القمة العربية (قمة القدس) في الظهران - متابعة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
[B][SIZE=7]شريف حجازي[/SIZE][/B][SIZE=7]‏ @[B]sharif_hijazi[/B][/SIZE]

استبعاد وزير الخارجية جبران باسيل من الوفد اللبناني المشارك في القمة العربية بناءاً على طلب السعودية

[B]Gebran Bassil[/B]‏حساب موثّق @[B]Gebran_Bassil[/B]

#باسيل: اخترت ان اكون في مرجعيون على ان اكون في دولة عربية كبيرة لأنني عندما اكون قويا فيها اكون قويا في كل العالم واذا كنت ضعيفا في مرجعيون اكون ضعيفا اينما كان وهكذا يجب ان تفعلوا انتم بأن تنتصروا على الكسل والخمول يوم ٦ ايار


ماذا يقصد بكلامه ؟؟
 
[B][SIZE=7]شريف حجازي[/SIZE][/B][SIZE=7]‏ @[B]sharif_hijazi[/B][/SIZE]

استبعاد وزير الخارجية جبران باسيل من الوفد اللبناني المشارك في القمة العربية بناءاً على طلب السعودية

[B]Gebran Bassil[/B]‏حساب موثّق @[B]Gebran_Bassil[/B]

#باسيل: اخترت ان اكون في مرجعيون على ان اكون في دولة عربية كبيرة لأنني عندما اكون قويا فيها اكون قويا في كل العالم واذا كنت ضعيفا في مرجعيون اكون ضعيفا اينما كان وهكذا يجب ان تفعلوا انتم بأن تنتصروا على الكسل والخمول يوم ٦ ايار
اذا هناك قرارات قويه قادمه تجاه حزباله ..
 
ليس من عادتي الإهتمام بهذه الإجتماعات العربية

لكن ندعو الله أن يكون حل بعض مشاكلنا عن طريقها
 


حقيقة لبعض التغعيلات التي يريدها البعض
صعب أن ترى النور إلا بعد أخذ هذه الحبة لتزيل حالة الأمساك العربية المُزمنة


55.jpg



 
للاسف حثاله حزباله تتطاول

لكن اتمنى ضربها بالجزم الجواله السلامر وغيرها حتى تتربى حثاله عهران
 
للاسف حثاله حزباله تتطاول

لكن اتمنى ضربها بالجزم الجواله السلامر وغيرها حتى تتربى حثاله عهران
من باع وطنه للغريب رأيه لا يهم ابدا فقد تجاوز كل القيم والمبادئ الانسانيه والحيوانية..
 
القمة العربية ...:ROFLMAO::ROFLMAO:
العرب جميعهم مختلفون ...قمة تحوي على العسكر الظالمين والداعمين لبعض وتحوي على اذناب ايران وتحوي على دول ليس لها فائدة ..
(السعودية الامارات البحرين مع السودان و المغرب) سيكون ممتاز جدا جدا اشباه الدول لاتؤثر(( عليها التركيز على اقتصادها و ترك السياسة ل اصحابها)) ...واذناب الاخونج يبقون على الحياد والانبطاح لتركيا ..اما اذناب ايران فالمواجهات قادمة ....
 
حطوا القمة في الظهران عشان يجي القطري الحبيب ويحضر القمه ثم يقولون له مع الباب ديرتك.
 


د.أحمد الجميعة


مقال اليوم: على العرب أن يدركوا أن إيران أخطر عليهم من إسرائيل، وتحديداً الأيديولوجيا التي تحملها في طريق التمدد والهيمنة والنفوذ. قمة الظهران لن تخرج إلاّ بقرار تاريخي: السلام مع إسرائيل ومواجهة مشروع إيران الطائفي.


السبت 28 رجب 1439هـ - 14 إبريل 2018م

قمة الظهران.. سلام مع إسرائيل ومواجهة إيران
د. أحمد الجميعـة

سجلت القضية الفلسطينية بنداً ثابتاً في القمم العربية منذ 72 عاماً، بدءاً من قمة أنشاص بمصر في مايو 1946، ومروراً بقمة اللاءات الثلاث في الخرطوم بعد نكسة يونيو 1967، وقمة بيروت في مارس 2002 التي أقرت مبادرة السلام العربية مع إسرائيل المقترحة من ولي العهد السعودي حينذاك الأمير عبدالله بن عبدالعزيز، حيث تعرض على إسرائيل انسحاباً كاملاً من الأراضي التي احتلتها 1967 مقابل سلام شامل، وتطبيع في العلاقات مع الدول الأعضاء في الجامعة العربية، ووصولاً إلى القمة العربية في الظهران التي تعقد بعد غد لمواصلة النقاش عن ذات البند ولكن في ظروف وتطورات مختلفة.
إسرائيل كانت ولا تزال محوراً مهماً على طاولة العرب، واجتماعات الجامعة العربية الدائمة، ومع كل ما تقرر لم نصل إلى حل، أو حل ترضى به إسرائيل، وانشغلنا مع هذا الحل عن قضايا عربية جوهرية أهمها الخطر الإيراني في المنطقة، وتداعياته التي وصلت إلى احتلال أربع عواصم عربية، وثلاث جزر إماراتية، بينما إسرائيل تحتل عاصمة عربية واحدة، وإيران التي تنشر الطائفية وتصدّر الإرهاب وتدعم جماعاته المتطرفة وتتدخل في شؤون الآخرين، بينما إسرائيل لم تتجاوز حدود دولتها على الأقل في العقد الأخير.
على العرب أن يدركوا أن إيران أخطر عليهم من إسرائيل، وتحديداً الأيديولوجيا التي تحملها في طريق التمدد والهيمنة والنفوذ، والشواهد على ذلك كثيرة، حيث جعلت من شعار الموت لإسرائيل وسيلة لتبرير منطلقاتها الفكرية، وممارساتها القمعية، وفرزها الطائفي، وتجنيد خلاياها لتنفيذ مشروعها الكبير.
اليوم لا خيار أمام العرب سوى المصالحة مع إسرائيل، وتوقيع اتفاقية سلام شاملة، والتفرغ لمواجهة المشروع الإيراني في المنطقة، وبرنامجها النووي، ووضع حد لتدخلاتها في الشؤون العربية، وهو خيار لا يقبل أي تبرير أو تأخير، أو حتى مساومات ومزايدات على القضية الفلسطينية؛ لأن إيران تشكّل تهديداً مباشراً على الكل.
قمة الظهران ستكون بداية لإعلان الموقف العربي من إيران، وفرزاً سياسياً لمن يكون تابعاً أو مستقلاً في قراره؛ ليكون التصحيح من الداخل العربي طريقاً جديداً للمواجهة الشاملة، وليس من دول تواجه وتتحمّل تداعيات المشروع الإيراني، والميليشيات الحزبية التي تدعمها، وأخرى تمد يدها إلى إيران تقرباً.. هذا المنطق لم يعد مقبولاً، ولا يجوز السكوت عنه، خصوصاً أن أهم دولة عربية «السعودية» تتعرض لتهديد الصواريخ الحوثية المدعومة من إيران، وحدودها الجنوبية على خط المواجهة مع تلك الميليشيات.
قمة الظهران لن تخرج إلاّ بقرار تاريخي.. السلام مع إسرائيل ومواجهة مشروع إيران الطائفي؛ لأن النتيجة من يرفض السلام يخدم إيران، وعليه أن يتحمّل تبعات قراره
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى