لمادا المجتمع العلمي يبخس هده الظاهرة؟يتجاهلها او يعطيها تفسيرا خاظئا؟؟رغم كون العلماء قاموا بإرسال بعثات الى الفضاء ورواد الى القمر او بصورة اخرى بناء محطات فضائية،كذب في كذب.
نحن الوحيدين في هدا الكون:
اولا سنقوم بدراسة حالة المخلوقات الفضائية التي تعيش في كوكب اخر ،ادا هم أشباه الانسان humanoîdes وليسوا مثلنا بيولوجيا.
مجموعة النجوم في الكون هي مليون مليار من المليار لكن هدا الرقم يبدو جد ضعيف حينما نقوم بعملية رياضية للاحتمالات Probability,.
في لوحة مفاتيح جهاز الكمبيوتر تحتوي على 100 حركة رمزية ،انه عدد متوسط من محاولات لتجريب عملية حظ hazard لكتابة مجموعة كلمات تتكون من 17 حرف،وبصورة اخرى وجب كتابة حظية 1 مليون مليار من مليار حركة للوحة مفاتيح الكمبيوتر لكتابة جملة"صباح الخير"
حسب العلم والحقائق الفيزيائية ،تطور الحياة علي الارض تمت عبر مراحل من الانفجار العظيم Bing-bang تخللتها مجموعة من العمليات اللامتناهية من انصهار الجزئيات والاليكتونات والذرات ولكي تكون هناك حياة وجب وضع شروط فيزيائية ومنها
*وجوب نجمة بحسابات دقيقة في المسافة
*وجوب عدة مجموعات كونية تدور حول هده النجمة
*وجوب عدة اقمار لتتبيت محور الدوران للنجم او الكوكب لكي لا يسبح مبتعدا في الفصاء
،*وجوب كواكب عملاقة لتنضيف النظام الشمسي بابتلاع المذنبات
*وجوب معايير محددة بحسابات دقيقة لهده الكواكب حتي تكون كاملة وفق الكمال،ليست بصغيرة ولا كبيرة
*وجوب غلاف جوي مع مكونات دقيقة
*وجوب عنصر الماء كأساسي للحياة ليس كثيرا ولا قليلا وانما بقدر معلوم
*وجوبية هدا الكوكب باحتوائه لمجموعة من العناصر الكيميائية لتطوير الحياة
*وجوب خلق الذرات التي تتجمع لتكون النواة وهده النواة تتجمع لتكوين نواة اصغر Macromoecules وهده النواة الصغيرة تتجمع لخلق الخلية والخلية تتكاثر لتشكل جسم حي قابل للحياة.
هدا التطور يستمر في التكاثر حتى خلق مخلوق عاقل ذكي وهو مرتبط بتطور الحياة من مناخ وظروف ملائمة لعيش المخلوقات فوق الارض.
هدا حدث فوق الارض ولكن احتمالات حدوث مثل هدا التطور يستحيل حدوثه في الفضاء كاستحالة كتابة 17 رمز او حرف ليشكل كلمة"صباح الخير" وإلا كانت الحياة قد حدثت من قبل وهدا ما يدفع بضخض كل النظريات حول بداية الخلق في هدا المجموعة الشمسية.
لنعد ونسلم بفرضية ان الحياة ظهرت في كوكب اخر غير الارض وفي مجرة اخرى
من اين اتى هؤلاء المخلوقات الفضائية ؟
لنعد مرة اخرى للمخلوقات الفضائية الشبيهة بالانسان"الدابة"البيولوجية ،اي التي تتكون من مواد عضوية في كوكب اخر من المجموعة الشمسية ،لنقم بدراسة عينة من هده الكواكب في مجموعتنا الشمسية.
الحياة لا توجد الا فوق هده الارض،ضروف الحياة فوق كوكب اخر يستحيل ولا يسمح بتطور الحياة،نجد النواة المركبة ،هده الكواكب هي شئ اخر غير الدي يبوح به العلم،يمكننا مراقبة كل هده الكواكب والاجرام السماوية باستعمال التليسكوب ولا نلاحظ اي أشكال او ابعاد لمخلوقات فضائية ولا وجود لاي اشارات راديوية صادرة عن هده المخلوقات ،لنرى القمر اولا كمتال
القمر :لا نرى فيه اي وجود للفضائين فهل هم مختفون في الجانب المظلم من القمر؟
القمر ليس له غلاف جوي ولا ماء تم انه يقصف باستمرار عبر مذنبات ويخضع للاشعاعات الكونية من اشعة غاما تجعله غير قابل للحياة سواء العضوية او الروبوتية،الكدب حول النزول فوق سطح القمر،والسؤال من اين أتت هده المخلوقات الفضائية ؟لمادا يعيشون في بيئة صعبة وغير قابلة للعيش بينما القمر المنير جميل ويقع على مقربة من الأرض ؟
كوكب زحل:قريب من الشمس حرارته 190 درجة و 420 درجة ليس هناك غلاف جوي
المشتري :مكون من غاز كربوني اكثر من 95% كبريت
المريخ:ابعد من الشمس 170 مرة اكثف من الارض مكون من غاز الكربون بنسبة 96% مقرنة مع الارض بنسبة 0,035% من جو الأرض.
السؤال هو كيف لهده المخلوقات قطع المسافات؟؟
لنفترض ان هناك مخلوقات فضائية تعيش على مسافة 1000 سنة ضوئية منا،1000 سنة ضوئية هي 10 مليون مليار كيلوميتر للوصول الى هدا الكوكب الواقع 1000 سنة ضوئية،ولقطع المسافة وجب استخضار 40,000 سنة مضروب في 3 مرات مضروب في 1000 من سرعة صواريخينا المعاصرة،وللوصول الى سفر بزمن 1000 سنة يجب ان نحصل على سرعة مليار كيلوميتر /الساعة أي سرعة الضوء بالمقابل نظرية النسبية لانشتاين Einstein و هينري بوان كاري Henri Poincaré تعلل بوجوبية طاقة غير محدودة لجسم متحرك بسرعة الضوء.
حينما تكونV تقترب من سرعة الضوء C نلاحظ E يميل حول اللامتناهيInfini ادا صعب التحرك بسرعة الضوء.
لنقول ان نظرية أنشتاين مضللة خاطئة ،وان المخلوقات الفضائية لها قوة خارقة تسير بسرعة الضوء وباطباقهم السحرية،لارسال هده الصحون الى الارض وجب توفر طاقة لازمة وهي تتكون من:
*التحرر من الجاذبية
*التحرر من جاذبية النظام الشمسي للدفع صوب الارض
*التوجه صوب احداتياث فضائية interstellaire وضبط المسار
*كبح المركبات على مقربة من نظامنا الشمسي
*التوقف على الارض
*الهبوط او التحليق حول الارض وللعودة الى كواكبهم وجب قطع مسافة مضاعفة من طاقة لازمة للعودة.
قانون الفيزياء للمواد في كل المجرة هو تابث وليس متغير ،نفس الطاقة لتحريك 1 كيلوغرام من الحجم من الارض نحو كوكب او العكس بالعكس،وهو نفس الشئ لاطلاق صاروخ من كوكب صوب الارض،ولاطلاق صاروخ من الارض بوزن 700 طن من صاروخ Ariane هو تابث لوضع قمر اصطناعي في مدار يبعد ب500 كيلومتر عن الارض بسرعة28000 .