حدثني عن سياسات دول ولا تحدثني عن آراء شخصيات
إذا قلبنا الآية المسلمين يوميا يدعون في صلاتهم على تيتيم أطفال مخالفيهم في المعتقد واغتنام نساءهم وتسليط الزلازل والبراكين على بلاد الكفر وتجميد الدماء في عروقهم
المسلم في الغرب يدعو إلى دينه في الشارع مقابل جمعيات التنصير التي تطرد من الدول الإسلامية
المسلم في الغرب يبني المساجد والكافر في البلاد المسلمة يمنع عليه بناء معبد للصلاة في بلد الإقامة
المسلم في الغرب وزير وعمدة مدينة وهذا لن تراه في بلاد الإسلام حتى تشرق الشمس من المغرب والأنكى أن مسيحيي الشرق يعانون التمييز في وطنهم
كفاكم عيش دور المظلومية
المسلمين يقتلون ويفجرون ويدهسون الآمنين في دول الغرب وتلومهم على نشوء بعض الأصوات العنصرية ؟
ما هذا المنطق العجيب
حجم التخريب والإرهاب الذي يمارسه بعض المسلمين في الغرب لو كان الغرب يتعامل بالمثل لأقام معسكرات احتجاز واحراق المسلمين في أفران مثلما فعل هتلر مع اليهود
ضوضاء أجراس الكنائس هو الآخر موضوع جدل في الغرب رغم الأصول المسيحية لهذه الدول
حيث يفرض على الكنائس تخفيض الصوت خصوصا بالليل لحماية السكان القريبين من ضوضاءها المزعج
وفي كثير من الأماكن هناك شكاوي ودعوات من أجل منعه نهائيا رغم أن الكنائس أصبح تغلق أبوابها تباعا للانفاض المستمر لعدد المريدين
نعود للآذان اشرحلي كيف أنه من صميم الدين
الآذان مجرد آلية لإعلام الناس بمواقيت الصلاة في زمن لم يكن من الممكن فيه معرفة الوقت
أما الآن أصبح كل شخص لديه هاتف مؤذن في جيبه فما الداعي للإزعاج خصوصا وقت الفجر
النقطة الاولى تخريف ، جميع الدول العربية التى بها مواطنيين مسيحيين لديها وزراء و مسؤوليين مسيحيين من لبنان للعراق لمصر
النقاط التى تلت هذا ما يسمي Islamophobia
و تخاريف ان المسيحي مضطهد هذه يمكن ان تنطلي على الجهلة ، لا يوجد اضطهاد و لا بطيخ اذا كانت هناك انظمة تضطهد فهى تضطهد الجميع دون تمييز ، اما المسيحيين و حتى اليهود الغربيين و الشرقيين من غير العرب فهم يتواجدون بالملايين فى الخليج حيث تركوا بلدانهم لكسب العيش عند العرب ، فاسطوانة الاضطهاد هذه اسطوانة مشروخة خلفها اجندات عبثية
التعديل الأخير: