فرنسا تطلق بادرة FMS لعقد صفقات تسليح مع الدول الحليفة Foreign Military sales

Black Velvet

عضو مميز
إنضم
1 أكتوبر 2015
المشاركات
15,663
التفاعل
40,789 89 0
الدولة
Morocco
فرنسا أصبحت لديها اليوم ورقة جديدة في السياسة الإستراتيجية الخارجية والتي من شأنها تعزيز صادرات السلاح ،ومن الآن فصاعدا الدولة الفرنسية هي المخولة لعقد اي صفقة سلاح مع أي دولة أجنبية حليفة لباريس بالمرور عبر صفقات دولة مع دولة.
إن قرارات الإدارة العامة للسلاح بإنتزاع ورقة ضغظ تدخل في مجال بيع السلاح للدول الاجنبية في إطار مشروع Foreign Military sales FMS من شانه قطع الطريق على كل المتطفلين والدخلاء والوسطاء الدين يفشلون عقود توريد السلاح للدول الحليفة الإستراتيجية لباريس،منذ مدة وفرنسا كانت تمني النفس بالدخول في تشريع عقد صفقات عسكرية من طرف باريس كدولة والحلفاء كزبائن إستراتيجين،لكن كل محاولات الدولة الفرنسية كانت تجابه بمعارضة من لدن Bercy .
في هدا الإطار ستوقع فرنسا أول عقود التسليح ضمن مشروع FMS مع دولة بلجيكا ضمن مشروع Camo وستورد 60 مدرعة jaguar و 417 مركبة قتالية خفيفة من نوع Griffon.
إن تشريع عقد صفقات التسليح مع الزبناء الخارجين جاء كثمرة لمجهودات فريق DGA, وإدارة الشؤون القضائية و EMA الإدارة العامة لأركان الجيش لوضع إطار قانوني يخول للدولة الفرنسية عقد صفقات التسليح من الدولة الفرنسية مباشرة مع الدولة الأجنبية التي ستبرم عقود تسليح دون وسطاء كيفما كانوا.
لقد عانت الدولة الفرنسية منذ عقود بتسلط الوسطاء في إبرام صفقات بيع السلاح منما كان يعقد ويفشل تمرير الصفقات مع الزبناء الخارجين كما وقع مع مشروع ODAS مع المملكة العربية السعودية والدي فشل فشلا دريعا لتدخل وسطاء في مجال التصنيع الحربي.
ob_ef880a_ksa-dm-france-olanda.jpg
 
لو كان هدا المشروع قيد التنفيذ منذ مدة لكان المغرب اول الدول التي كانت ستقتني الرافال،لكن تدخل داسو ورفع سقف المطالب عجل بفشل المفاوضات بين المغرب وباريس.
 
يمكن لمصر اليوم ان تقول نعم لأي صفقة سلاح مع فرنسا فلا خوف ولا تماطل من لدن داسو او طاليس في تمرير عقود سلاح مع مصر ،مبروك لكل دول العالم الإسلامي بهدا الإنجاز التاريخي والدي سيعجل بتمرير صفقات قوية في السلاح مع باريس.
 
هذا بفضل الضغوط السعودية.

سابقاً قام السعوديون بإلغاء التعامل مع ODAS وطالبوا فرنسا بإتباع إسلوب مشابه لبرنامج FMS الأميركي.

* بين 2010 و 2014 قام السعوديون بشراء ما قيمته 12€ مليار يورو من المعدات العسكرية,

"منها 3€ مليارات يورو كانت على شكل مساعدات إلى لبنان, والتي تم إلغائها وتحويلها لاحقاً إلى السعوديين".

* صادرات الأسلحة الفرنسية بين 2016 و 2017 إنخفضت بنسبة 50%, لأسباب عدة منها الإنتخابات الفرنسية.
 
التعديل الأخير:
هذا بفضل الضغوط السعودية.

سابقاً قام السعوديون بإلغاء التعامل مع ODAS وطالبوا فرنسا بإتباع إسلوب مشابه لبرنامج FMS الأميركي.

* بين 2010 و 2014 قام السعوديون بشراء ما قيمته 12€ مليار يورو من المعدات العسكرية,

"منها 3€ مليارات يورو كانت على شكل مساعدات إلى لبنان, والتي تم إلغائها وتحويلها لاحقاً إلى السعوديين".

* صادرات الأسلحة الفرنسية بين 2016 و 2017 إنخفضت بنسبة 50%, لأسباب عدة منها الإنتخابات الفرنسية.

تزقعت هذا قبل أن أقرأ تعليقك أو أرى صورة محمد بن سلمان حتى
 
هذا بفضل الضغوط السعودية.

سابقاً قام السعوديون بإلغاء التعامل مع ODAS وطالبوا فرنسا بإتباع إسلوب مشابه لبرنامج FMS الأميركي.

* بين 2010 و 2014 قام السعوديون بشراء ما قيمته 12€ مليار يورو من المعدات العسكرية,

"منها 3€ مليارات يورو كانت على شكل مساعدات إلى لبنان, والتي تم إلغائها وتحويلها لاحقاً إلى السعوديين".

* صادرات الأسلحة الفرنسية بين 2016 و 2017 إنخفضت بنسبة 50%, لأسباب عدة منها الإنتخابات الفرنسية.

هذا صحيح
 
حتى تعوم الفائدة،أعذروني كنت في عجلة من امري حينما أنزلت الموضوع،على أي،الدولة الفرنسية ستوقع العقود وستلعب دور الوسيط بين الدول الزبائن و مصنعي السلاح ،بهدا المقتضى ستشتري الدولة الفرنسية التجهيزات العسكرية من لدن المجموعات العسكرية للصناعة من أجل الدول الموقعة على الصفقات.
DGA ستقود مشاريع البيع في حساب الدول الزبائن على ان تضمن الدولة الفرنسية الزبون ،الدولة الفرنسية ستتقاضى عمولة البيع بالواسطة عن كل صفقة.
 
هذا بفضل الضغوط السعودية.

سابقاً قام السعوديون بإلغاء التعامل مع ODAS وطالبوا فرنسا بإتباع إسلوب مشابه لبرنامج FMS الأميركي.

* بين 2010 و 2014 قام السعوديون بشراء ما قيمته 12€ مليار يورو من المعدات العسكرية,

"منها 3€ مليارات يورو كانت على شكل مساعدات إلى لبنان, والتي تم إلغائها وتحويلها لاحقاً إلى السعوديين".

* صادرات الأسلحة الفرنسية بين 2016 و 2017 إنخفضت بنسبة 50%, لأسباب عدة منها الإنتخابات الفرنسية.

سبحان الله كنت بقول نفس كلامك وسبقتني ههههه
محمد بن سلمان كان صارم جدا في موضوع اوداس .. حتى وانا اقرا الاخبار عن الموضوع كنت استشعر اصرار بن سلمان على ابعاد اوداس من المفاوضات
اتمنى هالشي يعجل بالصفقات مع فرنسا
 
مع الرئيس الجديد الورع هذا ما اعتقد احد بيتعاقد معه وخاصة دول الخليج السعودية والامارات والبحرين
 
حتى تعوم الفائدة،أعذروني كنت في عجلة من امري حينما أنزلت الموضوع،على أي،الدولة الفرنسية ستوقع العقود وستلعب دور الوسيط بين الدول الزبائن و مصنعي السلاح ،بهدا المقتضى ستشتري الدولة الفرنسية التجهيزات العسكرية من لدن المجموعات العسكرية للصناعة من أجل الدول الموقعة على الصفقات.
DGA ستقود مشاريع البيع في حساب الدول الزبائن على ان تضمن الدولة الفرنسية الزبون ،الدولة الفرنسية ستتقاضى عمولة البيع بالواسطة عن كل صفقة.


لاعتقد الدولة الفرنسية ستتقاضى عمولة على الصفقات هذه دولة وليست وسيط تجاري ، والقرار اساسا لتنشيط الصادرات الفرنسية
 
حتى تعوم الفائدة،أعذروني كنت في عجلة من امري حينما أنزلت الموضوع،على أي،الدولة الفرنسية ستوقع العقود وستلعب دور الوسيط بين الدول الزبائن و مصنعي السلاح ،بهدا المقتضى ستشتري الدولة الفرنسية التجهيزات العسكرية من لدن المجموعات العسكرية للصناعة من أجل الدول الموقعة على الصفقات.
DGA ستقود مشاريع البيع في حساب الدول الزبائن على ان تضمن الدولة الفرنسية الزبون ،الدولة الفرنسية ستتقاضى عمولة البيع بالواسطة عن كل صفقة.


هذا يشابه الإسلوب الأميركي بشكل كبير في برنامج المبيعات العسكرية الأجنبية Foreign Military Sales,

المعروف إختصاراً FMS.
 
لاعتقد الدولة الفرنسية ستتقاضى عمولة على الصفقات هذه دولة وليست وسيط تجاري ، والقرار اساسا لتنشيط الصادرات الفرنسية


لن تتقاضى الحكومة الفرنسية عمولات,

بسبب أن المبيعات ستكون تحت رقابة حكومية شاملة, لأن وزارة الدفاع الفرنسية ستكون هي الوسيط والمشتري(الطرف الثاني),

والمشتري الأصلي سيكون هو (الطرف الثالث). ما يعني وجود رقابة قوية على صفقات الأسلحة.

* هذه العملية تضمن وجود رقابة مالية قوية من كافة أفرع الحكومة الفرنسية وإداراتها الرقابية.

* توجد شكوك بأن الفرنسيين سيطبقون نفس الطريقة الأميركية في برنامج FMS.
 
ماهي مشكلة اوداس مع السعوديم ملذا فعلت


شركة ODAS هي شركة فرنسية إنشئت في 2008 تتولى عمليات المبيعات العسكرية الأجنبية في فرنسا.

الشركة هي خليفة مكتب تصدير الأسلحة الفرنسية SOFRESA.

* شركة ODAS لا تسري عليها بنود معاهدة ماستريخت بشكل كامل " المعاهدة التي أسست الإتحاد الأوروبي EU".

وهذا أحد الأسباب التي جعلت الحكومة الفرنسية تقف مع ODAS لأن مرونتها تعزز المبيعات العسكرية الفرنسية.

* الشركة لديها مشاكل تتعلق بوجود فساد وعمولات ضخمة لموظفي الشركة

"عادة يكون الموظفين من موظفي شركات الأسلحة والحكوميين والعسكريين السابقين".

* نظام الشركة في العقود مرن جداً ويضمن سريان العقود العسكرية بدون تعقيدات حكومية.

لكن الفساد الكبير والعمولات الضخمة التي يتلقاها الموظفون جعل الشركة مجرد أداة إبتزاز للدول.
 
التعديل الأخير:
بإعتقادي أن الصفقات العسكرية الفرنسية-السعودية ستعود لسابق عهدها الآن.

خصوصاً أن البحرية الملكية السعودية RSNF لديها خطط توسع.

new-bonds-of-friendship-within-combined-maritime-forces.jpg

 
التعديل الأخير:
هذا بفضل الضغوط السعودية.

سابقاً قام السعوديون بإلغاء التعامل مع ODAS وطالبوا فرنسا بإتباع إسلوب مشابه لبرنامج FMS الأميركي.

* بين 2010 و 2014 قام السعوديون بشراء ما قيمته 12€ مليار يورو من المعدات العسكرية,

"منها 3€ مليارات يورو كانت على شكل مساعدات إلى لبنان, والتي تم إلغائها وتحويلها لاحقاً إلى السعوديين".

* صادرات الأسلحة الفرنسية بين 2016 و 2017 إنخفضت بنسبة 50%, لأسباب عدة منها الإنتخابات الفرنسية.

الهبه السعوديه ل دولة لبنان التي تم الغائها وتحويلها الينا
الى الان لم نستلم معداتها
 
بإعتقادي أن الصفقات العسكرية الفرنسية-السعودية ستعود لسابق عهدها الآن.

خصوصاً أن البحرية الملكية السعودية RSNF لديها خطط توسع.

new-bonds-of-friendship-within-combined-maritime-forces.jpg


إذا لم يتضمن هذا التوسع إدخال غواصات ستظل البحرية الملكية محدودة القدرات رغم نية التعاقد على P-8
 
بإعتقادي أن الصفقات العسكرية الفرنسية-السعودية ستعود لسابق عهدها الآن.

خصوصاً أن البحرية الملكية السعودية RSNF لديها خطط توسع.

new-bonds-of-friendship-within-combined-maritime-forces.jpg


افضل الحليف الصيني ليقوم ببناء بحريه قوويه
لن يمانع بييع لنا مدمرات مسلحه بصواريخ بعيده المدى
البحريه السعوديه لاتحتاج الى صواريخ هاربون او دفاع جوي
البحريه السعوديه تحتاج سفن لقيام بضربات سطح - ارض
بعيده ومن مسافه امنه

هل الحليف الامريكي والفرنسي او الغرب جميعا ببيع سفن حربيه تحمل صواريخ جواله بمدى يتجاوز 500km ?

لا اظن ذلك بموجب الاتفاقيه
 
عودة
أعلى