هناك قوى اقليميه ودوليه لاتريد لمصر الاستقرار اما خوفا او نكايه في السيسي مع ترجيح الاثنين معا
وانا اتعجب من بعض المصريين اللي يشوف بلده وجيش بلده في محنه ويزيد الطين بله دفاعا عن فكر مقبور منذ الثلاثينيات فهو ادمن مايقوله له محمد ناصر والخرتيت زوبع ومعتز وماتبثه خنزيره قطر فهولاء هم من يستمرو في حقنه بالافيون الاخواني بعد انقطاع افيون المرشد والبلتاجي وغيرهم ولديه امكانيه ان يحرق البلد بمافيه لهذا السبب بحثا عن افيون وهيروين عقلي مع العلم ان ثمن ماقبض لايتجاوز كيس سكر ودقيق وشويه ملح في وجهه واشغلو القياده والاستخبارات وامن الدوله عن الاخطار المحيطه بمصر ولاكن الجيش المصري وفخامه الرئيس عبدالفتاح السيسي ماضون في تحرير مصر من هولاء ومن يتاجر بهم ومن اصطف في صفهم تحيه عظيمه لهذا الجيش وهؤلاء الضباط ولكل مصري غيور على وطنه
المصريين منذ 1953
اما فاشية عسكريه وحكم جنرلات العسكر وتخوين المعارضين او فاشية دينية وتكفير المعارضين
فلا يأتى احد ويتفلسف علينا علشان فاض بينا فعلا