العدل لا يساوي (المساواة).
ثم إن سيادة القانون المزعومة م(مطلقا) كما يروج لها مرددوا نفس الكلام (مرات ومرات) هي غير حقيقة في الدول الديمخراطية نفسها كل بنسبة تختلف عن الآخر. أقل دول سيادة للقانون وتزعم الديمخراطية هي دول (العربية). إذا: لم و(لن) تحل الديمخراطية المزعومة مشكلة ضعف قوة القانون.
الديمقراطية: من أسس مبادئها عي أن ال(تشريع) عو بيد ال (بشر) دون الشارع وهذا بحد ذاته كفر، حتى وإن ارتضى أصحابه التشريع الإسلامي لمجرد أنهم (فقط)نزعوا أحقية التشريع من الشارع إليهم. مثاله كمن رضي بمنكر تمام الرضى حتى ولو لم يفعله فهو آثم. مع الفارق طبعا بين الإثم والكفريات. المقطع الأحير هو لمن يدعون الحكم ال(إسلامي) خاصة.
ثم إن سيادة القانون المزعومة م(مطلقا) كما يروج لها مرددوا نفس الكلام (مرات ومرات) هي غير حقيقة في الدول الديمخراطية نفسها كل بنسبة تختلف عن الآخر. أقل دول سيادة للقانون وتزعم الديمخراطية هي دول (العربية). إذا: لم و(لن) تحل الديمخراطية المزعومة مشكلة ضعف قوة القانون.
الديمقراطية: من أسس مبادئها عي أن ال(تشريع) عو بيد ال (بشر) دون الشارع وهذا بحد ذاته كفر، حتى وإن ارتضى أصحابه التشريع الإسلامي لمجرد أنهم (فقط)نزعوا أحقية التشريع من الشارع إليهم. مثاله كمن رضي بمنكر تمام الرضى حتى ولو لم يفعله فهو آثم. مع الفارق طبعا بين الإثم والكفريات. المقطع الأحير هو لمن يدعون الحكم ال(إسلامي) خاصة.