القمة العربية (قمة القدس) في الظهران - متابعة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

د.أحمد الجميعة


مقال اليوم: على العرب أن يدركوا أن إيران أخطر عليهم من إسرائيل، وتحديداً الأيديولوجيا التي تحملها في طريق التمدد والهيمنة والنفوذ. قمة الظهران لن تخرج إلاّ بقرار تاريخي: السلام مع إسرائيل ومواجهة مشروع إيران الطائفي.


السبت 28 رجب 1439هـ - 14 إبريل 2018م

قمة الظهران.. سلام مع إسرائيل ومواجهة إيران
د. أحمد الجميعـة

سجلت القضية الفلسطينية بنداً ثابتاً في القمم العربية منذ 72 عاماً، بدءاً من قمة أنشاص بمصر في مايو 1946، ومروراً بقمة اللاءات الثلاث في الخرطوم بعد نكسة يونيو 1967، وقمة بيروت في مارس 2002 التي أقرت مبادرة السلام العربية مع إسرائيل المقترحة من ولي العهد السعودي حينذاك الأمير عبدالله بن عبدالعزيز، حيث تعرض على إسرائيل انسحاباً كاملاً من الأراضي التي احتلتها 1967 مقابل سلام شامل، وتطبيع في العلاقات مع الدول الأعضاء في الجامعة العربية، ووصولاً إلى القمة العربية في الظهران التي تعقد بعد غد لمواصلة النقاش عن ذات البند ولكن في ظروف وتطورات مختلفة.
إسرائيل كانت ولا تزال محوراً مهماً على طاولة العرب، واجتماعات الجامعة العربية الدائمة، ومع كل ما تقرر لم نصل إلى حل، أو حل ترضى به إسرائيل، وانشغلنا مع هذا الحل عن قضايا عربية جوهرية أهمها الخطر الإيراني في المنطقة، وتداعياته التي وصلت إلى احتلال أربع عواصم عربية، وثلاث جزر إماراتية، بينما إسرائيل تحتل عاصمة عربية واحدة، وإيران التي تنشر الطائفية وتصدّر الإرهاب وتدعم جماعاته المتطرفة وتتدخل في شؤون الآخرين، بينما إسرائيل لم تتجاوز حدود دولتها على الأقل في العقد الأخير.
على العرب أن يدركوا أن إيران أخطر عليهم من إسرائيل، وتحديداً الأيديولوجيا التي تحملها في طريق التمدد والهيمنة والنفوذ، والشواهد على ذلك كثيرة، حيث جعلت من شعار الموت لإسرائيل وسيلة لتبرير منطلقاتها الفكرية، وممارساتها القمعية، وفرزها الطائفي، وتجنيد خلاياها لتنفيذ مشروعها الكبير.
اليوم لا خيار أمام العرب سوى المصالحة مع إسرائيل، وتوقيع اتفاقية سلام شاملة، والتفرغ لمواجهة المشروع الإيراني في المنطقة، وبرنامجها النووي، ووضع حد لتدخلاتها في الشؤون العربية، وهو خيار لا يقبل أي تبرير أو تأخير، أو حتى مساومات ومزايدات على القضية الفلسطينية؛ لأن إيران تشكّل تهديداً مباشراً على الكل.
قمة الظهران ستكون بداية لإعلان الموقف العربي من إيران، وفرزاً سياسياً لمن يكون تابعاً أو مستقلاً في قراره؛ ليكون التصحيح من الداخل العربي طريقاً جديداً للمواجهة الشاملة، وليس من دول تواجه وتتحمّل تداعيات المشروع الإيراني، والميليشيات الحزبية التي تدعمها، وأخرى تمد يدها إلى إيران تقرباً.. هذا المنطق لم يعد مقبولاً، ولا يجوز السكوت عنه، خصوصاً أن أهم دولة عربية «السعودية» تتعرض لتهديد الصواريخ الحوثية المدعومة من إيران، وحدودها الجنوبية على خط المواجهة مع تلك الميليشيات.
قمة الظهران لن تخرج إلاّ بقرار تاريخي.. السلام مع إسرائيل ومواجهة مشروع إيران الطائفي؛ لأن النتيجة من يرفض السلام يخدم إيران، وعليه أن يتحمّل تبعات قراره
من يرفض السلام هي اسرائيل العرب من 2002 وهم موافقين على السلام مع اسرائيل مقابل عودتها الى حدود 1967
.. الكاتب هذا مايدري وين الله حاطه .. يصور لنا الامور وكأن العرب لم يتقدموا بمبادرة جماعية للسلام مع اسرائيل
 


د.أحمد الجميعة


مقال اليوم: على العرب أن يدركوا أن إيران أخطر عليهم من إسرائيل، وتحديداً الأيديولوجيا التي تحملها في طريق التمدد والهيمنة والنفوذ. قمة الظهران لن تخرج إلاّ بقرار تاريخي: السلام مع إسرائيل ومواجهة مشروع إيران الطائفي.


السبت 28 رجب 1439هـ - 14 إبريل 2018م

قمة الظهران.. سلام مع إسرائيل ومواجهة إيران
د. أحمد الجميعـة

سجلت القضية الفلسطينية بنداً ثابتاً في القمم العربية منذ 72 عاماً، بدءاً من قمة أنشاص بمصر في مايو 1946، ومروراً بقمة اللاءات الثلاث في الخرطوم بعد نكسة يونيو 1967، وقمة بيروت في مارس 2002 التي أقرت مبادرة السلام العربية مع إسرائيل المقترحة من ولي العهد السعودي حينذاك الأمير عبدالله بن عبدالعزيز، حيث تعرض على إسرائيل انسحاباً كاملاً من الأراضي التي احتلتها 1967 مقابل سلام شامل، وتطبيع في العلاقات مع الدول الأعضاء في الجامعة العربية، ووصولاً إلى القمة العربية في الظهران التي تعقد بعد غد لمواصلة النقاش عن ذات البند ولكن في ظروف وتطورات مختلفة.
إسرائيل كانت ولا تزال محوراً مهماً على طاولة العرب، واجتماعات الجامعة العربية الدائمة، ومع كل ما تقرر لم نصل إلى حل، أو حل ترضى به إسرائيل، وانشغلنا مع هذا الحل عن قضايا عربية جوهرية أهمها الخطر الإيراني في المنطقة، وتداعياته التي وصلت إلى احتلال أربع عواصم عربية، وثلاث جزر إماراتية، بينما إسرائيل تحتل عاصمة عربية واحدة، وإيران التي تنشر الطائفية وتصدّر الإرهاب وتدعم جماعاته المتطرفة وتتدخل في شؤون الآخرين، بينما إسرائيل لم تتجاوز حدود دولتها على الأقل في العقد الأخير.
على العرب أن يدركوا أن إيران أخطر عليهم من إسرائيل، وتحديداً الأيديولوجيا التي تحملها في طريق التمدد والهيمنة والنفوذ، والشواهد على ذلك كثيرة، حيث جعلت من شعار الموت لإسرائيل وسيلة لتبرير منطلقاتها الفكرية، وممارساتها القمعية، وفرزها الطائفي، وتجنيد خلاياها لتنفيذ مشروعها الكبير.
اليوم لا خيار أمام العرب سوى المصالحة مع إسرائيل، وتوقيع اتفاقية سلام شاملة، والتفرغ لمواجهة المشروع الإيراني في المنطقة، وبرنامجها النووي، ووضع حد لتدخلاتها في الشؤون العربية، وهو خيار لا يقبل أي تبرير أو تأخير، أو حتى مساومات ومزايدات على القضية الفلسطينية؛ لأن إيران تشكّل تهديداً مباشراً على الكل.
قمة الظهران ستكون بداية لإعلان الموقف العربي من إيران، وفرزاً سياسياً لمن يكون تابعاً أو مستقلاً في قراره؛ ليكون التصحيح من الداخل العربي طريقاً جديداً للمواجهة الشاملة، وليس من دول تواجه وتتحمّل تداعيات المشروع الإيراني، والميليشيات الحزبية التي تدعمها، وأخرى تمد يدها إلى إيران تقرباً.. هذا المنطق لم يعد مقبولاً، ولا يجوز السكوت عنه، خصوصاً أن أهم دولة عربية «السعودية» تتعرض لتهديد الصواريخ الحوثية المدعومة من إيران، وحدودها الجنوبية على خط المواجهة مع تلك الميليشيات.
قمة الظهران لن تخرج إلاّ بقرار تاريخي.. السلام مع إسرائيل ومواجهة مشروع إيران الطائفي؛ لأن النتيجة من يرفض السلام يخدم إيران، وعليه أن يتحمّل تبعات قراره

نشر هذه الافكار من قبل الجهله الذين ظنوا انهم عندما مسكوا قلماً أصبحوا مؤثرين توكل على الله بس قال سلام مع اسرائيل عشان الخطر الايراني لا خوش سلام على اساس اسرائيل حمامة سلام تجري في العالم كفايه تسطيح للامور لسنا في سنين غابرة حتى يتم ادلجتنا بهذا الكلام اصبح كل شخص يملك هاتف ذكي ويتابع مايحدث بالعالم ويفهم ويعرف فكرة سلام مع اسرائيل قائمه مع اقامة دولة فلسطين العربيه وعاصمتها القدس الشرقيه غيره لن يحدث اما اني اطبع مع الصهاينه وانا في صراع معهم منذو احتلالهم كذا بدون اي مقابل المشكله ان اللي ينادي بالتطبيع انه يحسب ان بتطبيعنا بتنتهي المشاكل وسيعم السلام اجواء المعموره وسوف نتمشى ونصافح الصهاينه في تل ابيب وسوف تغمرنا السعاده ونعيش في سلام ألا يعلم هذا الأمعه ان دولة الكيان المحتل دولة احتلال وانها وايران وجهان لعملة واحدة ألا نتعض من التاريخ ونفهم مايجري اسرائيل دولة توسعيه مثلها مثل ايران اخبرني ماذا سوف نستفيد من الصهاينه مقابل علاقات مع اقوى دول العالم امريكا بريطانيا فرنسا روسيا الصين اخبرني هل اسرائيل تصنع مقاتلات من الجيل الخامس هل اسرائيل دولة عظمى صناعيا هل اسرائيل سوف تصنع فارق بعلاقاتك معها هل سوف تجعلنا دولة عظمى كفايه كذب على الذقون وكأن العلاقه معهم سوف تنهي التوترات بالمنطقة وبعلاقتتا معهم سوف ينتشرون الجواسيس الاسرائيلين بالمنطقة وسوف يصبحون مثل النمل سوف يعملون على فتن ومشاكل مالله به عليم الخطر الايراني وجهه الاخر هو الخطر الاسرائيلي ولا حل مع الصهاينه الا بالمبادرة العربيه التي قدمتها السعوديه وهي مبادرة الملك عبدالله رحمه الله
 
نشر هذه الافكار من قبل الجهله الذين ظنوا انهم عندما مسكوا قلماً أصبحوا مؤثرين توكل على الله بس قال سلام مع اسرائيل عشان الخطر الايراني لا خوش سلام على اساس اسرائيل حمامة سلام تجري في العالم كفايه تسطيح للامور لسنا في سنين غابرة حتى يتم ادلجتنا بهذا الكلام اصبح كل شخص يملك هاتف ذكي ويتابع مايحدث بالعالم ويفهم ويعرف فكرة سلام مع اسرائيل قائمه مع اقامة دولة فلسطين العربيه وعاصمتها القدس الشرقيه غيره لن يحدث اما اني اطبع مع الصهاينه وانا في صراع معهم منذو احتلالهم كذا بدون اي مقابل المشكله ان اللي ينادي بالتطبيع انه يحسب ان بتطبيعنا بتنتهي المشاكل وسيعم السلام اجواء المعموره وسوف نتمشى ونصافح الصهاينه في تل ابيب وسوف تغمرنا السعاده ونعيش في سلام ألا يعلم هذا الأمعه ان دولة الكيان المحتل دولة احتلال وانها وايران وجهان لعملة واحدة ألا نتعض من التاريخ ونفهم مايجري اسرائيل دولة توسعيه مثلها مثل ايران اخبرني ماذا سوف نستفيد من الصهاينه مقابل علاقات مع اقوى دول العالم امريكا بريطانيا فرنسا روسيا الصين اخبرني هل اسرائيل تصنع مقاتلات من الجيل الخامس هل اسرائيل دولة عظمى صناعيا هل اسرائيل سوف تصنع فارق بعلاقاتك معها هل سوف تجعلنا دولة عظمى كفايه كذب على الذقون وكأن العلاقه معهم سوف تنهي التوترات بالمنطقة وبعلاقتتا معهم سوف ينتشرون الجواسيس الاسرائيلين بالمنطقة وسوف يصبحون مثل النمل سوف يعملون على فتن ومشاكل مالله به عليم الخطر الايراني وجهه الاخر هو الخطر الاسرائيلي ولا حل مع الصهاينه الا بالمبادرة العربيه التي قدمتها السعوديه وهي مبادرة الملك عبدالله رحمه الله
المصيبة انه شاهد وزراء الخارجية العرب وماذا قالوا في الاجتماع الاخير لهم ... لو لديه عقل كان استشف ماذا سيناقش القادة العرب في القمة العربية هذا مكانه الطبيعي البوفيه يصلح شاي وقهوة وتخب عليه
 
المصيبة انه شاهد وزراء الخارجية العرب وماذا قالوا في الاجتماع الاخير لهم ... لو لديه عقل كان استشف ماذا سيناقش القادة العرب في القمة العربية هذا مكانه الطبيعي البوفيه يصلح شاي وقهوة وتخب عليه
محد خرب واضر بالامه وخاصه عندنا الاشكال هذي
اتوقع هو تكلم ما بخاطره سمع كلام لم يفهمه التبس عليه الوضع وتداخلت الامور فا ادلى بالتصريح هذا
 
المصيبة انه شاهد وزراء الخارجية العرب وماذا قالوا في الاجتماع الاخير لهم ... لو لديه عقل كان استشف ماذا سيناقش القادة العرب في القمة العربية هذا مكانه الطبيعي البوفيه يصلح شاي وقهوة وتخب عليه

ويجيك يقول ليس امام العرب الا التطبيع مع اسرائيل هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

بعض الاحيان الدال قبل الاسم تعني دلخ
 
ويجيك يقول ليس امام العرب الا التطبيع مع اسرائيل هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

بعض الاحيان الدال قبل الاسم تعني دلخ
صدقت والله ان دلخ تليق به اكثر من دكتور
 
محد خرب واضر بالامه وخاصه عندنا الاشكال هذي
اتوقع هو تكلم ما بخاطره سمع كلام لم يفهمه التبس عليه الوضع وتداخلت الامور فا ادلى بالتصريح هذا
الامور واضحة بس هالعينات اعتقد انها مغيبة نفسها بنفسها عن مايدور حولها ..والا فان الامور اتضحت من اجتماع وزراء الخارجية العرب قبل القمة لكن زي ماقال الاخ الشمراني هذا الكاتب بمرتبة دلخ
 
60B4F206-AB1A-4CA6-B310-593063CC21FA.jpeg
 
اليوم البرتكول جميل مافيه زحمة خلف الملك او الرئيس القادم
يدخل لوحده الى الموقع انعقاد القمة ثم حاشيته و المرافقين تأتي من باب اخرى
اتمنى الحرس الملكي داخل المبنى يقلل البدل يعتمد ثوب خاصة في الأروقة
 
متى يتركون ربعنا التكلف الزائد ؟!
لم اراء دولة تتكلف في التحضير والخسائر التي ليس لها داع مثلنا حقيقة ، لكن يبدو ان ربعنا يضنون ان التحضير والتكلف الزائد يثبت للعالم انهم دولة قيادية ، نحن لسنا بحاجة لكل هاذي البهرجة في نظري نحن دولة قيادية بافعالنا وسياساتنا المعروفة عن المملكة العربية السعودية ، دول كبرى مثل بريطانيا والولايات المتحدة تستضيف اجتماعات كبرى بدون بهرجة زائدة
في الاخير نتمنى ان تكون القمة نافعه للامة العربية قاطبة ..
 
ماشا الله ولي عهد البحرين يرحب بالضيوف طبيعي صاحب بيت ونسيب الله يديم المحبه
اما بعض الناس خله يتشمس في الضفه الاخرى
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى