روسيا اليوم: القوات التركيه تتجه الي البحر المتوسط بعد تحدير مصر

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
صحيح ان العلاقات المصرية التركية في اسوأ احوالها لكن فيما يخص هذه المناورات وحساسية الاتراك حيالها سببه ليس لان مصر مشاركة فيها بل بسبب الصراع التركي اليوناني والمشاكل القديمة على الحدود
الاستفزازات التركية اليونانية المتبادلة ليست جديدة .
بالمختصر المفيد المشكلة تركية يونانية سواء شاركت مصر في مناورات مع اليونان ام شاركت دولة اخرى لن يغير ذلك شيء او يخفف من حالة الاحتقان بين البلدين ولن يمنع الاستفزازات المتبادلة بين اليونان والاتراك .
لا تنسا أن فى الأساس رودس كانت تحت السياده التركيه و إقتطعت منها بعد الحرب العالميه مع جزر أخرى و أصبحت تحت السياده اليونانيه
و المسافه بينها و بين الساحل التركى 18كم
و المناورات فى هذه المنطقه إستفزاز الصراحه
 
اليونانين لهم مذابح كثيرة للمسلمين مثل
مذبحة بيلوبونيز مذبحة نافرين مذبحة تريبوليتشا مذبحة الجزر الايجية

العثمانيون هم من بداوا العدوان علي الشعوب المجاورة شرقا وغربا حتي فرقهم الانكشارية القذرة لم يسلم منها المصريون

ذكر المؤرخ البريطاني توينبي أن القوات التركية تعمدت إحراق العديد من المنازل اليونانية وصب البنزين عليها والتأكد من دمارها كلياً.[67] ظهرت مذابح على طول الفترة الممتدة بين سنة 1920 وسنة 1923، خلال حرب الاستقلال التركية، وخاصة من الأرمن في الشرق والجنوب، ضد اليونانيين في منطقة البحر الأسود. كما لوحظت استمرارية كبيرة بين منظمي المذابح بين سنة 1915 وسنة 1917 وسنتيّ 1919 و1921 في شرقي الأناضول.
وفقاً لصحيفة التايمز اللندنية: "قالت السلطات التركية صراحة بأن نيتهم المتعمدة التخلص من جميع اليونانيين، ودعمت أعمالهم أقوالهم"، بينما كتبت صحيفة بلفاست الإخبارية: "إن الحكاية المروعة من الوحشية والبربرية التي يمارسها الأتراك الآن هي جزء من سياسة منهجية لإبادة الأقليات المسيحية في آسيا الصغرى.". وفقاً لصحيفة كريسشان ساينس مونيتور، شعر الأتراك بالحاجة إلى قتل الأقليات المسيحية بسبب التفوق المسيحي من حيث الاجتهاد وبالتالي الشعور التركي بالغيرة والدونية، كتبت الصحيفة: "كانت النتيجة تولد مشاعر القلق والغيرة في نفوس الأتراك مما دفع بهم في السنوات اللاحقة إلى الشعور الإحباط، حيث يعتقدون انهم لا يستطيعون التنافس مع رعاياهم المسيحيين في فنون السلام وبأن المسيحيين واليونانيين خاصة مجتهدون ناجحون ومتعلمون مقارنة بمنافسيهم، لذلك من وقت لآخر يحاولون جاهدين على تصحيح التوازن عن طريق الطرد والمذابح، كان هذا حال الأجيال السابقة في تركيا ولكن القوى العظمى قاسية وعديمة الحكمة ما يكفي لمحاولة تكريس سوء الحكم التركي تجاه المسيحيين".
قال الحاكم التركي، أبو بكر حازم تيبيران، في مقاطعة سيواس في عام 1919، ان المجازر كانت رهيبة حتى إنه لم يستطع تحمل الإبلاغ عنها. وكان يشير إلى الفظائع التي ارتكبت ضد اليونانيين في منطقة البحر الأسود، وفقاً للإحصاءات الرسمية فقد قتل 11,181 من اليونانيين في عام 1921 من قبل الجيش المركزي تحت قيادة نور الدين باشا (الذي اشتهر بانه قتل المطران كريسوستوموس). طالب بعض نواب البرلمان بإعدام نور الدين باشا وتقرر تقديمه للمحاكمة على الرغم من أنها ألغيت لاحقاً لتدخل مصطفى كمال. كتب تانر أكام أنه وفقاً لإحدى الصحف، أن نور الدين باشا اقترح قتل جميع السكان اليونانيين والأرمن المتبقين في الأناضول، وهو اقتراح رفضه مصطفى كمال.
ووفقا لصحيفة الاسكتلندي، في 18 آب 1920، في مقاطعة فيفال من كرم أوصال، وجنوب شرق إسميد في آسيا الصغرى، ذبح الأتراك 5,000 من المسيحيين. إضافة إلى ذبح اليونان تعرض الأرمن لمجازر الأتراك، استمراراً لسياسات الإبادة الجماعية للأرمن من عام 1915 وفقا لكثير من الصحف الغربية.

مدنيون يونانيون يهربون من إزمير المشتعلة نحو سفن الحلفاء.
ظهرت مذابح على نطاق واسع ضد اليونانيين في منطقة البنطس، والتي تقول اليونان وقبرص بأنها إبادة الجماعية. في 25 شباط 1922 دمرت 24 قرية في تلك المنطقة تماماً. كتبت صحيفة أتلانتا أوبزيرفر الأمريكية: "رائحة جثث النساء والأطفال المحترقة في البنطس تأتي بمثابة تحذير لما ينتظر المسيحيين في آسيا الصغرى بعد انسحاب الجيش اليوناني." في الأشهر القليلة الأولى من عام 1922، قتل ما يقرب من 10,000 يوناني من قبل القوات الكمالية المتقدمة، وفقاً لصحيفة بلفاست الإخبارية. أقدم الأتراك على ممارسة الرق، واستعباد النساء والأطفال لخدمة نسائهم، كما قام عدد من الجنود الأتراك باغتصاب النساء.[68] عوملت منظمات الإغاثة الأمريكية بأقل احترام، حتى عندما كانوا يساعدون المدنيين المسلمين. كتبت صحيفة كريسشان ساينس مونيتور أن السلطات التركية منعت أيضا المبشرين وجماعات الاغاثة الإنسانية من مساعدة المدنيين اليونانيين الذين أحرقت بيوتهم، حيث تركت السلطات التركية هؤلاء الناس للموت على الرغم من وفرة المساعدات. كتبت كريسشان ساينس مونيتور: "إن الأتراك يحاولون إبادة السكان اليونانيين بشدة أكبر مما كان يمارس تجاه الأرمن في عام 1915".[64]
ووفقا لخطاب في عام 2002 من قبل حاكم نيويورك حينها (حيث يقيم عدد كبير من السكان الأمريكيين من أصول يونانية) جورج باتاكي (من أصل مجري[69][70][71])، تحمل اليونان من آسيا الصغرى قسوة لا حد لها خلال الحملة المنهجية التي أقرتها الحكومة التركية لتشريدهم، وتدمير مدنهم وقراهم وذبح مئات الآلاف من المدنيين في المناطق التي يشكلون أغلبيتها، وعلى ساحل البحر الأسود، والبنطس، والمناطق المحيطة بسميرنا، وتم نفي الناجون من تركيا، واليوم هم وأولادهم يعيشون في الشتات في جميع أنحاء اليونان.[72]
اضطر عدد كبير من السكان اليونان لمغادرة أوطان أسلافهم في إيونيا والبنطس وتراقيا الشرقية بين سنتيّ 1914 و1922. ولم يسمح لهؤلاء اللاجئين، فضلا عن الأمريكيين اليونان ذوي الجذور الأناضولية، أن يعودوا بعد عام 1923 عندما وُقعت معاهدة لوزان. تبادلت تركيا واليونان السكان وفقًا للمعاهدة التي وقعتها الحكومتان، فانتقل المواطنين الأرثوذكس اليونان في تركيا إلى اليونان وعاد المواطنين المسلمين في اليونان إلى تركيا. كانت تلك المعادة، وفقاً لنورمان نيمارك، الجزء الأخير من حملة التطهير العرقي التي قام بها مصطفى كمال لإنشاء وطن نقي عرقياً من الأتراك،[73] حيث اقتلع نحو 1.5 مليون من اليونانيين في تركيا في مقابل أقل من نصف مليون مسلم من اليونان اقتلعوا من ديارهم. ووفقا للمؤرخة دينا شيلتون: "أنهت معاهدة لوزان النقل القسري لليونانيين من البلاد".[74]
 
انا اتكلم فيما اعلمه جيدا ولا شأن لك بما اكتب الصراع التركي اليوناني بدأ بالاعتداء التركي علي اليونان وليس العكس ... لم اذكر حرفا يعادي الاتراك للعلم ان كنت تتابع ماكتبت جيدا
اخي الكريم هل يمكن ان تشرح ما نوع الاعتداء التركي على اليونان
 
بعض الجهله الذين يرددون ان اليونان وتركيا بينها حرب بسبب الدين احيله الي تاريخ الحرب العالمية الاولي وكيف اعطي اليونانيون الاوامر باجتياح ازمير التركية وما اعقبها ذلك من احداث متبادلة وجرائم متبادلة الي ان كتبت نهاية الحرب العالمية الثانية بالنصر الاتاتوركي وتجدد الصراع علي جزر بحر ايجه وغزو قبرص الي اليوم ... لماذا لم تحتل اليونان البانيا وتخترق اجوائها كما هو حالها مع تركيا ولماذا تركيا الحمل الوديع معظم جيرانها لهم معها عداوات تاريخية حتي الكرد المكون المهم في الجمهورية التركية الاتاتوركية بشكلها الحديث !
 
انا اتكلم فيما اعلمه جيدا ولا شأن لك بما اكتب الصراع التركي اليوناني بدأ بالاعتداء التركي علي اليونان وليس العكس ... لم اذكر حرفا يعادي الاتراك للعلم ان كنت تتابع ماكتبت جيدا
صدقنى انت عندما قمت بتنحية الدين فى المشكله التركيه اليونانيه
فأنت لا تعلم شيىءسأضيف إليك معلومه أخيره
اليونانيون إلى الأن يبكون على القسطنطينيه و خصوصآ أيا صوفيا
و مجد الامبراطوريه البيزينطيه التى تم عقد فيها المجامع المسكونيه الكبرى
نيقيا القسطنطييه أفسس خلقدونيه
و تم تدوين الكتب المقدسه باللغه اليونانيه
و ليس هم فقط بل الروس أيضآ بحكم إنهم يعتبرون أبناء الكنيسه الشرقيه مع اليونانيين
لمعلوماتك أيضآ
إتفاقية سايكس بيكو كانت منضمه لها الامبراطوريه الروسيه لكى تستحوذ على اسطنبول و تعيد أمجاد القسطنطينيه مره اخرى
لكن الحرب العالميه الأولى حالت دون ذلك لأنها أدت إلى قيام الثوره البلشفيه

و سواء تعادى تركيا أما لا فهذا لا يعنينى
أنا فقط أرد عليك لأنك تميع الدين
و تدلس مفهوم الأخوه
و مفهوم الولاء و البراء
و لا تغضب إن كانت لا تعنيك النصيحه فلن أزعجك مره أخرى
 
صدقنى انت عندما قمت بتنحية الدين فى المشكله التركيه اليونانيه
فأنت لا تعلم شيىءسأضيف إليك معلومه أخيره
اليونانيون إلى الأن يبكون على القسطنطينيه و خصوصآ أيا صوفيا
و مجد الامبراطوريه البيزينطيه التى تم عقد فيها المجامع المسكونيه الكبرى
نيقيا القسطنطييه أفسس خلقدونيه
و تم تدوين الكتب المقدسه باللغه اليونانيه
و ليس هم فقط بل الروس أيضآ بحكم إنهم يعتبرون أبناء الكنيسه الشرقيه مع اليونانيين
لمعلوماتك أيضآ
إتفاقية سايكس بيكو كانت منضمه لها الامبراطوريه الروسيه لكى تستحوذ على اسطنبول و تعيد أمجاد القسطنطينيه مره اخرى
لكن الحرب العالميه الأولى حالت دون ذلك لأنها أدت إلى قيام الثوره البلشفيه

و سواء تعادى تركيا أما لا فهذا لا يعنينى
أنا فقط أرد عليك لأنك تميع الدين
و تدلس مفهوم الأخوه
و مفهوم الولاء و البراء
و لا تغضب إن كانت لا تعنيك النصيحه فلن أزعجك مره أخرى


حقيقة انك انت من لا تعلم اي شيء او تتجاهل الواقع بشكل متعمد لخدمة فكرة بعينها وهو امر يخصك انت ولا يخصني وخزعبلات اللباس الاسود والدخول في عقائد الاخر لا احترمها ولا شأن لي بها
قبل ان تتحدث عن تاريخ اليونان والروس يجب ان تعلم ان الكنيسة المصرية اقدم من كل كنائس اوروبا الشرقية وروسيا واليونان وهي علي وفاق معهم وتستخدم اللغة القبطية المصرية

ما تردد عن ان اتفاقية سايكس بيكو ردده بعض الروس علي اهوائهم الشخصية لكن لم يكن سيحدث ذلك لاعتبارات عدة اهمها ان فرنسا وبريطانيا ايضا ارادتا السيطرة علي تركيا لأغراض لوجستية وتجارية وتوسع روسيا الي البحر المتوسط لم يكن لخدمة الغرب لعلمك
رجاءا التدليس ليس من صفات مشاركاتي اليونانيون اشقاء لنا بمواقفهم وليس باديانهم وتاريخهم ولعلمك ايضا الحكاية التركية اليونانية بدأت من قبل حتي دخول العثمانيين القسطنطينية وبدأت بحروب انفصالية قومية بحتة تحت شعارات قومية وطنية بعيدة عن فكرة الدين وان كان حاضرا الدين لكن العثمانيون ساهموا في زيادة ترديد شعارات الدين بالمتاجرة بالدين الاسلامي وترديد شعارات انهم خلافة الامة الاسلامية الموحدة المفتوحة بقوة الاسلام والتي لم تكن الا مستعمرات يسرق منها الترك وينهبون خيرات البلاد المسلمة التي لم يكن حالها افضل من حال دول البلطيق واليونان التي عانت بطشا لم يري له مثيل
 
اخي الكريم هل يمكن ان تشرح ما نوع الاعتداء التركي على اليونان

القبائل التركية الاتية من الشرق هي من قامت باحتلال اراضي اليونانيين حتي قبل فتح القسطنطينية واحتلال الاناضول والاستطيان فيها ولم تكن ارضهم ابدا وبدلا من اقامة العدل قامت مقام الدول الاستعمارية تحت شعار براق وهو الخلاف الاسلامية ! اليونانيون حاربوا ضمن نطاق اراضيهم لم ياتوا ليحاربوا العثمانيين في الدول العربية المسلمة كما ارسل لهم العثمانيون الجيش المصري ليقمعهم
 
بوش بعد 11 سبتمبر أعلنها حرب صليبيه لا دخل للدين فى ذلك
نصوص توارتيه على الابرامز و قنابل الطائرات التى تقتل
المدنيين فى بغداد لا دخل للدين فى ذلك
انفصال جنب السودان المسيحى الوثنى عن الشمال المسلم لا دخل للدين فى ذلك
مذبحة سربرنيتشا تحت حماية الامم المتحده و الجنود الهولنديين لا دخل للدين فى ذلك
انفصال تيمور الشرقيه عن اندونيسيا لا دخل للدين فى ذلك
تدمير السنه فى العراق و تسليمه الى إيران لا دخل للدين فى ذلك
وقف الفرنسيين على قبل صلاح الدين و مقولة ها قد عدنا يا صلاح الدين
لا دخل للدين فى ذلك

صحيح نسيت هذا لنشر اليمقراطيه و حقوق الانسان

أما قتل الروهينجا و التنكيل بهم و احتلال تركستان و كشمير من قبل الصينيين و الهنود
و إهانة المقدسات الاسلاميه فى القدس
فهذه حملات إنسانيه ضد الارهاب الاسلامى
 
العثمانيون هم من بداوا العدوان علي الشعوب المجاورة شرقا وغربا حتي فرقهم الانكشارية القذرة لم يسلم منها المصريون

ذكر المؤرخ البريطاني توينبي أن القوات التركية تعمدت إحراق العديد من المنازل اليونانية وصب البنزين عليها والتأكد من دمارها كلياً.[67] ظهرت مذابح على طول الفترة الممتدة بين سنة 1920 وسنة 1923، خلال حرب الاستقلال التركية، وخاصة من الأرمن في الشرق والجنوب، ضد اليونانيين في منطقة البحر الأسود. كما لوحظت استمرارية كبيرة بين منظمي المذابح بين سنة 1915 وسنة 1917 وسنتيّ 1919 و1921 في شرقي الأناضول.
وفقاً لصحيفة التايمز اللندنية: "قالت السلطات التركية صراحة بأن نيتهم المتعمدة التخلص من جميع اليونانيين، ودعمت أعمالهم أقوالهم"، بينما كتبت صحيفة بلفاست الإخبارية: "إن الحكاية المروعة من الوحشية والبربرية التي يمارسها الأتراك الآن هي جزء من سياسة منهجية لإبادة الأقليات المسيحية في آسيا الصغرى.". وفقاً لصحيفة كريسشان ساينس مونيتور، شعر الأتراك بالحاجة إلى قتل الأقليات المسيحية بسبب التفوق المسيحي من حيث الاجتهاد وبالتالي الشعور التركي بالغيرة والدونية، كتبت الصحيفة: "كانت النتيجة تولد مشاعر القلق والغيرة في نفوس الأتراك مما دفع بهم في السنوات اللاحقة إلى الشعور الإحباط، حيث يعتقدون انهم لا يستطيعون التنافس مع رعاياهم المسيحيين في فنون السلام وبأن المسيحيين واليونانيين خاصة مجتهدون ناجحون ومتعلمون مقارنة بمنافسيهم، لذلك من وقت لآخر يحاولون جاهدين على تصحيح التوازن عن طريق الطرد والمذابح، كان هذا حال الأجيال السابقة في تركيا ولكن القوى العظمى قاسية وعديمة الحكمة ما يكفي لمحاولة تكريس سوء الحكم التركي تجاه المسيحيين".
قال الحاكم التركي، أبو بكر حازم تيبيران، في مقاطعة سيواس في عام 1919، ان المجازر كانت رهيبة حتى إنه لم يستطع تحمل الإبلاغ عنها. وكان يشير إلى الفظائع التي ارتكبت ضد اليونانيين في منطقة البحر الأسود، وفقاً للإحصاءات الرسمية فقد قتل 11,181 من اليونانيين في عام 1921 من قبل الجيش المركزي تحت قيادة نور الدين باشا (الذي اشتهر بانه قتل المطران كريسوستوموس). طالب بعض نواب البرلمان بإعدام نور الدين باشا وتقرر تقديمه للمحاكمة على الرغم من أنها ألغيت لاحقاً لتدخل مصطفى كمال. كتب تانر أكام أنه وفقاً لإحدى الصحف، أن نور الدين باشا اقترح قتل جميع السكان اليونانيين والأرمن المتبقين في الأناضول، وهو اقتراح رفضه مصطفى كمال.
ووفقا لصحيفة الاسكتلندي، في 18 آب 1920، في مقاطعة فيفال من كرم أوصال، وجنوب شرق إسميد في آسيا الصغرى، ذبح الأتراك 5,000 من المسيحيين. إضافة إلى ذبح اليونان تعرض الأرمن لمجازر الأتراك، استمراراً لسياسات الإبادة الجماعية للأرمن من عام 1915 وفقا لكثير من الصحف الغربية.

مدنيون يونانيون يهربون من إزمير المشتعلة نحو سفن الحلفاء.
ظهرت مذابح على نطاق واسع ضد اليونانيين في منطقة البنطس، والتي تقول اليونان وقبرص بأنها إبادة الجماعية. في 25 شباط 1922 دمرت 24 قرية في تلك المنطقة تماماً. كتبت صحيفة أتلانتا أوبزيرفر الأمريكية: "رائحة جثث النساء والأطفال المحترقة في البنطس تأتي بمثابة تحذير لما ينتظر المسيحيين في آسيا الصغرى بعد انسحاب الجيش اليوناني." في الأشهر القليلة الأولى من عام 1922، قتل ما يقرب من 10,000 يوناني من قبل القوات الكمالية المتقدمة، وفقاً لصحيفة بلفاست الإخبارية. أقدم الأتراك على ممارسة الرق، واستعباد النساء والأطفال لخدمة نسائهم، كما قام عدد من الجنود الأتراك باغتصاب النساء.[68] عوملت منظمات الإغاثة الأمريكية بأقل احترام، حتى عندما كانوا يساعدون المدنيين المسلمين. كتبت صحيفة كريسشان ساينس مونيتور أن السلطات التركية منعت أيضا المبشرين وجماعات الاغاثة الإنسانية من مساعدة المدنيين اليونانيين الذين أحرقت بيوتهم، حيث تركت السلطات التركية هؤلاء الناس للموت على الرغم من وفرة المساعدات. كتبت كريسشان ساينس مونيتور: "إن الأتراك يحاولون إبادة السكان اليونانيين بشدة أكبر مما كان يمارس تجاه الأرمن في عام 1915".[64]
ووفقا لخطاب في عام 2002 من قبل حاكم نيويورك حينها (حيث يقيم عدد كبير من السكان الأمريكيين من أصول يونانية) جورج باتاكي (من أصل مجري[69][70][71])، تحمل اليونان من آسيا الصغرى قسوة لا حد لها خلال الحملة المنهجية التي أقرتها الحكومة التركية لتشريدهم، وتدمير مدنهم وقراهم وذبح مئات الآلاف من المدنيين في المناطق التي يشكلون أغلبيتها، وعلى ساحل البحر الأسود، والبنطس، والمناطق المحيطة بسميرنا، وتم نفي الناجون من تركيا، واليوم هم وأولادهم يعيشون في الشتات في جميع أنحاء اليونان.[72]
اضطر عدد كبير من السكان اليونان لمغادرة أوطان أسلافهم في إيونيا والبنطس وتراقيا الشرقية بين سنتيّ 1914 و1922. ولم يسمح لهؤلاء اللاجئين، فضلا عن الأمريكيين اليونان ذوي الجذور الأناضولية، أن يعودوا بعد عام 1923 عندما وُقعت معاهدة لوزان. تبادلت تركيا واليونان السكان وفقًا للمعاهدة التي وقعتها الحكومتان، فانتقل المواطنين الأرثوذكس اليونان في تركيا إلى اليونان وعاد المواطنين المسلمين في اليونان إلى تركيا. كانت تلك المعادة، وفقاً لنورمان نيمارك، الجزء الأخير من حملة التطهير العرقي التي قام بها مصطفى كمال لإنشاء وطن نقي عرقياً من الأتراك،[73] حيث اقتلع نحو 1.5 مليون من اليونانيين في تركيا في مقابل أقل من نصف مليون مسلم من اليونان اقتلعوا من ديارهم. ووفقا للمؤرخة دينا شيلتون: "أنهت معاهدة لوزان النقل القسري لليونانيين من البلاد".[74]
الحرب التركية اليونانية من سنة 1919 حتى سنة 1922، والمعروفة أيضًا باسم الحرب في آسيا الصغرى أو الحملة اليونانية في حرب الاستقلال التركية أونكبة آسيا الصغرى، هي عبارة عن سلسلة من الأحداث العسكرية التي جرت خلال تقسيم الدولة العثمانية بعد الحرب العالمية الأولى بين أيار 1919 وتشرين الأول 1922. دارت الحرب بين اليونان والثوريين الأتراك من الحركة الوطنية التركية، التي قادت في وقت لاحق إنشاء جمهورية تركيا.

بدأت الحملة اليونانية بتشجيع من حلفائها الغربيين، وخاصة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد لويد جورج الذين وعدوا اليونان بمكاسب إقليمية على حساب الدولة العثمانية. انتهت الحملة بتخلي اليونان عن كل الأراضي التي اكتسبتها خلال الحرب، والعودة إلى حدود ما قبل الحرب، والانخراط في عملية تبادل السكان معالدولة التركية في إطار الأحكام الواردة في معاهدة لوزان.

أجبر فشل كافة الحملات العسكرية المنفصلة من قبل اليونان، وأرمينيا، وفرنسا ضد الثوار الأتراك الحلفاء على التخلي عن معاهدة سيفر، وبدأ التفاوض على معاهدة جديدة في لوزان بدلاً من ذلك، اعترف فيها الحلفاء باستقلال الجمهورية التركية وسيادتها على تراقيا الشرقية والأناضول والأقاليم السورية الشمالية.

بدأ الجانب العسكري من الحرب مع هدنة مودروس. يمكن تقسيم العمليات العسكرية في الحرب التركية اليونانية إلى ثلاثة مراحل أساسية تقريباً: المرحلة الأولى، تغطي الفترة الممتدة من أيار 1919 إلى تشرين الأول 1920، وتشمل إنزال القوات اليونانية في آسيا الصغرى وتوطيدها على طول ساحل بحر إيجه. المرحلة الثانية استمرت من تشرين الأول 1920 إلى آب 1921، وتميزت بالعمليات الهجومية اليونانية. بينما استمرت المرحلة الثالثة والأخيرة حتى آب 1922، عندما تحولت المبادرة الإستراتيجية إلى صالح الجيش التركي.
احتلال إزمير (مايو 1919)
في 15 مايو 1919 قام الجيش اليوناني بإنزال 20,000 جندي يوناني[18] في مدينة إزمير التركية والسيطرة عليها وعلى المناطق المحيطة بها تحت غطاء من القوات البحرية اليونانية والفرنسية والبريطانية. جاءت المبررات القانونية لعمليات الإنزال في المادة السابعة من هدنة مودروس، التي تسمح للحلفاء باحتلال "أي نقاط استراتيجية في حال بروز أي حالة تهدد أمن الحلفاء."[19] بينما جلب اليونانيون بالفعل قواتهم إلى تراقيا الشرقية (ما عدا القسطنطينية ومنطقتها).


جنود يونان يتمركزون في إزمير بين السكان اليونانيين المرحبين بهم في المدينة في 15 مايو 1919.
شكّل اليونانيين من إزمير وغيرهم من المسيحيين، مثل اليونانيون والأرمن في المقام الأول، أقلية وفقاً لمصادر تركية، وأغلبية وفقاً لمصادر أخرىحيث شكل العنصر اليوناني في إزمير غالبية السكان، بحيث فاق الوجود التركي بنسبة 1:2. تشير الإحصاءات الرسمية في الدولة العثمانية لذاك الوقت بأن أغلب السكان حينها كانوا من المسلمين الأتراك. رحب سكان المدينة اليونان بالقوات اليونانية على أنهم محررين، بينما وعلى النقيض من ذلك رأى أغلب التعداد المسلم هذا الأمر على أنه اجتياح بينما رفضهم بعض الأتراك بسبب التاريخ الطويل من الصراع والعداء. ومع ذلك، دخلت القوات اليونانية المنطقة بسهولة، مع وجود حالات مقاومة فردية متفرقة، معظمها من قبل مجموعات صغيرة من القوات التركية غير النظامية في الضواحي. أما غالبية القوات النظامية التركية في المنطقة فإنها إما استسلمت سلمياً للجيش اليوناني، أو فرت نحو الأرياف. بينما أمر الجيش التركي بعدم فتح النار، قام القومي التركي "حسن تحسين" من بين الحشد بإطلاق رصاصة قتلت حامل الراية اليونانية. فتح الجنود اليونان النيران إثر ذلك على الثكنة التركية فضلاً عن مبنى الحكومة، فقتل حينها ما بين 300 و400 تركي و100 يوناني في اليوم الأول.

حركات الاستقلال اليونانية
قام الجنود اليونانيون خلال حرب الاستقلال اليونانية بمجازر بحق الأتراك والألبان في المنطقة. و قد أعلنت بعض المناطق اليونانية قضائها على جميع الأتراك الموجودين فيها. وشرع جانب آخر من اليونانيين بمهاجمة السفن التركية على الشواطئ اليونانية، وقتل من فيها من الأتراك. وقد أشار المؤرخ وليام اوجدن نيلس أنه تم قتل 3000 شخص من هؤلاء في شهر أغسطس من عام 1821م.

بيلوبونيز


يظهر بالصورة بانيوس كفالس الذى يغرس علم اليونان على حائط تريبوليتشا ،وفى الجانب الأيسر الموتى و المنارة المهدومة.
عانى السكان الأتراك والألبان الذين كانوا يعيشون في شبه جزيرة بيلوبونيز من المذابح التي شنها العساكر اليونانيون، فقد عمل هؤلاء على إعدامات جماعية بحق جميع السكان الأتراك والألبان في المنطقة.ويذكر المؤرخون أنه تم قتل أكثر من عشرين ألف مسلم في شبه الجزيرة بمباركة قساوسة كنائس المنطقة.ويقدر بعض المؤرخون الآخرين أن عدد المقتولين من المسلمين 15 ألف. ويقدر المؤرخون أن عدد الذين قتلوا في مذبحة تربوليتشا يصل إلى 35 ألف شخص. وقام الجنود الروس واليونانيين في مدينة ميسترس عام 1770م بقتل أربعمائة تركي مسلم، وتذكر المصادر أنهم قاموا بإلقاء الأطفال الأتراك من أعلى المآذن. ويذكر المؤرخ وليام اوجدن نيلس أنه تم قتل حميع الأتراك في مدينة باتراس خلال أعمال شغب في المدينة ما عدا أقلية صغيرة
.

ففى أغسطس عام 1821 وفي نهاية المحاصرة التى أستمرت طويلاً فقد واجه الأتراك الذين عاشوا في قرية مونامفاسا الجوع .وحتى أنهم حاولوا أكل الجثث الميته. وفي تلك الأثناء فقد قتل اليونانيون ستون رجلاًو إمراءة قد استولوا عليهم بالبحر خارج أسوار القرية. وبعد ذلك فقد أعلن اليونانيون أنهم سينقلون الأتراك إلى الأناضول وفتحت الأبواب. ولكن قد سلب الأتراك القرية و قتلوا كثيراًمن الأتراك المسلميين وبعد ذللك قد جعلوا مايقرب من خمسمائة تركياً يستقلوا سفينة ما و تركوهم على سطح جزيرة مهجورة على حدود الأناضول أما عن الذى بقى على قيد الحياة من بين الاتراك الذين واجهوا المجاعة قد تم أنقاذهم على يد تاجر فرنسى.

وطبقا لوليام س ت كلير فإن الإبادة في بيلوبونيز قد أنتهت فقط عندما لم يبقى تركياً مسلما يقتلونه .

مذبحة نافرين

إن الشعب التركى القائمين بمدينة نافرين والتى حُصرت من قبل اليونانين قد تضورا جوعاً وفي النهاية فقد قُرر إرسال الأتراك بشكل أمن إلى مصر .ولكن في يوم التاسع عشر من أغسطس عام 1821و عندما فتحت أبواب المدينة ، هاجم اليونانيون الأتراك وقد تم قتل شعب المدينة بأكمله و البالع عدده حوالى مايقرب من 3000ماعدا مائة و ستون شخصا استطاعوا الهرب .

مذبحة تريبوليتشا

إن مذبحة تريبوليتشا واحدة من أكبر المذابح التى شُنت ضد الأتراك في المنطقة خلال تمرد بيلوبونيز. فيعتقد ثامثون جاردون البيريطانى الذى قَدم إلى المدينة بعد عدة أيام قليلة من إستيلاء اليونان على المدينة ،أنه قد تم قتل 8000 شخصاً. فقد تم التمكن من تحرير بعض النساء اللاتى اتخذن كرقيق من المذبحة و بعض الأتراك المشهورين الذين تم التحفظ عليهم من أجل الفدية. و أوضح جاستن مكارثى أيضا أن عدد القتلى في المذبحة خمسة و ثلاثون ألف شخصاً.
و تحدث أيضا نيدور كولوكوتورس عن المذبحة بهذا الشكل . فقد قتل العساكر اليونانيون النساء و الأطفال و الشباب منذ يوم الجمعة حتى يوم الأحد .ليصل مجموع عدد الأشخاص الذين قتلوا في تريبوليتشا وما حولها إلى إثنين و ثلاثون شخصاً.وفى النهاية جاء ساعِ لتقف المذبحة.

وسط اليونان

وقد سُلم 1190 تركياً الذين يتلاْمون لأداء 190 فقط لأداء الخدمة العسكرية في أثينا،و ذللك بسبب الوعود التى قد أُعطت فيما يتعلق بسلامتهم.وطبقا ل أليسون فليس فإنه قد تابع مسرحية مرعبة تشبه إلى حد كبير مافى هذه الحرب المخيفة .[32] ففى قرية أجرينو يعيش خمسمائة أسرة مسلمة و مائتى أسرة يهودية .[33] ففى البداية قد قتل السكان اليهود وتلاهم السكان المسلمون.[34]

الجزر الإيجية[عدل]

قُتل أيضا الأتراك الموجودون في الجزر الإيجية في عهد الهيمنة اليونانية.[35] ففى مارس عام 1821 أعد اليونانيون هجوماً على جزيرة خيوس،وقتلوا الأتراك.[36] فقام اليونانيون الذين تمردوا على العثمانيين في جزيرة خيوس بمهاجمة السفن التركية التجارية المارة من المنطقة والسفن الوافدة والمتجهة إلى الحج ،و قتلوا المسافرين و البحارة .[37] حيث أوضح ثيدروس كولوكرنس أنه تم قتل أكثر من تسعين مسلماً في جزيرة هيدرا[31]وبخلاف المذابح التى أستهدفت السكان المسلمين لجزيرة هيدرا إلا أنه تم قتل أيضا كامل المسلمين الموجودين بالسفينة .
 
نرجع للغة المصالح
الأشقاء اليونانيين يستضيفون سرب مقاتلات اسرائيليه فى جزيرة كريت
الصهاينه تدربو على مواجهة الاس300 فى اليونان
الأسطول السادس يستخدم الموانىء اليونانيه
القواعد الغربيه فى قبرص و اليونان كانت خط سير و مركز من مراكز الدعم العسكرى لاسرائيل فى 73 من خلال الدعم الامريكى
 
الحرب التركية اليونانية من سنة 1919 حتى سنة 1922، والمعروفة أيضًا باسم الحرب في آسيا الصغرى أو الحملة اليونانية في حرب الاستقلال التركية أونكبة آسيا الصغرى، هي عبارة عن سلسلة من الأحداث العسكرية التي جرت خلال تقسيم الدولة العثمانية بعد الحرب العالمية الأولى بين أيار 1919 وتشرين الأول 1922. دارت الحرب بين اليونان والثوريين الأتراك من الحركة الوطنية التركية، التي قادت في وقت لاحق إنشاء جمهورية تركيا.

بدأت الحملة اليونانية بتشجيع من حلفائها الغربيين، وخاصة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد لويد جورج الذين وعدوا اليونان بمكاسب إقليمية على حساب الدولة العثمانية. انتهت الحملة بتخلي اليونان عن كل الأراضي التي اكتسبتها خلال الحرب، والعودة إلى حدود ما قبل الحرب، والانخراط في عملية تبادل السكان معالدولة التركية في إطار الأحكام الواردة في معاهدة لوزان.

أجبر فشل كافة الحملات العسكرية المنفصلة من قبل اليونان، وأرمينيا، وفرنسا ضد الثوار الأتراك الحلفاء على التخلي عن معاهدة سيفر، وبدأ التفاوض على معاهدة جديدة في لوزان بدلاً من ذلك، اعترف فيها الحلفاء باستقلال الجمهورية التركية وسيادتها على تراقيا الشرقية والأناضول والأقاليم السورية الشمالية.

بدأ الجانب العسكري من الحرب مع هدنة مودروس. يمكن تقسيم العمليات العسكرية في الحرب التركية اليونانية إلى ثلاثة مراحل أساسية تقريباً: المرحلة الأولى، تغطي الفترة الممتدة من أيار 1919 إلى تشرين الأول 1920، وتشمل إنزال القوات اليونانية في آسيا الصغرى وتوطيدها على طول ساحل بحر إيجه. المرحلة الثانية استمرت من تشرين الأول 1920 إلى آب 1921، وتميزت بالعمليات الهجومية اليونانية. بينما استمرت المرحلة الثالثة والأخيرة حتى آب 1922، عندما تحولت المبادرة الإستراتيجية إلى صالح الجيش التركي.
احتلال إزمير (مايو 1919)
في 15 مايو 1919 قام الجيش اليوناني بإنزال 20,000 جندي يوناني[18] في مدينة إزمير التركية والسيطرة عليها وعلى المناطق المحيطة بها تحت غطاء من القوات البحرية اليونانية والفرنسية والبريطانية. جاءت المبررات القانونية لعمليات الإنزال في المادة السابعة من هدنة مودروس، التي تسمح للحلفاء باحتلال "أي نقاط استراتيجية في حال بروز أي حالة تهدد أمن الحلفاء."[19] بينما جلب اليونانيون بالفعل قواتهم إلى تراقيا الشرقية (ما عدا القسطنطينية ومنطقتها).


جنود يونان يتمركزون في إزمير بين السكان اليونانيين المرحبين بهم في المدينة في 15 مايو 1919.
شكّل اليونانيين من إزمير وغيرهم من المسيحيين، مثل اليونانيون والأرمن في المقام الأول، أقلية وفقاً لمصادر تركية، وأغلبية وفقاً لمصادر أخرىحيث شكل العنصر اليوناني في إزمير غالبية السكان، بحيث فاق الوجود التركي بنسبة 1:2. تشير الإحصاءات الرسمية في الدولة العثمانية لذاك الوقت بأن أغلب السكان حينها كانوا من المسلمين الأتراك. رحب سكان المدينة اليونان بالقوات اليونانية على أنهم محررين، بينما وعلى النقيض من ذلك رأى أغلب التعداد المسلم هذا الأمر على أنه اجتياح بينما رفضهم بعض الأتراك بسبب التاريخ الطويل من الصراع والعداء. ومع ذلك، دخلت القوات اليونانية المنطقة بسهولة، مع وجود حالات مقاومة فردية متفرقة، معظمها من قبل مجموعات صغيرة من القوات التركية غير النظامية في الضواحي. أما غالبية القوات النظامية التركية في المنطقة فإنها إما استسلمت سلمياً للجيش اليوناني، أو فرت نحو الأرياف. بينما أمر الجيش التركي بعدم فتح النار، قام القومي التركي "حسن تحسين" من بين الحشد بإطلاق رصاصة قتلت حامل الراية اليونانية. فتح الجنود اليونان النيران إثر ذلك على الثكنة التركية فضلاً عن مبنى الحكومة، فقتل حينها ما بين 300 و400 تركي و100 يوناني في اليوم الأول.

حركات الاستقلال اليونانية
قام الجنود اليونانيون خلال حرب الاستقلال اليونانية بمجازر بحق الأتراك والألبان في المنطقة. و قد أعلنت بعض المناطق اليونانية قضائها على جميع الأتراك الموجودين فيها. وشرع جانب آخر من اليونانيين بمهاجمة السفن التركية على الشواطئ اليونانية، وقتل من فيها من الأتراك. وقد أشار المؤرخ وليام اوجدن نيلس أنه تم قتل 3000 شخص من هؤلاء في شهر أغسطس من عام 1821م.

بيلوبونيز


يظهر بالصورة بانيوس كفالس الذى يغرس علم اليونان على حائط تريبوليتشا ،وفى الجانب الأيسر الموتى و المنارة المهدومة.
عانى السكان الأتراك والألبان الذين كانوا يعيشون في شبه جزيرة بيلوبونيز من المذابح التي شنها العساكر اليونانيون، فقد عمل هؤلاء على إعدامات جماعية بحق جميع السكان الأتراك والألبان في المنطقة.ويذكر المؤرخون أنه تم قتل أكثر من عشرين ألف مسلم في شبه الجزيرة بمباركة قساوسة كنائس المنطقة.ويقدر بعض المؤرخون الآخرين أن عدد المقتولين من المسلمين 15 ألف. ويقدر المؤرخون أن عدد الذين قتلوا في مذبحة تربوليتشا يصل إلى 35 ألف شخص. وقام الجنود الروس واليونانيين في مدينة ميسترس عام 1770م بقتل أربعمائة تركي مسلم، وتذكر المصادر أنهم قاموا بإلقاء الأطفال الأتراك من أعلى المآذن. ويذكر المؤرخ وليام اوجدن نيلس أنه تم قتل حميع الأتراك في مدينة باتراس خلال أعمال شغب في المدينة ما عدا أقلية صغيرة
.

ففى أغسطس عام 1821 وفي نهاية المحاصرة التى أستمرت طويلاً فقد واجه الأتراك الذين عاشوا في قرية مونامفاسا الجوع .وحتى أنهم حاولوا أكل الجثث الميته. وفي تلك الأثناء فقد قتل اليونانيون ستون رجلاًو إمراءة قد استولوا عليهم بالبحر خارج أسوار القرية. وبعد ذلك فقد أعلن اليونانيون أنهم سينقلون الأتراك إلى الأناضول وفتحت الأبواب. ولكن قد سلب الأتراك القرية و قتلوا كثيراًمن الأتراك المسلميين وبعد ذللك قد جعلوا مايقرب من خمسمائة تركياً يستقلوا سفينة ما و تركوهم على سطح جزيرة مهجورة على حدود الأناضول أما عن الذى بقى على قيد الحياة من بين الاتراك الذين واجهوا المجاعة قد تم أنقاذهم على يد تاجر فرنسى.

وطبقا لوليام س ت كلير فإن الإبادة في بيلوبونيز قد أنتهت فقط عندما لم يبقى تركياً مسلما يقتلونه .

مذبحة نافرين

إن الشعب التركى القائمين بمدينة نافرين والتى حُصرت من قبل اليونانين قد تضورا جوعاً وفي النهاية فقد قُرر إرسال الأتراك بشكل أمن إلى مصر .ولكن في يوم التاسع عشر من أغسطس عام 1821و عندما فتحت أبواب المدينة ، هاجم اليونانيون الأتراك وقد تم قتل شعب المدينة بأكمله و البالع عدده حوالى مايقرب من 3000ماعدا مائة و ستون شخصا استطاعوا الهرب .

مذبحة تريبوليتشا

إن مذبحة تريبوليتشا واحدة من أكبر المذابح التى شُنت ضد الأتراك في المنطقة خلال تمرد بيلوبونيز. فيعتقد ثامثون جاردون البيريطانى الذى قَدم إلى المدينة بعد عدة أيام قليلة من إستيلاء اليونان على المدينة ،أنه قد تم قتل 8000 شخصاً. فقد تم التمكن من تحرير بعض النساء اللاتى اتخذن كرقيق من المذبحة و بعض الأتراك المشهورين الذين تم التحفظ عليهم من أجل الفدية. و أوضح جاستن مكارثى أيضا أن عدد القتلى في المذبحة خمسة و ثلاثون ألف شخصاً.
و تحدث أيضا نيدور كولوكوتورس عن المذبحة بهذا الشكل . فقد قتل العساكر اليونانيون النساء و الأطفال و الشباب منذ يوم الجمعة حتى يوم الأحد .ليصل مجموع عدد الأشخاص الذين قتلوا في تريبوليتشا وما حولها إلى إثنين و ثلاثون شخصاً.وفى النهاية جاء ساعِ لتقف المذبحة.

وسط اليونان

وقد سُلم 1190 تركياً الذين يتلاْمون لأداء 190 فقط لأداء الخدمة العسكرية في أثينا،و ذللك بسبب الوعود التى قد أُعطت فيما يتعلق بسلامتهم.وطبقا ل أليسون فليس فإنه قد تابع مسرحية مرعبة تشبه إلى حد كبير مافى هذه الحرب المخيفة .[32] ففى قرية أجرينو يعيش خمسمائة أسرة مسلمة و مائتى أسرة يهودية .[33] ففى البداية قد قتل السكان اليهود وتلاهم السكان المسلمون.[34]

الجزر الإيجية[عدل]

قُتل أيضا الأتراك الموجودون في الجزر الإيجية في عهد الهيمنة اليونانية.[35] ففى مارس عام 1821 أعد اليونانيون هجوماً على جزيرة خيوس،وقتلوا الأتراك.[36] فقام اليونانيون الذين تمردوا على العثمانيين في جزيرة خيوس بمهاجمة السفن التركية التجارية المارة من المنطقة والسفن الوافدة والمتجهة إلى الحج ،و قتلوا المسافرين و البحارة .[37] حيث أوضح ثيدروس كولوكرنس أنه تم قتل أكثر من تسعين مسلماً في جزيرة هيدرا[31]وبخلاف المذابح التى أستهدفت السكان المسلمين لجزيرة هيدرا إلا أنه تم قتل أيضا كامل المسلمين الموجودين بالسفينة .


عليك اولا ان تقرأ عن بداية الصراع التركي اليوناني قبل دخول العثمانيون القسطنطينية وبداية الصراع
ثانيا : كلامك المظلل والمنسوخ مصدره واحد فقط وهو الويكيبيديا ومعلوم كيف تكون الوكيبيديا لذا حاول ان تقرأ هذا المصدر بتمعن اكثر

http://www.newworldencyclopedia.org/entry/Greek_War_of_Independence
 
البعض يتهمنا بالجهل
عندما نفًرق بين لغة المصالح و الصداقه
و الأخوه و الولاء و البراء

الموضوع واضح جدآ
مرحبآ بالمصالح مع اليونان الصديق
و بالمصالح مع أى جنس و دين طالما ليست على حساب أحد الأخوه

و يظل الأتراك أخوه لنا و لكننا لسنا على وفاق بسبب تدخلاتهم فى شئؤننا الداخليه
و عندما يتخلصون من ذلك فمرحبآ بهم فى أى وقت
 
القبائل التركية الاتية من الشرق هي من قامت باحتلال اراضي اليونانيين حتي قبل فتح القسطنطينية واحتلال الاناضول والاستطيان فيها ولم تكن ارضهم ابدا وبدلا من اقامة العدل قامت مقام الدول الاستعمارية تحت شعار براق وهو الخلاف الاسلامية ! اليونانيون حاربوا ضمن نطاق اراضيهم لم ياتوا ليحاربوا العثمانيين في الدول العربية المسلمة كما ارسل لهم العثمانيون الجيش المصري ليقمعهم
يقول صلى الله عليه وسلم: لتفتحن القسطنطينية، فلنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش
الاتراك فتحو القسطنينية و الاناضول و غيرها راية تحت لا الله الا الله و وصولو الى عمق اوروبا
هل يمكن ان نعتبر فتح عمر بن الخطاب لبلاد فارس و كسر الامبراطورية الفارسية احتلال حسب كلامك يجب ان تكون فتح ايران و باكستان وافغانستان و الاندلس احتلال ايضا
 
اشقائكم العثمانيون بقيادة اردوغانهم معلوم عنهم تمويل الدواعش الذين افسدوا باسم الاسلام وحللوا الحرام ونشروا الفساد في الأرض والبحر .. نظام الاردوغان ترك الثورة المصرية حتي تسحق علي يد الروس والصفويين وعلاقاته بالشيعة علي احسن مايكون في كافة المناحي والبيزنس يزيد ويزيد .. الشقيق التركي من اهم ثلاثة اعضاء مشاركة في حلف شمال الاطلنطي الذي يصنف بنظر البعض انه الحلف الصليبي الاكبر في العالم ... الاردوغان ينشر قواته هنا وهناك حتي لو طعنا في ظهور العرب المسلمين الذي من المفترض ان يكون اقرب الناس لهم .. الاردوغان يأوي قتلة الارهابيين ويدبر المكائد للحفاظ علي حكمه ويعتذر للصهاينه ويدفع لهم ويتنازل ويتاجر بالدماء ويتدرب مع جيش الاحتلال ويشتري منهم الاسلحة ويتسول منهم التكنولوجيا ويطور مقاتلاته ودباباته بشعارات العبرية وياتي البعض وبقولي اخوة صحيح نسيت ان اتحدث عن خليفة المؤمنين ماذا يقنن في بلاده من منكرات لانه ليس موضوعنا
 
الجاهل الذي يتحدث ويردد ويقارن ويتشدق ويزايد علي الايمان او باسم الاسلام لا يختلف كثيرا عن عقيدة العثمانيون المتاجرون بالدين من اول يوم الي اخر يوم البعض يحمل السيف مدعيا الجهاد وهو لا يصلي الفجر في الجماعة ... يامجاهدي الكيبورد لا تكونوا ملكيين اكثر من الملك
 
التعديل الأخير:
يقول صلى الله عليه وسلم: لتفتحن القسطنطينية، فلنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش
الاتراك فتحو القسطنينية و الاناضول و غيرها راية تحت لا الله الا الله و وصولو الى عمق اوروبا
هل يمكن ان نعتبر فتح عمر بن الخطاب لبلاد فارس و كسر الامبراطورية الفارسية احتلال حسب كلامك يجب ان تكون فتح ايران و باكستان وافغانستان و الاندلس احتلال ايضا

اظن ان كلامي واضح لا تحرف كلامي علي هواك وقبل ان تأول كلامي افهم ان غزو الاناضول كان علي موجات ولم تكن مرة واحدة والفتح ليس له علاقة بما جري في بقاع اخري والقياس علي فتح مصر فمصر فتحت ودخلت الاسلام لكن عمرو بن العاص حسب ماورد في السنة والسلف الصالح فإن كانت له اخطاء كثيرة في مصر وتم التجاوز عنه لأن الجزء لايعم علي الكل واضح ؟
 
انا عنصري واكبر عنصري ضد الاتراك
ولو بيدي قنابل نووية فسوف ابيد الاتراك بلارحمة

الحقيقة ياعزيزي ان المشكلة الاساسية تكمن في ان البعض يحاول أن يكون تركيا اكثر من الاتراك ذاتهم
 
حتى لا يطول النقاش
مطالب العرب من تركيا تتلخص بنقطه واحده صغيره : نريد ان نتعامل مع دولة اسلاميه عريقه اسمها تركيا لا نريد ان نتعامل مع حزب اوردغان العثماني وطوابيره الخامسه في الدول العربيه
تركيا دوله مهمة بالنسبة للعرب جميعا
ولكن حماقة الحزب العثماني اعيت من يداويها حتى اوروبا وصلها واضر بالاتراك هناك
وحتى لا يفهم الكلام بغير سياقه : نحن مع تركيا (((الدولة)))) الاسلاميه ومهمة لنا ولكن الحزب العثماني له رائ اخر وحماقاته شهد بها الغرب والشرق وليس العرب فقط
لهذا افضل سياسية تستخدم معه هي : بتر طابوره الخامس بدولنا .. وابقاء العلاقات معه من منطق اننا نتعامل مع دولة والبحث عن مصالحنا سواء بتركيا او اليونان او حتى موزنبيق
نصيحه اخيره لطابور العثماني وباختصار شديد :
تحالف الاتراك مع الاتراك . نقطة اخر السطر
 
حتى لا يطول النقاش
مطالب العرب من تركيا تتلخص بنقطه واحده صغيره : نريد ان نتعامل مع دولة اسلاميه عريقه اسمها تركيا لا نريد ان نتعامل مع حزب اوردغان العثماني وطوابيره الخامسه في الدول العربيه
تركيا دوله مهمة بالنسبة للعرب جميعا
ولكن حماقة الحزب العثماني اعيت من يداويها حتى اوروبا وصلها واضر بالاتراك هناك
وحتى لا يفهم الكلام بغير سياقه : نحن مع تركيا (((الدولة)))) الاسلاميه ومهمة لنا ولكن الحزب العثماني له رائ اخر وحماقاته شهد بها الغرب والشرق وليس العرب فقط
لهذا افضل سياسية تستخدم معه هي : بتر طابوره الخامس بدولنا .. وابقاء العلاقات معه من منطق اننا نتعامل مع دولة والبحث عن مصالحنا سواء بتركيا او اليونان او حتى موزنبيق
نصيحه اخيره لطابور العثماني وباختصار شديد :
تحالف الاتراك مع الاتراك . نقطة اخر السطر
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى