القمة العربية (قمة القدس) في الظهران - متابعة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هل تحمي قطر تركيا من الإدانة عربيا ؟

بغداد تؤكد عدم وجود تحفظ لدى كل من الإمارات والسعودية والبحرين على قرار عربي يدين التدخل العسكري التركي ضد السيادة العراقية.

قطر تتحفظ على إدانة التدخل التركي

بغداد - قال مصدر عراقي إنّ بغداد تسعى لإصدار موقف عربي موحّد خلال القمّة العربية القادمة، من التدخّل العسكري التركي في الأراضي العراقية، مشيرا إلى أنّ مواقف عدّة دول تجاه هذا المسعى إيجابية، باستثناء الموقف القطري الذي ما زال موضع نظر.

وتحتضن المملكة العربية السعودية منتصف الشهر الجاري القمّة العربية التاسعة والعشرين. ويبحث وزراء الخارجية العرب اليوم الخميس جدول أعمال القمة.

وقال بيان رسمي وزّع، الأربعاء، في العاصمة السعودية الرياض، إن من أهم المواضيع التي سيناقشها وزراء الخارجية “سبل تعزيز وتطوير العمل العربي المشترك لمواجهة التحديات التي تهدد الأمة العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والأزمات الراهنة في سوريا وليبيا واليمن”.

ومن جهتها أعلنت وزارة الخارجية العراقية، عن عدم وجود تحفظ لدى كلّ من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، على قرار عربي يدين التدخل العسكري التركي ضد السيادة العراقية، مشيرة في ذات الوقت إلى أن العمل جار على رفع تحفظ قطر على مشروع القرار.

وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد محجوب في إيجاز صحافي بشأن القمة العربية المرتقبة، إن “اجتماعات المندوبين وكبار المسؤولين اتسمت بالتوافقية على معظم القضايا المطروحة على جدول الأعمال وكانت هناك مرونة وحكمة لدى رئاسة الجلسة لها الأثر الطيب على سير الأعمال”.

وأضاف محجوب أن “العراق حقق مكاسب سياسية خلال الاجتماع التحضيري لكبار المسؤلين والمندوبين تتمثل برفع التحفظ على قرار إدانة التدخل العسكري التركي ضد السيادة العراقية، والعمل جار على رفع تحفظ قطر على مشروع القرار نفسه”.

وتابع أن “العراق قدم مشروع قرار دعم النازحين في الدول العربية والنازحين العراقيين بشكل خاص وتم التوافق عليه وكلف مجلسي وزراء الشؤون الاجتماعية والصحة العرب بإعداد آلية لتحقيق هذا الدعم”.
اتمنا جلسة تصويت عامة و مائه كيمرا تصور. خل الاقنعه تسقط
 
رأيكم؟

The Saudi military quietly returned a liaison officer to work with American and Qatari forces at al-Udeid. And one account of MbS’s stance in his Oval Office meeting was that Riyadh would send fresh ideas to Kuwait, which is trying to mediate the crisis. Meanwhile, Saudi Arabia has invited Qatar to attend the Arab League summit meeting in Riyadh on April 15.
 
رأيكم؟

The Saudi military quietly returned a liaison officer to work with American and Qatari forces at al-Udeid. And one account of MbS’s stance in his Oval Office meeting was that Riyadh would send fresh ideas to Kuwait, which is trying to mediate the crisis. Meanwhile, Saudi Arabia has invited Qatar to attend the Arab League summit meeting in Riyadh on April 15.
القطريين المقربين من الدولة تغيرت لهجته و عملوا هاشتاق السعودية و قطر واحد
كانه بدا ينخون شري
 
اهم شيء في القمه التأكيد المطلق على رفض صفقة القرن ورفض الاعتراف الامريكي بالقدس عاصمه لدولة الإحتلال الإسرائيلية والتأكيد ان السلام يمر فقط عبر المبادره العربيه يجب ايضا ارسال رساله لترامب ان القدس ليست ملك لك تهبها لليهود

سبحان الله وكأن وزراء خارجيه العرب قرأو كلامي ام ان كلامي هو الواقع صوره مع التحيه لمن قال انه لا يوجد شيء اسمه صفقة القرن وهاردلك لمن ظن ان القدس بيعت وان فلسطين لم تعد قضيت العرب

مجلس الجامعة يشترط لأي «صفقة» مرجعية دولية للسلام مع إسرائيل

أعلن وزراء الخارجية العرب رفضهم أي «صفقة» أو «مبادرة» لإنهاء الصراع مع إسرائيل، لا تنسجم مع المرجعيات الدولية لعملية السلام، في إشارة إلى رفض «صفقة القرن» الأميركية. ووافق الوزراء على قرار اللجنة الوزارية العربية المعنية بتطورات الأزمة مع إيران، والذي دان استمرار تدخلات طهران في الشؤون الداخلية للدول العربية، ومواصلة «دعمها للأعمال الإرهابية والتخريبية في الدول العربية، بما في ذلك استمرار عمليات إطلاق الصواريخ الباليستية من الأراضي اليمنية على المملكة العربية السعودية».
وأعربت اللجنة عن قلقها من البرنامج النووي الإيراني. ودانت استمرار إيران في تطوير برنامجها للصواريخ الباليستية وتزويد الحوثيين بها، وإطلاق الصواريخ الإيرانية الصنع التي استهدفت الميليشيات الحوثية من خلالها مدن السعودية وقراها.
وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أكد في افتتاح اجتماع وزراء الخارجية العرب في الرياض أمس، عشية القمة العربية التي ستعقد في الدمام الأحد، أن السعودية لا تقبل ولا تتسامح مع الإرهاب والتدخلات الإيرانية في المنطقة العربية، مشيراً إلى أن «لا سلام ولا استقرار في المنطقة ما دامت إيران تتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، وتحتضن قيادات تنظيم القاعدة الإرهابي». وشدد على أن القضية الفلسطينية هي قضية العرب الأولى وستتصدر بنود جدول أعمال مجلس الجامعة على مستوى القمة، تعبيراً عن الموقف الثابت والداعم لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. وأعرب الجبير عن استنكار بلاده اعتراف الولايات المتحدة بالقدس «عاصمة لإسرائيل»، مشيداً بالإجماع الدولي الرافض لذلك، ومعتبراً أن الخطوة التي قامت بها الولايات المتحدة ستعيق الجهود الدولية الرامية لإنهاء الصراع العربي– الإسرائيلي.
وأقر الوزراء «الوثيقة العربية الشاملة لمكافحة الإرهاب» وسيتم رفعها إلى قمة الدمام. ورفع الوزراء إلى القمة قراراً حول التدخل التركي في العراق وانتهاك القوات التركية السيادة العراقية.
وفيما شدد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، على ملف التدخلات الإيرانية في المنطقة، داعياً إلى دعم صمود الفلسطينيين، و «وحدة الوطن السوري» رفض وزير الخارجية السعودي إعلان واشنطن القدس «عاصمة لإسرائيل». وقال إن «إيران والإرهاب وجهان لعملة واحدة في المنطقة». وشدد وزراء الخارجية العرب على مركزية قضية فلسطين والهوية العربية للقدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين. وجدد الوزراء في اجتماعهم التحضيري لقمة الدمام، تمسك الدول العربية بالسلام كخيار استراتيجي، وحل الصراع العربي- الإسرائيلي وفق مبادرة السلام العربية. وذكروا بأن المبادرة تنص على أن السلام مع إسرائيل والتطبيع معها يجب أن يسبقه إنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة في عام 1967 واعترافها بدولة فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني بما فيها حق تقرير المصير وحق العودة.
وأكد وزراء الخارجية رفضهم أي «صفقة» أو «مبادرة» لحل الصراع لا تنسجم مع المرجعيات الدولية لعملية السلام، في إشارة إلى رفض «صفقة القرن» الأميركية.
وقال الأمين العام للجامعة إن ملف التدخلات الإيرانية يشغل العرب جميعاً، مشدداً على أن «المرحلة المقبلة تتطلب عملاً متضافراً من أجل تعزيز المواقف الفلسطينية، ودعم صمود الفلسطينيين على الأرض بخاصة في القدس، وحشد الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية». وأعلن أن «الاجتماع العربي ما زال منعقداً على أن وحدة الوطن السوري وتكامل ترابه الإقليمي واستقلاله وحقن دماء أبنائه تمثل كلها منطلقات جوهرية في أي معالجة للوضع المأسوي الذي تعيشه سورية.
وأشار إلى الوضع المالي الصعب الذي لا تزال الأمانة العامة للجامعة تواجهه في ضوء عدم انتظام عدد كبير من الدول الأعضاء في تسديد التزاماتها. وقال إن الرأي العام العربي «ينتظر من القمة العربية الكثير، ويعلق عليها أملاً بأن تفتح باب الخروج من الأزمات المركبة التي واجهتها المنطقة في السنوات الماضية».
ونبّه وزير الخارجية السعودي إلى أن القضية الفلسطينية تتصدر بنود أعمال القمة العربية في الدمام، مشدداً على أن بلاده تستنكر إعلان واشنطن القدس «عاصمة لإسرائيل». وتابع أمام الاجتماع الوزاري: «يجب التعامل مع الإرهاب بحزم وتجفيف منابع تمويله». وشدد على أن «لا سلام مع استمرار التدخل الإيراني في المنطقة». ورأى أن «إيران والإرهاب وجهان لعملة واحدة في المنطقة»، لافتاً إلى أن «ميليشيات الحوثي تتحمل المسؤولية عن الأزمة في اليمن».
وفي إحاطته شدد مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا على ضرورة تشكيل لجنة تحقيق «مستقلة وشفافة» في الهجوم «الكيماوي» على دوما، داعياً أطراف الأزمة السورية إلى المضي قدماً في اتجاه الحل السياسي. وأعلن أن اللجنة المقترحة لإعداد دستور جديد لسورية يجب أن تضم ممثلين للحكومة والمعارضة ومنظمات المجتمع المدني، ضمن مفاوضات جنيف.
إلى ذلك، قال موفد الأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامة أمام وزراء الخارجية أن هناك حاجة إلى دستور جديد للبلاد، مشيراً إلى أن الانتخابات البلدية ستجرى في ليبيا قبل نهاية الشهر، ومؤكداً ضرورة إجراء الانتخابات النيابية. لكنه شدد على أهمية صدور تشريع ينظم هذه الانتخابات والتزام الأطراف الليبية القبول بنتائجها. وذكر أن بعثة الأمم المتحدة بدأت وضع استراتيجية لتأكيد احتكار الدولة للسلاح.

وكرر وزراء الخارجية العرب رفضهم قرار الولايات المتحدة الاعتراف بالقدس «عاصمة لإسرائيل» ونقل سفارتها إليها، وأيدوا خطة السلام التي قدمها الرئيس محمود عباس إلى مجلس الأمن في 20 شباط (فبراير) الماضي.
وطالب الوزراء مجلس الأمن والجمعية العامة والأمين العام للأمم المتحدة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في أحداث 30 آذار (مارس) الماضي والعمل لتمكين اللجنة من فتح تحقيق ميداني، وضمان آلية واضحة لمحاكمة «المسؤولين الإسرائيليين عن هذه الجريمة». ودان الوزراء محاولات إنهاء دور «وكالة غوث اللاجئين» (أونروا) من خلال الحملات الإسرائيلية الممنهجة.




شكرا لحكومتنا دعمها اللا محدود للقضيه الفلسطينيه
ولا عزاء لمن باعها للصهاينه
 
طبعا طلع كلام من لدي مشكلة مع السعودية من جميع التيارات ان الملك هرب و نقل قمة من الرياض الى الظهران خوف من صواريخ الحوثيين
وجاتك الجزيرة و توابعها العربي الجديد و عربي 21 و قنوات. الاخوان في تركيا كملوا الرصه
طبع ارسل لجميع الروساء الدول العربية دعوتين لحضور ثمة العربية و اختتام التمرين
( انها لا تعمى الابصار ولكنها تعمي القلوب التي في الصدور)
IMG_6601.JPG
 
طبعا طلع كلام من لدي مشكلة مع السعودية من جميع التيارات ان الملك هرب و نقل قمة من الرياض الى الظهران خوف من صواريخ الحوثيين
وجاتك الجزيرة و توابعها العربي الجديد و عربي 21 و قنوات. الاخوان في تركيا كملوا الرصه
طبع ارسل لجميع الروساء الدول العربية دعوتين لحضور ثمة العربية و اختتام التمرين
( انها لا تعمى الابصار ولكنها تعمي القلوب التي في الصدور)
مشاهدة المرفق 111731
DY7azwLXcAcnd1c.jpg
DY7azwLXcAcnd1c.jpg
DY7azwLXcAcnd1c.jpg
DY7azwLXcAcnd1c.jpgDY7azwLXcAcnd1c.jpg
 
القمه بالظهران عشان القاده بيحضرون ختام مناورات درع الخليج شويه بحث والواحد يفهم كفايه خزعبلات
 
بالنسبة لقطر يكفي ان تمر بسلام ووجود امير قطر بالسعودية سيكون تقدم كبير
بالنسبة لاسرائيل اتمنى فقط التركيز على المبادرة العربية وعدم التنازل عنها
بالنسبة للعراق دعم العراق الخارج من الحروب سيكون مطلوب من العرب وهو ما حصل فعلا
بالنسبة لسوريا الموضوع خارج العرب
 
وزير خارجية البحرين يقول لا مكان لقطر بالقمة العربية
شكله مهب جاي
 
سبحان الله وكأن وزراء خارجيه العرب قرأو كلامي ام ان كلامي هو الواقع صوره مع التحيه لمن قال انه لا يوجد شيء اسمه صفقة القرن وهاردلك لمن ظن ان القدس بيعت وان فلسطين لم تعد قضيت العرب

مجلس الجامعة يشترط لأي «صفقة» مرجعية دولية للسلام مع دولة الإحتلال الإسرائيلية

أعلن وزراء الخارجية العرب رفضهم أي «صفقة» أو «مبادرة» لإنهاء الصراع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية، لا تنسجم مع المرجعيات الدولية لعملية السلام، في إشارة إلى رفض «صفقة القرن» الأميركية. ووافق الوزراء على قرار اللجنة الوزارية العربية المعنية بتطورات الأزمة مع إيران، والذي دان استمرار تدخلات طهران في الشؤون الداخلية للدول العربية، ومواصلة «دعمها للأعمال الإرهابية والتخريبية في الدول العربية، بما في ذلك استمرار عمليات إطلاق الصواريخ الباليستية من الأراضي اليمنية على المملكة العربية السعودية».
وأعربت اللجنة عن قلقها من البرنامج النووي الإيراني. ودانت استمرار إيران في تطوير برنامجها للصواريخ الباليستية وتزويد الحوثيين بها، وإطلاق الصواريخ الإيرانية الصنع التي استهدفت الميليشيات الحوثية من خلالها مدن السعودية وقراها.
وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أكد في افتتاح اجتماع وزراء الخارجية العرب في الرياض أمس، عشية القمة العربية التي ستعقد في الدمام الأحد، أن السعودية لا تقبل ولا تتسامح مع الإرهاب والتدخلات الإيرانية في المنطقة العربية، مشيراً إلى أن «لا سلام ولا استقرار في المنطقة ما دامت إيران تتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، وتحتضن قيادات تنظيم القاعدة الإرهابي». وشدد على أن القضية الفلسطينية هي قضية العرب الأولى وستتصدر بنود جدول أعمال مجلس الجامعة على مستوى القمة، تعبيراً عن الموقف الثابت والداعم لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. وأعرب الجبير عن استنكار بلاده اعتراف الولايات المتحدة بالقدس «عاصمة لإسرائيل»، مشيداً بالإجماع الدولي الرافض لذلك، ومعتبراً أن الخطوة التي قامت بها الولايات المتحدة ستعيق الجهود الدولية الرامية لإنهاء الصراع العربي– الإسرائيلي.
وأقر الوزراء «الوثيقة العربية الشاملة لمكافحة الإرهاب» وسيتم رفعها إلى قمة الدمام. ورفع الوزراء إلى القمة قراراً حول التدخل التركي في العراق وانتهاك القوات التركية السيادة العراقية.
وفيما شدد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، على ملف التدخلات الإيرانية في المنطقة، داعياً إلى دعم صمود الفلسطينيين، و «وحدة الوطن السوري» رفض وزير الخارجية السعودي إعلان واشنطن القدس «عاصمة لإسرائيل». وقال إن «إيران والإرهاب وجهان لعملة واحدة في المنطقة». وشدد وزراء الخارجية العرب على مركزية قضية فلسطين والهوية العربية للقدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين. وجدد الوزراء في اجتماعهم التحضيري لقمة الدمام، تمسك الدول العربية بالسلام كخيار استراتيجي، وحل الصراع العربي- الإسرائيلي وفق مبادرة السلام العربية. وذكروا بأن المبادرة تنص على أن السلام مع دولة الإحتلال الإسرائيلية والتطبيع معها يجب أن يسبقه إنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة في عام 1967 واعترافها بدولة فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني بما فيها حق تقرير المصير وحق العودة.
وأكد وزراء الخارجية رفضهم أي «صفقة» أو «مبادرة» لحل الصراع لا تنسجم مع المرجعيات الدولية لعملية السلام، في إشارة إلى رفض «صفقة القرن» الأميركية.
وقال الأمين العام للجامعة إن ملف التدخلات الإيرانية يشغل العرب جميعاً، مشدداً على أن «المرحلة المقبلة تتطلب عملاً متضافراً من أجل تعزيز المواقف الفلسطينية، ودعم صمود الفلسطينيين على الأرض بخاصة في القدس، وحشد الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية». وأعلن أن «الاجتماع العربي ما زال منعقداً على أن وحدة الوطن السوري وتكامل ترابه الإقليمي واستقلاله وحقن دماء أبنائه تمثل كلها منطلقات جوهرية في أي معالجة للوضع المأسوي الذي تعيشه سورية.
وأشار إلى الوضع المالي الصعب الذي لا تزال الأمانة العامة للجامعة تواجهه في ضوء عدم انتظام عدد كبير من الدول الأعضاء في تسديد التزاماتها. وقال إن الرأي العام العربي «ينتظر من القمة العربية الكثير، ويعلق عليها أملاً بأن تفتح باب الخروج من الأزمات المركبة التي واجهتها المنطقة في السنوات الماضية».
ونبّه وزير الخارجية السعودي إلى أن القضية الفلسطينية تتصدر بنود أعمال القمة العربية في الدمام، مشدداً على أن بلاده تستنكر إعلان واشنطن القدس «عاصمة لإسرائيل». وتابع أمام الاجتماع الوزاري: «يجب التعامل مع الإرهاب بحزم وتجفيف منابع تمويله». وشدد على أن «لا سلام مع استمرار التدخل الإيراني في المنطقة». ورأى أن «إيران والإرهاب وجهان لعملة واحدة في المنطقة»، لافتاً إلى أن «ميليشيات الحوثي تتحمل المسؤولية عن الأزمة في اليمن».
وفي إحاطته شدد مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا على ضرورة تشكيل لجنة تحقيق «مستقلة وشفافة» في الهجوم «الكيماوي» على دوما، داعياً أطراف الأزمة السورية إلى المضي قدماً في اتجاه الحل السياسي. وأعلن أن اللجنة المقترحة لإعداد دستور جديد لسورية يجب أن تضم ممثلين للحكومة والمعارضة ومنظمات المجتمع المدني، ضمن مفاوضات جنيف.
إلى ذلك، قال موفد الأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامة أمام وزراء الخارجية أن هناك حاجة إلى دستور جديد للبلاد، مشيراً إلى أن الانتخابات البلدية ستجرى في ليبيا قبل نهاية الشهر، ومؤكداً ضرورة إجراء الانتخابات النيابية. لكنه شدد على أهمية صدور تشريع ينظم هذه الانتخابات والتزام الأطراف الليبية القبول بنتائجها. وذكر أن بعثة الأمم المتحدة بدأت وضع استراتيجية لتأكيد احتكار الدولة للسلاح.

وكرر وزراء الخارجية العرب رفضهم قرار الولايات المتحدة الاعتراف بالقدس «عاصمة لإسرائيل» ونقل سفارتها إليها، وأيدوا خطة السلام التي قدمها الرئيس محمود عباس إلى مجلس الأمن في 20 شباط (فبراير) الماضي.
وطالب الوزراء مجلس الأمن والجمعية العامة والأمين العام للأمم المتحدة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في أحداث 30 آذار (مارس) الماضي والعمل لتمكين اللجنة من فتح تحقيق ميداني، وضمان آلية واضحة لمحاكمة «المسؤولين الإسرائيليين عن هذه الجريمة». ودان الوزراء محاولات إنهاء دور «وكالة غوث اللاجئين» (أونروا) من خلال الحملات الإسرائيلية الممنهجة.




شكرا لحكومتنا دعمها اللا محدود للقضيه الفلسطينيه
ولا عزاء لمن باعها للصهاينه

هذا موقف دولتنا من البداية
واذا على السلام يحلونها بمفاوضاتهم بحروبهم مالنا علاقة صيغة ردودك تحسسنا ان ابوي مشبك القدس وحاطها رعية لابله نبيعها للي نبي ههههههههههه تعاطف مع اللي يسبنا ويخون فينا مانب متعاطفين انتهى
واللي باع ارضه وسمسر عليها هم اهل فلسطين واجداد جمال ريان واشباهه
ترديد شعارات الهبل بان محمد بن سلمان او السعودية باعت القدس وانجرافكم من حيث لاتعلمون لهالروايه والتشكيك بحكومتنا معناه ان الفيضه مليانه
إما ان هالرمم يوحدون صفوفهم تجاه عدوهم ويوحدون كلمتهم ويتركون الولاءات الخارجية والعماله اما لتركيا او عهران
او فليذهبوا للجحيم هم وقضيتهم
لن نكون احرص على الارض من اصحابها..
إنتهى
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى