الانتخابات البرلمانية و الرئاسية التركية

من سيكون الرئيس التركي القادم في رايك

  • رجب طيب اردوغان

    الأصوات: 40 83.3%
  • محرّم إينجه

    الأصوات: 3 6.3%
  • صلاح الدين دميرطاش

    الأصوات: 1 2.1%
  • ميرال أكشينار

    الأصوات: 2 4.2%
  • كرم الله أوغلو

    الأصوات: 2 4.2%

  • مجموع المصوتين
    48
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الإعلام البريطاني "يناشد" الناخب التركي "إسقاط أردوغان".. لماذا؟!

3529-uskudar-demokrasinin-yenikapisina-akin-etti-uskudar-fotogaleri_800x600.jpg


ترك برس
بصورة مباشرة وازدواجية مفضوحة، عمَدت وسائل إعلام بريطانية بارزة إلى تضليل الرأي العام العالمي حول الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي تشهدها تركيا اليوم الأحد (24 حزيران/ يونيو 2018)، من خلال التحريض الصريح ضد رئيس البلاد رجب طيب أردوغان، والانحياز لمنافسيه، ضاربة عرض الحائط بكل أخلاقيات المهنة.

افتتاحية صحيفة التايمز جاءت بعنوان "كبح جماح السلطان". وقالت إن لدى الناخبين فرصة الأحد لإيقاف "القائد التركي وسلطتِه الاستبدادية"، بحسب لنسخة العربية لـ"هيئة الإذاعة البريطانية" (BBC).

وأضافت الصحيفة أن الأتراك سيذهبون إلى مراكز الاقتراع للمشاركة في الانتخابات البرلمانية والرئاسية المبكرة التي دعا إليها الرئيس أردوغان قبل موعدها بعام ونصف العام.

وزعمت أنه في حال استطاعت المعارضة التركية الفوز بالأغلبية البرلمانية فإنهم "سيضعِفون قدرة أردوغان على امتطاء التقاليد الديمقراطية في البلاد"، وأن "أردوغان يستحق أن يخسر هذه الانتخابات".

ختمت الصحيفة بالقول إن "لدى الأتراك فرصة - في حال تم منع حدوث أي تزوير الكتروني- لإيقاف انزلاق تركيا نحو الاستبداد، إذ أن الكثير من أصدقاء تركيا سيكونون ممتنين إذا تم استغلال هذه الفرصة".

مجلة "إيكونوميست" البريطانية، نشرت أيضًا مقالًا يتضمن معلومات مغلوطة ضد أردوغان، وركزت بشكل رئيسي على النتائج السياسية المحتملة في الانتخابات التركية أكثر من التحليلات الاقتصادية المتخصصة فيها.

1_88.png

وزعمت المجلة أن إعادة انتخاب أردوغان سـ"يتسبب في وضع سلبي" في تركيا، وادعت أنه "لو انتخب أردوغان وحزبه سيتم الانتقال إلى نظام الرجل الواحد"، بحسب وكالة الأناضول التركية.

كذلك نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مقالًا تضمن مزاعم بأن الرئيس أردوغان "خطر على تركيا والعالم"، ودعوة إلى "الإطاحة به".
وفي المقال الذي حمل عنوان "أردوغان خطر على تركيا والعالم"، قال "سيمون تيسدال" إن تركيا باتت عنصرًا هامًا في سوريا والشرق الأوسط والعالم، مدعيا أن ذلك يشكل "خطرا" على المنطقة.

dgcfrk6xuaavz-w.jpg

وزعم الكاتب أن تركيا لم تعد صديقة لأوروبا والولايات المتحدة، وأن تقاربها من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يشكل "خطرا" أيضا.

وقبل فترة، قال المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، إن الكلمة الأخيرة في انتخابات 24 يونيو/حزيران، ستكون للناخبين الأتراك بإرادتهم الحرة، وليس لبعض وسائل الإعلام وجماعات المصالح.

وشدّد قالن في مقال بصحيفة "ديلي صباح" التركية، أن "وسائل الإعلام الغربية تضلل قرّاءها من خلال تقديم صورة مشوّهة لتركيا؛ ومن ثم، تفشل في تقديراتها وتنبؤاتها عن الانتخابات التركية".

وسبق أن انتقد أردوغان ازدواجية الإعلام الغربي تجاه أحداث في تركيا مقارنة بالتعاطي مع أحداث أخرى. وقال إن إسرائيل قتلت عشرات الصحفيين في قطاع غزة بفلسطين، "ولم نسمع للإعلام الغربي والعالمي أي صوت، فلو حدث هذا في تركيا لأقَاموا الدنيا ولم يقعدوها".
 
415 مراقباً دولياً و635 صحفياً أجنبياً لمراقبة وتغطية الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تركيا

thumbs_b_c_d598fe638af3a1e3c71f27b6a03ce6dc.jpg

ترك برس
منحت اللجنة العليا للانتخابات في اعتمادات لـ415 مراقبا من مؤسسات وهيئات برلمانية دولية، من أجل مراقبة والبرلمانية في تركيا التي تجري غدا الأحد.

ويشارك في مراقبة الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية، 234 مراقبا من "منظمة الأمن والتعاون في أوروبا"، و72 من "الجمعية البرلمانية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا"، و35 من "الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا"، و10 من "الجمعية البرلمانية المتوسطية"، و5 من "الجمعية البرلمانية لمنظمة التعاون الاقتصادي للبحر الأسود"، و15 من "الجمعية البرلمانية للبلدان الناطقة بالتركية"، و21 من "مجلس تعاون الدول الناطقة بالتركية"، و23 من "منظمة شنغهاي للتعاون".

وسيسمح للمراقبين بمراقبة عملية التصويت، وعد وفرز الأصوات، وإعداد تقارير عن ذلك، وتشمل عملية المراقبة إجراءات أخرى، مثل الحملات الانتخابية ومعدل مشاركة الناخبين الأتراك، وما إذا كانت الانتخابات تتوافق مع المعايير الدولية من عدمه.

ومن جهة أخرى، منح المكتب الإعلامي التركي، الموافقة لـ 635 صحفيا من 34 دولة لتغطية الانتخابات البرلمانية و الرئاسية التي تجري يوم غد الأحد.
كما نسق المكتب الإعلامي لرئاسة الوزراء التركية، مع جميع الجهات المعنية لتسهيل تغطية الصحفيين الأجانب للعملية الانتخابية.

ويتوجه الاتراك غداً الأحد 24 يونيو/حزيران الجاري، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي توصف بأنها الأهم والأكثر حساسية في تاريخ تركيا الحديث، نظراً لاحتدام المنافسة بين مرشحي الرئاسة، وطبيعة الظروف والشروط الداخلية والخارجية المحيطة بالبلاد.
 
"الأمن والتعاون الأوروبية": لا قيود على مراقبتنا الميدانية للانتخابات التركية
نمتلك 330 مراقبا ميدانيا يتابعون العملية الانتخابية بشكل طبيعي ودون أي قيود

thumbs_b_c_69b1f81c8cb15f62b51b4f5385191735.jpg


أنقرة/ ديلدار بايقان/ الأناضول

قالت بعثة مراقبة الانتخابات التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، اليوم الأحد، إنها تواصل مراقبة العملية الانتخابية في مختلف أنحاء تركيا عبر 330 مراقبا ميدانيا تابعا لها، بشكل طبيعي ودون أي قيود.

وأضاف رئيس البعثة السفير "أودري غلوفر"، في تصريح صحفي، أن البعثة تمتلك 330 مراقبا ميدانيا يتابعون العملية الانتخابية في مختلف أنحاء تركيا، وأن عملهم لم يواجه بأي قيود ويجري بشكل طبيعي.

وأشار غلوفر أن البعثة وصلت إلى تركيا لمراقبة العملية الانتخابية، بناءً على دعوة وصلتها من وزارة الخارجية التركية، وأن المراقبين التابعين للبعثة يقومون منذ شهر بأنشطتهم المتعلقة بتفقد صناديق الاقتراع والمراكز الانتخابية وغير ذلك من الأنشطة، في مناطق مختلفة من تركيا.

وتابع غلوفر: "نحن هنا من أجل مراقبة سير العملية الانتخابية؛ بما في ذلك عملية فرز أصوات الناخبين داخل وخارج البلاد"، مشيرًا أن البعثة تعمل بالتنسيق مع الجمعية البرلمانية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا ومجلس أوروبا.

ويشارك 415 مراقب من 8 منظمات دولية، بمراقبة عملية الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية، التي تجري اليوم الأحد.

وتقوم المنظمات الدولية المذكورة بمراقبة سير العملية الانتخابية وفقًا للمعايير الدولية، وعملية الدعاية، ومشاركة الناخبين، وستقوم المنظمات المشار إليها بإصدار تقرير عن مشاهداتها في وقت لاحق.
 
متحدث الحكومة التركية : النظام الرئاسي يُفعّل كاملا اليوم
"اليوم سيختار الشعب التركي أول رئيس، وأول نواب بالبرلمان وفقا للنظام الجديد".
thumbs_b_c_4a181c9a07d930e6579a0b7f88419485.jpg



يوزغات/ عمر أرطغرل/ الأناضول

قال المتحدث باسم الحكومة التركية بكر بوزداغ، اليوم الأحد، إن النظام الرئاسي سيدخل حيز التنفيذ بجميع مؤسساته وقواعده، عقب صدور نتائج انتخابات اليوم.

جاء ذلك في تصريحات صحفية عقب إدلائه بصوته في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المبكرة في ولاية يوزغات وسط البلاد.

وأضاف بوزداغ: "اليوم سيختار الشعب التركي أول رئيس، وأول نواب بالبرلمان وفقا للنظام الجديد".

وتابع: "تركيا ستفتح الباب على مرحلة جديدة عقب نتائج الانتخابات، ونأمل أن تكون فاتحة خير وبركة لبلدنا".

بوزداغ أشار أيضا إلى سير الانتخابات في أجواء من النضج الديمقراطي في عموم تركيا، وقال: "السياسيون صمتوا الآن، والشعب التركي يدلي بصوته اليوم في الصناديق، والجميع سيعرف قرار الشعب هذا المساء".

وزاد: "قرار الشعب أيا كان سيكون بمثابة تاج على رؤوسنا، وسنواصل المرحلة الجديدة في ضوئه".

وصباح اليوم، انطلقت عملية التصويت في عموم البلاد بين الساعة (08:00-17:00) بالتوقيت المحلي (05:00-14:00 تغ)، مع إمكانية اتخاذ إجراءات استثنائية في حال لم يكف الوقت في بعض المراكز المزدحمة.

ومن المنتظر أن يدلي 56 مليونا و322 ألفا و632 ناخباً بأصواتهم في 180 ألفا و64 صندوقا انتخابيا، موزعين على جميع أنحاء الولايات.

ويتنافس في الانتخابات الرئاسية 6 مرشحين، أبرزهم الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان، عن "تحالف الشعب" (يضم حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية)، والمرشح عن حزب "الشعب الجمهوري" المعارض محرم إنجه، ومرشح حزب "الشعوب الديمقراطي" صلاح الدين دميرطاش.

ومن المتنافسين أيضًا، مرشحة حزب "إيي" ميرال أقشنر، ومرشح حزب "السعادة" تمل قرة ملا أوغلو، ومرشح حزب "الوطن" دوغو بيرنجك، الذين تمكنوا من الترشح بعد جمع 100 ألف توقيع من ناخبيهم (شرط لمرشحي الأحزاب من خارج البرلمان).

بينما يتنافس في الانتخابات البرلمانية، مرشحو كل من أحزاب "العدالة والتنمية" و"الشعب الجمهوري" و"الشعوب الديمقراطي" و"الدعوة الحرة" و"إيي" و"الحركة القومية" و"السعادة" و"وطن".
 
 
 
 
 
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى