نظرية المؤامرة؟ البنتاغون ليس وحده في التحقيق في الأجسام الغريبة، فرنسا أيضا مع Geipan

YOOBA

عضو مميز
إنضم
3 أغسطس 2016
المشاركات
1,703
التفاعل
6,056 0 0
حسب المطارد السابق للظواهر المجهولة في البنتاغون " نحن لسنا وحدنا "

ومن خلال مجموعة الدراسات والمعلومات المتعلقة بظواهر الفضاء الجوي غير المعروفة (Geipan)، المرفقة مع المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية، تلاحظ فرنسا أيضا الأجسام الغريبة.

768x492_20mn-19105

منذ حوالي 70 عاما و الاجسام الغريبة تفتن عشاق الخيال العلمي ومحبي تغذية نظرية المؤامرة. من بعض أيام، اعترفت وزارة الدفاع الأمريكية بوجود برنامج، بميزانية قدرها 22 مليون دولار للتحقيق في مشاهد عن طبق طائر.

في فرنسا، كلفت المنظمة أيضا في التحقيق عن الظواهر غير المبررة منذ عام 1977. Geipan (مجموعة الدراسة ومعلومات عن الظواهر الفضائية مجهولة الهوية)، والذي يعتمد على المركز الوطني للدراسات الفضائية CNES .
وقال Jean-Paul Aguttes، مدير برنامج، 20 دقيقة كيف قام فريقه لمطاردة الجسم الغريب (ظواهر الفضاء الغير معروفة).


ما هي مهمة Geipan؟

"مهمتنا هي الرد على مقياس فرنسا للشهادات على الغرائب التي ينظر إليها في السماء. نجمع البيانات، ونحللها في محاولة لشرح ذلك "، تقارير العلماء. "الشهود هم أعضاء في الطيران المدني أو الدفاع، ولكن الأهم من ذلك، الجميع. استنتاجاتنا عامة ونشرت على موقع Geipan ".

ob_f8e19d_das-logo-der-geipan-cnesgeipanfr16ee77.jpg

ويتلقى هذا الفريق، الذي يتألف أساسا من عضوين من المجلس الوطني للدراسات الفضائية، سنويا حوالي 500 طلب، عن طريق البريد أو الهاتف. ويتم حل نصف هذه الطلبات بسرعة. "ولكن بالنسبة إلى 200-250 الآخرين، نحن نقوم بإجراء تحقيق، في معظم الأحيان عن بعد باستخدام الأدوات الرقمية. وفي 10٪ من الحالات، نذهب إلى الشاهد "، يقول جان بول أغوتس.


كيف تجري الدراسات الاستقصائية؟

لا علاقة لها مع أساليب التحقيق مع Fox Mulder و Dana Scully. "التحليل هو العثور على ما قد يكون غريبا للشاهد. الغرابة يمكن أن يكون سببها مصدر الملاحظة: نقطة في السماء في البداية، والتي لم يسبق لها مثيل. يمكن أن تكون ظاهرة البرق، نيزك، أو طائرة بدون طيار أو فانوس صيني. ويمكن أيضا أن يكون كائنا معروفا ولكن ينظر إليه في ظل ظروف جعلت منه غريبا، بسبب الطقس، سحابة على سطح القمر، الوهم البصري، الخ. ".

25026-170104153414040-01.jpg



ولشرح الغرابة، تتعاون جيبان مع رجال الدرك، وحوالي 15 خبيرا وحوالي عشرين محققا متطوعين، يدربهم المعهد. ويمكن أن تستمر الدراسة من بضعة أيام إلى عدة سنوات. "كل أخصائي يجلب لنا خبرته في الطقس، والفيزياء، والإضاءة، أو علم النفس من الشهود. انه عمل متعدد التخصصات ". كما يتم استخدام الأدوات الرقمية مثل طريقة عرض الشارع من غوغل لتعبير المعلومات مع البيانات الأخرى

بعد التحقيق، والتصنيف

في نهاية التحقيق، إذا كان من المحتمل أن يكون تفسير أكثر من 50٪ وفقا لمعايير جيبان، يتم تصنيف الملف. وبخلاف ذلك، توضع الظاهرة في الفئة D، وتعتبر "غير محددة". لمدة 40 عاما، وهذا يمثل 7٪ من الظواهر المدروسة. "كانت هذه الفئة 9٪ قبل، فإنه ينخفض لأننا نعيد النظر في الظواهر القديمة غير المبررة. مع الخبرة والأدوات الجديدة، يمكننا شرح الأشياء غير معروفة قبل 20 أو 30 عاما، مثل ظاهرة البرق في الكرة أو البرق الكروي، هي ظاهرة نادرة للأرصاد الجوية التي لا تزال غير شرح بشكل كاف على سبيل المثال، ".

locaux-GEIPAN-Toulouse-recouverts-photos-schemas-croquis-envoyes-temoins-devenement-aeriens-identifies_0_1400_1050.jpg


ويوجد التخرج للظواهر غير المبررة. "الفئة D1، التي نعترف بها كإفتراضات ولكن هذه ليست أعلى من 50٪ و D2، الغرابة النقية، التي لا تبدو مثل لا شيء معروف، ويرافقها أدلة ثابتة، والعديد من المصادر"، تقول -من. حتى اليوم، لا يوجد بند يناسب هذه الفئة.

إذن, الظواهر خارج الأرض ليست بيننا؟

"هذه الفرضية، وأنا لا يمكن استبعادها ولكن في جيبان 40 عاما، لم يكن لدينا أي دليل. يتم التعامل مع قضية خارج كوكب الأرض في الغالب يوميا في مشاعر الشهود ". لكن غياب الدليل ليس دليلا على الغياب ". هذا شيء من الأمل.

http://m.20minutes.fr/amp/a/2191415?
 
امريكا لا يوجد من يقف لها في كوكب الأرض فتجهوا للسماء للبحث عن خصم متكافىء


هههههههه
 
امريكا لا يوجد من يقف لها في كوكب الأرض فتجهوا للسماء للبحث عن خصم متكافىء


هههههههه

على حسب هذا الفيديو و هروبهم من الحلف و الاجابه يثبت انهم لم يخرجوا اصلا من الأرض وفي الدقيقة 3:13 لاحظ الفبركة و كيف يظهر الشخص مثل السراب و بتدرج إلى أن يكتمل ، و هم اذا وصلوا الى القمر لماذا لا يظهر لنا تلسكوب هابل الذي يكتشف مجرات أخرى أو اي تلسكوب أخر علم امريكا وهو مغروس على القمر مع كل هذا التطور ولماذا لم يعيدوا الكره مره اخرى .
 
"لسنا وحدنا في الكون".. هل رصد البنتاغون أطباقا طائرة؟
250

شادي عبد الحافظ
محرر علوم

424

في أثناء تمرين اعتيادي لمجموعة من سفن البحرية الأميركية قبالة سواحل كاليفورنيا التقط رادار السفن مركبة طائرة تقترب بسرعة ثابتة ولا تستجيب لأية إشارات راديوية تبثها السفينة للتعرف عليها، هنا أعلنت حالة الطوارئ فورًا وأرسلت طائرتين من الفئة (F18) لتتبُّع تلك المركبة وإيقافها إن مثّلت تهديدًا، مع اقتراب الطائرتين من المركبة اكتشفوا أنها ليست طائرة، بل هو جسم مستطيل الشكل بطول 13 متر وسمك 4 أمتار، حينها، بدأت المناورة.



ارتفعت إحدى الطائرتين من الفئة (F18) للأعلى وتتبعت رفيقتها هذا الجسم الذي، فجأة، غير اتجاهه، في مناورة تتصدى - كما يبدو - لما نعرفه عن قوانين الفيزياء ليصبح خلف الطائرة التي تطارده، وخوفًا على حياتهم، مع انخفاض كمّيات الوقود بالطائرات، اضطر الطيّارَين للعودة إلى قواعدهم بينما ظل هذا "الشيء" الطائر في مجال السفن لعدة ساعات، يرتفع حتى 25 ألف متر ثم ينخفض بسرعة الصوت إلى حوالي 15 قدم فقط حائمًا فوق سطح البحر.



هل هو برنامج سرّي؟
كان ما سبق هو مجمل تصريح كريستوفر كي. ميلون(1)، والذي عمل خلال 20 عامًا كجزء من إدارات الاستخبارات في الولايات المتحدة الأميركية، فكان نائب مساعد لوزير الدفاع للاستخبارات، ثم نائب مساعد لوزير الدفاع لعمليات المعلومات والأمن، وأخيرًا كمساعد وزير الدفاع لسياسة الاستخبارات، في مؤتمر صحفي بأكتوبر الماضي حول حادث هام تم تسجيله ورصده من قبل قوات البحرية الأميركية قبل ثلاثة عشر عامًا من الآن، تجد تسجيل الطائرة (F18) للحادث صوتًا وصورة في الفيديو المرفق من يوتيوب، ولم يتم - إلى الآن - فك طلاسم ذك اللغز.





أعيد ذلك التصريح إلى مركز الاهتمام خلال الأيام القليلة السابقة بعد أن اعترف البنتاغون(2)، مقر وزارة دفاع الولايات المتحدة، بأنه موّل ضمن ميزانيته، بما قيمته 22 مليون جنيه، برنامج للبحث عن الأجسام الطائرة المجهولة والتي تمثل تهديدًا، بدأ البرنامج سنة 2007 بدعم من مجموعة من أعضاء الكونغرس ممن يؤمنون بوجود كائنات فضائية تظهر من حين لآخر بمركباتها لتحلق في غلافنا الجوي، ثم أُغلق سنة 2012 بحجة تحويل التمويل لأغراض أكثر أهمية، إلا أنه استمر بعد ذلك بشكل جزئي تابع لمجموعة من المستثمرين.



في الحقيقة، لم يكن هذا البرنامج سريًا بالمعنى الاستخباراتي(3) كما يزعم البعض، لكنه كان مُدارًا فقط، لأغراض عسكرية بالمقام الأول، من قبل عدد قليل جدًا من المسؤولين، أحدهم كان مليارديرا صاحب شركة أبحاث فضاء يدعى روبرت بيغلو، وكان الهدف الأساسي للبنتاغون من البرنامج، أو قُل الحجة البيروقراطية، هو دراسة تلك الحالات التي يرصد فيها عسكريون، أو حتى مدنيون (بدرجة أقل)، حركة غير طبيعية تنافي ما نعرفه عن قوانين أنظمة الدفع أو قوانين الحركة، وتحليلها ومحاولة الخروج بتفسير ممكن.



ورغم أن بيغلو، وأصدقائه من أعضاء الكونغرس السابقين الذين دعموا وتابعوا هذا البرنامج، يخرجون علينا يومًا بعد يوم في برامج التليفزيون الشهيرة للقول إن هناك "دلائل واضحة" على وجود تلك الأجسام الطائرة، إلا أن تلك التصريحات -أولًا- لا تمت بصلة للجهات الرسمية، كذلك فإنه لا دليل قوي عليها سوى فيديوهات من النوع الذي رأيناه بالأعلى، وهي، رغم ما تبديه لنا من غرابة، تحتمل أيضًا أسبابًا اعتيادية كأن تكون تلك الأجسام هي فقط برنامج سرّي آخر مدار من قبل إدارات استخباراتية أخرى.



ما الذي رأيناه حقًا؟
إن تصريحات كريس مولين، والطيّارين الأربعة(4)، وأعضاء الكونغرس المهتمين، غالبًا ما تحمل جملًا كـ "ينافي قوانين الفيزياء" أو "لم أر مثله من قبل" أو غيرها من الادعاءات التي يصعب إثباتها والتأكد من صحتها، ذلك بالطبع لا ينفي أن هناك درجات واضحة من الاختلاف بين ما نراه في تلك المقاطع المصوّرة والطائرات الطبيعية، لكن دعنا نقول أننا فقط لا نأمل أن تكون مصالح البعض السياسية (هاري ريد السيناتور السابق والذي يقول أنه لم يخجل من دعم برنامج كهذا، استقالة مدير البرنامج لويس اليزونودو في أكتوبر ثم "بعدها" تصريحه بوجود دلائل واضحة على وجود كائنات فضائية، أو أن يكو الأمر برمته ذا علاقة بمشكلات سياسية بين دول بعينها)، أو الاقتصادية الخاصة بأشخاص بعينهم أو مؤسسات (بيغلو وشركته، أو مولين الذي أسس أيضًا شركة بعد تقاعده) هي جزء من ادعاءات كتلك.





في الحقيقة، بجانب كل تلك المشكلات العسكرية، الإعلامية، والسياسية المتشابكة، يطرح هذا الموضوع عدة أسئلة هامة تلفت انتباهنا إلى الجانب العلمي لتلك الحكاية، حيث مثلًا: إن كانت تلك الكائنات موجودة، لمَ تتعمد أن تتخفّى عنّا؟ لماذا لا تحاربنا أو تحدّثنا؟ ثم، لماذا صرّح الناس في كل العالم، خاصة الولايات المتحدة الأميركية، والتي تعد -كما يبدو- مركز انطلاق كل الادعاءات المتعلقة بهذا الموضوع، أنهم قد رصدوا أجرامًا طائرة تختلف عن أي شيء قد رأوه من قبل؟



دعنا نبدأ بالسؤال الأخير، فبجانب حب الشهرة، والهوس بالظهور الإعلامي في برامج المساء أو الجرائد بألوانها، أو حتى بعض الحالات النفسية التي تدعو أصحابها لتصور وجود أشياء لم توجد من قبل، فإن هناك سبب رئيس يجعل الناس يظنون أن هناك أجرامًا طائرة ذات علاقة بكائنات فضائية، تسمى (UFOs Unidentified Flying Objects) أجرام طائرة مجهولة، ونسميها أطباقًا طائرة، وهو أنهم لا يفهمون السماء بالأساس، أو لا يفهمون كيفية تصوير شيء ما، فمثلًا(5) إن أحد أشهر الأجرام التي ادعّى الناس أنها أطباقٌ طائرة تعد ألمع نجوم السماء "الشعرى اليمانية" (Sirius) من كوكبة الكلب الأكبر.



أضف لذلك ظواهر أخرى معتادة كالنفث الخارج من بعض الطائرات، أو غير معتادة "كالسحب العدسية"(6) (Lenticular Clouds) وهي غيوم تتخذ شكلا لوزي بيضاوي أو دائري تتكون في المناطق الجبلية، أو نوع من الأوهام البصرية كالسراب في الأفق، أو ظواهر فلكية في بعض المناطق "كالأورورا"(7) (Aurora)، أو حتى البالونات التجريبية الخاصة ببعض أبحاث الطقس، أو المحطة الفضائية الدولية والتي تلمع في السماء كثيرًا وتتحرك بسرعة، هناك دائمًا بعض الأشياء التي لم يعتدها البعض، كمذنب يظهر في السماء، فيتصور أنها ليست من هذا العالم، لكن في تلك النقطة من حوارنا معًا حول تلك الأجسام المتخفية يظهر سؤال آخر هام غالبًا ما تثيره أفلام الخيال العلمي وهو:



أين ذهب الجميع؟
نعيش في كَون ولد -كما نتصور- قبل 13.8 مليار سنة، به تريليوني مجرة، كل واحدة منها تحتوي على عدد مهول من النجوم (400 مليار نجم في مجرتنا، وتريليون نجم في الجارة أندروميدا)، نعرف أن هناك عددا كبيرا من الكواكب يمكن له احتضان ظروف تشبه ظروف أرضنا الدافئة، خذ مثلًا الإعلان الكبير الأخير لناسا قبل عدة أشهر عن اكتشاف النظام النجمي(8) "ترابيست 1" (TRAPPIST-1) الذي يضم سبعة كواكب تدخل ثلاثة منها في النطاق الصالح للحياة مع احتمال أن تكون الكواكب السبعة ذات ظروف ممكنة للحياة، بل وتقترح دراسة أخيرة(9) أن هناك ما يقترب من 100 مليار كوكب كالأرض في الكون.



398b7160-9fbc-4fe7-b05b-a19ad53bc347




في كون كهذا، يمكن لحضارة ما تمتلك تكنولوجيا صاروخية متوسطة قد تستطيع بسرعة الوصول إلى كامل حدود المجرة الخاصة بها خلال -قُل- 10 ملايين سنة فقط، في تلك النقطة دعنا نفترض أن هناك كوكب ما، لنسمّيه "الكوكب كريبتون"، يشبه الأرض في كل شيء تقريبًا، ويقع ضمن النطاق الصالح للحياة، لكنه ولد قبل 6.5 مليار سنة ضوئية، بينما ولدت الأرض من باطن السحابة الغبارية المحيطة بالشمس قبل 4.5 مليار سنة ضوئية فقط، هذا يعني أن هذا الكوكب، الآن، يتقدم عنّا بـ 2 مليار سنة كاملة، هنا سوف نسأل: متى ابتكر الإنسان الكتابة؟



قبل حوالي خمسة آلاف سنة فقط، إن كل ما نراه من تقدم صناعي كان ابن المائتي سنة السابقة، ومنذ 20 سنة فقط لم نكن لنتوقع أن 6 مليار شخص من هذا الكوكب سوف يمتلكون هواتف محمولة. إن تطور القدرات التقنية للبشرية يدفعنا لفكرة عن كوكبنا، بعد 2 مليار سنة، لا يمكن تخيّلها، لكن على الأقل يمكن فهم مدى التقدم المتوقع إذا استمرت الأمور بهذا النمط، هنا يتدخل الفيزيائي الروسي نيكولاي كافيندش ليقول إن هناك ثلاثة مستويات(10) أساسية لأي حضارة تحكم تقدمها التقني.



المستوى الأول هو قدرة الحضارة على استخدام وتخزين الطاقة الواصلة لها من النجم الذي يدور كوكبها حوله، أما في المستوى الثاني فإن الحضارة قد تكون قادرة على صنع تقنيات، تبلغ من الدقة والتطور بحيث يمكن لها أن تغلّف نجمها كاملًا لتستغل كل ذرة طاقة صادرة منه، وحضارة المستوى الثالث تتمكن من استخدام وتخزين كل طاقة المجرة، نحن إذا - كأرضيين - لازلنا نحاول أن نكون من أصحاب الحضارة من المستوى الأول، أما الكوكب كريبتون، صديقنا الأكبر سنًا بفارق 2 مليار سنة، فربما الآن يتجهز للدخول في المرحلة الثالثة، أو هو أصبح بالفعل من أصحاب اللقب "حضارة المستوى الثالث".



هنا سوف نسأل، على لسان أنريكو فيرمي(11)الفيزيائي الشهير "مفارقة فيرمي": لماذا إذا لم تأت تلك الحضارة إلى الآن؟ أين هم؟ أين ذهبت الحياة ولماذا نحن وحيدون بهذا الشكل؟ ويطرح هذا السؤال -بكل بساطة- إجابتين، إما أنهم لا يوجدون، إلا في أفلام مارفيل، ونحن وحيدون حتّى الثمالة، أو أنهم هناك بالفعل لكن لسبب ما لا نستطيع التواصل معهم، لكن كيف يمكن أن يكونوا موجودين ولكن لا قدرة لنا -أو لهم- على التواصل؟!



الحاجز العظيم
قد تكون التكنولوجيا التلسكوبية الخاصة بنا غير قادرة على التقاطهم، أو قد يكونون في مرحلة المراقبة بالفعل، أي يراقبوننا لكنهم لم يقدموا على خطوة التواصل بعد، أو أنهم هناك بالفعل، يراقبوننا ويعرفون بوجودنا، لكنهم لا يهتمّون، أو أنهم ربما في بُعد آخر مختلف عنّا بالأعلى بينما نحن عبارة عن محاكاة حاسوبية، أو قد نكون مجرد تجربة ما، لكن روبن هانسون أستاذ علم الاقتصاد بجامعة جورج ميسون(12) يقترح سببًا آخر لمفارقة فيرمي (Fermi Paradox).



300

إلى لحظة كتابة هذه الجمل، سواء عبر البنتاغون أو دراسات علمية أخيرة، نحن لم نتواصل، أو نتمكن حتّى من التأكد، بأية درجة، من وجود كائنات فضائية




يقول روبن أن أية حضارة تبدأ من نجم وكوكب، في النطاق الصالح للحياة، هذا هو شرطها الأول، بعد ذلك نحتاج للشرط الثاني وهو تواجد جزيئات الحياة (الحمض النووي)، ثم ظهور الأشكال الخلوية الأوّلية، ثم التعقد الخلوي التالي، ثم ظهور التكاثر بالتزاوج، والكائنات متعددة الخلايا، ثم تمكن كائن ما من استخدام دماغه، ثم المرحلة التي نحن فيها الآن كبشر، وأخيرًا القدرة على استعمار كواكب أخرى والنفاذ إلى جوانب المجرة، أو الكون ككل.



بذلك تكون الإجابة على مفارقة فيرمي هو أنه، على عكس المتوقع، فإن هناك عددا قليلا جدًا من الحضارات الممكن وجودها، بسبب أن أحد تلك الشروط يمثّل عجزًا حقيقيًا لا يمكن تجاوزه بسهولة في طريق أية حضارة، يسمى ذلك العجز بالمصفاة/الحاجز العظيم13 (Great Filter)، قد تكون سببا أوّليا كنشوء الحياة، أو في مرحلة متقدمة كأن تقوم النسبة الكبرى من الحضارات بتدمير ذاتها في أثناء تخطّي مرحلتنا (التي نقع فيها الآن) إلى مرحلة تقدم حضاري أكثر ضخامة يسمح باستعمار كواكب أخرى. الأرض إذنا إمّا محظوظة بالمرور من تلك المصفاة الدقيقة قبل عدة ملايين/مليارات من السنين، أو أنها مقبلة على كارثة كونية، فالحضارات تنشأ وتفنى بضغطة زر من "مخبول" كوري أو أميركي أو روسي ربما، كما ترى.



لكن، في النهاية، فإن كل ما عرضناه من فرضيات لا يدخل في نطاق العلم أو الاختبار التجريبي بالمعنى المفهوم، بل يطرح تساؤلات فلسفية هامة، قد لا يكون هناك أي أحد ونحن فقط وحيدون لكن ذلك أيضًا يطرح أسئلة فلسفية معقدة، يشبه الأمر أن تستيقظ فجأة في مبنى ما؛ لتجد أن لا أحد هناك، تدور في أرجاء المبنى ولا تجد أحدا، تخرج من المبنى للشارع، تدور في شوارع المدينة، في الأسواق والصيدليات والملاهي، قد تركب إحدى السيارات لتسافر على مدى مئة كيلومتر بين المدن المختلفة، فلا تجد أي أحد، أنت فقط في ذلك البراح الواسع، ألا يدعو ذلك للرعب؟!



بالفعل، وهو أيضًا نوع من الرعب الذي يدفع الكثيرين للهوس بعالم الأطباق الطائرة، لذلك، ولكي نوضح الأمر في ظل تلك العاصفة شديدة القسوة من الادعاءات على الإنترنت العربي أو العالمي تعليقًا على تلك القصّة، لم يرصد البنتاغون -أو يعلن عن رصد- أية أطباق طائرة، وإنما اعترف فقط بأن هناك قطرة قدرها 22 مليون دولار ضمن حوض ميزانية قدره 500 مليار دولار خُصصت للتعرف على أجرام طائرة مجهولة الهوية، وهناك فيديوهات حقيقية "تشير" - بشكل ما - إلى أشياء طائرة "لا نعرف ماهيتها بعد"، وإلى لحظة كتابة هذه الجمل، سواء عبر البنتاغون أو دراسات علمية أخيرة(14)، نحن لم نتواصل، أو نتمكن حتّى من التأكد، بأية درجة، من وجود كائنات فضائية.



ref.png
المصادر

 
كلامك صحيح حتى الصحفي الامريكي روبرت تابر مؤلف كتاب حرب المستضعغين تحدث عن هزائم امريكا في حروب العصابات
ماشاء الله صار مصدرنا هو الصحفيين
ترا احب اقولكم الاعلام في امريكا حر مو زي عندكم
 
ماشاء الله صار مصدرنا هو الصحفيين
ترا احب اقولكم الاعلام في امريكا حر مو زي عندكم
هل قرأت الكتاب وراي كبار المؤسسات العسكرية فيه
الكتاب مرجع ويدرس في اكبر المعاهد العسكرية
 
هل قرأت الكتاب وراي كبار المؤسسات العسكرية فيه
الكتاب مرجع ويدرس في اكبر المعاهد العسكرية
اولا لازم تعرف ان الكتاب يدرس حرب العصابات بشكل عام ولم يخصص امريكا ولا تاريخ امريكا
ثانيا برضه في مؤسسات انتقدته لانه مراجعه مشكوك في صحتها فمعليه
 
اولا لازم تعرف ان الكتاب يدرس حرب العصابات بشكل عام ولم يخصص امريكا ولا تاريخ امريكا
ثانيا برضه في مؤسسات انتقدته لانه مراجعه مشكوك في صحتها فمعليه
تكلم في جزء كبير عن امريكا والكتاب ايده الواقع والتاريخ
امريكا في نهاية الامر تحمل كل مقومات نهايتها والدوام لله لولا الصحوات في العراق لخرجت منه بفشل رسمي
 
تكلم في جزء كبير عن امريكا والكتاب ايده الواقع والتاريخ
امريكا في نهاية الامر تحمل كل مقومات نهايتها والدوام لله لولا الصحوات في العراق لخرجت منه بفشل رسمي
الواقع كل واحد بمزاجه
لانه في العصر الحديث امريكا لم تهزم في حرب ولا حتى فييتنام
اما الصحوات هذا بكبره نصر امريكي
لانه لو قرأت المراجع الخاصة بحرب العصابات ستجد اللي يكسب الحاضنة الشعبية هو المنتصر
 
photoaccueilreduit2.jpg
retour3.png
laserreflecteur2.jpg
pied2.png
saut_astronautereduit.jpg
van_allen.jpg
capsulefeu.gif
موضوع يستحق الثناء وربطه بخلاصة حول أكاذيب واشنطن حول الصعود الى القمر يفنذ كل اساليب المكر والخداع وتوهيم الناس البسطاء بان الناسا NASA فعلا تمكنوا من الصعود الي القمر وهنا لا يسعني الا ان اقدم للاخوة موقع mensonges.fr تحت عنوان "لا احد نزل فوق سطح القمر" وهو بالفرنسية يكذب بالحقائق العلمية والفيزيائية والتحاليل الموضوعية اكذوبة النزول فوق سطح القمر.
 
www.mensonges.fr له موضوع شيق للغاية يتحدث عن خرافة الصحون الطائرة والمخلوقات الفضائية بالتحليل العلمي والفيزيائي ويكذب خرافات المخلوقات الوهمية أتمنى لو اي احد يقوم بترجمة الموضوع وهو طويل عريض يفنذ كل النظريات السفسطائية الميتافيزيقية لوجود صحون واطباق وكؤوس فضائية.
 
السؤال اش الحرب اللي خرجت منها روسيا منتصرة

Ghost21 @Ghost21

منوقا منوقا -- على كلام الروس كثير كثير :D

انتصارهم على الالمان في حربين عالميتين
انتصارهم على العثمانيين
انتصارهم على الامبراطورية اليابانية
انتصارهم على نابليون
انتصارهم في جورجيا
انتصارهم في اوكرانيا واسترجاع جزيرة القرم بالقوة

اتعب لو اكتب لك انتصارات روسيا

نسيت وايضا انتصارهم في تطوير وسائل قتل الاقمار الصناعية و خبص الدرع الصاروخي بشاميل :D
 


الطيار الامريكي يتكلم عن الجسم الغريب الي رصده
 
boules.jpg
ovniaeroport.jpg
paix.jpg
emc2.jpg
systeme.jpg
aliens3.jpg
ليس هناك وجود مطلق لخزعبلات المخلوقات الفضائية يرجى زيارة الموقع اعلاه "اكاذيب"بالفرنسية
 
يا جماعه خذوها مني والله العظيم الصحون الطائرو موجودة ورايتها من مسافة امتار وهي ليست صناعة بشرية
 
سأحاول ترجمة الموضوع ولو بالمختصر حتى تكون الافادة للجميع فانا اوعدكم ان شاء الله حتى نقفل هدا الموضوع بالحجج العلمية الدامغة.
 
عودة
أعلى