الم يكن هناك تناغم عندما زار الملك مصر ثم حدث بعدها الصراع بين البلدين
قطع النفط من السعوديه وايقاف التمويل وايقاف بعض الصادرات المصريه واستقبال قادة الاخوان الغنوشي وسعيد بن همام والزنداني والقرضاوي وخالد مشعل وتمتين العلاقه مع قطر وتركيا
لسنا بحاجه لأن نكون رجال مخابرات او دوله لكي نقرأ الواقع
العلاقه دائما في شد وجذب
الشد و الجذب بين البلدين امر منطقي جداً، مصر و السعودية عنوان واضح لجامعة الدول العربية وفي مقدمتها، مصر سابقا كانت تعتبر عاصمة القرار العربية و المؤثره و الان المملكة تلعب هذا الدور، وغالبا يكون الخلاف في ادارة ملفات المنطقة و التعاطي معها، نحن نتحدث عن دول اقليمية كبرى والخلاف لابد ان يكون له محل، لكن بشكل عام العلاقة المصرية السعودية تمر الان بمرحلة جميلة يقودها تناغم كبير بين الامير محمد والرئيس عبدالفتاح وليس لنا الا الدعاء لهم بالتوفيق .. في خدمة شعوبهم و دولهم اولا بالطبع.