الوضع يوحي أن الحكومة السعودية لديها سجل غير جيد عن تصرفات الكنديين، وكانت تنتظر الزلة أو الوقت المناسب لتوجيه موقف قوي ضد الحكومة الكندية.
الناشطين باسم حقوق الانسان تتابعهم الحكومة وعندها خلفية من يقف خلفهم وماهي اهدافهم هذا شيء مفروغ منه.
لكن يتضح والله اعلم ان المشاكل مع كندا ليست وليدة اللحظة، لذلك كان هناك محاولات ومبادرات حسن نوايا من قبل السعودية لكسب بعض الاحزاب في كندا كأصدقاء للمملكة وتقوية موقفهم ضد الاحزاب الاخرى ومن بين المحاولات صفقة المدرعات الدسمة حيث كانت اكبر صفقة بتاريخ كندا، وحاولوا ايقافها لكن لم ينجحوا ومررناها بقوة لعلها تكون نقطة بصالحنا مستقبلاً.
لكن ما آل إليه الامر هو قطع العلاقات بشكل كامل، اعتقد انه من غير المجدي بناء العلاقات بهذه الطريقة التي لاتضمن مصالحنا.
هذا اللي قلته بالسابق
الاجراءات تدل ان السعودية تمتلك ملف ضد كندا
الحكاية مش طرد سفير ويجي غيره وينتهي الموضوع بالاعتذار الموضوع كبير جدا
اللي بينا وبين كندا نفس الموضوع اللي بينا وبين شرق سلوى المعزولة