السعوديه تطرد السفير الكندي

هل ستنتهي الازمة


  • مجموع المصوتين
    236
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الأزمة بين الرياض وأوتاوا كلفت كندا قرابة 20 مليار دولار
وكالة الأناضول للأنباء
اسطنبول
نشر قبل ساعة
681


كلفت تغريدة وزيرة الخارجية الكندية كريستينا فريلاند، التي دعت فيها السلطات السعودية إلى إخلاء سبيل موقوفين، بلادها قرابة 20 مليار دولار، وفقا لمعلومات أولية.
وأدت التغريدة المنشورة على خلفية اعتقال السعودية ناشطين في مجال حقوق الإنسان بالرياض، إلى أزمة دبلوماسية بين كندا والمملكة وصلت حد القطيعة.
في سياق متصل، أعلنت شركة جنرال دايناميكس لاند سيستمز الكندية، أن قرار المملكة العربية السعودية بتجميد العلاقات التجارية بين البلدين، أثر على صفقة بيع 928 مركبة عسكرية مدرعة خفيفة وثقيلة جاري تصنيعها للمملكة، بقيمة إجمالية تقدر بـ15 مليار دولار.
وأضافت الشركة، أن القرار السعودي سيؤدي إلى فقدان ألفين و470 موظفا جديدا وظائفهم، كانت الشركة قد عينتهم مؤخراً من أجل تصنيع المركبات العسكرية الموجودة على خط الإنتاج.
ووفقا لبيانات مؤسسة الإحصاء الكندية، فإن حجم التبادل التجاري بين المملكة العربية السعودية وكندا يبلغ 4 مليارات دولار.
وكانت وزيرة الخارجية الكندية، كريستيا فريلاند، قد دعت الرياض، إلى الإفراج عمّن أسمتهم "نشطاء المجتمع المدني" تم توقيفهم في المملكة.
فاستدعت السعودية سفيرها لدى كندا معتبرة سفير الأخيرة لدى الرياض "شخصًا غير مرغوب فيه"، على خلفية ما عدته الرياض "تدخلًا صريحًا وسافرًا في الشؤون الداخلية للبلاد".
وأمس الثلاثاء، جدد وزير الإعلام السعودي، عواد بن صالح العواد، ضمن بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية، "رفض المملكة المطلق والقاطع، لموقف الحكومة الكندية السلبي والمستغرب".
وأعلنت السعودية، "تجميد كافة التعاملات التجارية والاستثمارية الجديدة بين المملكة وكندا مع احتفاظها بحقها في اتخاذ إجراءات أخرى".
كما أعلنت ‏وزارة التعليم السعودية، إيقاف برامج البعثات والتدريب والزمالة إلى كندا، وإعداد خطة عاجلة لنقل جميع الملتحقين بهذه البرامج البالغ عددهم 17 ألف و272 مبتعث، إلى دول أخرى مع أسرهم.
كما أعلنت شركة الخطوط الجوية السعودية وقف رحلاتها الجوية من وإلى مدينة تورنتو الكندية اعتباراً من 13 آب/ أغسطس الجاري، الأمر الذي سيؤثر سلباً أيضاً على الاقتصاد الكندي.
فيما قالت الخارجية الكندية إنها ستستوضح من السعودية قرارها.
وتبلغ الاستثمارات السعودية في الشركات الكندية منذ 2006، نحو 6 مليارات دولار، وفق ما ذكرته وكالة "بلومبيرغ" الاقتصادية الأمريكية.
 
أعلنت شركة جنرال دايناميكس لاند سيستمز الكندية، أن قرار المملكة العربية السعودية بتجميد العلاقات التجارية بين البلدين، أثر على صفقة بيع 928 مركبة عسكرية مدرعة خفيفة وثقيلة جاري تصنيعها للمملكة، بقيمة إجمالية تقدر بـ15 مليار دولار.
اهم اثار قطع العلاقات عو الغاء هذه الصفقة ستكون ضربة موجعه لشركة جنرال دايناميكس
 
اهم اثار قطع العلاقات عو الغاء هذه الصفقة ستكون ضربة موجعه لشركة جنرال دايناميكس

والله هالصفقه كل ما اتذكرها احس بغصه
هذي خنبقه ماهي صفقة
اجل المركبة الوحده قيمتها أكثر من 16 مليون دولار حتى الدبابه ما وصلت هالرقم
فالحمد لله رب ضارة نافعة

فلوسنا عندنا وعرباتكم عندكم
 
اهم اثار قطع العلاقات عو الغاء هذه الصفقة ستكون ضربة موجعه لشركة جنرال دايناميكس

الطرف الذي سيلغي الصفقة سيتسبب بكارثة على نفسه سواء السعودية او كندا صفقات مثل هذه فيها غرامات ومن يلغي الصفقة سيدفع الغرامة
ولك في صفقة روسيا وفرنسا خير مثال فرنسا دفعت غرامات لروسيا بسبب الغاء صفقة حاملة المروحيات

السعودية قالت انها ستجمد الاستثمارات الجديدة يعني اي انها ستحترم العقود المبرمة لكن لا عقود جديدة
 
التاديب ماشي وكل يوم جلد

١- ايقاف التعامل التجاري. الاستثمار خسائر بالمليارات
٢-نقل المرضى لمستشفيات اخرى خساير بالملايين
٣- نقل ١٨ الف طالب خسائر بالمليارات
٤-وقف استيراد القمح والشعير خسائر بمئات الملايين
٥- ايقاف الصفقات العسكرية خسائر بعشرات المليارات
٦- استعباد الشركات الكنديه من منافسه
٧- حظر الطيران الكندي من مطارات المملكة وربما نشاهد حظر لعبور الاجواء
٨- قد يتم منع السفن الكندية من استخدام السواحل

تاديب لكندا ولغيرها
 
82018717410672.jpg

هل تجبر "المدرعات الكندية" أوتاوا على الاعتذار للرياض؟
حجم الخط: ع ع ع

عربي21- إبراهيم الطاهرالثلاثاء، 07 أغسطس 2018 05:05 م



تترقب الأنظار العربية والدولية النتائج التي سيترتب عليها التصعيد المفاجئ للمملكة العربية السعودية بقطع العلاقات التجارية مع كندا، وطرد السفير الكندي من الرياض، على خلفية مطالبة الأخير بالإفراج عن عدد من النشطاء الحقوقيين بالمملكة وعلى رأسهم الناشطة سمر بدوي.


وأعربت وزيرة الخارجية الكندية، كريستيا فريلاند، في بيان لها اليوم الثلاثاء، عن "قلق بلادها العميق" من التصعيد السعودي ضد بلادها، قائلة: "لدينا هواجس عميقة فيما يتعلق بطرد السعودية السفير الكندي، ردا على دفاع كندا عن نشطاء حقوق الإنسان المعتقلين".


وشددت فريلاند على أن كندا ستواصل الدفاع عن حقوق الإنسان دائما بما فيها حقوق المرأة وحرية التعبير على مستوى العالم.


وجمدت السعودية، مساء الأحد، التعاملات التجارية والاستثمارية الجديدة مع كندا وطردت السفير الكندي كما استدعت سفيرها وأمهلت السفير الكندي 24 ساعة للرحيل. وأعلنت الخطوط الجوية السعودية عن إيقاف رحلاتها من وإلى تورنتو بكندا.



اقرأ أيضا:

وأكد خبراء اقتصاد لـ "عربي21" أن لغة المصالح الاقتصادية ستلعب دورا بارزا في تأجيج أو تهدئة التوتر الدبلوماسي بين السعودية وكندا، مشيرين إلى أن المملكة تستند في لغة تصعيدها ضد الجانب الكندي، على الميزان التجاري بين البلدين المائل اقتصاديا لصالح كندا.


وأظهرت بيانات مركز التجارة الدولية (ITC) أن الميزان التجاري بين الرياض وأوتاوا يصب في مصلحة الأخيرة بواقع 879.8 مليون دولار، حيث بلغت الواردات الكندية إلى المملكة خلال العام الماضي 1.12 مليار دولار، في حين بلغت الصادرات السعودية إلى كندا نحو 89 مليون دولار فقط.


وتعتبر السعودية ثاني أكبر مستورد للبضائع الكندية في الشرق الأوسط وشمالي إفريقيا، بعد الإمارات. وبحسب موقع مجلس الأعمال الكندي السعودي، يبلغ حجم التجارة بين البلدين نحو 3.73 مليارات دولارسنويا ويتألف بالأساس من الاستثمارات الكندية في المملكة والصادرات السعودية من البتروكيماويات والبلاستيك ومنتجات أخرى.


وأبرمت السعودية وكندا في 2014، اتفاقية أسلحة ضخمة، وبلغت المبيعات العسكرية الكندية لصالح الرياض منذ 1993 وحتى الآن نحو 17.5 مليار دولار كندي.


وفي 11 مارس/آذار 2015، حدثت أزمة مماثلة بين السعودية والسويد، على خلفية تصريحات لوزيرة خارجية السويد مارغو والستروم، تضمنت انتقادا لأحكام النظام القضائي الإسلامي في المملكة، وهو ما اعتبرته السعودية "تدخلا سافرا في شؤونها الداخلية"، فقررت سحب سفيرها لدى السويد، وعلقت منح تأشيرات أعمال للسويديين، وانتهت الأزمة باعتذار رسمي من الحكومة السويدية بعد 16 يوما من اندلاعها.






والسؤال الذي يطرح نفسه، إلى أي مدى ستصل الأزمة الدبلوماسية بين السعودية وكندا؟ وهل ستعتذر الحكومة الكندية إلى الرياض أسوة بالحكومة السويدية من أجل الحفاظ على مصالحها الاقتصادية؟



وقال رئيس مجلس الأعمال السعودي الكندي، عماد الذكير، في تصريحات صحفية لوسائل إعلام سعودية، إن العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين الرياض وأوتاوا مقارنة بحجم كندا تعتبر ضئيلة جدا.


وأكد أن قطع العلاقات بين البلدين سيكون تأثيره السلبي على كندا أكثر منه على الرياض، مضيفا: "الاستثمارات السعودية في كندا أكبر من الاستثمارات الكندية في المملكة، والمقاطعة السعودية ستحرم الحكومة الكندية من كعكة الاستثمارات التي طرحتها المملكة مؤخرا للاستثمار الأجنبي".


وأوضح الذكير أن مجالات التعاون بين البلدين، تتمثل في قطاعات التعليم والصحة والنفط والهندسة النفطية، إلى جانب مشروع تعاوني كبير كان في مجالات الناقلات العسكرية، مستطردا: "لدينا بين 15 إلى 20 ألف طالب يدرسون في الجامعات الكندية في مجالات مختلفة كانت تشكل أحد أهم أنواع الاستثمارات لدى سوق التعليم بكندا".





ومن ناحيته، قال الخبير الاقتصادي عمرو السيد في تصريحات لـ "عربي21"، إن السعودية عادة ما تلعب بورقة التجارة والاستثمار في علاقاتها مع غالبية الدول، وتنظر إليها على أنها ورقة رابحة في الضغط على العديد من الحكومات.


وأضاف: "ليست كندا هي الخاسر الوحيد في تلك الأزمة الدبلوماسية، فالسعودية أيضا التي تسعى وفقا لرؤية 2030 التي تستهدف تنويع الاقتصاد والاستثمارات ستخسر أيضا أسواقا خارجية تتمتع بمزايا جيدة للاستثمار، إذا أصرت على توسيع رقعة الخلافات الدبلوماسية مع الكثير من الدول".


ورجح الخبير الاقتصادي، أن تطغى المصالح الاقتصادية المتبادلة بين السعودية وكندا على الخلاف الدبلوماسي الحالي، وأن تصل كل من أوتاوا والرياض إلى صيغة تفاهمية لعودة العلاقات بين البلدين إلى طبيعتها.


وتابع: "بدليل أن التصعيد السعودي ضد كندا لم يشمل صفقة الأسلحة الضخمة التي وقعتها السعودية مع كندا في 2014، ولم تهدد كندا حتى الآن بوقف تصدير الأسلحة إلى السعودية".


وفي أوقات سابقة، اتخذت عدة دول مثل ألمانيا وبلجيكا والسويد والنرويج قرارا بوقف صادرات الأسلحة إلى السعودية على خلفية انتهاكات الأخيرة لحقوق الإنسان.





ووفقا لـ "بي بي سي"، تعالت الأصوات في كندا بعد القرار الألماني في بداية العام الحالي لاتخاذ موقف مماثل حيث أبرمت السعودية عقدا بقيمة 15 مليار دولار لشراء عربات مدرعة من كندا.


وقالت صحيفة "غلوب أند ميل الكندية" على موقعها الالكتروني إن قيمة التعامل التجاري بين البلدين عام 2017 تجاوزت 4 مليارات دولار والمعدات العسكرية التي تنتجها كندا مثلت قسما كبيرا من ذلك.


وكان فرع شركة جنرال دايناميكس كورب الأمريكية العملاقة في كندا قد وقع على عقد بقيمة 15 مليار دولار لتصدير عربات مدرعة عام 2014 إلى السعودية. وقالت الحكومة الكندية بزعامة رئيس الوزراء المحافظ ستيفن هاربر حينذاك، إن هذا العقد هو الأكبر في مجال الصادرات في تاريخ كندا.


ودافع رئيس الوزراء الكندي الحالي جاستين ترودو، عن الصفقة في شهر مارس /آذار الماضي والتي تتضمن تصدير 900 عربة مدرعة بينها أكثر من 100 مدرعة ثقيلة هجومية مزودة برشاشات.


وقد بدأت كندا بتصدير المدرعات إلى السعودية عام 2017 وجرى إدخال بعض التعديلات على العقد. كما يتضمن العقد خدمة وصيانة المدرعات لمدة 15 عاما عبر إقامة أكثر من عشر ورش صيانة داخل السعودية
 
والله هالصفقه كل ما اتذكرها احس بغصه
هذي خنبقه ماهي صفقة
اجل المركبة الوحده قيمتها أكثر من 16 مليون دولار حتى الدبابه ما وصلت هالرقم
فالحمد لله رب ضارة نافعة

فلوسنا عندنا وعرباتكم عندكم
١٥ ميار دولار لو تم ضخها في تطوير شبل والطويق افضل وابرك الف مره واللي وقع على الصفقة لازم يتم استبعاده من اي صفقة اخرى والتحقيق معه
 
الطرف الذي سيلغي الصفقة سيتسبب بكارثة على نفسه سواء السعودية او كندا صفقات مثل هذه فيها غرامات ومن يلغي الصفقة سيدفع الغرامة
ولك في صفقة روسيا وفرنسا خير مثال فرنسا دفعت غرامات لروسيا بسبب الغاء صفقة حاملة المروحيات

السعودية قالت انها ستجمد الاستثمارات الجديدة يعني اي انها ستحترم العقود المبرمة لكن لا عقود جديدة
صحيح كلامك لكن الصفقة مبلغها خيالي جداً ما يحدد هل افضل الغاء الصفقة او الاستمرار فيها هو الشرط الجزائي وهو اهون الشر
 
الدهاء يكمن في أنك تجعل الكندين يسخطون على مسؤليهم ونظامهم..ثم بعدها يتخبطون في أثناء مراجعات منهجهم الفاسد بعد هذه القرصة المؤلمة. بعدها يتعلم من أساء استخدام طول النفس والحكمة والروية أبشع استغلال.

دواؤهم بنفس الداء الذي يمكرون به.

كل ما نفعله هنا يستحق..كل طالب أو مبتعث أو شراكة تجارية طبية أو غيرها سوف تتأثر فهي ثمن بخس مقابل إعادة تأطير الأمور في نصابها الذي شوهته همجية العالم ال "متحضر".:sick:

"إيران ما جننتنا..محد يجننا. حنا ناس عندنا عقل عندنا حكمة عندنا طيلة بال عندنا قوة: قوة شخصية قوة معنوية قوة اقتصادية قوة عسكرية. محد يجننا".
لخص الجبير كلش في كلمات قليلة.










أتطلع-بشوق-لما يطبخ في هدوء من مشاريع تدخل السعودية المضاد. أتمنى من من يهتم أن يتابع هذا الأمر ويوافينا بمستجداته وإن كانت بداياته ربما لا تظهر في القريب.
 
١٥ ميار دولار لو تم ضخها في تطوير شبل والطويق افضل وابرك الف مره واللي وقع على الصفقة لازم يتم استبعاده من اي صفقة اخرى والتحقيق معه

بعض العقول ودك تعرف كم مقاس الجزمه اللي براسه اجلكم الله
 
يبدو لي والله أعلم أن صفقة ضخمة مغرية جدا مثل صفقة المدرعات كانت عقودها غير معتادة وفي صالحنا ومن ذلك إما عدم الدفع قبل الاستلام أو إلغاء الشروط الجزائة أو كلها أو أكثر منها..


شخصيا مستعد أشتري هالموقف الذي نتخذه الآن بمئة مليار دولار أمريكي حتى وليس الفكة التي يتقوقع حولها البعض.
 
الغرب يعادي الدين بشكل عام والاسلام بشكل خاص

غير صحيح الغرب لا يعادي الإسلام
أوروبا فتحت أبوابها على مصراعيها للمسلمين وفيها آلاف المساجد ومدرسين للغة العربية والإسلام
والدعاة يدعون للإسلام في الشوارع بدون أن يعترضهم أحد
الغرب يعادي المسلمين الذين يريدون فرض شعائرهم ومعتقداتهم عليهم
فتجد مسلم يدخل إلى سوبر ماركت في رمضان ويبدأ بتحطيم زجاجات الخمر وكأنه في بيت أبيه !
وآخر يأكل ويستطبب مما جادت به ضرائب وخيرات الغرب هروبا من بؤس وتخلف بلاده وفي نفس الوقت تجده يحرض عليهم ويدعو لجهادهم
المسلمين في الغرب طبائعهم بشعة وينقلون تخلف بلدانهم لبلاد الحضارة والعلم
ينعزلون في أحياء قذرة خاصة بهم تعكس تخلف البيئة التي أتوا منها
تطغى فيها الفوضى واللاقانون
في الغرب تعامل مع دينك كمعتقد شخصي ومارس شعائرك بحرية دون محاولة فرضها على محيطك وستكون بخير
تصرف كغازي لبلادهم تريد أن تسرقها منهم سترى منهم ما لا يسرك
وأتحدى أن تأتوني ببلد عربي واحد يحضى فيه مسيحيو الغرب بربع الحقوق التي يحضى بها المسلمون في أوروبا وأمريكا الشمالية
 
التعديل الأخير:
يبدو بأن احلام كندا و وعود ترودو للشعب الكندي فى الحصول على مقعد فى مجلس الامن ستذهب ادراج الرياح حيث كانت كندا بحاجة لدعم البلوك العربي
 
التعديل الأخير:
ياشباب موضوع الصفقه اتوقع ماراح يصير عليها اي امر لانا لو تم تجميدها او الغائها ربعنا راح يتحملون الشرط الجزائي والشرط عالي جدا جدا
لكن ترك الامر معلق واشبه بالطعم بالسناره او اشبه بشعرة معاويه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى