عملية عسكرية أمريكية ضد نظام الأسد

هل تم اعتراض الصواريخ الغربية


  • مجموع المصوتين
    215
الجيش الروسي: الدفاعات الجوية أسقطت 5 صواريخ من أصل ثمانية في #التيفور #العربية_عاجل
هذا دليل على ان الدفاعات الجويه السورية والروسية لم تقم بعملها وأن إسرائيل تفوقت عليهم !
قالوا الدفاعات الجويه فقط لكن بالعاده يذكرون الدفاعات الجويه السوريه !
وهم مجتمعون اعترضوا 5 من اصل 8
واحنا عشان صاروخ لخطأ تكتيكي سقط في منطقه فارغه ناقشوه كفشل مدة اسبوع ! والسوم وش بيردون فشلو لا لا ؟
 
ايش تستفيد اسرائيل من الغاره هل هي ضد الوجود روسي و الايراني ب سوريا
 
صورة لاحد ابطال الدفاع الجوي الذين تصدوا للغارة الاسرائيلية فجر اليوم على مطار التيفور .. و هو يشير الى اسقاطه لصاروخين اسرائيليين بصاروخي بوك .. و يظهر خلفه القاذف و قد اطلق منه صاروخين من اصل اربع صواريخ يحملها عادة ..

30412140_1644689748975071_1739706675390054400_n.jpg
 
تنسيق امريكي اسرائيلي لحفط وجه ترامب

ام
رد اسرائيلي على اسقاط الطائره الصهيونيه
 
صورة لاحد ابطال الدفاع الجوي الذين تصدوا للغارة الاسرائيلية فجر اليوم على مطار التيفور .. و هو يشير الى اسقاطه لصاروخين اسرائيليين بصاروخي بوك .. و يظهر خلفه القاذف و قد اطلق منه صاروخين من اصل اربع صواريخ يحملها عادة ..

30412140_1644689748975071_1739706675390054400_n.jpg

أثبت فعاليته أمام أقوى قوة جوية في المنطقة
 
لا يهمني منظومة الدفاع بقدر ما يهمني نوعية الصواريخ المهاجمه ؟
 
الان تيقنت ان الحكومة السورية ليس لها علاقة بما حصل بدوما
طبعا البعض الذي كان يتهم النظام بانه صديق وحبيب دولة الإحتلال الإسرائيلية سيفرح ويزغرد بالقصف الاسرائيلي ويشكر دولة الإحتلال الإسرائيلية!


اتفق معك جزئيا فهذه الضربات يمكن أن تكون من فعل أجهزة استخبارات أجنبية ، ولكن ماذا عن آلاف القتلى ببقية انواع الاسلحة؟؟ النظام مجرم وقاتل مهما اختلفت ادوات القتل

تقبل تحياتي
 
اتوقع والعلم عند الله ان اسرائيل استغلت تحريك الآليات بقاعدة التيفور تجنباً لقصفها من امريكا
 
إسرائيل تريد حرباً بأي ثمن
بالتوفيق للدفاع الجوي السوري
 
دولة الإحتلال الإسرائيلية تريد حرباً بأي ثمن
بالتوفيق للدفاع الجوي السوري

بالتوفيق لبشار لقتله شعبه وارتكاب المجازر والبراميل المتفجره وتشريد 9 ملايين سني وقتل 1 مليون وجلب الايرانيين والشيعه وحزب الشيطان والافغان
 
بالتوفيق لبشار لقتله شعبه وارتكاب المجازر والبراميل المتفجره وتشريد 9 ملايين سني وقتل 1 مليون وجلب الايرانيين والشيعه وحزب الشيطان والافغان

لا، قلت بالتوفيق للدفاع الجوي السوري، لأن عدوه الوحيد حالياً هم الصهاينة
 
مقتل عناصر إيرانية في مطار التيفور
نفى مسؤول أمريكي الأنباء التي نقلتها وسائل إعلام نظام الأسد فجر (الإثنين) حول قصف قواعد عسكرية تابعة لميليشيا نظام الأسد.
وقال المتحدث باسم البنتاغون (كريستفور شيروود) إنه "لا صحة لتقارير عن أي ضربات لقواعد سورية".
وكان تلفزيون نظام الأسد قد قال إن "عدة صواريخ يرجح أنها أمريكية" استهدفت مطار التيفور العسكري بريف حمص، وبث صوراً لما قال إنها صواريخ شوهدت بالأجواء اللبنانية قصفت المطار بحمص.
وأضاف تلفزيون النظام في خبر آخر إن "الدفاعات الجوية أسقطت 8 صواريخ استهدفت مطار التيفور وأن هناك عدداً من القتلى وقعوا نتيجة القصف".
في السياق ذاته، أكد ناشطون أن مطار التيفور تعرض إلى قصف بصواريخ، ما أسفر عن مقتل عناصر إيرانية.
ومع النفي الأميركي، تداول محللون وناشطون سوريون على مواقع التواصل، بأن الضربة التي تلقاها المطار قد يكون مصدرها إسرائيل، ولاسيما بعد إفادة شهود عيان داخل الأراضي اللبنانية قرب الحدود مع سوريا، بسماع صوت لطيران يعتقد أنه إسرائيلي قبل ساعات من تنفيذ الضربة وحتى حدوثها عند 4:30 تقريباً من فجر اليوم (الإثنين).
 
1523265485132.png




وصف الباحث في مركز "بيغين سادات" الإسرائيلي، إيدي كوهين ، رئيس النظام السوري، بشار الأسد، ووالده حافظ، بأنهما خط الدفاع الأول لكيان الاحتلال الإسرائيلي.

وقال "كوهين" في تغريدةٍ على حسابه باللغة العربية على "تويتر": "مع أن (الأسد) خط الدفاع الأول لحدود إسرائيل وأبوه الذي باع لنا الجولان بصك رسمي وشرعي ولن نجد أفضل منه لنا إلا أنه مجرم خطير".

وأضاف الباحث الذي شارك في هاشتاق "#الأسد_يقصف_دوما_بالكيماوي": "نحن إنسانيون أطالب إسرائيل بقصف رقبته فورًا حان الآوان لبيعه بصفقه مع روسيا".


وقُتل أكثر من 100 مدني وأُصيب أكثر من ألف آخرون -غالبيتهم من النساء والأطفال- في هجمات صاروخية تحمل غازات سامة بدأت، منذ مساء أمس السبت وحتى صباح اليوم الأحد، على دوما.

وكان مستشار البيت الأبيض للأمن الداخلي ومكافحة الإرهاب، توماس بوسرت، رجَّح، إمكانية شنّ هجوم صاروخي ضد "نظام الأسد"، بسبب استخدامه للسلاح الكيماوي في دوما.

 
وانا اشوف النعجة بخطاب سابق يتهجم علي القضية الفلسطينية
 
عودة
أعلى