Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الأغلب اما ضربة اسرائيلية أو فرنسية
حتى الان التضارب موجود ولم يصدر أي تصريح فرنسي يوضح ان كانت ضربة فرنسية
لا احد تبنى الضربة الى الان
ممكن فلم روسي !!
الإخونجية كلاب أردوغان قاموا بتسليم الغوطة الشرقية مقابل عفرين... بينما صمد جيش الإسلام في دوما حتى أتى القصف الكيماوي
مشكلة الإخونجية أنهم يرمون غيرهم بالعمالة والسفالة .... مثل العاهرة التي لم تجد ما يحفظ ماء وجهها فتقوم باتهام الغير بمثل ما تفعل...
صدقًا، جيش الإسلام هو الصامد الوحيد....
اين هو التهديد؟
موسكو تحذر من عواقب وخيمة لتدخل عسكري في سوريا استنادا إلى أنباء مفبركة
مشاهدة المرفق 110799
وصفت موسكو المزاعم عن هجوم كيميائي جديد في غوطة دمشق الشرقية بأنها استفزازات سبق أن حذرت موسكو منها، مضيفة أنها تهدف إلى حماية الراديكاليين وتبرير ضربات محتملة على سوريا من الخارج.
وشددت الخارجية الروسية في بيان صحفي أصدرته اليوم على أن "الخوذ البيضاء" و"ما يسمى بمنظمات حقوقية تتخذ من بريطانيا والولايات المتحدة مقرا لها"، استندت تقارير عن هجوم كيميائي جديد إلى شهاداتها، سبق أن ضُبطت متلبسة في التواطؤ مع الإرهابيين.
وحذر البيان من أن أي تدخل خارجي تحت ذرائع مفبركة ومزيفة في سوريا، حيث يتواجد العسكريون الروس هناك بطلب رسمي من الحكومة الشرعية، غير مقبول إطلاقا، وقد يؤدي إلى "عواقب وخيمة للغاية".
وأشارت الخارجية إلى أن الأنباء عن استخدام السلاح الكيميائي في دوما وردت في وقت يواصل فيه الجيش السوري عملياته القتالية في الغوطة الشرقية بغية تحرير سكانها من قبضة المسلحين والإرهابيين، مضيفة أن الراديكاليين يستخدمون المدنيين كدروع بشرية.
وذكرت الخارجية الروسية أن من لا يرغب في تدمير أحد آخر أوكار الإرهابيين في الأراضي السورية، ولا يسعى إلى التسوية السياسية الحقيقية للأزمة، يحاول بكل الوسائل تصعيد الأوضاع وعرقلة عملية إجلاء المدنيين من المنطقة.
وأكدت الخارجية بأن مركز المصالحة الروسي والحكومة السورية كانا ولا يزالان يبذلان كل ما بوسعهما بغية ضمان عمل الممرات الإنسانية الخاصة بخروج المدنيين من الغوطة.
المصدر: الخارجية الروسية
https://arabic.rt.com/middle_east/937092-موسكو-عواقب-وخيمة-تدخل-عسكري-سوريا-أنباء-مفبركة/
عزيزي هذه التحركات لها علاقة بملاحقة بقايا داعش فسبق واعلن العبادي نية العراق مطاردة داعش داخل الاراضي السورية كما ان القوات الخاصة العراقية تنشط في الاراضي السورية بالاضافة الى توغل القوات العراقية في الاراضي السورية اكثر من مرة وبموافقة الحكومة السورية ولا علاقة لهذه التحركات باستهداف الاسد بل بالعكس علاقات الحكومة العراقية ممتازة مع الحكومة السورية وهنالك تنسيق عسكري بينهما.