فالحقيقة
كان من الأجدر عدم الافصاح عن موعد الضربة و تأخيرها لأسبوع أو أكثر لحين ما ياخذ النظام والشبيحة راحتهم
و بعدها تيجي الضربة
كان من الأجدر عدم الافصاح عن موعد الضربة و تأخيرها لأسبوع أو أكثر لحين ما ياخذ النظام والشبيحة راحتهم
و بعدها تيجي الضربة