الثاني أن لا يكون منهاج الدولة هو التناطح مع الدول الملكية أو غيره بل العمل معها على أساس الإحترام و المنفعة المتبادلة إذا لم يكن أساس التعامل الأخوي


الأن دول المنطقة تغيرت أحوالها و من الصعب جدا أن تعود الأمور إلى سابق عهدها أو أن تتحسن
نحتاج إلى ثورة حقيقية تقودها الشعوب و على رأسهم أناس مثقفون و وطنييون و قادة جيش شرفاء
بمعنا أخر و أكثر إختصارا , إذا حكم هذه الأمة الشرفاء و المقتدرين على شؤون الحكم صلح حالها في وقت قياسي و عادت كما كانت بل أفضل


تقبل تحياتي أخي الكريم و شكرا على طرحك
 
الفكره ما زالت موجوده ولاكنها تحتاج الى تحديث ،، الخليج والعراق السني والأحواز الجنوبي اتحاد فعلي ارض وحكومة وشعب والعراق الجعفري وشمال الاحواز اتحاد والشام اتحاد ( اراضي العرب التاريخيه ) ومصر وشرق افريقيا اتحاد والمغرب العربي اتحاد مستقل وبعد نجاح هذه الاتحادات اقتصاديا يكون اتحاد كونفدرالي بين الاتحادات القائمة و في كل الأحوال هذه الأفكار لن تتم الا بتقدم اقتصاد للدول العربيه بنفس هذه الأوضاع لن يغامر احد ،، اسأل الله التوفيق .
 
لم توجد سابقاً لتتحطم لاحقاً .. القومية العربية هي عبارة عن شعارات نادى بها احزاب لمصالح حزبية وشخصية فقط .. ولكر عند تعرض مصلحتهم كانو يبيعون العرب والقومية مقابل عدم تضرر المصلحة ولو تدمر العرب جميعاً ..
 
الفكره ما زالت موجوده ولاكنها تحتاج الى تحديث ،، الخليج والعراق السني والأحواز الحنوبي اتحاد فعلي ارض وحكومة وشعب والعراق الجعفري وشمال الاحواز اتحاد والشام اتحاد ( اراضي العرب التاريخيه ) ومصر وشرق افريقيا اتحاد والمغرب العربي اتحاد مستقل وبعد نجاح هذه الاتحادات اقتصاديا يكون اتحاد كونفدرالي بين الاتحادات القائمة و في كل الأحوال هذه الأفكار لن تتم الا بتقدم اقتصاد للدول العربيه بنفس هذه الأوضاع لن يغامر احد ،، اسأل الله التوفيق .

كلام رزين و وفقنا الله جميعا لما يحبه و يرضاه
 
لم توجد سابقاً لتتحطم لاحقاً .. القومية العربية هي عبارة عن شعارات نادى بها احزاب لمصالح حزبية وشخصية فقط .. ولكر عند تعرض مصلحتهم كانو يبيعون العرب والقومية مقابل عدم تضرر المصلحة ولو تدمر العرب جميعاً ..

ما تفضلت به قد يكون موجود في نفوس بعض الأشخاص في هذه الأحزاب لكن كشعوب عربية الكثير منهم مقتنع بفكرة الإتحاد العربي
 
القومية العربية المشلولة
اول من نصب العداء لعرب القومية العربية
و الحقيقة القومية العربية ماهي الى وسيلة لوصول الى الحكم و التشبث به
 
نحن قوم اعزنا الله بالإسلام ومهما ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله
 
القومية العربية في صورتيها الناصرية و البعثية هي فكرة عنصرية ميتة منذ مولدها لأنها تعتمد التعريب القسري و طمس مكونات البلدان العربية الثرية و اتخذت معيارا عرقيا للعروبة بدل الثقافي و التاريخي
قديما كانت العروبة أقرب ما يكون الى توصيف "الأمريكي" اليوم
لفظ عام و ثقافة مشتركة تطلق على ساكنة هذا الوطن الممتد من المغرب الى المنامة و تتشارك التاريخ و الدين و اللغة و باستثناء الفرس الذين كانوا من البداية متعصبين جدا لقوميتهم ذاب الكثير من الأقباط و الأمازيغ و الشركس و الترك و الكورد في هذه العروبة الثقافية و تبنوها و دافعوا عنها تماما مثلما ترى اليوم الأمريكي المهاجر من الجيل الثاني يدافع بشراسة عن اميركا و يعتبر نفسه امريكيا لا يشق له غبار
نفس الأمر
حتى في تدوينات المستعمرين الفرنسيين و البريطانيين في بلاد المغرب و الشام لم يكن نناك توصيف لاثنيات متعددة بل كان لفظ عربي و اعرابي يطلق على الجميع.
جاء بعد ذلك الفكر الناصري و البعثي المقيت القائم على الوحدوية الاندماجية و ال uniformity فنتج عن هذا الفكر التسلطي رد فعل عكسي تمثل في بروز تلنزعة الشعوبية في كل مكان.
الوحدة العربية القائمة على اساس وحدة المصير ووحدة التاريخ و اللغة و الدين لم تمت و يمكن في وقت ما ان تقوم كونفيدرالية عربية يحتفظ فيها الجميع بخصوصيتهم و في نفس الوقت ينفتحون على اخوتهم بشكل ما
اما الوحدة الاندماجية و تمجيد عنصر حتى لو كان الغالبية دون الآخر فهو مشروع فاشل.
 
الفكره ما زالت موجوده ولاكنها تحتاج الى تحديث ،، الخليج والعراق السني والأحواز الجنوبي اتحاد فعلي ارض وحكومة وشعب والعراق الجعفري وشمال الاحواز اتحاد والشام اتحاد ( اراضي العرب التاريخيه ) ومصر وشرق افريقيا اتحاد والمغرب العربي اتحاد مستقل وبعد نجاح هذه الاتحادات اقتصاديا يكون اتحاد كونفدرالي بين الاتحادات القائمة و في كل الأحوال هذه الأفكار لن تتم الا بتقدم اقتصاد للدول العربيه بنفس هذه الأوضاع لن يغامر احد ،، اسأل الله التوفيق .
اخي العزيز انت قسمت الامه كله
لو كل دوله فيها مذهب مختلف وا لهجه مختلفه اوحتى عرق مختلف تتقسم كان قسم العالم كله
مايربط بين العرب اكثر ممايفرق
........................
ونعم لازالت فكره القوميه العربيه قائمه الى وقتنا الراهن ولا استبعد احيائها مره اخرى وبقوه​
 
القومية العربية أختراع بريطاني لخوارج لورنس آمنوا بها حتى زرعت لهم القومية اليهودية في فلسطين ....
لم يسبق للعرب أن كانوا مجرد أمة لوحدها وفق هذا التصور البريطاني
هذة الأمة لاتقوم الإ بالوحدة الإسلامية مثلما ترى في المساجد من اختلاط الأعراق والألوان والألسن يجب أن يكون في السياسيه والأقتصاد والدفاع وغيرها .
لو فرضنا قيام كيان قومي عربي فكيف تفعل بالأخوة ممن هم ليسوا عرب الأصل أو حتى ليسوا على دين الإسلام ؟
أنت ضيف في أراضيهم أو تقبل أن تعود للجزيرة العربية حصراً كون لا حق لك قومياً في الشام ولامصر ولاالمغرب بل سيهجر العرب منها لموطنهم الأصل .
العرب هاجروا وحملوا هذا الدين وبلغوا رسالة محمد صلوات الله عليه وآمنوا بالأخوة مع أقوام تلك الديار متخذين منهج الرسول في المواخاة بين الأوس والخزرج مثال على التعايش ...
فهل نتطفل اليوم على تلك الديار وعلى أهلها ممن أحسنوا للعرب في ديارهم وقبلوا بهم ونسرق بلادهم وتراثهم بأسم القومية العربية ؟

ولذا لاقيمة للعربي المسلم ولا للأعجمي المسلم بدون الرباط الأيماني العقائدي ولابديل شعوبي أو لغوي أو عرقي ينوب عنها مهما فعلوا .
رأى علماء المسلمين فى القوميه العربيه

لو كان الأمر بيدي لقضيت على كلمة قومية عربية
 
عودة
أعلى