البشير يبحث التعاون العسكري مع رئيس الأركان القطري

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
السودان تقف مع الاخونج قطر وتركيا وورائهم ايران ضد السعوديه
ومصر تصوت وتقف مع بشار وحلفائه وورائهم ايران ضد السعوديه
وكل عضو يحاول تلميع صورة بلدة وانها حليف للسعوديه !
انكشف المستور
ولا نقول الا "ثيران تنطح بعضها"

ما قيمة وجهة نظرك انت او غيرك تجاهنا حتي نلمع صورة مصر امامك ؟
لسنا حلفاء لاحد
 
ما قيمة وجهة نظرك انت او غيرك تجاهنا حتي نلمع صورة مصر امامك ؟
لسنا حلفاء لاحد


مصر اكبر من خيال البعض ولن نتنازل بمناقشة البعض عن اسباب احقادهم علي مصر .... الله اعلي واعلم وتحيا مصر والواقع سيد الكلام
 
ما المقصود بأستعادة انقاض عهد العثمانيين ؟


الدولة العثمانية دول السراق واللصوص والانكشارية استغرب ترحم البعض علي العثمنلك الذين استعبدوا العرب وخربوا ديارهم ونهبوهم وقتلوا بغير وجه حق ... انتهي عصر الشعارات الرخيصة
 
لا أعلم لماذا القيادة المصرية صابرة علي ذلك الوغد البشير هؤلاء الأوغاد كانوا ولا زالوا عبيد وخدمة لدينا اقل شئ ان تقوم المخابرات المصرية بنصب فخ له ومن ثم القبض عليه وتسليمه للمحكمة الدولية او اختيار الطريق الاسهل وهو اغتياله علي طريقة صالح الذي تخالف مع إيران ودفع الثمن غالي اعتقد انها ستكون نفس النهاية


نفس السبب المصبرهم علي دواعش سينا
مدير أمن القاهرة: استشهاد شرطى و6 مدنيين وضبط إرهابى بمحيط كنيسة حلوان
 
الدولة العثمانية دول السراق واللصوص والانكشارية استغرب ترحم البعض علي العثمنلك الذين استعبدوا العرب وخربوا ديارهم ونهبوهم وقتلوا بغير وجه حق ... انتهي عصر الشعارات الرخيصة


وكأن محمد علي باشا الذي تتمنون عودتة كان يحكمكم نيابه علي البانيا ههههههههههههههههههههه
لازلتم حتي اليوم تفتخرون بفترة حكمة!
 
ما قيمة وجهة نظرك انت او غيرك تجاهنا حتي نلمع صورة مصر امامك ؟
لسنا حلفاء لاحد
الوسخ المستأصِل لا احد يستطيع تلميعه يا هذا
اما كلامك "لسنا حلفاء لأحد" فسأعتبره كلام صبي ان لم يكن كذلك من اساسه
 
وكأن محمد علي باشا الذي تتمنون عودتة كان يحكمكم نيابه علي البانيا ههههههههههههههههههههه
لازلتم حتي اليوم تفتخرون بفترة حكمة!


محمد علي باشا استقل بحكم مصر عن العثمانيين وحارب العثمانيين ونكل بهم وهزمهم ومن ثم تصالح معهم ولم يكن تابعا ولهم ولم يستطيعوا تغييره ولولا فرنسا وانكلترا لكانت الاستانه تتحدث العربية ... صباح الخير اقرأ التاريخ
 
الدولة العثمانية دول السراق واللصوص والانكشارية استغرب ترحم البعض علي العثمنلك الذين استعبدوا العرب وخربوا ديارهم ونهبوهم وقتلوا بغير وجه حق ... انتهي عصر الشعارات الرخيصة
ليست اسوأ من عهد القومجيه والتي كانت تتبناه مصر
 
محمد علي باشا استقل بحكم مصر عن العثمانيين وحارب العثمانيين ونكل بهم وهزمهم ومن ثم تصالح معهم ولم يكن تابعا ولهم ولم يستطيعوا تغييره ولولا فرنسا وانكلترا لكانت الاستانه تتحدث العربية ... صباح الخير اقرأ التاريخ


عفوا ماذا تقصد عموم التاريخ ام تاريخكم المزور!
 
ليست افضل من عهد القومجيه والتي كانت تتبناه مصر


ولنا الفخر ان القومية العربية خرجت من مصر ــــــــ هل قرات عن الموضوع الذي تتحدث فيه ام تتحدث من وحي خيالك ؟
هل تعرف مبادئ القومية العربية ؟ هل تعرف اهدافها ؟ ماهي مصادرك المعرفية عن القصة التي تتحدث عنها وما هي اتجاهتها السياسية ؟ عندما تقارن القومية العربية بالعثمانيين فأنت تثبت عدم دراية غير طبيعي
 
عفوا ماذا تقصد عموم التاريخ ام تاريخكم المزور!


حقيقة انا لا اعرفك ولا اعرف من انت ولا جنسيتك تبقي شخص مجهول علي الانترنت يتلفظ بكلام ليس له اي قيمة علي الاطلاق
وعندما تتهم بلدي مصر بانها تاريخها مزور فربما هذا ينطبق عليك او علي الجهه التي تنتمي اليها اي كانت ... صحيح لم تستطيع الرد علي اجابتي بشان تقديس العثمنلك اذا لتقل خيرا او لتصمت لانك لم تستطيع الرد ولن تستطيع الرد
 
الوسخ المستأصِل لا احد يستطيع تلميعه يا هذا
اما كلامك "لسنا حلفاء لأحد" فسأعتبره كلام صبي ان لم يكن كذلك من اساسه
مازلنا لا نعلم ما هي قيمة وجهة نظرك
المظلل بالاحمر هو اخبار سيئة بالنسبة لوجهك :)
 
بالفعل الجيش المصري هزم العثمنلك ونكل بهم خير تنكيل وصفحات التاريخ تشهد لنقرأ

11443-38.gif





empty.gif

i_icon_minipost.gif
موضوع: الحرب المصرية العثمانية (1831–1839)
icon_minitime.gif
الأحد 14 نوفمبر 2010 - 21:15


الحرب
المصريــة - العثمانيــة

Ottoman – Egyptian War

47465301.png
88536298.png



egypt_turkey_locator.png


كانت بداية الحرب بين الدولة العثمانية ومصر ، عندما منح السلطان العثماني جزيرة "كريت" لمحمد علي كتعويض عما فقدته مصر في الحرب اليونانية، لكن هذا التعويض لم يكن ذا قيمة، ورأى محمد علي أن يضم بلاد الشام إلى دولته الشابة حتى يظفر بمواردها من الخشب والفحم والنحاس، ويجنّد شبابها في جيشه فيزداد بهم قوة ، وساعده على ذلك ضعف الدولة العثمانية بعد الحرب اليونانية، ثم الحرب الروسية سنة (1245هـ - 1829م) وكثرة الثورات والاضطرابات داخل الدولة المترامية الأطراف، وانتشار الفوضى داخل الجيش العثماني بعد إلغاء فرقة الإنكشارية سنة (1242هـ - 1826م) التي كانت قوام الجيش العثماني، يضاف إلى ذلك أن محمد علي استطاع أن يجذب إليه الأمير "بشير الشهابي" كبير أمراء لبنان، وبذلك لم يخش مقاومة الشاميين للجيش المصري.

واستغل محمد علي إيواء والي صيدا "عبد الله باشا" لعدد من الفلاحين المصريين الهاربين من الضرائب والخدمة العسكرية، ليجرد حملة عسكرية لتأديبه بقياده ابنه إبراهيم باشا في جمادى الأولى (1247هـ - أكتوبر 1831م).

واستطاعت القوات المصرية أن تحقق انتصارات عظيمة في بلاد الشام، فسيطرت على غزة ويافا وحيفا، وصور وصيدا وبيروت وطرابلس والقدس، وفشلت محاولات الدولة العثمانية في وقف الزحف المصري لذا حشد العثمانيون عشرين ألف مقاتل وزحفوا لملاقاة المصريين، والتقى الجمعان في سهل الزراعة قرب حمص في ذي القعدة (1247هـ - إبريل 1832م) وانتصر المصريون، ثم فتحوا مدينة عكا الحصينة، ثم دمشق، وانتصروا على العثمانيين في موقعة حمص (صفر 1248هـ - يوليه 1832م) وكانت خسائر الجيش العثماني في هذه المعركة 2000 قتيل و2500 أسير، ولم تزد خسائر الجيش المصري عن 102 قتيل.. وتعتبر هذه المعركة من أهم المعارك الجيش المصري؛ لأنها أول معركة يتقاتل فيها المصريون ضد الأتراك وجها لوجه، وأظهرت تفوق الجيش المصري الحديث.

وبعد هذه المعركة تقدم الجيش المصري فاحتل حماة وحلب، وانتصر على العثمانيين في موقعة بيلان جنوبي الإسكندرونة، واجتاز حدود سوريا الشمالية، ودخل إبراهيم باشا بقواته ولاية أدنه في بلاد الأناضول، وعبر نهري جيحون وسيحون، ودخل طرطوس وأوروفا، وعينتاب ومرعش وقيصرية.

كانت ولاية أدنه مفتاح الأناضول، وصلة المواصلات البحرية بين مصر وجيشها. لم تنكسر عزيمة السلطان محمود أمام الهزائم التي حاقت بجيشه، وأعد جيشا جديدا بقيادة الصدر الأعظم "محمد رشيد باشا"، وبلغ قوام هذا الجيش 53 ألف مقاتل، ونشبت معارك شرسة بين الفريقين، انتصر فيها المصريون، وكان أهمها موقعة قونية (27 رجب 1248هـ - 21 ديسمبر 1832م) التي فتحت الطريق أمام المصريين إلى الأستانة عاصمة الدولة العثمانية، التي لا تبعد عنهم سوى مسيرة ستة أيام من البوسفور، في طريق ليس به جيش ولا مقاومة.

الموقف الأوروبي

استفادت الدول الأوروبية من حالة العداء بين الدولة العثمانية ومحمد علي باشا، فلم يبد الإنجليز في البداية رغبة في مقاومة الفتوحات المصرية السريعة، بل زودوا المصريين بالذخيرة، أما فرنسا فكانت مرتاحة لاحتلال محمد علي لسوريا، بل حضته على إعلان الاستقلال والانفصال وتشكيل نظام سياسي وثيق الصلة بها، ولم تتدخل أية دولة أوروبية في هذا الصراع.. فالكل كان في حالة انتظار وترقب.

ولما استحكم الأمر وظهرت القوة المصرية المتنامية أصبحت الدول الأوروبية موضوعيا في صف الدولة العثمانية، حتى إن قيصر روسيا العدو اللدود للعثمانيين عرض على "الباب العالي" تقديم مساعدة عسكرية لقتال محمد علي.

وتدخلت الدول الأوروبية بثقلها في المسألة المصرية، ودعت محمد علي إلى التفاوض والتخلي نهائيا عن فكرة احتلال الأستانة، وعقدت معه "صلح كوتاهية" في ذي الحجة (1248هـ - مايو 1833م) الذي ضمن لمحمد علي حكم بلاد الشام وإقليم أدنه مع تثبته على مصر وكريت والحجاز، مقابل أن يجلو الجيش المصري عن باقي الأناضول، وبذلك أصبحت حدود مصر الشمالية تنتهي عند مضيق كولك بجبال طوروس.

واستفاد الأوروبيون بالامتيازات والتنازلات التي حصلوا عليها من العثمانيين فحصل الإنجليز على امتيازات ملاحية في نهر الفرات، ووقّعت روسيا مع الأستانة "معاهدة هنكار أكسله سي" الدفاعية الهجومية التي استطاع من خلالها الأسطول الروسي أن يصل إلى مياه البحر الأسود ومنها إلى مياه البحر المتوسط.

أما السلطان العثماني فسعى إلى نقض اتفاقية كوتاهية؛ لأنه رأى أن الخطر الذي يهدد سلطانه يأتي من ناحية مصر.

الحكم المصري في بلاد الشام

دخلت الشام في حكم الدولة المصرية بعد صلح كوتاهية، وصار إبراهيم باشا حاكما عاما للبلاد السورية وقائدا للجيش المصري، ووطد مركزه الحربي والسياسي بهذه البلاد، وبلغ عدد الجيش المصري المرابط في الشام حوالي سبعين ألف مقاتل، معظمه في الجهات الشمالية وقد اعترض الحكم المصري في الشام عقبتان هما:

- استياء الأهالي من تدابير الإدارة المصرية، ومنها التجنيد الإجباري، ومصادرة السلاح.

- تدخل قناصل الدول الأجنبية في الشئون المحلية، وادعاؤهم حماية بعض الطوائف في الشام.

واشتعلت الثورات ضد الحكم المصري، وألّب العثمانيون والأوروبيون الشوام ضد المصريين، ودعموا حركات احتجاجهم التي لم تهدأ طيلة سبع سنوات ، ولجأ إبراهيم باشا إلى قمع هذه الثورات فازدادات اشتعالا، حتى إن بعض الطوائف المتعادية مثل المارونيين والدروز اتحدت ضد الحكم المصري، وعم السخط السهل والجبل.

الحرب السورية الثانية

بدأت الحرب بين الطرفين بهجوم عثماني في (1 ربيع الثاني 1255هـ = 24 يونيو 1839م) على مواقع الجيش المصري في نصيبين، وانهزم العثمانيون بعد ساعتين من بدء المعركة، وكانت خسائرهم فادحة فقد قُتل وجرح 4 آلاف، وأسر حوالي 15 ألفا، وقضت هذه المعركة على قوة العثمانيين الحربية، وكانت أكبر انتصار لمحمد علي باشا.

كانت الهزيمة قاسية على العثمانيين ولم يتحملها السلطان الذي توفي بعدها بعدة أيام، ورأى الأوروبيون أن هناك اتجاهات بين بعض العثمانيين للالتفاف حول محمد علي باشا بوصفه منقذ الدولة العثمانية من التفكك، وأن مستقبل نهضتها على يديه، وفي (26 ربيع آخر (1255هـ - 9 يوليو 1839م) انضمت جميع وحدات الأسطول العثماني إلى محمد علي باشا في الإسكندرية، وفي الوقت نفسه احتل الجيش المصري ميناء البصرة وتقدم باتجاه الأحساء، والقطيف، فأحدث هذا الأمر إرباكا في السياسة الدولية للدول الاستعمارية الكبرى، ورأت أن تتدخل بقوة وحزم قبل أن تفلت أزمّة الأمور من يديها، لذلك وجهوا إنذارا إلى محمد علي وعقدوا تحالفا أوروبيا ضده، قابله محمد علي باستنكار شديد، خاصة بعد ترحيب الأستانة بهذا التحالف.

فكتب محمد علي رسالة إلى الصدر الأعظم "خسرو باشا" يدعوه فيها لعدم الخضوع لسياسات الدول الكبرى التي تصر على بقاء السلطنة في حالة من الضعف الدائم؛ حتى تتمكن في اللحظة المناسبة من تفكيكها والسيطرة عليها.. والطريف أن خسرو باشا أطلع الدول الأوروبية على هذه الرسالة السرية.

وانتهى الأمر بإبرام معاهدة "لندرة" في 15 جمادى الأولى (1256هـ - 15 يوليو 1840م) بين إنجلترا وروسيا والنمسا وبروسيا وتركيا، والتي خولت لمحمد علي وخلفائه من بعده حكم مصر حكما وراثيا، وأن يكون له مدة حياته حكم المنطقة الجنوبية من سوريا، وأن يدفع جزية سنوية للباب العالي .. وفي حالة رفض محمد علي لهذه الشروط فإن الحلفاء سيلجئون إلى القوة لتنفيذها.

كان هدف المعاهدة إخراج مصر من الشام، أما فرنسا فأبدت الرغبة في عدم الخروج عن الإجماع الأوروبي، وكانت تلك قاصمة الظهر لمحمد علي باشا.

وقد انعكس التحالف الأوروبي العثماني بعد اتفاقية لندرة حربا على المصريين في بلاد الشام، فأصبحت جميع الموانئ الشامية تحت الحصار الأوروبي، وثار السوريون ضد الحكم المصري وكذلك اللبنانيون، وعمت الثورات بلاد الشام، وأصدر بطريرك المارون مرسوما بحرمان كل من لا يشارك في الثورة ضد المصريين، وأمضى إبراهيم باشا وقواته عاما في قمع الثورات الشرسة، وتهاوت موانئ بيروت وحيفا وصور وصيدا وسقطت عكا ويافا ونابلس.

وفي هذه الأثناء عزل السلطان العثماني محمد علي عن مناصبه في سوريا ومصر، وأدرك محمد علي أن دفة الأحداث قد تغيرت فأصدر أوامره لإبراهيم باشا بإخلاء سوريا والعودة إلى مصر

ونتيجة لتنافس الدول الأوروبية تراجع السلطان العثماني عن عزل محمد علي باشا الذي عاد إلى وضعه الطبيعي كوالٍ تابع للسلطان في الأستانة، وبذلك انتهت الحملة المصرية على بلاد الشام، وانصرف محمد علي بعد معاهدة لندرة إلى معالجة الشئون الداخلية بنفسه، ولم يبق له غير مصر والسودان ميدانا لنشاطه، فأنشأ بنكا للدولة، وعمل على استكشاف منابع النيل، ووضع حجر الأساس للقناطر الخيرية، وأرسل كثيرا من البعثات الدراسية إلى أوروبا.


المصادر :



لطيفة محمد سالم: الحكم المصري في الشام – الطبعة الثانية 1410هـ = 1990م.

مسعود ضاهر: النهضة العربية والنهضة اليابانية – سلسلة عالم المعرفة رقم 252 المجلس الوطني للثقافة والفنون – الكويت – الطبعة الأولى 1420هـ - 1999م.
 
اللـَّـه يهني الاخونج ببعضهم

لإكرامه لهم فقط اذيال لخليفه الشواذ

نحن عرب ومن يحكمنا يجب ان يكون عربي من بطن عربيه ..

الترك والفرس و الأحباش لا يريدون لنا خيراً ويتمنون زوالنا

يوماً ما ستعود القوه العربيه الكاسره
 
ولنا الفخر ان القومية العربية خرجت من مصر ــــــــ هل قرات عن الموضوع الذي تتحدث فيه ام تتحدث من وحي خيالك ؟
هل تعرف مبادئ القومية العربية ؟ هل تعرف اهدافها ؟ ماهي مصادرك المعرفية عن القصة التي تتحدث عنها وما هي اتجاهتها السياسية ؟ عندما تقارن القومية العربية بالعثمانيين فأنت تثبت عدم دراية غير طبيعي
نعم نعم مثلما تفتخر بماضيك الاسود هم يفتخرون بماضيهم الاسود (طبعاً اواخر الدوله العثمانية)
من نتائج هذا الفكر العفن في اليمن دخل في حرب عام 94 وقبلها حدث انقلاب عندهم واصبحوا الى الان يتندمون عليه
في الجزائر شعب فقير مسكين مغلوب على امره
العراق يكفي ان اقول لك (صدام)
سوريا طبعاً لا داعي للاكمال فبشار يريك نتائجها حتى الان

واخيراً يكفيك انهم يلعنون ويسبون ليل نهار حكامنا !!
ويرون ان السعوديه هي العدو الأول
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى