الرئيس الفرنسي يدعو الأوروبيين إلى وقف اعتمادهم على الولايات المتحدة في أمنهم

هل تستطيع أوروبا الاستقلال عسكريا عن أمريكا؟


  • مجموع المصوتين
    57
كلمه دائما اكررها في المتتدى
ان فرنسا والمانيا ضرتين احيانا تحت بطن ترامب واحيانا اخرى تحت بطن بوتين
 
الذي فهمته أنك تحمل صدام وحده الذنب.
صدم أذنب وأخطأ وكذلك أمريكا يجب أن يتحمل هذا الخطأ كل من أخطأ.

ويجب ذكر هذا دائما لكي لاننسى ولاتنسى الأجيال.
صدام غزا الكويت ولكنه لم يقتل مليوني عراقي من شعبه بل أمريكا وأوروبا من فعلوا.

حديثي كله كان عن السبب في تدمير العراق و ليس من نفذ
من تسبب في تدمير العراق و فتح أبواب الجحيم هو صدام

الولايات المتحده لمً تدمر العراق لان العراق كان سيُصبِح من دول العالم الاول
الولايات المتحده دمرت العراق لان صدام أعطاها الفرصه بغبائه
 
لم نخنقهم. إنما منعناهم من أجوائنا وحدودنا فقط.
يروحون يدورون أجواء غيرنا طالما مصممين على الإيذاء ولا يريدون التنازل عنه.
 
الأوروبيين لم يستطيعوا التوافق علي جيش أوروبي موحد
لم يستطيعوا ان يجعلوا اليورو بديلا عن الدولار
لم يستطيعوا بناء نظام دفاعي قوي
لة اقول مثل الكلام هذا عندنا يمكن يكفرونني:D
كثير عندنا معطين أوربا خجم يضاهي أمريكا والحقيقة ان الأوربيين دول صناعية وقوية ولكن لا تساوي شيئ مقارنة بأمريكا لا سياسيا ولا اقتصاديا ولا عسكريا أو نفوذا حتى.
 
.

أوربا حالياً لا تمتلك عقيدة عسكرية مستقلة للدفاع القاري ضد روسيا.

روسيا هي العدو الذي بقي متربصاً بأوربا عدة قرون.

حرب السنوات السبع 1756-1763 كانت من أوائل الحروب التي تصدت فيها دولة أوربية لمحاولة روسيا اقتحام العمق الأوربي, حيث صمدت الجيوش البروسية, وتحملت الخسائر البشرية والعسكرية والمادية الهائلة لإيقاف الجيش الروسي في تلك الحرب.

ابتلاع روسيا لأجزاء كبيرة من بولندا عام 1795 , واختفاء بولندا من الخريطة لمدة 100 سنة, وضع روسيا على مقربة كبيرة من القلب النابض للقارة الأوربية, ولعل ما شغل روسيا القيصرية في ذلك الوقت هو توسعها باتجاه الشرق, وحروبها المستمرة مع العثمانيين.

مغامرة نابليون الشهيرة عام 1812 للقضاء على الخطر الروسي على أوربا بائت بالفشل الذريع, حيث فشل نابليون في فهم أهمية العمق الجغرافي لروسيا في عملية الدفاع عن الأمة الروسية, فتلاشى جيشه العظيم, وهيأ ذلك الأمور للجيوش الروسية لأخذ المبادرة فيما بعد, والانقضاض على جيوش نابليون, ودفعه للتراجع حتى فرنسا, ثم الاستسلام.

لم تكن مغامرة نابليون هي الأولى أوربياً, فقد سبقه ملك السويد (كارل الثاني عشر) عام 1708 حيث حاول غزو روسيا في عمقها, وحقق انتصارات كبيرة في البداية, لكنه مني بعدها بهزيمة كبيرة فيما بعد.

روسيا الشيوعية لم تختلف عن روسيا القيصرية, بل أن العقيدة التوسعية صارت أكبر وأهم, فبعد إخضاع الأوكرانيين, توجهت جيوش الشيوعية لإخضاع بولندا التي أعادتها معاهدة فرساي إلى الخريطة, لكن الصمود الأسطوري للجيوش البولندية على أسوار وارسو هزمت جيوش لينين, وأنقذت أوربا من الجيوش الشيوعية التي لم تكن تريد التوقف عند بولندا, بل كانت ترى في بولندا ممراً إلى ألمانيا, قلب أوربا النابض.

ستالين لم ينسى أبداً تلك الهزيمة التي منعته من إخضاع أوربا. هتلر لم يغب عن باله أبداً خطر روسيا على الأمانيا خصوصاً وأوربا عموماً.

لم أقرأ حتى الآن دراسة منصفة لحرب هتلر على روسيا. لقد كان غزو هتلر لروسيا أفضل غزو من ناحية التخطيط والتنفيذ. يظن الكثيرون أن ما أنقذ الروس هو عمقهم الجغرافي, والشتاء الروسي, وصمودهم الأسطوري. لا شك أن هذه كانت عوامل مهمة, لكن العالم الأهم هو المساعدات المالية والعسكرية والغذائية الهائلة التي أرسلتها أمريكا خصوصاً وبريطانيا أيضاً لروسيا.

لقد استطاع هتلر الاستيلاء على حقول القمح الأوكرانية والبيلاروسية الخصبة, وعدد كبير من مصانع السوفيت. لقد كان السوفيت على وشك الانهيار الكامل لولا المساعدات العاجلة الهائلة من أمريكا خصوصاً لروسيا.

نجد الكثيرين يتكلمون عن خطوط الإمداد الهائلة التي كانت تتدفق من أمريكا إلى اوربا, لكن نكاد لا نجد ذكراً لخطوط الإمداد الكبيرة التي كانت تتدفق من أمريكا (وكندا) إلى الاتحاد السوفيتي. لقد شاركت الأسلحة الأمريكية والبريطانية في معركة الدفاع عن موسكو.








المفارقة في الأمر أن الأمريكيين الذين ساهموا في الدفاع عن ستالين, هم أنفسهم الذين أوقفوا حدود التقدم الشرس لستالين والروس في عمق أوربا, وأنقذوا أوربا من الوقوع تحت سيطرة الروس الشيوعيين.

والآن نجد أن أمريكا هي الوحيدة الآن التي تمتلك مفاتيح الحد من الخطر الروسي على أوربا, فبدخول النفوذ الأمريكي لأوكرانيا, صارت أمريكا في أقرب مسافة تاريخياً عن موسكو.

الأوربيون لا يمتلكون مقومات ولا استراتيجيات دفاع قاري موحد وعملي قادر على هزيمة أو تحييد الخطر والتهديد الروسي. الأوربيون يعلمون ذلك, والروس يعلمون ذلك, والأمريكيون يعلمون ذلك.

الأمريكيون هم العامل الأقوى, وترامب يحرص على جعل أوربا تدفع الفاتورة, فليس لها بديل عن ذلك, وإعلان الرئيس الفرنسي هو طريقة لطيفة لقول أننا مستعدون لتحمل مسؤولياتنا, ودفع الفاتورة المطلوبة.

.
اشكرك اخي على المشاركه القيمه
اتفهم ما تتميز به الشخصيه القوميه الروسيه من شك وعدم ثقه في الاغراب يصل لحد جنون الارتياب, تاريخ السهول الروسيه دامي بشكل فظيع, حتى قبل المناوشات الاخيره للقوى الاوروبيه, من سوء حظهم انهم جاوروا اسيا الوسطى بشعوبها البدويه في زمن كان الحصان سيد المعارك, وما فعله سوبوداي و اتيلا صدم العقليه الروسيه لدرجه ان المؤريخين يشكون مما سموه مؤامره الصمت الروسيه حول تلك الاحداث
 
حقيقه انا في خضم ظروف ليست بالتي تسمح لي بالضحك لاكنك فعلا اضحكتني - شكرًا لك اخي

عن ماذا تتحدث يا رجل ؟ ما علاقه كل ذلك بما نناقشه؟
ما علاقه كوّن امريكا قاسيه و سافكه للدماء بما نتحدث عنه؟
من قال ان امريكا الفارس الأبيض الذي أنقذ او يريد إنقاذ اَي احد؟

لنتذكر سويا:
انت قلت ان امريكا تضرب الدول علي رأسها ان حاولت الدخول الي مصاف دول العالم الاول
انا طلبت منك مثال علي ذلك
انت قلت العراق
و من هنا بدا النقاش حول ان كانت الولايات المتحده هي المسؤوله عن ذلك امً صدام
انا اثبت ان الولايات المتحده لم تدمر العراق بل صدام هو من دمر العراق و فتح الباب للولايات المتحده لتنهي ما بدءه هو بطمعه و غباءه و جنون عظمته

انا فقط ذكرت الحقائق المتعلقة بنقاشنا الرءيسي

انت الان أدخلتنا في قصه جديده و كأني أدافع عن الولايات المتحده
ان أردت ان تفتح موضوع عن جراءم الولايات المتحده تفضل و سأعطيك إعجاب لاكن لا تدخلني في نقاشات بعيده عن النقاش الأساسي
لا بأس اخ سام, و جلى الله همك
 


السلام عليكم

بعد انهيار الاتحاد السوفياتي و تهافت الجمهوريات في اوروبا الشرقية و البلقان على الانضمام لحلف الاطلسي و الاتحاد الاوروبي اصبح التهديد التقليدي المفترض الوحيد لاوروبا هو روسيا التي لم ترث من الاتحاد السوفييتي سوى مقعده الدائم في مجلس الامن و ترسانته النووية اما القوة العسكرية التقليدية و الامكانات الاقتصادية و البشرية فروسيا ليست سوى مسخ قزم لما كان علية الاتحاد السوفياتي من قوة و نفوذ عالميين

باطلالة على الاقتصاد الروسي و ميزانية الدفاع نجد ان روسيا باقتصادها الاصغر من كندا التي هي في ازمة مع السعودية تعتمد على العلاقة الاقتصادية مع اوروبا اكثر من اي وقت مضى بالاضافة الى ان ميزانية الدفاع الروسية اصغر بكثير من ميزانية الدفاع الاوروبية هاته الميزانية التي بالكاد تكفي لتطوير المنتوج العسكري السوفييتي هذا المنتوج الذي سيصل عاجلا او آجلا لاقصى درجات التطوير لتكون الحاجة للجديد كليا ملحة و الكل تابع روسيا و هي تحبو في محاولة للحصول على مقاتلة جيل خامس و احتياجها لشريك للتمويل و تصريحات القادة الروس بشأن الارماتا و كيف انها لا تشكل بديلا لل T-90 و T-72 لان العقيدة الروسية التي تعتمد على الكم تختبر حدودها اليوم و الارماتا لن تتوفر بالآلاف كسابقاتها في سلاح المدرعات السوفييتي و بالمحصلة سيتقلص الجيش الروسي و ليشكل جيشا لقوة اقليمية متوسطة كحال روسيا اليوم اما الردع النووي فاوروبا لها قدرتها على الردع الممثل في فرنسا و بريطانيا

نقطة قوة الروس في العلاقة مع اوروبا اليوم هي الطاقة و هنا اقصد الغاز لذلك نرى الخطوات الجدية لاوروبا لتنويع مصادرها من الغاز سواء من الشرق الاوسط ' ايران و قطر ' او افريقيا و الشرق الاوسط ' اسرائيل - مصر - الجزائر - نيجيريا ' او آسيا ' تركمانستان و اذربيجان عبر تركيا ' و تمويل حكوماتها الكبيرة للدول الصغيرة لتشييد البنية التحتية للغاز المسال و هو ما يبرر اصرار اوروبا على بقاء تعاملها مع ايران و بنهاية ورقة الطاقة سيقل النفوذ الروسي علما ان الروس في حالة رد الفعل فهم يبحثون عن علاقات ودية مع اوروبا لكن اوروبا تتوسع شرقا و تقضم بشكل تدريجي نطاق نفوذ الروس و تقزمه

ما تحتاجه اوروبا فعلا هو التنسيق و تحديد الاولويات هل الاولية هو خلق قوة عسكرية متفوقة و متحدة ام محاربة الهجرة و تدفق الآجئين ام الانخراط في المجهود الدولي لتلعب دورا مشاركا كشرطي للعالم في مناطق التوتر و مضائق التجارة العالمية لان اوروبا اليوم لا تنفق بكثرة على الدفاع و مع القدرة المالية للكتلة الاوروبية فرفع الانفاق امر هين لا يحتاج سوى للارادة و التنسيق

لكن من سيخصر هنا هم الامريكان فالاستراتيجية الامريكية تعتمد على ضرورة بقاء موطئ قدم و رأس شاطئ لامريكا على واجهتي اوراسيا الشرقية و الغربية فالقوات الامريكية في اوروبا هي قوة طليعة و ضمان نفوذ لامريكا في اوروبا و قوة امريكا في شرق آسيا تلعب نفس الدور و خروج هاته القوة يعني تحجيم النفوذ الامريكي على اوروبا و اليابان و كوريا الحلفاء الموثوقين و الرئيسيين و بالمحصلة فقدان امريكا القدرة على الادارة السلسة لاوراسيا قلب العالم و مركز ثقله المالي و البشري
هاته محصلة وصول شخص لا سوابق سياسية له و لا اطلاع على التوازنات الاستراتيجية و لا يجيد الاستماع

في أمان الله
 


السلام عليكم

بعد انهيار الاتحاد السوفياتي و تهافت الجمهوريات في اوروبا الشرقية و البلقان على الانضمام لحلف الاطلسي و الاتحاد الاوروبي اصبح التهديد التقليدي المفترض الوحيد لاوروبا هو روسيا التي لم ترث من الاتحاد السوفييتي سوى مقعده الدائم في مجلس الامن و ترسانته النووية اما القوة العسكرية التقليدية و الامكانات الاقتصادية و البشرية فروسيا ليست سوى مسخ قزم لما كان علية الاتحاد السوفياتي من قوة و نفوذ عالميين

باطلالة على الاقتصاد الروسي و ميزانية الدفاع نجد ان روسيا باقتصادها الاصغر من كندا التي هي في ازمة مع السعودية تعتمد على العلاقة الاقتصادية مع اوروبا اكثر من اي وقت مضى بالاضافة الى ان ميزانية الدفاع الروسية اصغر بكثير من ميزانية الدفاع الاوروبية هاته الميزانية التي بالكاد تكفي لتطوير المنتوج العسكري السوفييتي هذا المنتوج الذي سيصل عاجلا او آجلا لاقصى درجات التطوير لتكون الحاجة للجديد كليا ملحة و الكل تابع روسيا و هي تحبو في محاولة للحصول على مقاتلة جيل خامس و احتياجها لشريك للتمويل و تصريحات القادة الروس بشأن الارماتا و كيف انها لا تشكل بديلا لل T-90 و T-72 لان العقيدة الروسية التي تعتمد على الكم تختبر حدودها اليوم و الارماتا لن تتوفر بالآلاف كسابقاتها في سلاح المدرعات السوفييتي و بالمحصلة سيتقلص الجيش الروسي و ليشكل جيشا لقوة اقليمية متوسطة كحال روسيا اليوم اما الردع النووي فاوروبا لها قدرتها على الردع الممثل في فرنسا و بريطانيا

نقطة قوة الروس في العلاقة مع اوروبا اليوم هي الطاقة و هنا اقصد الغاز لذلك نرى الخطوات الجدية لاوروبا لتنويع مصادرها من الغاز سواء من الشرق الاوسط ' ايران و قطر ' او افريقيا و الشرق الاوسط ' اسرائيل - مصر - الجزائر - نيجيريا ' او آسيا ' تركمانستان و اذربيجان عبر تركيا ' و تمويل حكوماتها الكبيرة للدول الصغيرة لتشييد البنية التحتية للغاز المسال و هو ما يبرر اصرار اوروبا على بقاء تعاملها مع ايران و بنهاية ورقة الطاقة سيقل النفوذ الروسي علما ان الروس في حالة رد الفعل فهم يبحثون عن علاقات ودية مع اوروبا لكن اوروبا تتوسع شرقا و تقضم بشكل تدريجي نطاق نفوذ الروس و تقزمه

ما تحتاجه اوروبا فعلا هو التنسيق و تحديد الاولويات هل الاولية هو خلق قوة عسكرية متفوقة و متحدة ام محاربة الهجرة و تدفق الآجئين ام الانخراط في المجهود الدولي لتلعب دورا مشاركا كشرطي للعالم في مناطق التوتر و مضائق التجارة العالمية لان اوروبا اليوم لا تنفق بكثرة على الدفاع و مع القدرة المالية للكتلة الاوروبية فرفع الانفاق امر هين لا يحتاج سوى للارادة و التنسيق

لكن من سيخصر هنا هم الامريكان فالاستراتيجية الامريكية تعتمد على ضرورة بقاء موطئ قدم و رأس شاطئ لامريكا على واجهتي اوراسيا الشرقية و الغربية فالقوات الامريكية في اوروبا هي قوة طليعة و ضمان نفوذ لامريكا في اوروبا و قوة امريكا في شرق آسيا تلعب نفس الدور و خروج هاته القوة يعني تحجيم النفوذ الامريكي على اوروبا و اليابان و كوريا الحلفاء الموثوقين و الرئيسيين و بالمحصلة فقدان امريكا القدرة على الادارة السلسة لاوراسيا قلب العالم و مركز ثقله المالي و البشري
هاته محصلة وصول شخص لا سوابق سياسية له و لا اطلاع على التوازنات الاستراتيجية و لا يجيد الاستماع


في أمان الله

و الله المنتدي نور بحضورك استاذي العزيز
عيد سعيد عليك و عَلِي الاسره
لا حرمنا الله من علمك
 


السلام عليكم

بعد انهيار الاتحاد السوفياتي و تهافت الجمهوريات في اوروبا الشرقية و البلقان على الانضمام لحلف الاطلسي و الاتحاد الاوروبي اصبح التهديد التقليدي المفترض الوحيد لاوروبا هو روسيا التي لم ترث من الاتحاد السوفييتي سوى مقعده الدائم في مجلس الامن و ترسانته النووية اما القوة العسكرية التقليدية و الامكانات الاقتصادية و البشرية فروسيا ليست سوى مسخ قزم لما كان علية الاتحاد السوفياتي من قوة و نفوذ عالميين

باطلالة على الاقتصاد الروسي و ميزانية الدفاع نجد ان روسيا باقتصادها الاصغر من كندا التي هي في ازمة مع السعودية تعتمد على العلاقة الاقتصادية مع اوروبا اكثر من اي وقت مضى بالاضافة الى ان ميزانية الدفاع الروسية اصغر بكثير من ميزانية الدفاع الاوروبية هاته الميزانية التي بالكاد تكفي لتطوير المنتوج العسكري السوفييتي هذا المنتوج الذي سيصل عاجلا او آجلا لاقصى درجات التطوير لتكون الحاجة للجديد كليا ملحة و الكل تابع روسيا و هي تحبو في محاولة للحصول على مقاتلة جيل خامس و احتياجها لشريك للتمويل و تصريحات القادة الروس بشأن الارماتا و كيف انها لا تشكل بديلا لل T-90 و T-72 لان العقيدة الروسية التي تعتمد على الكم تختبر حدودها اليوم و الارماتا لن تتوفر بالآلاف كسابقاتها في سلاح المدرعات السوفييتي و بالمحصلة سيتقلص الجيش الروسي و ليشكل جيشا لقوة اقليمية متوسطة كحال روسيا اليوم اما الردع النووي فاوروبا لها قدرتها على الردع الممثل في فرنسا و بريطانيا

نقطة قوة الروس في العلاقة مع اوروبا اليوم هي الطاقة و هنا اقصد الغاز لذلك نرى الخطوات الجدية لاوروبا لتنويع مصادرها من الغاز سواء من الشرق الاوسط ' ايران و قطر ' او افريقيا و الشرق الاوسط ' اسرائيل - مصر - الجزائر - نيجيريا ' او آسيا ' تركمانستان و اذربيجان عبر تركيا ' و تمويل حكوماتها الكبيرة للدول الصغيرة لتشييد البنية التحتية للغاز المسال و هو ما يبرر اصرار اوروبا على بقاء تعاملها مع ايران و بنهاية ورقة الطاقة سيقل النفوذ الروسي علما ان الروس في حالة رد الفعل فهم يبحثون عن علاقات ودية مع اوروبا لكن اوروبا تتوسع شرقا و تقضم بشكل تدريجي نطاق نفوذ الروس و تقزمه

ما تحتاجه اوروبا فعلا هو التنسيق و تحديد الاولويات هل الاولية هو خلق قوة عسكرية متفوقة و متحدة ام محاربة الهجرة و تدفق الآجئين ام الانخراط في المجهود الدولي لتلعب دورا مشاركا كشرطي للعالم في مناطق التوتر و مضائق التجارة العالمية لان اوروبا اليوم لا تنفق بكثرة على الدفاع و مع القدرة المالية للكتلة الاوروبية فرفع الانفاق امر هين لا يحتاج سوى للارادة و التنسيق

لكن من سيخصر هنا هم الامريكان فالاستراتيجية الامريكية تعتمد على ضرورة بقاء موطئ قدم و رأس شاطئ لامريكا على واجهتي اوراسيا الشرقية و الغربية فالقوات الامريكية في اوروبا هي قوة طليعة و ضمان نفوذ لامريكا في اوروبا و قوة امريكا في شرق آسيا تلعب نفس الدور و خروج هاته القوة يعني تحجيم النفوذ الامريكي على اوروبا و اليابان و كوريا الحلفاء الموثوقين و الرئيسيين و بالمحصلة فقدان امريكا القدرة على الادارة السلسة لاوراسيا قلب العالم و مركز ثقله المالي و البشري
هاته محصلة وصول شخص لا سوابق سياسية له و لا اطلاع على التوازنات الاستراتيجية و لا يجيد الاستماع


في أمان الله

سأستغل حضورك لاسءلك
احد الأخوه ذكر ان الفريم هي تفضل منصه لمكافحة الغواصات في العالم - هل تعتقد ذلك ؟
 
سأستغل حضورك لاسءلك
احد الأخوه ذكر ان الفريم هي تفضل منصه لمكافحة الغواصات في العالم - هل تعتقد ذلك ؟


مرحبا اخي اسلام و عيد مبارك سعيد عليك و على الاسرة الكريمة و سائر الاشقاء في مصر الحبيبة

بالنسبة للفريم يمكن القول انها افضل قطعة اوروبية ' او غير امريكية بشكل عام ' في حرب الغواصات و باقتدار فقدراتها على الكشف عالية للغاية و قدراتها على التخفي لا تقل عنها و في حرب الاعماق جزئية الخفاء الصوتي حاسمة و مع التصميم الشبحي و المحرك الديزل-كهرباء الهادئ بالاضافة الى سونار مجرور شديد الحساسية تعتبر سلاح فتاكا فرنسا خصصته في اطار عمليات الناتو في شمال الاطلسي لكشف و محاربة الغواصات المعادية ' روسية او اية قوة اخرى محتمل صعودها كالصين ' لتكون منصة المستقبل

حاليا لا يعلو على المدمرة Zumwalt اية قطعة بحرية فهي تملك قدرات كشف من اكثر من سونار اكثر قوة من مثيلاته في اوروبا لازاحة القطعة الاكبر بكثير و قدرة المحركات على توليد الطاقة لتشغيل الالكترونيات بالاضافة الى التصميم الثوري و المحركات الهادئة و المغلفة لتكون اكثر صمتا من سابقاتها فامريكا ستظل لعقود طويلة سابقة للبقية في التكنولوجيا البحرية و مهيمنة على المياه الزرقاء

في أمان الله
 
انطلاق اوربا عسكريا تخلفها اقتصاديا
يا تدفع يا حتدفع
 
تابعت غالبية المشاركات وبعض الإخوة برأيي كان قريب جدا من الحقيقة !


راح اكتب موضوع منفصل بالغ الأهمية بمشيئة الله بالفترة القادمة منها معلومات وحقائق لا يمكن تخيلها ستكون صادمة جدا جدا للغالبية وبجرأة غير معهودة !
 
حديثي كله كان عن السبب في تدمير العراق و ليس من نفذ
من تسبب في تدمير العراق و فتح أبواب الجحيم هو صدام

الولايات المتحده لمً تدمر العراق لان العراق كان سيُصبِح من دول العالم الاول
الولايات المتحده دمرت العراق لان صدام أعطاها الفرصه بغبائه
أمريكا غزت العراق بحجة مفبركة الا وهي أسلحة الدمار الشامل
لماذا فبركتها وغزت العراق بالذات؟
أمريكا تستطيع أن تشيطن أي دولة لتغزوها لماذا اختارت العراق؟؟
 
.

أوربا حالياً لا تمتلك عقيدة عسكرية مستقلة للدفاع القاري ضد روسيا.

روسيا هي العدو الذي بقي متربصاً بأوربا عدة قرون.

حرب السنوات السبع 1756-1763 كانت من أوائل الحروب التي تصدت فيها دولة أوربية لمحاولة روسيا اقتحام العمق الأوربي, حيث صمدت الجيوش البروسية, وتحملت الخسائر البشرية والعسكرية والمادية الهائلة لإيقاف الجيش الروسي في تلك الحرب.

ابتلاع روسيا لأجزاء كبيرة من بولندا عام 1795 , واختفاء بولندا من الخريطة لمدة 100 سنة, وضع روسيا على مقربة كبيرة من القلب النابض للقارة الأوربية, ولعل ما شغل روسيا القيصرية في ذلك الوقت هو توسعها باتجاه الشرق, وحروبها المستمرة مع العثمانيين.

مغامرة نابليون الشهيرة عام 1812 للقضاء على الخطر الروسي على أوربا بائت بالفشل الذريع, حيث فشل نابليون في فهم أهمية العمق الجغرافي لروسيا في عملية الدفاع عن الأمة الروسية, فتلاشى جيشه العظيم, وهيأ ذلك الأمور للجيوش الروسية لأخذ المبادرة فيما بعد, والانقضاض على جيوش نابليون, ودفعه للتراجع حتى فرنسا, ثم الاستسلام.

لم تكن مغامرة نابليون هي الأولى أوربياً, فقد سبقه ملك السويد (كارل الثاني عشر) عام 1708 حيث حاول غزو روسيا في عمقها, وحقق انتصارات كبيرة في البداية, لكنه مني بعدها بهزيمة كبيرة فيما بعد.

روسيا الشيوعية لم تختلف عن روسيا القيصرية, بل أن العقيدة التوسعية صارت أكبر وأهم, فبعد إخضاع الأوكرانيين, توجهت جيوش الشيوعية لإخضاع بولندا التي أعادتها معاهدة فرساي إلى الخريطة, لكن الصمود الأسطوري للجيوش البولندية على أسوار وارسو هزمت جيوش لينين, وأنقذت أوربا من الجيوش الشيوعية التي لم تكن تريد التوقف عند بولندا, بل كانت ترى في بولندا ممراً إلى ألمانيا, قلب أوربا النابض.

ستالين لم ينسى أبداً تلك الهزيمة التي منعته من إخضاع أوربا. هتلر لم يغب عن باله أبداً خطر روسيا على الأمانيا خصوصاً وأوربا عموماً.

لم أقرأ حتى الآن دراسة منصفة لحرب هتلر على روسيا. لقد كان غزو هتلر لروسيا أفضل غزو من ناحية التخطيط والتنفيذ. يظن الكثيرون أن ما أنقذ الروس هو عمقهم الجغرافي, والشتاء الروسي, وصمودهم الأسطوري. لا شك أن هذه كانت عوامل مهمة, لكن العالم الأهم هو المساعدات المالية والعسكرية والغذائية الهائلة التي أرسلتها أمريكا خصوصاً وبريطانيا أيضاً لروسيا.

لقد استطاع هتلر الاستيلاء على حقول القمح الأوكرانية والبيلاروسية الخصبة, وعدد كبير من مصانع السوفيت. لقد كان السوفيت على وشك الانهيار الكامل لولا المساعدات العاجلة الهائلة من أمريكا خصوصاً لروسيا.

نجد الكثيرين يتكلمون عن خطوط الإمداد الهائلة التي كانت تتدفق من أمريكا إلى اوربا, لكن نكاد لا نجد ذكراً لخطوط الإمداد الكبيرة التي كانت تتدفق من أمريكا (وكندا) إلى الاتحاد السوفيتي. لقد شاركت الأسلحة الأمريكية والبريطانية في معركة الدفاع عن موسكو.








المفارقة في الأمر أن الأمريكيين الذين ساهموا في الدفاع عن ستالين, هم أنفسهم الذين أوقفوا حدود التقدم الشرس لستالين والروس في عمق أوربا, وأنقذوا أوربا من الوقوع تحت سيطرة الروس الشيوعيين.

والآن نجد أن أمريكا هي الوحيدة الآن التي تمتلك مفاتيح الحد من الخطر الروسي على أوربا, فبدخول النفوذ الأمريكي لأوكرانيا, صارت أمريكا في أقرب مسافة تاريخياً عن موسكو.

الأوربيون لا يمتلكون مقومات ولا استراتيجيات دفاع قاري موحد وعملي قادر على هزيمة أو تحييد الخطر والتهديد الروسي. الأوربيون يعلمون ذلك, والروس يعلمون ذلك, والأمريكيون يعلمون ذلك.

الأمريكيون هم العامل الأقوى, وترامب يحرص على جعل أوربا تدفع الفاتورة, فليس لها بديل عن ذلك, وإعلان الرئيس الفرنسي هو طريقة لطيفة لقول أننا مستعدون لتحمل مسؤولياتنا, ودفع الفاتورة المطلوبة.

.

أرجو أن تتحفنا متى سنحت لك فرصة بمثل هذه المشاركات.
 


السلام عليكم

بعد انهيار الاتحاد السوفياتي و تهافت الجمهوريات في اوروبا الشرقية و البلقان على الانضمام لحلف الاطلسي و الاتحاد الاوروبي اصبح التهديد التقليدي المفترض الوحيد لاوروبا هو روسيا التي لم ترث من الاتحاد السوفييتي سوى مقعده الدائم في مجلس الامن و ترسانته النووية اما القوة العسكرية التقليدية و الامكانات الاقتصادية و البشرية فروسيا ليست سوى مسخ قزم لما كان علية الاتحاد السوفياتي من قوة و نفوذ عالميين

باطلالة على الاقتصاد الروسي و ميزانية الدفاع نجد ان روسيا باقتصادها الاصغر من كندا التي هي في ازمة مع السعودية تعتمد على العلاقة الاقتصادية مع اوروبا اكثر من اي وقت مضى بالاضافة الى ان ميزانية الدفاع الروسية اصغر بكثير من ميزانية الدفاع الاوروبية هاته الميزانية التي بالكاد تكفي لتطوير المنتوج العسكري السوفييتي هذا المنتوج الذي سيصل عاجلا او آجلا لاقصى درجات التطوير لتكون الحاجة للجديد كليا ملحة و الكل تابع روسيا و هي تحبو في محاولة للحصول على مقاتلة جيل خامس و احتياجها لشريك للتمويل و تصريحات القادة الروس بشأن الارماتا و كيف انها لا تشكل بديلا لل T-90 و T-72 لان العقيدة الروسية التي تعتمد على الكم تختبر حدودها اليوم و الارماتا لن تتوفر بالآلاف كسابقاتها في سلاح المدرعات السوفييتي و بالمحصلة سيتقلص الجيش الروسي و ليشكل جيشا لقوة اقليمية متوسطة كحال روسيا اليوم اما الردع النووي فاوروبا لها قدرتها على الردع الممثل في فرنسا و بريطانيا

نقطة قوة الروس في العلاقة مع اوروبا اليوم هي الطاقة و هنا اقصد الغاز لذلك نرى الخطوات الجدية لاوروبا لتنويع مصادرها من الغاز سواء من الشرق الاوسط ' ايران و قطر ' او افريقيا و الشرق الاوسط ' اسرائيل - مصر - الجزائر - نيجيريا ' او آسيا ' تركمانستان و اذربيجان عبر تركيا ' و تمويل حكوماتها الكبيرة للدول الصغيرة لتشييد البنية التحتية للغاز المسال و هو ما يبرر اصرار اوروبا على بقاء تعاملها مع ايران و بنهاية ورقة الطاقة سيقل النفوذ الروسي علما ان الروس في حالة رد الفعل فهم يبحثون عن علاقات ودية مع اوروبا لكن اوروبا تتوسع شرقا و تقضم بشكل تدريجي نطاق نفوذ الروس و تقزمه

ما تحتاجه اوروبا فعلا هو التنسيق و تحديد الاولويات هل الاولية هو خلق قوة عسكرية متفوقة و متحدة ام محاربة الهجرة و تدفق الآجئين ام الانخراط في المجهود الدولي لتلعب دورا مشاركا كشرطي للعالم في مناطق التوتر و مضائق التجارة العالمية لان اوروبا اليوم لا تنفق بكثرة على الدفاع و مع القدرة المالية للكتلة الاوروبية فرفع الانفاق امر هين لا يحتاج سوى للارادة و التنسيق

لكن من سيخصر هنا هم الامريكان فالاستراتيجية الامريكية تعتمد على ضرورة بقاء موطئ قدم و رأس شاطئ لامريكا على واجهتي اوراسيا الشرقية و الغربية فالقوات الامريكية في اوروبا هي قوة طليعة و ضمان نفوذ لامريكا في اوروبا و قوة امريكا في شرق آسيا تلعب نفس الدور و خروج هاته القوة يعني تحجيم النفوذ الامريكي على اوروبا و اليابان و كوريا الحلفاء الموثوقين و الرئيسيين و بالمحصلة فقدان امريكا القدرة على الادارة السلسة لاوراسيا قلب العالم و مركز ثقله المالي و البشري
هاته محصلة وصول شخص لا سوابق سياسية له و لا اطلاع على التوازنات الاستراتيجية و لا يجيد الاستماع


في أمان الله
جميل.

وإن كنت أن محاولة استغناء الأوربيين وشرق أسيا عن أمريكا غير ممكن في الوقت الحالي وأي جهد سوف يبذل مهما كانت قوته في طريق ذلك سوف يحتاج إلى عقود وليس سنوات حتى.

أظن أن عمل ترمب الخارج عن العادة في العالم كله هو تصحيح لا بد منه ولا يقوم به إلا قوي جسور كترمب..وإلا فالنهاية الحتمية هي فقد نفوذ أمريكا العالمي شيئا فشيئا في غضون وقت يسير إلى الصين ثم تسيطر على العالم بحلف مع الروس
 
أمريكا غزت العراق بحجة مفبركة الا وهي أسلحة الدمار الشامل
لماذا فبركتها وغزت العراق بالذات؟
أمريكا تستطيع أن تشيطن أي دولة لتغزوها لماذا اختارت العراق؟؟
اخي الكريم الاستاذ سام لا يدافع عن امريكا هو يريد ان يبين لك ان القرارات الحمقاء والكارثية لصدام رحمة الله هي السبب والعذر لتدمير العراق صحيح امريكا خططت ل استدراجه واستغلت الوضع لكن من تسبب في ذلك وجعل العالم كله ضد صدام غزوه الكويت
اخي الكريم بدون ذكر استفزاز او من المخطء
الملك فهد رحمه الله قال عبر وسيط لصدام وطلب منه ينسحب من الكويت وله كل ما يرضيه ليه لم ينسحب لطمعه في الكويت وثروتها
 
أمريكا غزت العراق بحجة مفبركة الا وهي أسلحة الدمار الشامل
لماذا فبركتها وغزت العراق بالذات؟
أمريكا تستطيع أن تشيطن أي دولة لتغزوها لماذا اختارت العراق؟؟

ان تلف و تدور و تقفز فترات زمنيه لا علاقه لها بما طرحته انت في البدايه حتي تثبت وجه نظر لا علاقه لها بنقاشنا

العراق انتهي بعد حرب الخليج الثانيه - العراق انتهي بعد غزو الكويت - العقوبات و الحظر قضي تماما عليه و لم يكن العراق القوي الذي عرفناه

امريكا قامت بالغزو لأسباب كثيره لا علاقه لها بدخول العراق لمصاف دول العالم الاول التي ادعيت انت ذلك في البدايه

لو أردت ان نتحدث عن اسباب الغزو افتح موضوع مستقل
 
مرحبا اخي اسلام و عيد مبارك سعيد عليك و على الاسرة الكريمة و سائر الاشقاء في مصر الحبيبة

بالنسبة للفريم يمكن القول انها افضل قطعة اوروبية ' او غير امريكية بشكل عام ' في حرب الغواصات و باقتدار فقدراتها على الكشف عالية للغاية و قدراتها على التخفي لا تقل عنها و في حرب الاعماق جزئية الخفاء الصوتي حاسمة و مع التصميم الشبحي و المحرك الديزل-كهرباء الهادئ بالاضافة الى سونار مجرور شديد الحساسية تعتبر سلاح فتاكا فرنسا خصصته في اطار عمليات الناتو في شمال الاطلسي لكشف و محاربة الغواصات المعادية ' روسية او اية قوة اخرى محتمل صعودها كالصين ' لتكون منصة المستقبل

حاليا لا يعلو على المدمرة Zumwalt اية قطعة بحرية فهي تملك قدرات كشف من اكثر من سونار اكثر قوة من مثيلاته في اوروبا لازاحة القطعة الاكبر بكثير و قدرة المحركات على توليد الطاقة لتشغيل الالكترونيات بالاضافة الى التصميم الثوري و المحركات الهادئة و المغلفة لتكون اكثر صمتا من سابقاتها فامريكا ستظل لعقود طويلة سابقة للبقية في التكنولوجيا البحرية و مهيمنة على المياه الزرقاء

في أمان الله

شكرا جزيلا استاذي
لا حرمنا الله من علمك

تحياتي لك
 
ان تلف و تدور و تقفز فترات زمنيه لا علاقه لها بما طرحته انت في البدايه حتي تثبت وجه نظر لا علاقه لها بنقاشنا

العراق انتهي بعد حرب الخليج الثانيه - العراق انتهي بعد غزو الكويت - العقوبات و الحظر قضي تماما عليه و لم يكن العراق القوي الذي عرفناه

امريكا قامت بالغزو لأسباب كثيره لا علاقه لها بدخول العراق لمصاف دول العالم الاول التي ادعيت انت ذلك في البدايه

لو أردت ان نتحدث عن اسباب الغزو افتح موضوع مستقل

اتوقع اني واياك وضحنا وجهات النظر كفاية
ولا خير في المتابعة
 
عودة
أعلى