الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    590
الاتراك يضيقون علي المستثمر السعودي لا يبيع هناك تورط لبعض الاخوة من الاخوان المسلمين السعوديين

الذين استثمروا حبا في تركيا وار دوغان

بدت أصواتهم بانهم انخدعو
 
الاتراك يضيقون علي المستثمر السعودي لا يبيع هناك تورط لبعض الاخوة من الاخوان المسلمين السعوديين

الذين استثمروا حبا في تركيا وار دوغان

بدت أصواتهم بانهم انخدعو

اظن المشكلة ليست مع السعوديين هناك شركات افلست ولا تستطيع الوفاء بألتزاماتها المفروض من الاساس على اي شخص يستثمر خارج بلدة اول شيء الاتصال على سفارة بلدة واستشارتهم بالاجراءات والقوانين وغالبا السفارات لديها محامين في هذا الشأن تعطيك ارقامهم ويتابعون معاملتك من الى
 
اظن المشكلة ليست مع السعوديين هناك شركات افلست ولا تستطيع الوفاء بألتزاماتها المفروض من الاساس على اي شخص يستثمر خارج بلدة اول شيء الاتصال على سفارة بلدة واستشارتهم بالاجراءات والقوانين وغالبا السفارات لديها محامين في هذا الشأن تعطيك ارقامهم ويتابعون معاملتك من الى
كلامك صحيح بس فيه بعضهم يرغب بالبيع واجه مشاكل

وخاصة الذين استفزعو لدعم الاقتصاد التركي من الإسلاميين تورطو وبدأوا بالتضلم والرجوع للدولة

 
اعتقد القرار الذي أضر كثيراً باصحاب العقارات هو قرار اردوغان بمنع البيع بالدولار وبيع العقار بالليرة التركية اعرف الكثيريين ممن اشتروا عقارات بتركيا
بالدولار والان لايستطيعون بيعها الا باليرة بالعربي خدعوا المستثمرين وأخذوا دولاراتهم
 
يستاهلون ما جاهم .. الحمدلله الذي عافانا مما أبتلاهم .. نحذر من سنتين في المنتدى وفي وسائل التواصل الإجتماعي والعاقل خصيم نفسه

وهذه نصيحة أخرى تركيا ذاهبة للمجهول واللي يستطيع يتخارج من هذا البلد القذر فليخرج الآن بأسرع مايمكن حتى لو أضطر للخسارة
 
كلامك صحيح بس فيه بعضهم يرغب بالبيع واجه مشاكل

وخاصة الذين استفزعو لدعم الاقتصاد التركي من الإسلاميين تورطو وبدأوا بالتضلم والرجوع للدولة




غالبية المشاكل كلها المحامي يحلها لك لان راح يتأكد من الشركة والارض والرهونات العقارية وصورة العقد وهي سبب المشاكل بالاساس
 
اقتصاديا ماهي الأسباب او العوامل التي تجعل عملة دولة ما تنهار ؟
الليرة التركية معومة، بمعنى أن العرض والطلب في سوق العملات العالمية تؤثر على سعر الصرف بشكل كبير جداً، وبشكل عام،
  • تؤثر معدلات الفائدة
  • وتعادل القوة الشرائية
  • والتضخم (والعرض النقدي من العملة في السوق)
  • والميزان التجاري (عجز بسبب زيادة الواردات على الصادرات - يخفض الطلب على العملة، وبالتالي يخفض من سعر صرفها، أو فائض بسبب زيادة الصادرات على الواردات - يزيد الطلب على العملة، وبالتالي في يزيد من سعر صرفها)
  • واخيراً، اتجاه المستثمرين (ضخ مزيد من الاستثمارات في هذا البلد، أو العزوف والهروب منه)
هذا باختصار، وأتمنى أكون افدتك
 
تاريخ العملة لا يشجع ابدا بالإستثمار في تركيا

من إستثمر قبل ٧ سنوات مليون دولارفي عقار
الآن يعتبر خسران بسبب هبوط العملة


ولازالت في هبوط
من يستثمر خارج دولته، عليه دائما بأن يتحوط من تقلبات أسعار صرف العملات
 
التعديل الأخير:
منع السعوديين من دخول منازلهم المشتراة في تركيا


قالت سفارة المملكة العربية السعودية في أنقرة إنه وردها الكثير من شكاوى الموطنين السعوديين المستثمرين في تركيا واستفساراته حول المشكلات التي تواجههم في مجال العقار في جمهورية تركيا، كعدم حصولهم على سند ملكية (التابو) أو الحصول على سندات تمليك مقيدة برهن عقاري، بالإضافة إلى منعهم من دخول مساكنهم على الرغم من دفعهم كامل قيمة العقار وتهديدهم من قبل الشركات المقاولة، وعدم تسليمهم المساكن في الوقت المحدد، والذي تم الاتفاق عليه في العقود المبرمة بين الطرفين (المواطن السعودي والشركات العقارية السعودية.

وتهيب السفارة السعودية برعاياها في تركيا ممن لديهم مشاكل مع أصحاب العقار أو الراغبين في الاستثمار، بالتواصل أولاً مع السفارة لمعرفة الإجراءات القانونية الواجب اتباعها، ولمعرفة مصداقية الشركات العاملة في هذا المجال، وذلك لحفظ حقوق السعوديين وحمايتهم.

 
موجود مكتب بالعمارة وفي رسوم تدفع له لنظافه والامن والصيانه ولكن والله ما سألتهم بصراحه
انا شخصيا واحد من اشد الرافضين لتملك عقار للخارج ، بصراحه مشاكل لاتنتهي وليس لها أول ولا اخر ، خصوصا مع القوانين وانظمة الضرائب وغيرها ، بخلاف النصب والمشاكل والبلاوي لصايره لمئات من الناس خصوصا مايسمى ( بالمعارض العقاريه ) ، شخصيا اعرف احد الاقارب ضرب بمبلغ 60ألف دينار ( أكثر من ( 185 ألف دولار ) في شراء شقه وهميه بتركيا والرجال للحين موعارف وين يحصل فلوسه ..

ثاني شي بصراحه تملك عقار في بلد ما ، سوف يجبرك على السفر دائما له فقط ويحصرك فيه ، بينما شخصيا أرفض ان اسافر لبلد واحد مرتين متتاليتين ، ياأخي العالم واسع ومتنوع فليش احصر نفسي في بلد واحد ونفس المكان بسبب اني املك عقار فيه ..!! هذا يسمى غباء
 
انا شخصيا واحد من اشد الرافضين لتملك عقار للخارج ، بصراحه مشاكل لاتنتهي وليس لها أول ولا اخر ، خصوصا مع القوانين وانظمة الضرائب وغيرها ، بخلاف النصب والمشاكل والبلاوي لصايره لمئات من الناس خصوصا مايسمى ( بالمعارض العقاريه ) ، شخصيا اعرف احد الاقارب ضرب بمبلغ 60ألف دينار ( أكثر من ( 185 ألف دولار ) في شراء شقه وهميه بتركيا والرجال للحين موعارف وين يحصل فلوسها ..

ثاني شي بصراحه تملك عقار في بلد ما ، سوف يجبرك على السفر دائما له فقط ويحصرك فيه ، بينما شخصيا أرفض ان اسافر لبلد واحد مرتين متتاليتين ، ياأخي العالم واسع ومتنوع فليش احصر نفسي في بلد واحد ونفس المكان بسبب اني املك عقار فيه ..!! هذا يسمى غباء

كلامك صحيح المعارض العقارية حصل فيها نصب بشكل غير طبيعي للاسف لانك توقع عقد مع وسيط وليس الشركة.

ولكن اذا عندك لغة تقدر تروح لشركة دايركت وتفاهم معهم و توكل محامي للقوانين.

واما الاستملاك فالداخل انت عارف سعر العقار بالكويت سعر بيت واحد تشتري 5 شقق في تركيا ولا على الاقل بعد

وبالنسبة لسفر انت مو ملزوم اشته واجره ومليون مكتب تقدر اتواصل معهم بالتلفون يديرونه لك
 
كلامك صحيح المعارض العقارية حصل فيها نصب بشكل غير طبيعي للاسف لانك توقع عقد مع وسيط وليس الشركة.

ولكن اذا عندك لغة تقدر تروح لشركة دايركت وتفاهم معهم و توكل محامي للقوانين.

واما الاستملاك فالداخل انت عارف سعر العقار بالكويت سعر بيت واحد تشتري 5 شقق في تركيا ولا على الاقل بعد

وبالنسبة لسفر انت مو ملزوم اشته واجره ومليون مكتب تقدر اتواصل معهم بالتلفون يديرونه لك
اتفق مع كلامك بنسبة ١٠٠%
لكن بالنسبه للفقره الاخيره ، شخصيا اعرف ناس ( اهل واصدقاء وزملاء عمل ) يملكون عقارات بالخارج ، صاروا مايسفرون إلا للبلد الي يملكون في عقار فقط سنويا بل اكثر مره بالسنه ونادر جدا تجده يغير وجهة سفره، بحجة ان عنده عقار ويبي يستفيد منه ودافع فيه مبلغ محترم ، ومنها يوفر في تكاليف الاقامه ( فقط تذكره+ مصروف جيب ) ..!!
 
173881




ألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبارا من اليوم الجمعة نظام التعامل التجاري التفضيلي مع تركيا، واستبعدها بذلك من قائمة الدول النامية المستفيدة من هذا البرنامج الخاص بالاستيراد.


وقال الرئيس الأمريكي في بيان صادر عن المكتب الصحفي للبيت الأبيض: "توصلت إلى استنتاج مفاده أنه من المستحسن، بالنظر إلى مستوى التنمية الاقتصادية في تركيا، إلغاء صفة تركيا باعتبارها دولة نامية مستفيدة من هذا البرنامج، اعتبارا من 17 مايو 2019"، ووفق ذلك توقف واشنطن تعاملها التجاري التفضيلي الخاص مع أنقرة.

وأوضح بيان البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي أخطر الكونغرس والسلطات التركية بقراره مسبقا في 4 مارس الماضي.

وكانت السلطات الأمريكية أعلنت في وقت سابق أنها تعيد النظر في مشاركة تركيا في برنامج تفضيلات الاستيراد، وذلك لأنها تشعر بالقلق حيال امتثال أنقرة لمعايير استحقاقها، علاوة على أن تركيا فرضت رسوما إضافية بقيمة 1.78 مليار دولار على استيراد البضائع من الولايات المتحدة.
 
الليرة التركية معومة، بمعنى أن العرض والطلب في سوق العملات العالمية تؤثر على سعر الصرف بشكل كبير جداً، وبشكل عام،
  • تؤثر معدلات الفائدة
  • وتعادل القوة الشرائية
  • والتضخم (والعرض النقدي من العملة في السوق)
  • والميزان التجاري (عجز بسبب زيادة الواردات على الصادرات - يخفض الطلب على العملة، وبالتالي يخفض من سعر صرفها، أو فائض بسبب زيادة الصادرات على الواردات - يزيد الطلب على العملة، وبالتالي في يزيد من سعر صرفها)
  • واخيراً، اتجاه المستثمرين (ضخ مزيد من الاستثمارات في هذا البلد، أو العزوف والهروب منه)
هذا باختصار، وأتمنى أكون افدتك

سلمت أناملك عزيزي
 
موديز تلمح لاحتمال خفض التصنيف الائتماني لتركيا
8ec5f3e78eddcad5b2d8fe828300e142.jpg


أنقرة (زمان التركية) – أفادت وكالة موديز الدولية للتصنيف الائتماني أن تصنيف تركيا سينخفض إذا لم تتبع سياسات من شأنها تقليل معدلات التضخم وتخفيف الحاجة للتمويل الخارجي.


وفي تقريرها بشأن تركيا التي حذرت فيه من تخفيض التصنيف الائتماني شددت موديز على تأثير العلاقات مع الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن تخفيف حدة التوترات سيؤثر إيجابا على التصنيف الائتماني.


هذا وأكدت موديز أن السياسات الخاطئة المتبعة قد تسفر عن تجدد أزمة مؤشر العملات الأجنبية أمام الليرة التركية التي وقعت العام الماضي.


يُذكر أن موديز أقدمت العام الماضي على تخفيض التصنيف الائتماني لـ17 بنكا تركيا.


وتعاني أنقرة من أزمة اقتصادية حادة بلغة ذروتها في أغسطس الماضي، أدت إلى انهيار قيمة العملة وتصاعد التضخم.
 
يا ساتر 177 مليار دولار ؟!



تتفاقم أزمة الاقتصاد التركي مع تراكم الديون بالعملات الأجنبية، منها نحو 180 مليار دولار تستحق خلال الأشهر الاثني عشر المقبلة ، ويقدر المحللون حاجة الحكومة إلى ما بين 40 و90 مليار دولار، وبشكل عاجل، لتجنب التعثر، إذا تدهورت المالية العامة وخرجت الاستثمارات الأجنبية

كيف ستؤمن تركيا هذه الاموال ؟!

يمكنها الاقتراض من الأسواق الدولية - التي لم تغلق في وجهها بعد ولكن تكلفة الاقتراض ارتفعت. فقد توجهت الحكومة إلى أسواق الدين الأجنبية ست مرات منذ أكتوبر لتقترض تسعة مليارات و400 مليون دولار.

كما يمكن لتركيا إصدار سندات لكنها ستضطر لدفع عائد أعلى. فالعائد على إصدارها الأخير في يناير بقيمة ملياري دولار ولأجل عشر سنوات قارب 7.7% أي ضعف ما دفعته على إصدار قامت به قبل عام!

ويقدر الخبراء أن تركيا ستضطر لدفع بين 40 و60 نقطة أساس إضافية على أي إصدار جديد.

خيار آخر لا تحبذه الحكومة لكن الخبراء يرون أن لا بد منه، هو اللجوء إلى صندوق النقد الدولي.

تركيا اقترضت من الصندوق عشرين مرة خلال السنوات الخمسين الماضية، لكن الشروط التقشفية التي فرضت عليها في البرنامج الأخير الذي انتهى في 2008 تبقى ذكرى مريرة. وقد تلجأ تركيا إلى طلب المساعدة من دول أخرى على رأسها قطر.

إضافة إلى ذلك قد تلجأ تركيا لتشديد القيود على رؤوس الأموال، علما أنها بدأت ببعضها كان آخرها تأخير ليوم واحد على عمليات تحويل الليرة إلى العملات الأجنبية التي يقوم بها الأفراد بمبالغ تفوق 100 ألف دولار.

كما يمكن للبنك المركزي التدخل لرفع أسعار الفائدة للحد من التضخم وتدهور الليرة، ولكن مقابل المخاطرة بغضب أردوغان.

 
عودة
أعلى